مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973330550 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 157 |
La pedagogie de la différence
د.ت5.50
يعرض هذا الكتاب إلى البيدغوجيا الفارقية من خلال مقدمة عامة تأطيرية نزلت المسألة في سياقها التاريخي و3 فصول ذات تفريعات عديدة وخاتمة حوصلت البحث. أما الفصل الأول الموسوم ب”نحو الفحص الدلالي لمفهوم البيدغوجيا الفارقية” فقد ركز على مشروعية هذا المنحى التربوي وانعكاساته الإيجابية على العملية التربوية، في حين وقف الفصل الثاني عند كيفية تجسيم البيدغوجيا الفارقية وعرض في الفصل الأخير إلى التجربة التونسية في الغرض تحت عنوان البيدغوجيا الفارقية في المدرسة التونسية: العوائق والكفايات المراد بناؤها
غير متوفر في المخزون
كتب ذات صلة
-
قلق السعي الى المكانة
المترجم:
بعد “عزاءات الفلسفة” الذي لقي إقبالًا لافتًا، نقدم هذا الكتاب، حيث بطريقة مرحة ومسلية يغوص دو بوتون في طُرق بحثنا عن حب الناس وتقديرهم لنا، أي عن مكانتنا في نظرهم.
في هذا الكتاب يوضح دو بوتون أن سعينا لأن نكون محبوبين ومقدرين يتفوق على سعينا لحيازة أي شئ آخر، بل إن كل ما نقوم به يهدف إلى تحسين مكانتنا ..
ذلك أن موقعنا على درجات السلم الاجتماعي يلعب دوراً حاسماً في حياتنا لأن صورتنا الذاتية تعتمد بشدة على ما يراه الآخرون فينا.
لكنه يتساءل أيضاً: هل يستحق البحث عن المكانة أن نقدم التضحيات؟ -
مداخل إلى تعليمية اللغة العربية
يتضمن هذا الكتاب مقدمة حول الهوّة ما بين المجهود والمردود في تعليم اللغة العربيّة و 6 أبواب تمحور أوّلها حول المصطلح والمفاهيم وثانيها حول تعليم العربية بين المرغوب (المنشود) والمنجز(الموجود)، أما ثالثها فهو عبارة عن مدخل لساني اجتماعي وقف فيه الباحثان عند التداخل اللغوي (العامية، الفصحى، اللغات الأجنبية) وتأثيره على تعليم اللغة العربية، في حين عرضا في الباب الرابع إلى علاقة اللغة المتعلمة بالمكتسب اللغوي وهو ما عدّاه مدخلا لسانيّا نفسيا وكان الباب الخامس مدخلا إبستيمولوجيا سؤاله المركزي ماذا نعلّم؟ أمّا الباب الأخير فقوامه فكرة التواصل: أيه عربية نعلم .
-
في ثنايا النسويات
يرصد الكتاب رصدا نوعيًّا الحركة النسوية التونسية في إطارها المحلي والإقليمي والدولي، متعرّضا لمختلف مجالات نشاطها.
اشترك في هذا الرصد مجموعة من الباحثين-ات من خلال محاور رئيسية، تناولت أشكال النضال المتنوعة لدى النساء.
وتابعوا نضالهن في مجالات عديدة ضمن الجمعيات وفي مجالات الاعلام والبحث وحتى نضالهن ضمن هياكل ومؤسسات الدولة.
وقد اعتمدت البحوث مناهج مختلفة منها: الحوار والتحقيق واللقاء والدراسة، وشملتْ الاتصال بعديد الناشطات والمناضلات اللاتي مارسْن عملهنّ مساهمة في مقاومة آثار العولمة الاقتصادية على المرأة عموما وعلى النساء بتونس.
يكتسب هذا العمل قيمة علمية متميزة خاصة وهو يعتمد على تجارب ونضالات مجموعة هامة من الفاعلات المناضلات مثل: درة محفوظ ويسرى فرواس ومي القصوري وريم الحمروني وسعيدة قراش ونزيهة مزهود وصوفي بسيس وغيرهنّ كثير.
كما يكتسب قيمة نضالية إذ هو حسب ما ورد في التقديم على لسان أصحاب المقالات “ينطلق من ذواتنا ومحيطنا وإرثنا… وربما يكون مقصد كل المقاصد من هذا العمل هو الإعداد لصنف من أصناف النقلة الايبستيمولوجية”.
-
الصراع السياسي في تونس
الصراع السياسي في تونس
“ثالث الثلاثة”
مولدي قسومي يتابع حالة تونس في المرحلة الأخيرة ويواكب تحولاتها ويصنّفها و يربط بين مجالات التحول فيها، منهجه في ذلك اعتماد ما يوفره علم الاجتماع من أدوات .
من خلال هذه المتابعة الدقيقة تبلورت لديه “اشكاليةٌ بحثية“. وهذا الكتاب هو كما سماه “ثالثُ ثلاثة” هذه الإشكالية، إذ هو بعد أن نشر كتاب “مجتمع الثورة وما بعد الثورة”، وبعد أن دوّن صدى الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة في كتابه “في مواجهة التاريخ”، ها هو اليوم يضع بين أيدينا “الصراع السياسي في تونس” زمن الانتقال الجمهوري” مستعرضًا خاصيات ذلك الصراع في زمن سمّاه الانتقال الجمهوري متدرجا في بحثه من “الانقلاب الذي لا بد منه” كما يسميه الى “الجمهورية الجديدة في اطار دولة الاستثناء”.
دقق المولدي القسومي في هذا الكتاب كل عناوين المرحلة من خلال حديثه عن “الانقلاب” و”السيادة” بأنواعها و” القيود الاستثنائية” و”الجمهورية الجديدة” و”دولة الاستثناء” و”نهاية التعديلية الضديّة”. تدقيقا يجعلنا نبحث عن أجوبة لأسئلة حارقة وأهمها: ماهي الدواعي لـ “الجمهورية الجديدة” وما ضروراتها؟ وهل يمكن أن يكون لهذه الجمهورية أفق ديمقراطي؟
———
المولدي ڨـسّـومي، مواطن باحث في علم الاجتماع بجامعة تونس، مجالات اهتمامه بحثا وتدريسا: علم الاجتماع السّياسي، وعلم اجتماع التّنظيمات والحركات الاجتماعيّة، وعلم اجتماع التّنمية.
-
حركية المجتمع التونسي في عشرية الثورة
تحاور في هذا الكتاب عدد من المفكرين والمناضلين ليستوضحوا ما آل إليه المجتمع التونسي في عشرية الثورة الأولى بعد أن لاحظوا حركيتَهُ المتسارعة تسارعا شديدا أدى إلى تغيرات كبيرة، شملت الأسس وخلخلت التوازنات السابقة بين الجهات، وبين الطبقات، وبين الأجيال، وبين الماضي والحاضر، وبين القديم والحديث، وبين الداخل والخارج. ورسمت ملامح جديدة ومبتكرة للتعبير السياسي والاجتماعي والثقافي انكشفت آثارها في انتخابات 2019.
تناول المساهمون في هذا العمل “حركية المجتمع التونسي”من مداخل متعددة كل حسب اختصاصه النظري وحسب تحرّكه وممارسته. وحاولوا الفهم والتحليل. وهم بذلك يفتحون السبيل لاستقصاء الجواب عن السؤال الكبير اليوم: هل تونس في طريقها إلى استكمال ثورتها وتأكيد إشعاعها وريادتها أم هي تسير إلى الانهيار؟
وهل أن الطموح إلى بناء دولة “المواطنة” الجديدة سينتصر على “عقلية الغنائم” التي سادت وراهن أصحابها على تسخير الدولة القديمة طيلة العشرية المنقضية؟
-
عمارة السعادة
الكتاب الأول بين الكتب الأكثر مبيعًا على نطاق عالمي. كتاب بقلم واحد من أهم الأصوات في ميدان الفلسفة الحديثة، مؤلف “دروس الحب” و “عزاءات الفلسفة” و “مدرسة الحياة”
يستطلع كتاب “عمارة السعادة” الصلات الساحرة الخفية بين المباني التي نسكنها وبين حسن حالنا على المدى البعيد.
ما الذي يجعل بيتًا من البيوت ذي جمال حقيقي؟ ولماذا تبدو بيوت جديدة كثيرة قبيحة جدًا؟ ولماذا نخوض مناقشات حادة حول الأرائك واللوحات؟ وهل من إمكانية لحل تباينات الأذواق والتفضيلات حلًا مُرضيًا؟بغية الإجابة عن هذه الأسئلة وعن أسئلة كثيرة غيرها، ينظر دو بوتون إلى مبان كثيرة في أرجاء العالم، من الأكواخ الخشبية في القرون الوسطى إلى ناطحات السحاب الحديثة. يتفحّص الأرائك والكاتدرائيات ومجموعات الشاي ومجمّعات المكاتب، ثم يُعرب عن جملة أفكار فلسفية كثيرًا ما تكون مفاجأة مدهشة. سوف يأخذك كتاب “عمارة السعادة” في جولة ساحرة عبر تاريخ العمارة والتصميم الداخلي وفلسفتهما، وسوف يغيّر نظرتك إلى بيتك.
-
روح الأنوار
إن اهتمام تودوروف ودعوته إلى نوع من الإنسية الجديدة ضدّ “دعاة الموت” “بنيويّن” و” تفكيكيين” و ما بعد حداثيين” إلخ… وانحيازه المشرف إلى قضايا الشعوب المقهورة في زمن العولمة المتوحشة يجعل منه حقيقة الابن الاشرعي لحركة التنوير في أكثر جوانبها إضاءة. وحسبك العودة إلى حديثه في هذا الكتاب دفاعا عن مواطن عراقي مات تحت التعذيب الأمريكي في سجن أبو غريب حتى تعود إلى ذاكرتك صورة فولتير الذي نزل إلى الشارع ليرفع الظلم عن مواطن ” بسيط” يدعى كالا اتهمه المتعصبون زورا بقتل ابنه حتّى لا يعتنق الكاتوليكية مع فارق كبير أن تودوروف يدافع في قضية الحال عن مواطن من غير بني قومه
-
النظرية النسبية والابستيمولوجيا الجزء2
لم تشهد نظرية فيزيائية من قبل اختلافا في القراءات والتأويلات مثلما شهدته النظرية النسبية الآينشتاينية سواء أكانت نظرية حدثا أم صارت تاريخا من العلم الفيزيائي.
بيد ان هذا الالتباس لا يمنعنا من تحديد لحظة التحوّل الثورية التي وسمت تاريخ هذا المفهوم…
ومثلما وقفنا على أن الممارسة العلمية تدور في عالم الممكن، ويوجهها الملاحظ الخارجي أو الداخلي، فإننا نستنتج الآلية نفسها في القراءة الابستيمولوجية الثورية وكأنها تستمد قوتها من السماء او من الأرض…
Be the first to review “La pedagogie de la différence”