مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973333896 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 248 |
المدارس التاريخية الحديثة
د.ت15.00
تعنى هذه الدراسة بتطور علم التاريخ في العالم الغربي مند عصر النهضة إلى بدايات القرن الواحد والعشرين. وطابع هذه الدراسة المكثف نسبيا جعلها انتقائية، إذ العديد من المعطيات وقع التعرض لها بطريقة سريعة تضمن حصيلة معقولة تشمل أهم المحطات في تاريخ مفهوم التاريخ على امتداد أكثر من ستة قرون . وتغطي هذه الدراسة الجوانب “الهستوريوغرافية والابستمولوجية والفلسفية لعلم التاريخ .
كتب ذات صلة
-
Le printemps de Jbal Nafusa
Le Jabal Nafûsa est devenu, durant le printemps de l’année 1913, le bastion de la « Libre Tripolitaine » qui avait pour président Sulayman al-Barûni (1870-1940), membre d’une ancienne et influente famille ibâdite du Jabal. Le gouvernement de la « Libre Tripolienne » s’est constitué après la conclusion du traité de paix de Lausanne signé le 15 octobre 1912, et par lequel la Turquie reconnaissait la pleine souveraineté de l’Italie sur la Tripolitaine et la Cyrénaïque annexées par l’Italie depuis le 5
-
Généalogie d’un retard Historique
L’auteure de cet essai croit avoir démontré amplement à partir d’une analyse concrète du contenu objectif du processus historique maghrébin depuis l’avènement des Almoahades jusqu’à l’époque moderne, que le mode de production quintenier (concept forgé par l’auteur) constitue une des raisons majeures de l’arriération du Maghreb pré-moderne. Le débat est ouvert
-
انتفاضة القصرين –تالة 1906
يكشف هذا الكتاب انتفاضة منطقة القصرين-تالة عام 1906،هذه الجهة التي لعبت دورا مفصليّا في انتفاضة 14 جانفي2011
-
موسوعة الربيع العربي الجزء السادس (2016-2020)
مع الجزء السادس من هذه الموسوعة يختتم د. الهادي التيمومي ما وعد به منذ ان نشر الجزء الأول في 2019حول (موسوعة ” الربيع العربي” في تونس2010-2020)
يحدثنا في هذا الجزء عن حكومة الشاهد و”التدمير الاجتماعي المعمم” الذي أخذ أبعد المدى، وهو يبيّن ما آلت إليه حالة تونس بعد عشرية ساخنة متقلبة، كما يتابع ما فعلته حكومة الشاهد في ظلّ مواصلة النهضة ومن معها لسياسة التمكين، و”عودة البورجوازية مزهوة باسترجاع أنفاسها وهي غير مستعدة لضخ جرعات اجتماعية”، وفي ظل تمسّك الطبقات الشعبية بمواصلة الرغبة في التثوير رغم مآلات التفقير الشاملة والمتوالية.
هكذا تعمّقَ التدمير الاجتماعي المعمّم مع حكومة الشاهد ووصل ” الربيع العربي” الى منتهاه لأنه كما قال محمد الناصر “سارع المنتصرون في انتخابات 2011 بالاستحواذ على السلطة لخدمة مصالحهم العاجلة ومصالح أنصارهم… لقد اعتبروا السلطة … بمثابة الهِبةِ من السماء والغنيمة الحزبية…لقد نظموا أنفسهم للاحتفاظ بتلك السلطة أطول وقت ممكن“.
وهو ما مارسه هؤلاء المنتصرون طيلة عشرية انتهت مع حكومة الشاهد.
في ختام هذه الموسوعة يلخص الكاتب أهم المعوقات ويقترح علينا اقتراحات يحاول بها فتح آفاق لتجاوز أزمة طالت وتعقدت واختلّ فيها التوازن الاجتماعي وتلاشت سلطة الدولة طيلة العشرية.
-
تونس والتحديث أول دستور في العالم الاسلامي
تفاوتتْ التجارب الحداثية للبلاد الإسلامية والعربية من حيث العمق والجرأة . ولقد حاولت بعض البلدان العربية والإسلامية، إثر حملة نابوليون في القرن التاسع عشر بصورة خاصة، تحصينَ نفسها ضد ذلك العالم الغربي التوسعي الزاحف، وعملت بتفاوت وتكامل أحيانا عبر تجارب متنوّعة على اللحاق بزمن العالم وبالحداثة في مختلف المجالات . وإذا كانت التجربة المصرية أكثر هذه التجارب تجذّرا على المستوى الصناعي والعسكري، والتجربة الشامية أكثرها تجذّرا على المستوى الثقافي واللغوي، فماهي ميزات التجربة التونسية؟ وما مدى إضافتها وعمقها ودلالتها خاصة وتونس صاحبة الريادة في وضع أوّل دستور في العالم الإسلامي منذ 1861؟ ثمّ كيف كان موقف النظام الاستعماري من هذه التجربة حتى قبل الاحتلال الفرنسي؟ يقودنا المؤرخ التيمومي إلى اكتشاف مضامين وثائق تاريخية هامّة ونادرة تجعلنا نجيب على أكثر من سؤال حول علاقة التحديث بالنمو الداخلي من جهة وبالغرب والرأسمالية والاستعمار من جهة ثانية، وحول أزمة هذا التحديث اليوم في العالم العربي.
-
La tromperie du despotisme doux en Tunisie
Dans cet ouvrage l’historien Hédi Timoumi apporte une contribution de taille à la compréhension de l’histoire du temps présent de la Tunisie, en décryptant les causes profondes et conjoncturelles (politiques, économiques et culturelles) de l’effondrement « du despotisme doux de Ben Ali »
-
صفاقس المحروسة
صفاقس المحروسة بسورها التاريخي الشاهق البديع ولكن أيضا بأوليائها وصلحائها ومشاهيرها ورموزها الذين نحتوا تاريخها الثقافي والديني والعلمي والسياسي. في هذا الكتاب تختلط الذكرى بالذاكرة وببقايا الصور التي ظلّت منحوتة في المخيال الجماعي وشهادة على المكان والزمان والانسان في محيط حاضرة صفاقس مدينة وأبراجا وجنانا وظهيرا، ولكن يحضر أولا وقبل كل شيء القلم التاريخي والانتروبولوجي بصرامته ودقّته حينا وبمنهجه التبسيطي والترغيبي أحيانا ليضفى مسحة علمية على تاريخ مدينة صفاقس وجهتها في محاولة للرفع من مكانة التاريخ المحلّي دون السقوط في محلية التاريخ.
-
تاريخ وذاكرة –بناء المركب المحلي بجزر قرقنة-تونس
في اطار البحث في هذه الذاكرة يتنزل إذن كتابنا الذي نريد منه أن يكون عرفانا للنجارة البحريين وللبحارة وللصيادين بجزر قرقنة .يخص الجزء الأول لدارسة التقنيات والعادات البحرية المعاصرة لجزر قرقنة ، أما الجزء الثاني منه فيتناول وصفا مقارنا لبناء “فلوكة” صيد بصفاقس سنة 1939،أما الجزء الثالث والأخير فيخصص إلى إعادة تنزيل تقنيات بناء المراكب بجزر قرقنة في الزمن الطويل لتاريخ الهندسة اللسفنية المتوسطية.
Be the first to review “المدارس التاريخية الحديثة”