الوزن | 0.200 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334831 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 248 |
هل قرأنا القرآن أم على قلوب أقفاله
د.ت17.00
“منذ أن جاءتنا اولى التفاسير المدونة مع ذلك المنسوب إلى أحد تابعي التابعيين مقاتل بن سليمان، منذ ذلك الحين حتى يومنا هذا بقي المسلم وغيره ممن يهتم بالاسلام يستهدي طريقة في التعرف على معاني القرآن وألغازه من فضاءات استقر فيها التفسير على أرض التلاوة والترتيل لا على مفهوم القراءة الحق بمعناها الأوفى.”
كتب ذات صلة
-
امرأتنا في الشريعة والمجتمع
يعتبر الشيخ الطاهر الحداد من أهمّ روّاد الإصلاح في تونس، وقد سعى في كتابه إلى تأسيس خطاب إصلاحيّ أقرب إلى نظرية شاملة للإسلام قوامها الفصل مبدئيا بين جوهر الإسلام(روح الشريعة( ممّا يندرج إجمالا ضمن المقاصد الكبرى للشريعة ومكارم الأخلاق وبين ماهو عرضيّ كسائر الأحكام التي يقتضي مبدأ التدرّج تجاوزها بالضرورة لا اعتبارا للمصالح المتجدّدة فحسب بل أيضا لانّ تاريخ التشريع القرآني نفسه طيلة زمن الوحي خاصة شاهد على صحّة الحكمة التدريجية في تشريع الأحكام وفي ظاهرة النّسخ حجّة على سوء فهم بعض الفقهاء لتاريخية الأحكام مقابل خلود مقاصد
-
أفق التأويل في الفكر الاسلامي
يسعى المؤلف توسلا بمقتضيات التأويلية الحديثة إلى حفر في الأفق التأويلي التقليدي الذي تشكل في الثقافة العربية الاسلامية للنص القرآني لفهم مرتكزات هذا الافق مشروعيته ولتفكيك وجوه سيادته ولاستجلاء أشكال التوجيه والهيمنة والاستقطاب والاقصاء التي يقيمها لتثبيت سلطته كما يقدم المؤلف قراءة نقدية للتحولات التي تشق خطاب التفسير القرآني في العصر الحديث ولتناقضات هذا الخطاب والمآزق التي يخبّط فيها، ويطرح أيضا آفاق قيام تأويلية جديدة تنهض بديلا عن التأويلية التقليدية وتتجاوز العوائق التي تحول دون تحديث مناهج قراءة النص الديني مستعرضا بعض المسالك التأويلية الجديدة التي يشق{ها الفكر الاسلامي باحثا في مدى استجابتها لشروط التأويلية الحديثة.
-
الآخر و الآخرون في القرآن
الآخر غربة مطلقة و غيبية عندها.فكيف اذا كان الآخر آخرا محضا كالله أو كنقيضه الصرف إبليس الشيطان ؟ثم كيف إذا كان الآخر فردا إنسانا مثلي ، لكنه مدمن على غيريته مفرط فيها بأن أقام نفسه عدوا أو منافسا أو محقا في ظنه على حسابس … و أخيرا كيف إذا كان هذا الآخر يؤلب علي مجموعته و قطعانه ، فيكون على الآخر محارتي و محاربة من أنتمي إليه، وطنا أو عقيدة ، لباسا أو طعاما، سلوكا أو تفكرا ؟
تلك هي أسئلة هذا الكتاب الذي فيه يوسف الصديق تحديد “إنيته” بوصفها مركزا لا مناص منه لانطلاق كل فكر و كل معتقد، نؤمنا بما في النص القرآني و ما في الرسالة المحمدية من عمق في هدا المجال يبرز للعيان بجلاء إذا ما نزعنا عنهما تلس من الأفكار أدى إلى الاحتراز و رفض السؤال و إقصاء لبحث في الذات و في الآخر.
-
الضوابط التأويلية للنص الديني عند المعتزلة و الأشاعرة
“تراثنا لا يزال جاثما فينا بكل ثقله” هكذا تصف الدكتورة حياة اليعقوبي حالتنا وصفا انطلقت منه لتشخيص ما نحن عليه من حالة تحتاج علاجا حكيما لينجليَ عنّا ما هو جاثم فينا في علاقتنا بالدين والحياة.
فهي تحدّد لهذا البحث المعمّق المطوّل منهجا ينطلق من التقصي بالاعتماد على النصوص الأصلية وأساسها النّص القرآني، لتصل بنا في بحثها إلى معرفة أسس نظرية التأويل عند الأشاعرة والمتكلمين والمعتزلة بالذّات.
إن تفكيك التأويلات التي اتبعها الأوّلون على اختلاف مشاربهم ومتابعة الضوابط التأويلية التي رسموها بـأنفسهم والمقارنة بين المعتزلة والأشاعرة، والبحث في كل ذلك عن التواصل والاختلاف بين مدارس التأويل القديمة، لا يمكن أن يفيد إلا إذا حصل ضمن ثقافة إنسانية حديثةٍ تستوعب القديم سبيلاً لتثمينه بقتله في ضميرنا وممارستنا.
يقودنا هذا البحث إلى استنتاج خطير، فالقدماء كانوا أكثر جرأة منّا في تعاملهم مع سلطة الماضي. لأنهم كانوا أصحاب لحظة صنعوها بأنفسهم بينما ” نحن مازلنا نقتات على موائد ذلك الماضي” فهل لنا اليوم من الشجاعة ما يجعلنا نُقْدم على تأويلات تحرّرنا ونعمّق نظرتنا لمسائل الدين والدنيا؟
-
Notre femme dans la législation musilmane
Paru en 1930 en langue arabe, « Notre femme dans la législation musulmane et la société »est un ouvrage-clé pour comprendre la Tunisie moderne et son évolution.
Nous considérons que la traduction de cet ouvrage s’impose de nos jours. Il permet d’appréhender la pensée réformiste tunisienne à travers son plus illustre représentant, le zeitounien Tahar Haddad.
C’est une étude sociohistorique de la société et une réflexion sur la place que la religion accorde à la femme musulmane, en se référant essentiellement au Coran.
Le constat de l’auteur est qu’il y avait dans l’islam, à son apparition, une humanité qui s’est perdue parce que les hommes lui ont préféré leurs traditions.
La condition féminine est donc un problème purement social et humain qui interpelle la responsabilité individuelle et collective des Tunisiens pour les inciter à changer la société dans laquelle ils vivent, en rejetant un legs obsolète et handicapant, et à promulguer des lois positives.
Dans cet ouvrage « Notre femme dans la législation musulmane et la société », Taher Haddad proclame les droits des femmes musulmanes au nom des droits religieux sacrés et des principes universels d’équité et de justice, qui sont fondamentaux dans l’Islam.
Taher Haddad y pose les prémisses du socle sur lequel bâtir la modernité tunisienne. Ses propositions sont le substrat du Code du Statut Personnel qui a servi à construire la Tunisie indépendante.
-
البداهات الزائفة
يحاول هذ الكتاب ان يساعد عامة الناس على مقاومة ما يبدو بديهيا في مسائل الدين، مقاومة تنزع عنه الحرج لرفض تلك البديهيات التي رُسمت وسيطرتْ منذ قرون وما تزال إلى عصرنا الحاضر.
أن المقتضيات المعرفية والاجتماعية والسياسية لهذا العصر تطلب من عموم المسلمين اليوم شجاعةً تسهّل عليهم التخلّص من عبء الوصاية التي يرْزَحون تحتها دون وعي.
كيف لمسلم القرن الحادي والعشرين له أن يفلت من قيود التأويلات المتكلسة التي تراكمت على مدى أكثر من عشرة قرون؟ هو يعيش اليوم وضعا لا سابقة له في التاريخ البشري، وضعا انقلبت فيه المفاهيم انقلابا متسارعا أملَتْه العولمة وحداثة المجتمعات بايجابياتها وسلبياتها ففتحت الحاجة الملحة إلى فهم للدين والمعتقد، يجعل الفرد مطمئنا لما يتطلبه تطوّر الإنسانية من اجتهادات.
الأستاذ عبد المجيد الشرفي، أحد المفكرين الذين اشتغلوا بالبحوث الجديّة المعنية بالشأن الديني منطلقًا من الاطّلاع المتعمق على نصوص التراث ومن تدبّر وتحليل وتفحص معتمدا مكتسبات علوم الانسان الحديثة وقيم العصر، يبحث في هذا الكتاب مع القارئ على السّبل الكفيلة التي تساعد مسلم اليوم على التخلّص من تلك البداهات الزائفة المعرقلة لأي يقظة إيمانية ونضج فكري وسعادة روحية.
-
تاريخ افريقية و الحضارة الاسلامية
دراسات في تاريخ افريقية
العصر الوسيط العربي وفي منطقة المغرب بالذات، هو عصر الحضارة الإسلامية الكلاسيكي الذي شمل في أغلب الحالات فترات ازدهار مهمة.
يطرح المؤرخون تساؤلات عديدة عن مميّزات هذه الفترة في هذه المنطقة (أفريقيّة/ المغرب) وعن الصراعات الدموية بين الخوارج وبقية الفرق، بل هم يتساءلون عن أسباب العلاقة المتينة بين الخوارج والبربر، وعن استمرار النزاعات على السلطة والأرض في هذه المنطقة بينهم وبين مختلف الفرق والأنساب والقبائل، كما يتساءلون عن أسباب ازدهار الرقعة في العصر الوسيط.
ورغم اعمال المؤرخين الجادة والمتعددة ، إلا أن الطالبي يعتبر أن هذه الفترة في هذه المنطقة “ظلت إلى جانب فترة الفتح، من أكثر الفترات غموضا في تاريخ المغرب الإسلامي في العصر الوسيط.
وهو ما جعله يحدّثنا في هذا العمل على مراحل تاريخها ومميّزاتها السياسية وعن علاقتها بالاندلس وعن مختلف المذاهب وعن خاصياتها الذهنية وعن اقتصادها ومعارفها.
Be the first to review “هل قرأنا القرآن أم على قلوب أقفاله”