مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789938941555 |
Langue | عربية |
فن السفر
د.ت29.00
واحد من أعظم الأصوات في عالم الفلسفة الحديثة؛ مؤلف “دروس الحب” و “عزاءات الفلسفة” و “قلق السعي إلى المكانة” يقدم لنا دليل أسفار، إنما دليل مختلف: استكشاف لما يجعلنا نسافر، ولما نتعلمه في الطريق.
قليلة هي النشاطات التي تعدنا بمسرات كثيرة تعادل ما تعدنا به الأسفار: الذهاب صوب مكان آخر، مكان بعيد فيه طقس وعادات ومشاهد أكثر جمالًا. لكن، ومع كثرة النصائح في شأن الأماكن التي نسافر إليها، فنحن نادرًا ما نسأل عن السبب الذي يجعلنا نذهب وكيف يمكن أن نصير أكثر رضى وإشباعًا عندما نسافر.
مستعينًا بكوكبة منتقاة من الكتاب والفنانين والمفكرين، من بينهم فلوبير، إدوارد هوبر، ووردزوورث، فان جوخ، يقدم آلان دو بوتون أفكارًا كبيرة القيمة. إنه ترياق مثالي لتلك النشرات التوجيهية التي تقول لنا ما ينبغي أن نفعله. يحاول كتاب “فن السفر” أن يقدّم لنا اقتراحات مفيدة حتى نكون أكثر سعادة في أسفارنا.
كتب ذات صلة
-
حتى لا تكون عالقًا
«بأسلوبها الجذّاب والواقعي، تأخذك بريت في رحلة عملية لفهم بنية الأعصاب لدى الشخص العالق، وما سيتطلبه الأمر لتحريك حياتك وفقًا لشروطك الخاصة»
– أليكس هوارد
مؤسس ورئيس عيادة أوبتيموم هيلث، ومبتكر التدريب العلاجي«كتاب وثيق الصلة بحياتنا الحديثة والمعقّدة، وضروري عندما نحتاج إلى إعادة حياتنا إلى المسار الصحيح» – الدكتور أرييل شوارتز
مؤلف كتاب العمل المعقد لاضطراب ما بعد الصدمة
***
لا أحد منا يعيش بلا مشكلات في حياته. نحن نشعر بأننا عالقون في علاقاتنا وصداقاتنا ومساراتنا المهنية وصراعاتنا الجسدية ومواجهة الإدمان… وقد يعرف الكثيرون منا ما يتعين علينا القيام به للمضي قدُمًا، لكننا نجد أنفسنا غير قادرين على القيام بالمطلوب للنهوض. فنلوم أنفسنا ونوبّخها، ونبقى في حلقة مفرغة من الشك الذاتي.
في هذا الدليل الذي سيغيّر حياتك، ستكتشف، وبخطوات علمية، لماذا أنت عالق، وكيف تتجاوز ما يعيقك، كما سيمكّنك من:
– كسر العادات والأنماط القديمة
– تحرير نفسك من أسئلة «لماذا» المعذّبة
– التحكم في اختياراتك لخلق الحياة التي تريدها
من خلال الجمع بين الحلول المدعومة بالبحوث حول أعمال الظل والإصلاح وأساليب التعافي والممارسات السريرية الأخرى، إلى جانب سرد القصص الشخصية الملهمة، يعمل هذا الكتاب على رسم خارطة طريق تأخذك نحو الهدف، متمتعًا بالثقة والحرية في أن تصبح ما يجب أن تكون عليه حقًا. -
فن اللامبالاة
ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك “الإيجابية” ويقول: ” فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا “. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية ” فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب ” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.
-
عش بصفاء و بلا خوف
عندما تفكر كالرهبان، ستتوصل إلى فهم:
– كيف تتخطى السلبية
– كيف تضع حدًا للمبالغة بالتفكير
– السبب الذي يجعل المقارنة تقتل الحب
– كيف تستخدم خوفك
– السبب الذي يحول دون إيجادك السعادة بينما تبحث عنها
– كيف تتعلم من كل من تصادفهم في حياتك
– الفرق بينك وبين أفكارك
– كيف تجد الغاية
– السبب الذي يجعل اللطف أساسيًا للنجاح
وأكثر من هذا بكثير -
أحرق بعد الكتابة
ترجمة : نيفين حلمي
عندما تريد أن تقول كلامًا نابعا من القلب، أوقف تشغيل الواي فاي، توقف عن إرسال الرسائل النصية… والتقط قلمًا.
هنا أنت تحتاج إلى التوقف عن التستر والبدء في الكتابة.
هذه اليوميات هي الملف الذي تخبنه بغرفة سرية في عالمك. وهي مكان لتتحدث عن حقيقتك بحرية، من دون أن تقلق من آراء الآخرين إنها الحيز الوحيد في حياتك حيث يمكنك خلع جميع ما ترتديه من أقنعة
.حان الوقت كي تخوض تحدّي أن تكون صادقًا عندما تخلو بنفسك؟
ابدأ اكتب على ورقة.
من أنت الآن ؟ كيف وصلت إلى هنا؟ إلى أين تذهب؟
سيكون لما تكتبه بخط اليد أثر عظيم… دفتر يومياتك هو جسر عبور إلى قلبك، بعكس المنضات الإلكترونية والإيميل وكل ما يعمل على دماغك.
بينما تكون خصوصيتك معرضة للكشف والانتهاك تذكر دائما بأن الكتابة في دفترك هي الطريقة الوحيدة للتأكد من أنه لا يمكن لأي وكالة أمن على الأرض أن تقرأ أفكارك ومن أنه بعد انقطاع التيار الكهربائي… وحدها الأشياء التي كتبتها على ورقة سوف تعيش. استمتع بما تكتب، وتعامل بجدية كبيرة مع كل ما يتعلق بموضوعك الأهم أنت.
الأمر متروك لك… ولكن عندما تنتهي من كتابة تلك اليوميات… اغلقها واهرب…
أو احرقها…
-
مفكرون عظماء
هذا الكتاب بمثابة “قانون” لمدرسة الحياة. إنه عرض لأشخاص من عصور مختلفة كانت لهم مساهمة في تكوين مشروعنا الثقافي، وسوف نعتبر أننا قد نجحنا في مسعانا، في الأيام والسنين القادمة، إذا وجدت نفسك، عزيزنا القارئ، تعود إلى هذه الأفكار لتساعدك في إلقاء الضوء على ما تجده في حياتك اليومية من معضلات وأحزان ومسرات.
إن “مدرسة الحياة” مشروع رائد يقدم أفكارًا جيدة من أجل الحياة اليومية؛ فهو يتناول أمورًا من قبيل كيفية العثور على عمل يحقق لك الرضى والإشباع، وكيفية إتقان فن العلاقات العاطفية، وكيف تستطيع أن تصل إلى فهم أفضل للعالم.. وذلك عبر دورات، وجلسات معالجة، وكتب، وأفلام. يقع مقر المشروع في لندن، وله مقرات في ملبورن وباريس وأمستردام وساو باولو واسطنبول وبلغراد وأنتويرب وسول.
إن “مدرسة الحياة” تهدف إلى تطوير الذكاء العاطفي، بمساعدة الثقافة، إيمانًا بأن العديد من مشكلاتنا تعود إلى عجز في فهمنا لذواتنا، وضعف في التعاطف والتواصل مع الآخرين.
نعمل من خلال عشر مدارس حول العالم، وننتج أفلامًا، وننظم دورات تدريبية. إن سلسلة مدرسة الحياة تنشر كتبًا عن أهم مواضيع الحياة الثقافية والعاطفية.. هي كتب مصممة للمتعة والتعلم. -
أسباب وجيهة للمشاعر السيئة
اعتمادًا على قصص من عمله كطبيب معالج، وعلى البيولوجيا التطورية، كيف تكون المشاعر السلبية مفيدة في مواقف بعينها، لكنها ممكن أن تصير طاغية. فالقلق يجعلنا حذرين، لكنه قد يتحوّل إلى معوق لقدرتنا على اتخاذ القرارات. ويكشف لنا كيف أن هناك أسبابًا تطورية وجيهة وراء الاضطرابات النفسية والجنسية، وخلف وجود جينات تساعد على الاكتئاب أو الخوف أو الفصام. وبهذا يساعدنا على تفسير سبب شيوع المعاناة الإنسانية، ويبيّن لنا طُرقًا جديدة للتخفيف منها.
“كل الأطباء النفسيين والمرضى الذين تنتابهم أحيانًا “مشاعر سيئة” حيال فهمهم الحالي للأمراض النفسية، ستكون لديهم “أسباب وجيهة” لقراءة هذا الكتاب.”
-
فن اللامبالاة
ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك “الإيجابية” ويقول: ” فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا “. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية ” فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب ” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.
-
تحية إلى الذات
من الكتب الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز- والأكثر مبيعًا في العالم حان الوقت لمنح نفسك التقدير والاحتفال والدعم الذي تستحقه
في كتابها الذي شكل ظاهرة: «قاعدة الثواني الخمس»، حفزت میل روبنز ملايين الأشخاص حول العالم على إعادة بناء ذواتهم.
والآن تقدّم أداة أخرى بسيطة ومثبتة يمكنك استخدامها للتحكم في حياتك: عادة مصافحة الذات عالياً بالكف. (The High 5 Habit)
لكن….
على الرغم من أهمية ولطف دعم الأشخاص الذين تحبهم أثناء. سعيهم لتحقيق ما أثناء سعيهم يريدون في الحياة، فإن ميل روبنز ستعلمك في هذا الكتاب كيف تبدأ بتحية الشخص الأكثر أهمية في حياتك، وهو الشخص الذي يحدق بك في المرآة: نفسك.
لكي تتمتع بالاحتفاء والدعم والحب والقبول والتفاؤل، فإن نقطة البداية هي إذا لم تشجع نفسك وتدعم أحلامك، لم سيفعل ذلك غيرك؟ إذا لم تستطع أن ترى شخصًا يستحق الحب عندما تنظر إلى نفسك في المرآة، فلم سيرى الآخرون أنك تستحق الحب؟
باستخدام حكمتها المميزة المدعومة علميًا، وقصصها الشخصية العميقة الدلالة ونتائج الحياة الواقعية التي تخلقها تلك العادة في حياة الناس حول العالم، سوف تعلمك ميل كيف تجعل الإيمان بنفسك عادة، حتى تتمكن من العمل بالثقة التي تتطلبها أهدافك وأحلامك.
إن عادة مصافحة الذات عاليًا (هاي فايف) هي أداة بسيطة ولكنها عميقة تغير موقفك وعقليتك وسلوكك. لذا كن مستعدًا للضحك والتعلم أثناء اتخاذ خطوات لتعزيز ثقتك بنفسك وسعادتك ونتائجك على الفور.
Be the first to review “فن السفر”