توزيع | |
---|---|
النوع | |
ترقيم دولي | 9879973330838 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 128 |
الاكسيومية أو منظومة الأوليات
د.ت4.50
يقدم هذا الكتاب للقراء نظرة شاملة إلى ماهية الرياضيات وموقعها في منظومة العلوم وصلتها الوثيقة والمتزايدة ، وإن بدرجات متفاوته بسائر فروع المعرفة العلمية، كما يدعو إلى المساءلة الفلسفية لهذا العلم لا يفتأ يحتل الصدارة في التفكير العلمي. إن هذه المقاربة تساعدنا على القطع مع ما قد يعلق بالذهن من تمثلات عفوية وأحكام مسبقة حول موضوع الرياضيات، ولا سيما حول مسألة الحقيقة الرياضية بين الاطلاقية والنسبية.
غير متوفر في المخزون
كتب ذات صلة
-
نظرة العرب إلى الشعوب المغلوبة
يعتبر هذا الكتاب أوّل بحث أكاديمي عربي شمولي يتطرّق إلى قضيّة النّظرة إلى “الشّعوب المغلوبة” بوصفها قضيّة شبه مهملة في الكتابات البحثيّة ويحكمها التّشتّت والمواقف الاستشراقيّة. لهذا تواجه الباحثة شافية حدّاد الأفكار الاستشراقيّة التي حدّدت موجّهات قراءة طبيعة نظرة العرب إلى “الشّعوب المغلوبة” من خلال بناء رؤية عربيّة لهذا المبحث الملتبس في تاريخنا العربي الإسلامي. ويساعد الكتاب على بلورة صورة أخرى للحضارة العربيّة الإسلاميّة في علاقتها بـ”الآخر” المغلوب على مدار فترة زمنيّة تنطلق من الفتح الإسلامي إلى القرن الثّالث للهجرة.
-
أخبار العشّاق وعوالمهم
هذا الكتاب فسحة رائقة وراقية في أخبار العشّاق ودراسة معمّقة من قارئ مثالي عالم بعوالم السرديات وبلاغاتها. أهداها إيانا الباحث العاشق للعلم والعمل والأدب محمد بن محمد الخبو…. وإذا كانت أخبار العشق والعشاق تـأتلف في مستوى من مستوياتها بما يتسلسل فيها من مقامات يتصرف فيها كل عنصر من عناصر الخبر بحسب علاقته بالآخر وبحسب دوره في التخييل والتأويل ، وإذا كان التعشيق فعل تأويل لفعل تأويلي أخر صيّر الخبر تخييليا من درجة ثانية، فإن محمد الخبو بهذه القراءة العالمة القيمة، يمثل عنصرا من عناصر التعشيق والتأويل من درحة ثالثة تنضاف إلى سلسلة المقامات المسهمة في بلاغة أخبار العشاق وإتاحة أسرارها العميقة الملهمة اللطيفة
-
La science voilée
Dans cet ouvrage, l’auteur s’est fixée pour tâche de lever l’équivoque qui plane de nos jours sur les relations mitigées entre l’Islam et la science. Elle met en valeur tout d’abord les conditions de probité intellectuelle et d’autonomie de la pensée rationaliste et critique qui ont prévalu aussi bien pendant « l’âge d’or » des sciences arabes qu’aujourd’hui. Elle démontre par la suite en s’appuyant sur des exemples précis que les tentatives de conciliation contemporaines entre les sciences modernes et certaines considérations religieuses littéralistes n’ont pu aboutir , malheureusement, qu’a falsifier et à dénaturer d’une façon tout à fait répréhensible, et la religion et la science, mettant ainsi en danger nos fragiles acquis démocratiques et nos frêles institutions scientifiques .
-
من قضايا البؤرة في اللسانيات
البؤرة مفهوم لسانيّ يصف في الأصل ذلك العنصر من الجملة الّذي يندرج تمثيله ضمن المكوّن الإخباريّ والإعرابيّ والصّرفيّ والصّوتميّ-النّغميّ فضلا عن المكوّن التّصوّريّ العرفانيّ. وهو من المفاهيم الّتي بلورتها النّظريّات على اختلاف فروعها ومدارسها وأطوارها لمعالجة الأبنية اللّغويّة ووصفها في مختلف مستويات التّمثيل النّحويّ وتفسير الكيفيّة الّتي تنتظم بها أثناء المعالجة الذّهنيّة للكلام. تناول هذا الكتاب بالتحليل الموسع والمفصل كل ما يتعلق بالمفهوم والتطبيق وانطلق في ذلك من سمة مشتركة للمفهوم. وهو أنّ البؤرة موضع ناتئ للعناية والاهتمام وأنّ التّبئير هو التّوسّل بسمات نحويّة مهما يكن المستوى التّمثيليّ الّذي تنتمي إليه لجعل عنصر مّا من القول ناتئا بالنّسبة إلى باقي العناصر. فكان للمفهوم نجاعة إجرائيّة ترتبط بطبيعيّة الوصف والتّفسير. وقد ارتبط هذا المفهوم للبؤرة في المنوالين التّداوليّ والعرفانيّبمبدإ الرّتبة. وهذه العلاقة المحوريّة [بؤرة-رتبة] هي الّتي بنت عليها المؤلفة تصوّرها لسمات المفهوم سواء في مستوى النّظام النّحويّ الّذي تنتجه اللّغة أو في مستوى النّظريّة الّتي تصف هذا النّظام انطلاقا من مفهوم التّبئير.
إن العمل الذي بين أيدينا يُعدّ إضافة في اللسانية الوظيفية والعرفانية العربية ويزيد للمدرسة اللسانية في تونس اشعاعا أكاديميا ثمينا.
-
الوصف في النص السردي بين النظرية والاجراء
يسعى هذا الكتاب إلى سدّ النّقص الذي تشكو منه المكتبة العربية السردية في دراسة الوصف الورائي من زاوية معاصرة. وإذ يؤكد على قيمة ومكانة الوصف في الدراسات الغربية المعاصرة فإنه يساهم في بناء مقاربة نظرية جديدة للمتن الروائي العربي. وقد استبعد الكاتب التطبيقات الآلية للنظرية الوصفية المعاصرة ذات المنشأ الغربي لتعزيز مفهوم الخصوصيات الثقافية في الدراسات السردية
-
أدب البورتريه النظرية والابداع
يحاول هذا الكتاب أن يفتح بابا جديدا في النقد الأدبي العربي الحديث، فيقدم نوع جديد لدراسة السرديات وبالخصوص لدراسة أدب الذات فهو يعمق الوعي الوعي بالأسئلة المنهجية والإبستيمولوجيّة الكبرى التي تثيرها عموما منزلة أدب الذّات..
-
فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو
يقترح الكتاب تناولا جديدا لقضايا النحو والمعجم، بفضل أدوات عرفنية ولسانية عرفنية تنطلق من مساءلة اللغة باعتبارها قائمة على الاستر سال الصوتي- الدّلالي فتواجه القيم المظهرية لتبيّن صلاتها بالتصوير الذهني. واستطاع الكتاب أن يرسم خطاطة عرفنية تجمع المقولات اللغوية النحوية، بعد أن كانت مقتصرة في أغلب الكتابات العربية على الاستعارات و المجازات ، فعدّ بذلك فتحا من فتوح علم العرفنية في اللغة العربية.
-
Quand écrire c’est peindre
La matrice picturale constitue incontestablement une donnée fondamentale permettant de mieux appréhender les ressorts de la création dans l’œuvre colossale de Michel Leiris. Rien d’étonnant pour un écrivain qui a fait ses humanités dans les ateliers des peintres. L’influence de Piranèse, de Picasso, de F. Bacon, de Mirό et tout particulièrement d’André Masson traverse ses écrits et détermine, dans une très large mesure, ses choix esthétiques et poétiques. Au-delà d’un effet de mode ou d’une connivence occasionnelle, la peinture est une composante essentielle de l’imaginaire créateur leirissien…
Be the first to review “الاكسيومية أو منظومة الأوليات”