مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334114 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 224 |
Errances
د.ت20.00
Puisque toute interrogation prend son élan d’un refus fondateur, d’un “non” qui inscrit plus qu’il ne rature ou efface, celle d’Essedik Jeddi, dans ses ouvrages qui font déjà œuvre, rejette la voix unique d’une pensée unique…
كتب ذات صلة
-
طريق التكامل
:المترجم
نيفين حلمي عبد الرؤوف
واحد من الكتب الأكثر مبيعًا بحسب نيويورك تايمز. اختارته أوبرا وينفري لمناقشته في «نادي أوبرا للقراءة»
«خارطة طريق لمسار رحلتنا إلى الحقيقة والأصالة… كتاب مليء بلحظات تجلٍّ وتدريبات عملية يمكن أن ترشدنا في سعينا إلى التنوير»
أوبرا وينفرينحن نتربّى على أفكار مثل: «الحياة رحلةٌ شاقّة، نموت في آخرها… والبشر مَحْدودو القُدْرات». لكنني أؤكد لكم أنكم بمجرّد أن تختبروا حالة تكامل الجسد والعقل والقلب والروح ستدركون بهجة وجمال ومتعة الحياة.
نحن نتجاهل مشاعرنا كي نتوافق مع الثقافات التي ننتمي إليها. فنصبح دُمًى، ونتصرف بما يتفق مع خضوعنا للعادات والتقاليد مهما تعارضت مع مشاعرنا الحقيقية، وهو ما يؤدي إلى تشظّي الذات وانقسامها إلى ذوات.
للتخلص من حالة الانقسام هذه، بحثت مارتا بِك، الأستاذة في هارفرد، عن طريق الخروج منطلقةً من أحدث الأبحاث العلمية (في علم النفس، وعلم الاجتماع، وعلم الأعصاب) ومستفيدةً من قصص حقيقية لعُمَلاء لديها ومن رحلتها الخاصّة، لكي تبيِّن لنا خط الرحلة لبلوغ التكامل.
هذا الخط يستند إلى “الكوميديا الإلهية”، تُحْفةَ دانتي التي اعتبرَتها بِك أقوى مجموعةٍ من الإرشادات لشفاء الجروح النَّفْسية. تبدأ الرحلة من «الغابة المظلمة»، حيث تشعر بأنك تائِهٌ ومُنهَكٌ ومهموم وينقصك اليقين. ثم تنتقل إلى «الجحيم»، حيث ستكتشف ذاتك التي تعاني (العالقة في الجحيم الكامن بداخلك) فتحرِّرها من المعاناة. وبمجرد أن تشرع ذاتك في التعافي، سوف تدخل «المَطْهَر»، حيث تغيّر سلوكك الخارجي كي يتوافق مع حقيقتك الداخلية التي اكتشفتها حديثًا. وأخيرًا، عندما تتكامل حياتك الداخلية مع حياتك الخارجية، سوف تنتقل إلى «الفردوس» حيث تصبح الذات وحدة متكاملة وقد تخلصت من الخضوع وعرفت طريقها.
-
La pedagogie de la différence
يعرض هذا الكتاب إلى البيدغوجيا الفارقية من خلال مقدمة عامة تأطيرية نزلت المسألة في سياقها التاريخي و3 فصول ذات تفريعات عديدة وخاتمة حوصلت البحث. أما الفصل الأول الموسوم ب”نحو الفحص الدلالي لمفهوم البيدغوجيا الفارقية” فقد ركز على مشروعية هذا المنحى التربوي وانعكاساته الإيجابية على العملية التربوية، في حين وقف الفصل الثاني عند كيفية تجسيم البيدغوجيا الفارقية وعرض في الفصل الأخير إلى التجربة التونسية في الغرض تحت عنوان البيدغوجيا الفارقية في المدرسة التونسية: العوائق والكفايات المراد بناؤها
-
Nous n’avons jamais lu le Coran
Une édition tunisienne, après plusieurs éditions de poche en France, nous paraissait s’imposer afin qu’un si inépuisable sujet, si préoccupant, voire angoissant en ces jours, continue à nourrir et à dynamiser nos sites de débat et de questionnement.
-
أتعلم التدريس
يهدف هذا المؤلف التربوي المبسط إلى مساعدة المدرسين المبتدئين على أداء رسالتهم في أحسن الظروف بما يقدمه لهم من نصائح و توجيهات تهم المعرفة والبيدغوجيا.
-
الأصل و الفصل في تاريخ عائلات صفاقس
إن الخطاب العائلي السائد في مدينة صفاقس حول أصل العائلات و فصلها له جذوره و مشروعيته التاريخية و حاضنته الثقافية في مدينة كانت تعج بالمزارات و المقامات و الأولياء و المساجد و الكتاتيب في مدينة كان لها أسطولها التجاري و القرصني و الحربي ففي صفاقس لا يوجد “صراع” بين البلدي و غير البلدي كما هو الحال في مدينة تونس بل هاك “فرق” بين الصفاقسي الأصيل غير الأصيل و البلداجي و الغوباجي ، و حاولنا تتبع هذا “الفارق” من خلال الرواية و مقارعته بالمصادر فتبين لنا أن هذا الخطاب ليس اعتباطيا بل له مبرراته و مستنداته في مدينة تضخم عدد سكانه عشر مرات في نصف قرن (من 1870حتى 1930) فكان من الضروري أن يستحضر هذا الخطاب لمزيد “التصفية” الاجتماعية كما يقع في كل المجتمعات الحضرية في العالم إن مهمة المؤرخ الأساسية اليوم ليست التبرير بل التفسير و ليست التفصيل بل التحليل و ليست الحكم بل الفهم .
-
في مواجهة التاريخ
البيان الختامي
للهيئة العليا لتحقيق أهداف الثّورة والإصلاح السّياسي والانتقال الدّيمقراطي
تونس في 12 أكتوبر 2011
إنّ أعضاء الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي، وهم ينهون مهمتهم، يستحضرون تضحيات شهداء ثورة الكرامة والحرّية الذين قدموا حياتهم كتابا لأنبل الغايات وأسمى المرامي، ويعتبرون أنّ الثورة التونسية بكل ما تختزله من معاني تشدد على أفكار الحرية والمساواة والكرامة والتآخي والعدالة، إنما هي في تواصل مع كل ما في تاريخ هذه البلاد من محطات مضيئة متعاقبة منذ آلاف السّـنين، فهذا الشعب سليل الحضارات العريقة الذي ساهم في بناء الفكر الكوني ونحت قيم انسانية عليا يسترجع اليوم دوره ويذكّـر بأنّ قيم الحرية والديمقراطية مشاعة بين كل البشر. وإذ ترمز هذه الثورة إلى رفض كل أشكال التسلط والطغيان والظلم، فإنها تتطلع إلى رسم معالم نظام سياسي قوامه الحرية والمساوة والمشاركة والتداول السلمي على السلطة، ونظام اجتماعي يكرس المساواة بين النساء والرجال وبين جميع الفئات والتوازن التضامني بين الجهات، يؤكّـدون على شديد اقتناعهم بأن التونسيين والتونسيات المعتزين بإنجازات ثورتهم التي ألهمت عديد الشعوب المضطهدة لن تثنيهم أيّة عقبة أمام تحقيق مراميهم وإدراك أهدافهم والتصدّي لكل مسعى يهدد مكاسبهم بالانتكاس أو التوظيف.
إنّ أعضاء الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الدّيمقراطي إذ يسلّـمون بكل اعتزاز المشعل للمؤسّسات الشرعية والمنتخبة كلهم اقتناع بتوق التونسيين للعيش في تونس الحرية والمساواة، تونس الاعتدال والتسامح، ينعم فيها جميع أبنائها دون تمييز أو اقصاء، بكرامة العيش وعزة الانتماء للوطن.
المجد للشهداء، عاشت الثورة، عاشت تونس.
-
في ثنايا النسويات
يرصد الكتاب رصدا نوعيًّا الحركة النسوية التونسية في إطارها المحلي والإقليمي والدولي، متعرّضا لمختلف مجالات نشاطها.
اشترك في هذا الرصد مجموعة من الباحثين-ات من خلال محاور رئيسية، تناولت أشكال النضال المتنوعة لدى النساء.
وتابعوا نضالهن في مجالات عديدة ضمن الجمعيات وفي مجالات الاعلام والبحث وحتى نضالهن ضمن هياكل ومؤسسات الدولة.
وقد اعتمدت البحوث مناهج مختلفة منها: الحوار والتحقيق واللقاء والدراسة، وشملتْ الاتصال بعديد الناشطات والمناضلات اللاتي مارسْن عملهنّ مساهمة في مقاومة آثار العولمة الاقتصادية على المرأة عموما وعلى النساء بتونس.
يكتسب هذا العمل قيمة علمية متميزة خاصة وهو يعتمد على تجارب ونضالات مجموعة هامة من الفاعلات المناضلات مثل: درة محفوظ ويسرى فرواس ومي القصوري وريم الحمروني وسعيدة قراش ونزيهة مزهود وصوفي بسيس وغيرهنّ كثير.
كما يكتسب قيمة نضالية إذ هو حسب ما ورد في التقديم على لسان أصحاب المقالات “ينطلق من ذواتنا ومحيطنا وإرثنا… وربما يكون مقصد كل المقاصد من هذا العمل هو الإعداد لصنف من أصناف النقلة الايبستيمولوجية”.
-
Ecrire l’histoire sociale de la sociologie en tunisie
Alors que l’histoire générale des sciences sociales nous enseigne, comme c’est le cas pour la science dans son sens le plus large, que l’essentiel de son développement, de son dépassement et de son évolution passe par le travail de réflexion et de l’auto-remise en question, l’état de la sociologie en Tunisie aujourd’hui, nous révèle une partie de la réponse à la question de sa stagnation. Ce qui se passe aujourd’hui est une sorte de cumul sans accumulation et d’entassement des travaux de recherche sans remise en question, sans enrichissement et sans dimension comparative. L’absence d’une histoire intellectuelle des sciences sociales, aggravée par l’absence de leur histoire culturelle et critique a fait des « visions du monde des acteurs de l’histoire en marche » notre principal recours.
En effet, notre travail ne prétend nullement se présenter ni sous forme d’un texte d’histoire et encore moins d’historiographie, ni sous la forme d’un texte d’épistémologie. Il ne se classera pas, non plus, dans le cadre d’une sociologie de la connaissance. Notre espoir est de faire de l’histoire sociale de la sociologie une discipline à part entière dont la mémoire, telle qu’elle est racontée par les acteurs, fasse partie de ses préoccupations. Ceci explique la forme hybride que requiert le présent texte, aspirant être plutôt un appel, voire même, un plaidoyer pour une histoire sociale de la sociologie qui, par son déploiement disciplinaire, serait la base pour une histoire culturelle du monde des sciences sociales en Tunisie.
Be the first to review “Errances”