مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973333896 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 248 |
المدارس التاريخية الحديثة
د.ت15.00
تعنى هذه الدراسة بتطور علم التاريخ في العالم الغربي مند عصر النهضة إلى بدايات القرن الواحد والعشرين. وطابع هذه الدراسة المكثف نسبيا جعلها انتقائية، إذ العديد من المعطيات وقع التعرض لها بطريقة سريعة تضمن حصيلة معقولة تشمل أهم المحطات في تاريخ مفهوم التاريخ على امتداد أكثر من ستة قرون . وتغطي هذه الدراسة الجوانب “الهستوريوغرافية والابستمولوجية والفلسفية لعلم التاريخ .
كتب ذات صلة
-
إلى الساسة العرب ارفعو أياديكم عن تاريخنا
بجرأة لم يسبقه إليها عديد لمؤرخين من قبل يطرح الدكتور الهادي التيمومي علينا سؤالا مصيريا: هل نسخر التاريخ الى السياسة أم نوضف السياسة لخدمة التاريخ أي خدمة ما به يطور فعل الانسان، و الانسان العربي اليوم بصورة أخص؟
إن الاختلاف في مجال النظر الى التاريخ البعيد منه و القريب، بين الساسة العرب و من ورائهم أجهزتهم التعليمية و الدينية و الثقافية من جهة و المؤرخين من جهة ثانية، لكبير و يقوى كل يوم مع المكانات العظيمة التي أصبحت توفرها ثورة المعلوماتية و الاتصالات.
يسلط الكاتب الضوء على قراءة هؤلاء الساسة للتاريخ و يبرز ما لتلك القراءة من أثر سلبي في فهم العرب لتاريخهم و لأنفسهم، داعيا الجميع و المؤرخين خصوصاالى تحرير قراءة التاريخ من السلطة و التسلطة سبيلا للتحرر و للتطور و مقاومة للحيف و القهر و التمييز الاجتماعي و العرقي و الطائفي و الجنسي، و انتصارا للانسانوية الجديدة.
بنظرة شموليةمصحوبة بأمثلة مدققة يستعرض الكاتب قراءات التاريخ القبلية منها و الوطنية و القومية و الطائفية و العروبية و الاسلامية و الاقليمية و الاستعمارية و الاممية مبرزا ما لها من أثر على تجميد أي فعل سبيل الحداثة، و يرفع صوتا عاليا جريئا مستفزا هدفه تعديل البوصلة التاريخية .
-
La tromperie du despotisme doux en Tunisie
Dans cet ouvrage l’historien Hédi Timoumi apporte une contribution de taille à la compréhension de l’histoire du temps présent de la Tunisie, en décryptant les causes profondes et conjoncturelles (politiques, économiques et culturelles) de l’effondrement « du despotisme doux de Ben Ali »
-
صفاقس المحروسة
صفاقس المحروسة بسورها التاريخي الشاهق البديع ولكن أيضا بأوليائها وصلحائها ومشاهيرها ورموزها الذين نحتوا تاريخها الثقافي والديني والعلمي والسياسي. في هذا الكتاب تختلط الذكرى بالذاكرة وببقايا الصور التي ظلّت منحوتة في المخيال الجماعي وشهادة على المكان والزمان والانسان في محيط حاضرة صفاقس مدينة وأبراجا وجنانا وظهيرا، ولكن يحضر أولا وقبل كل شيء القلم التاريخي والانتروبولوجي بصرامته ودقّته حينا وبمنهجه التبسيطي والترغيبي أحيانا ليضفى مسحة علمية على تاريخ مدينة صفاقس وجهتها في محاولة للرفع من مكانة التاريخ المحلّي دون السقوط في محلية التاريخ.
-
معجم الثورة التونسية
تأتي الثورات بلا ميعاد، وتلك عبقرية التاريخ، وعلى المؤرّخ الرصد والتحليل. يقوم المؤرخ والكاتب فتحي ليسير في هذا المعجم برصد مفردات الثورة التونسية وألفاظها ومصطلحاتها وأماكنها وتواريخها، ولحنها المميّز الذي طبعت به الحراك الثوري التونسي وختمته بختمه الخاص: البوعزيزي -سيدي بوزيد- “خبز وما وبن علي لا”- “يا عصابة السراق”- تالة- القصرين- الرقاب- ديقاجDégage – بن علي هرب- القصبة- هرمنا…
كلها أيقونات وعبارات احتلّت مكانها في المتخيّل الاجتماعي التونسي والعربي يحاول المعجم ترصيد تلك الذاكرة الجماعية ترصيدا حيّا.
-
الحركة الصهيونية بتونس 1897-1948
إن هذا الكتاب الذي ننشره للمرة الرابعة ، وبعد ستة و ثلاثين سنة من طبعته الأولى التي حجزت.
يندرج ضمن تيار بحثي فلسطيني و عربي يتعلق بالصهيونية . وقد بدا هذا التيار منذ النصف الثاني من ستينات القرن الماضي و كان من بين رواده أسعد عبد الرحمان ، صبري جريس ، ايميل توما و وليد الخالدي .
أن تأخر القناعة بأهمية معرفة الفلسطينيين و العرب مواطن قوة العدو الصهيوني و مواطن ضعفه هو بمثابة “المرض” المرض في مجال البحث الذي يصيب بعض الشعوب وهو مرض سماه البعض ب”عقدة الرومان” عوارضه النرجسية و التعالي عن معرفة العدو لأنه ” لا يستحق ذلك”.
من خلال بحث موثق حول الصهيونية بتونس يقدم الدكتور التيمومي فهما أدقا للصهيونية و يقنعنا كيف استغلت الصهيونية جهلنا لتحويل بعض اليهود في تونس ، مثلا، من سكان أصليين إلى أعداء الإنسانية من خلال تأسيس دولة دينية على أرض فلسطين.
-
خدعة الاستبداد الناعم 23 سنة من حكم بن علي
يندرج هذا الكتاب ضمن تاريخ الزمن الراهن ، وها الصنف من التاريخ شيّق وشائك في نفس الوقت، لأن المؤرخ معاصر للأحداث التي يحللها، سواء من موقع الجلوس على الربوة أو من موقع المساهم فيها إن قليلا أو كثيرا، كما أن معالجة أحداث لا تزال مندلعة أو لم تستقر بعد، تعد مغامرة غير مأمونة العواقب ، وهكذا فانه ليس باستطاعة المؤرخ اتخاذ مسافة زمنية من تلك الأحداث وأقصى ما يمكنه فعله هو القيام بتمرين فكري واجتهاد تقييمي، للاقتراب من الموضوعية التاريخية المنشودة، وذلك ليس بالأمر الهيّن.
-
Le printemps de Jbal Nafusa
Le Jabal Nafûsa est devenu, durant le printemps de l’année 1913, le bastion de la « Libre Tripolitaine » qui avait pour président Sulayman al-Barûni (1870-1940), membre d’une ancienne et influente famille ibâdite du Jabal. Le gouvernement de la « Libre Tripolienne » s’est constitué après la conclusion du traité de paix de Lausanne signé le 15 octobre 1912, et par lequel la Turquie reconnaissait la pleine souveraineté de l’Italie sur la Tripolitaine et la Cyrénaïque annexées par l’Italie depuis le 5
-
Généalogie d’un retard Historique
L’auteure de cet essai croit avoir démontré amplement à partir d’une analyse concrète du contenu objectif du processus historique maghrébin depuis l’avènement des Almoahades jusqu’à l’époque moderne, que le mode de production quintenier (concept forgé par l’auteur) constitue une des raisons majeures de l’arriération du Maghreb pré-moderne. Le débat est ouvert
Be the first to review “المدارس التاريخية الحديثة”