مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789938941418 |
Langue | عربية |
حرر نفسك
د.ت21.00
هذا الكتاب ليس واحدًا من كتب المساعدة الذاتية المعتادة. امنح نفسك تلك الحياة التي تريد عيشها.
هذا الكتاب صفعة قوية موجهة إلى ما تعتقد أن على الحياة أن تكونه من أجلك. وأهم من هذا أنه مصمم بحيث يقدم إليك دفعة حقيقة إلى الأمام، دفعة تشعر بصدقها وبأنها ما يلزمك بالضبط، دفعة قادرة على حملك إلى مستويات جديدة من العظمة.
هذا الكتاب يعلّمك:
1– كيف تتعامل مع الصوت الناقد في داخلك
2– كيف تكف عن مقارنة نفسك بالآخرين
3– كيف تتحرر من نزواتك
هل يرهقك دائمًا الإحساس بالفشل؟ إن كان الأمر هكذا، فإن لدى غاري جون بيشوب حلًا.
في هذا الكتاب المباشر الصريح، يزوّدك بيشوب بالأدوات والنصائح الضرورية للتخلص من الوحل الذي يثقل خطواتك لكي تصير نسخة جديدة من نفسك، نسخة متحررة حقًا.
يقول بيشوب ناصحًا: “افتح عينيك على أعجوبة وجودك وتذكّر ما نسيته: أنت أعجوبة وجود هائلة”
ليس الآخرون هم من يقف في طريقك، وليست ظروفك هي التي تعطل قدرتك على النمو والازدهار. إنها ذاتك أنت وما تقوله لها من غير توقف.
كتب ذات صلة
-
أحرق بعد الكتابة
ترجمة : نيفين حلمي
عندما تريد أن تقول كلامًا نابعا من القلب، أوقف تشغيل الواي فاي، توقف عن إرسال الرسائل النصية… والتقط قلمًا.
هنا أنت تحتاج إلى التوقف عن التستر والبدء في الكتابة.
هذه اليوميات هي الملف الذي تخبنه بغرفة سرية في عالمك. وهي مكان لتتحدث عن حقيقتك بحرية، من دون أن تقلق من آراء الآخرين إنها الحيز الوحيد في حياتك حيث يمكنك خلع جميع ما ترتديه من أقنعة
.حان الوقت كي تخوض تحدّي أن تكون صادقًا عندما تخلو بنفسك؟
ابدأ اكتب على ورقة.
من أنت الآن ؟ كيف وصلت إلى هنا؟ إلى أين تذهب؟
سيكون لما تكتبه بخط اليد أثر عظيم… دفتر يومياتك هو جسر عبور إلى قلبك، بعكس المنضات الإلكترونية والإيميل وكل ما يعمل على دماغك.
بينما تكون خصوصيتك معرضة للكشف والانتهاك تذكر دائما بأن الكتابة في دفترك هي الطريقة الوحيدة للتأكد من أنه لا يمكن لأي وكالة أمن على الأرض أن تقرأ أفكارك ومن أنه بعد انقطاع التيار الكهربائي… وحدها الأشياء التي كتبتها على ورقة سوف تعيش. استمتع بما تكتب، وتعامل بجدية كبيرة مع كل ما يتعلق بموضوعك الأهم أنت.
الأمر متروك لك… ولكن عندما تنتهي من كتابة تلك اليوميات… اغلقها واهرب…
أو احرقها…
-
حتى لا تكون عالقًا
«بأسلوبها الجذّاب والواقعي، تأخذك بريت في رحلة عملية لفهم بنية الأعصاب لدى الشخص العالق، وما سيتطلبه الأمر لتحريك حياتك وفقًا لشروطك الخاصة»
– أليكس هوارد
مؤسس ورئيس عيادة أوبتيموم هيلث، ومبتكر التدريب العلاجي«كتاب وثيق الصلة بحياتنا الحديثة والمعقّدة، وضروري عندما نحتاج إلى إعادة حياتنا إلى المسار الصحيح» – الدكتور أرييل شوارتز
مؤلف كتاب العمل المعقد لاضطراب ما بعد الصدمة
***
لا أحد منا يعيش بلا مشكلات في حياته. نحن نشعر بأننا عالقون في علاقاتنا وصداقاتنا ومساراتنا المهنية وصراعاتنا الجسدية ومواجهة الإدمان… وقد يعرف الكثيرون منا ما يتعين علينا القيام به للمضي قدُمًا، لكننا نجد أنفسنا غير قادرين على القيام بالمطلوب للنهوض. فنلوم أنفسنا ونوبّخها، ونبقى في حلقة مفرغة من الشك الذاتي.
في هذا الدليل الذي سيغيّر حياتك، ستكتشف، وبخطوات علمية، لماذا أنت عالق، وكيف تتجاوز ما يعيقك، كما سيمكّنك من:
– كسر العادات والأنماط القديمة
– تحرير نفسك من أسئلة «لماذا» المعذّبة
– التحكم في اختياراتك لخلق الحياة التي تريدها
من خلال الجمع بين الحلول المدعومة بالبحوث حول أعمال الظل والإصلاح وأساليب التعافي والممارسات السريرية الأخرى، إلى جانب سرد القصص الشخصية الملهمة، يعمل هذا الكتاب على رسم خارطة طريق تأخذك نحو الهدف، متمتعًا بالثقة والحرية في أن تصبح ما يجب أن تكون عليه حقًا. -
مفكرون عظماء
هذا الكتاب بمثابة “قانون” لمدرسة الحياة. إنه عرض لأشخاص من عصور مختلفة كانت لهم مساهمة في تكوين مشروعنا الثقافي، وسوف نعتبر أننا قد نجحنا في مسعانا، في الأيام والسنين القادمة، إذا وجدت نفسك، عزيزنا القارئ، تعود إلى هذه الأفكار لتساعدك في إلقاء الضوء على ما تجده في حياتك اليومية من معضلات وأحزان ومسرات.
إن “مدرسة الحياة” مشروع رائد يقدم أفكارًا جيدة من أجل الحياة اليومية؛ فهو يتناول أمورًا من قبيل كيفية العثور على عمل يحقق لك الرضى والإشباع، وكيفية إتقان فن العلاقات العاطفية، وكيف تستطيع أن تصل إلى فهم أفضل للعالم.. وذلك عبر دورات، وجلسات معالجة، وكتب، وأفلام. يقع مقر المشروع في لندن، وله مقرات في ملبورن وباريس وأمستردام وساو باولو واسطنبول وبلغراد وأنتويرب وسول.
إن “مدرسة الحياة” تهدف إلى تطوير الذكاء العاطفي، بمساعدة الثقافة، إيمانًا بأن العديد من مشكلاتنا تعود إلى عجز في فهمنا لذواتنا، وضعف في التعاطف والتواصل مع الآخرين.
نعمل من خلال عشر مدارس حول العالم، وننتج أفلامًا، وننظم دورات تدريبية. إن سلسلة مدرسة الحياة تنشر كتبًا عن أهم مواضيع الحياة الثقافية والعاطفية.. هي كتب مصممة للمتعة والتعلم. -
فن اللامبالاة
ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك “الإيجابية” ويقول: ” فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا “. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية ” فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب ” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.
-
فن اللامبالاة
ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك “الإيجابية” ويقول: ” فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا “. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية ” فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب ” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.
-
العادات الذرية
المترجم:
محمد فتحي خضر
أيًا كانت أهدافك فإن كتاب “العادات الذرية” يقدم لك إطار عمل من أجل تطوير مهاراتك في كل يوم. جيمس كلير واحد من أبرز الخبراء في مجال اكتساب العادات، يوضح لنا في كتابه هذا استراتيجيات عملية تعلمنا كيف نستطيع اكتساب عادات جيدة، وكيف نتخلص من القديمة السلبية، ويشرح لنا طريقة إدارة وإتقان أفعالنا اليومية البسيطة التي نستطيع من خلالها تحقيق نتائج مذهلة.
يعلمنا هذا الكتاب:
كيف نخلق الوقت من أجل اكتساب عادات جديدة
كيف نتخلص من نقص الحافز، ونتمتع بقوة الإرادة
كيف نغير بيئتنا المحيطة لتحقيق نتائج إيجابية في الحياة -
أنت قوة مذهلة
في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على:
معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت راغب فيه.
العمل على خلق حياة تحبها كثيرًا.. بل خلق هذه الحياة الآن.عندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، ستصير مدركًا ما الذي يجعلك ما أنت عليه الان، وكيف تحب ما لا تستطيع تغييره، وكيف تغير ما لا تحبه، وكيف تستخدم “القدرة” حتى تتغلب على العقبات.
-
خراب “كتاب عن الأمل “
هل تساءلت يوماً لماذا يبدو أن ازدياد إمكانية التواصل بين الناس يجعلهم أكثر تباغضاً؟ وهل تساءلت يوماً عما يجعل الناس يشعرون أنهم أكثر قلقاً وتعاسة على الرغم من ازدياد حياتهم يسراً؟
حسناً، شدوا الأحزمة !… سوف يأخذكم العم مارك في رحلة جديدة! ومثلما شكك كتابه «فن اللامبالاة» في حكمتنا التقليدية المعتادة حول ما يجعلنا سعداء، يأتي كتاب «خراب: كتاب عن الأمل» ليضع موضع التساؤل كل ما لدينا من افتراضات عما يجعل الحياة جديرة بأن تُعاش.
إننا نعيش زمناً لافتاً ! فمن الناحية المادية، صار كل شيء أفضل من أي وقت مضى – نحن الآن أكثر حرية وبحبوحة من أي جيل سابق في تاريخ البشر. لكن كل شيء يبدو – لسبب ما – كما لو أنه سيء إلى حد فظيع لا يمكن تداركه. ففي هذه اللحظة من لحظات التاريخ، حين صار في متناولنا ما لم يحلم به أسلافنا من تعليم وتكنولوجيا واتصالات، يعود كثير منا فيجد نفسه تحت وطأة إحساس طاغ بانعدام الأمل. فما الأمر؟ هذا ما يحاول مارك مانسون إخراجنا منه.
نشر مانسون كتابه «فن اللامبالاة» في سنة 2016، فحقق نجاحاً لامعاً في تحديد معالم القلق الخفي المستمر الذي يتخلل الحياة الحديثة. لقد بين لنا أن ما خلقته حياتنا الحديثة في نفوسنا من دافع لا يهدأ إلى السعي الدائم خلف السعادة لا يفلح إلا في جعلنا أقل سعادة من ذي قبل. وقد كانت النتيجة كتاباً تحول إلى ظاهرة عالمية فباع ملايين النسخ في أنحاء الأرض واحتل المركز الأول في ثلاثة عشر بلداً.
والآن، مع «خراب: كتاب عن الأمل»، يحوّل مانسون نظره من العيوب التي لا مهرب منها في نفس كل فرد إلى الكوارث التي لا نهاية لها في العالم من حولنا. يعتمد مانسون على ميدان أبحاث علم النفس في هذه الموضوعات، وعلى الأفكار الحكيمة الخالدة للعديد من الفلاسفة، فيشرح السياسة والدين وعلاقاتنا بالمال والإنترنت وعالم التسلية، وكيف يمكن للإفراط في أشياء جيدة أن يأكلنا أحياء من الناحية النفسية، وهو يتحدى من غير مواربة تعريفاتنا للإيمان والسعادة والحرية، بل حتى للأمل نفسه.
Be the first to review “حرر نفسك”