مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334121 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 320 |
الفن والثورة
د.ت20.00
من مقومات الثورة في الفن أن تبقى لا تبقى الاشكال جامدة أو محنّطة أو بعيدة عن حركة الواقع المجتمعي، ولكن دون أن ينقاد الخطاب الجمالي إلى ترديد مضامين إيديولوجية أو سياسية بدعوى الالتزام أو الثورية. ولذلك يساورنا دوما السؤال التالي: ما الثوري في الفن؟
كتب ذات صلة
-
ثقافة التلاقي في أدب شوقي
يأتي هذا الكتاب ليبيّن أن ” ادب شوقي” ما يزال جديرا بالمقاربة، وإذا ما كان الدكتور محمد الهادي الطرابلسي قد تصدى قبل سنوات في كتابه الذائع الصيت خصائص الأسلوب في الشوقيات لوضع شعريةشوقي على المحك، فانه يؤكد في هذا الكتاب مواصلته لمقاربة أدب شوقي واكتشاف أدبيته با انه يعلن في هذا المؤلف عن ” النقلة النوعية في الكتابة الأدبية ” لشوقي حيث يتطرق للأدب الذي كتبه للأطفال والمسرحيات، كاشفا بذلك عن فرادة الالتقاء بموضوعات الوطن الوطنية، مركزا على الثقافة الحوارية التي اكتسبها شوقي وانشغل بها في أعماله حتى عدّت آلية في التفكير ومداد رؤيته للعلاقة بين الشرق والغرب.
-
أدبية الرحلة في رسالة الغفران
الرحلة من رسالة الغفران لأبي العلاء المعري جماع أجناس: استعارت من المسرح الحوار وصدامه ، ومن القصة الراوي وحيله، ومن القصيدة الإيقاع وصوره، ومن المقامة السّجع وأجراسه، ومن الخرافة العجيب بألوانه…إنها ملتقى الفنون وقد تآخت… نص ممتع ، خلاب ساحر، لأنه نص تتنازعه عدة أقطاب : في أدبية الشكل يتنازعه الترسلي والقصصي. في أدبية الصورة يتنازعه الواقعي والعجائبي. في أدبية الصيغة يتنازعه الجد والهزل. في أدبية الفكرة يتنازعه الحق والباطل ولقد حاول هذا الكتاب أن يفكك كل العلاقات فيكشف أسرار الرحلة. وعمل المؤلفان فيه على الاستفادة من خبرتهما في تطبيق آليات النقد الحديث على نص عايشه في عملهما معايشة حميمة فأصبحا به مسكونين وأمسكا كل مداخله
-
قضايا الممارسات الفنية المعاصرة
تطرح الممارسات التشكيلية المعاصرة قضايا خلافية منها ما يتعلق بأصالة العمل الفنّي وموادّه وتقنياته ومنها ما يتعلق بمؤثرات التّجارب الفنية الغربيّة. ويكشف المؤلف الجماعي مدى تمثل الممارسة التشكيلية العربية لهذه القضايا
-
الحداثة في الفنون التشكيلية التونسية
إنّ أسئلة الفنون التشكيلية التونسية على اتّصال مباشر بالحداثة، فالتفكير الذي طبع الرّسم التونسي في معظم فتراته، تفكير متحرك، يتأرجح بين تحديث مقبول على صيغته الغربية وتحديث يسعى إلى تملّك آلياته من الدّاخل.
نطرح في هذا الكتاب أهم القضايا المتعلقة بحداثة هذه الفنون ، سواء في طور تأسيسها أو في طور انبعاث جماعة مدرسة تونس أو مع منعطف الستينات والسبعينات وانبثاق التجريد، وذلك ضمن علاقاتها بمختلف الفواعل الاجتماعية والثقافية، ذات التأثير على نوازع الفناّنين وتصوّراتهم.
-
الذاتية في الخطاب السردي
إهتم الكتاب بدراسة الذاتية في الخطاب القصصي سواء كان خطاب الشخصيات أو الراوي. وميزة الكتاب جمعه بين الجانبين النّظري والتطبيقي لإغناء المبحث السردي وفتح افاق دراسة وتأويل الظاهرة السردّية
-
من قضايا البؤرة في اللسانيات
البؤرة مفهوم لسانيّ يصف في الأصل ذلك العنصر من الجملة الّذي يندرج تمثيله ضمن المكوّن الإخباريّ والإعرابيّ والصّرفيّ والصّوتميّ-النّغميّ فضلا عن المكوّن التّصوّريّ العرفانيّ. وهو من المفاهيم الّتي بلورتها النّظريّات على اختلاف فروعها ومدارسها وأطوارها لمعالجة الأبنية اللّغويّة ووصفها في مختلف مستويات التّمثيل النّحويّ وتفسير الكيفيّة الّتي تنتظم بها أثناء المعالجة الذّهنيّة للكلام. تناول هذا الكتاب بالتحليل الموسع والمفصل كل ما يتعلق بالمفهوم والتطبيق وانطلق في ذلك من سمة مشتركة للمفهوم. وهو أنّ البؤرة موضع ناتئ للعناية والاهتمام وأنّ التّبئير هو التّوسّل بسمات نحويّة مهما يكن المستوى التّمثيليّ الّذي تنتمي إليه لجعل عنصر مّا من القول ناتئا بالنّسبة إلى باقي العناصر. فكان للمفهوم نجاعة إجرائيّة ترتبط بطبيعيّة الوصف والتّفسير. وقد ارتبط هذا المفهوم للبؤرة في المنوالين التّداوليّ والعرفانيّبمبدإ الرّتبة. وهذه العلاقة المحوريّة [بؤرة-رتبة] هي الّتي بنت عليها المؤلفة تصوّرها لسمات المفهوم سواء في مستوى النّظام النّحويّ الّذي تنتجه اللّغة أو في مستوى النّظريّة الّتي تصف هذا النّظام انطلاقا من مفهوم التّبئير.
إن العمل الذي بين أيدينا يُعدّ إضافة في اللسانية الوظيفية والعرفانية العربية ويزيد للمدرسة اللسانية في تونس اشعاعا أكاديميا ثمينا.
-
أدب البورتريه النظرية والابداع
يحاول هذا الكتاب أن يفتح بابا جديدا في النقد الأدبي العربي الحديث، فيقدم نوع جديد لدراسة السرديات وبالخصوص لدراسة أدب الذات فهو يعمق الوعي الوعي بالأسئلة المنهجية والإبستيمولوجيّة الكبرى التي تثيرها عموما منزلة أدب الذّات..
-
نظرة العرب إلى الشعوب المغلوبة
يعتبر هذا الكتاب أوّل بحث أكاديمي عربي شمولي يتطرّق إلى قضيّة النّظرة إلى “الشّعوب المغلوبة” بوصفها قضيّة شبه مهملة في الكتابات البحثيّة ويحكمها التّشتّت والمواقف الاستشراقيّة. لهذا تواجه الباحثة شافية حدّاد الأفكار الاستشراقيّة التي حدّدت موجّهات قراءة طبيعة نظرة العرب إلى “الشّعوب المغلوبة” من خلال بناء رؤية عربيّة لهذا المبحث الملتبس في تاريخنا العربي الإسلامي. ويساعد الكتاب على بلورة صورة أخرى للحضارة العربيّة الإسلاميّة في علاقتها بـ”الآخر” المغلوب على مدار فترة زمنيّة تنطلق من الفتح الإسلامي إلى القرن الثّالث للهجرة.
Be the first to review “الفن والثورة”