مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334121 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 320 |
الفن والثورة
د.ت20.00
من مقومات الثورة في الفن أن تبقى لا تبقى الاشكال جامدة أو محنّطة أو بعيدة عن حركة الواقع المجتمعي، ولكن دون أن ينقاد الخطاب الجمالي إلى ترديد مضامين إيديولوجية أو سياسية بدعوى الالتزام أو الثورية. ولذلك يساورنا دوما السؤال التالي: ما الثوري في الفن؟
كتب ذات صلة
-
الوصف في النص السردي بين النظرية والاجراء
يسعى هذا الكتاب إلى سدّ النّقص الذي تشكو منه المكتبة العربية السردية في دراسة الوصف الورائي من زاوية معاصرة. وإذ يؤكد على قيمة ومكانة الوصف في الدراسات الغربية المعاصرة فإنه يساهم في بناء مقاربة نظرية جديدة للمتن الروائي العربي. وقد استبعد الكاتب التطبيقات الآلية للنظرية الوصفية المعاصرة ذات المنشأ الغربي لتعزيز مفهوم الخصوصيات الثقافية في الدراسات السردية
-
أدب البورتريه النظرية والابداع
يحاول هذا الكتاب أن يفتح بابا جديدا في النقد الأدبي العربي الحديث، فيقدم نوع جديد لدراسة السرديات وبالخصوص لدراسة أدب الذات فهو يعمق الوعي الوعي بالأسئلة المنهجية والإبستيمولوجيّة الكبرى التي تثيرها عموما منزلة أدب الذّات..
-
Quand écrire c’est peindre
La matrice picturale constitue incontestablement une donnée fondamentale permettant de mieux appréhender les ressorts de la création dans l’œuvre colossale de Michel Leiris. Rien d’étonnant pour un écrivain qui a fait ses humanités dans les ateliers des peintres. L’influence de Piranèse, de Picasso, de F. Bacon, de Mirό et tout particulièrement d’André Masson traverse ses écrits et détermine, dans une très large mesure, ses choix esthétiques et poétiques. Au-delà d’un effet de mode ou d’une connivence occasionnelle, la peinture est une composante essentielle de l’imaginaire créateur leirissien…
-
نظرة العرب إلى الشعوب المغلوبة
يعتبر هذا الكتاب أوّل بحث أكاديمي عربي شمولي يتطرّق إلى قضيّة النّظرة إلى “الشّعوب المغلوبة” بوصفها قضيّة شبه مهملة في الكتابات البحثيّة ويحكمها التّشتّت والمواقف الاستشراقيّة. لهذا تواجه الباحثة شافية حدّاد الأفكار الاستشراقيّة التي حدّدت موجّهات قراءة طبيعة نظرة العرب إلى “الشّعوب المغلوبة” من خلال بناء رؤية عربيّة لهذا المبحث الملتبس في تاريخنا العربي الإسلامي. ويساعد الكتاب على بلورة صورة أخرى للحضارة العربيّة الإسلاميّة في علاقتها بـ”الآخر” المغلوب على مدار فترة زمنيّة تنطلق من الفتح الإسلامي إلى القرن الثّالث للهجرة.
-
الشعر العربي والاستشراق
تصل هاتان الدراستان إلى جوهر العلاقة بين الشعرية العربية والشعر العربي . إن البحث الأدبي هنا وهو الاول من نوعه يبين من ضمن أشياء كثيرة أن مساعي مستعربي الجيل الرومنسي العربي في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر كانت تتضمن سعيا ملموسا إلى إغناء آدابهم وإلى المساهمة في التطور الابداعي لثقافتهم عبر الاستفادة من الامكانيات الجمالية والمعرفية للشعر العربي..
-
أخبار العشّاق وعوالمهم
هذا الكتاب فسحة رائقة وراقية في أخبار العشّاق ودراسة معمّقة من قارئ مثالي عالم بعوالم السرديات وبلاغاتها. أهداها إيانا الباحث العاشق للعلم والعمل والأدب محمد بن محمد الخبو…. وإذا كانت أخبار العشق والعشاق تـأتلف في مستوى من مستوياتها بما يتسلسل فيها من مقامات يتصرف فيها كل عنصر من عناصر الخبر بحسب علاقته بالآخر وبحسب دوره في التخييل والتأويل ، وإذا كان التعشيق فعل تأويل لفعل تأويلي أخر صيّر الخبر تخييليا من درجة ثانية، فإن محمد الخبو بهذه القراءة العالمة القيمة، يمثل عنصرا من عناصر التعشيق والتأويل من درحة ثالثة تنضاف إلى سلسلة المقامات المسهمة في بلاغة أخبار العشاق وإتاحة أسرارها العميقة الملهمة اللطيفة
-
Les rythmes dans les musiques arabes traditionnelles
L’objectif de cette étude est d’exposer les modalités de performance des musiciens, leurs procédés d’identification des awzân et d’établir des alternatives typologiques en se basant sur les éléments endogènes et exogènes résultant de l’analyse musicale tout en se référant aux domaines de recherches suivants :
La « rythmologie », ayant le rythme comme sujet, et la « typologie systématique des musiques arabes » qui consiste à la catégorisation, à la compilation et à la transcription du répertoire musical encore en usage dans la pratique.
En résumé, on peut déduire que le wazn qui signifie littéralement « mesure et instrument de mesure » organise, avant tout, l’espace musical par la périodicité, l’agogie, la mobilité, et l’accentuation.
-
شاكر حسن آل سعيد
هو كتاب جديد في نوعه، إذ قلما انصرف ناقد عربي إلى درس الخطاب عن الفن عند أحد الفنانين العرب، جامعاً في ذلك بين جهد الناقد وتأمل المؤرخ وفحص اللغوي وعناية العامل في سجلات الفلسفة والفكر والتصوف. ولقد احتاج شقرون لذلك إلى مجهودات متنوعة ومتعددة أهلته لأن يخوض هذا الميدان المتشعب والملتبس أحياناً في معانيه ودلالاته. وهي مجهودات طيبة وثمينة تعزز خطاب الفن والخطاب عن الفن في عالم العربية. وهو ما لم يكن ممكناً لولا تمتع الكاتب بممارسة شعرية أهلته، لا بحدسه الشعري فقط (وهو ما عرفه آل سعيد بحدسه التصوفي)، وإنما بخبرته المتنوعة في غمار اللغة وبها، لأن يتبين شعاب الفكر في اللغة، وشعاب اللغة في الفكر.
Be the first to review “الفن والثورة”