مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789953582948 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 230 |
النظرية النسبية والابستيمولوجيا الجزء1
د.ت14.00
لم تشهد نظرية فيزيائية من قبل اختلافا في القراءات والتأويلات مثلما شهدته النظرية النسبية الآينشتاينية سواء أكانت نظرية حدثا أم صارت تاريخا من العلم الفيزيائي.
بيد ان هذا الالتباس لا يمنعنا من تحديد لحظة التحوّل الثورية التي وسمت تاريخ هذا المفهوم…
ومثلما وقفنا على أن الممارسة العلمية تدور في عالم الممكن، ويوجهها الملاحظ الخارجي أو الداخلي، فإننا نستنتج الآلية نفسها في القراءة الابستيمولوجية الثورية وكأنها تستمد قوتها من السماء او من الأرض…
كتب ذات صلة
-
عمارة السعادة
الكتاب الأول بين الكتب الأكثر مبيعًا على نطاق عالمي. كتاب بقلم واحد من أهم الأصوات في ميدان الفلسفة الحديثة، مؤلف “دروس الحب” و “عزاءات الفلسفة” و “مدرسة الحياة”
يستطلع كتاب “عمارة السعادة” الصلات الساحرة الخفية بين المباني التي نسكنها وبين حسن حالنا على المدى البعيد.
ما الذي يجعل بيتًا من البيوت ذي جمال حقيقي؟ ولماذا تبدو بيوت جديدة كثيرة قبيحة جدًا؟ ولماذا نخوض مناقشات حادة حول الأرائك واللوحات؟ وهل من إمكانية لحل تباينات الأذواق والتفضيلات حلًا مُرضيًا؟بغية الإجابة عن هذه الأسئلة وعن أسئلة كثيرة غيرها، ينظر دو بوتون إلى مبان كثيرة في أرجاء العالم، من الأكواخ الخشبية في القرون الوسطى إلى ناطحات السحاب الحديثة. يتفحّص الأرائك والكاتدرائيات ومجموعات الشاي ومجمّعات المكاتب، ثم يُعرب عن جملة أفكار فلسفية كثيرًا ما تكون مفاجأة مدهشة. سوف يأخذك كتاب “عمارة السعادة” في جولة ساحرة عبر تاريخ العمارة والتصميم الداخلي وفلسفتهما، وسوف يغيّر نظرتك إلى بيتك.
-
الوجودية منزع إنساني
نقدم لكم هذا الكتاب في ترجمة جديدة ومتميزة ساعين إلى أن نسهم في تعريف القارئ باللسان العربي بهذه الفلسفة ورمزها.
-
الجامعة المواطنية
من منشورات دار محمد علي للنشر بالاشتراك مع مكتب التعاون الأكاديمي لمؤسسة روزا لوكسمبورغ
-
حركية المجتمع التونسي في عشرية الثورة
تحاور في هذا الكتاب عدد من المفكرين والمناضلين ليستوضحوا ما آل إليه المجتمع التونسي في عشرية الثورة الأولى بعد أن لاحظوا حركيتَهُ المتسارعة تسارعا شديدا أدى إلى تغيرات كبيرة، شملت الأسس وخلخلت التوازنات السابقة بين الجهات، وبين الطبقات، وبين الأجيال، وبين الماضي والحاضر، وبين القديم والحديث، وبين الداخل والخارج. ورسمت ملامح جديدة ومبتكرة للتعبير السياسي والاجتماعي والثقافي انكشفت آثارها في انتخابات 2019.
تناول المساهمون في هذا العمل “حركية المجتمع التونسي”من مداخل متعددة كل حسب اختصاصه النظري وحسب تحرّكه وممارسته. وحاولوا الفهم والتحليل. وهم بذلك يفتحون السبيل لاستقصاء الجواب عن السؤال الكبير اليوم: هل تونس في طريقها إلى استكمال ثورتها وتأكيد إشعاعها وريادتها أم هي تسير إلى الانهيار؟
وهل أن الطموح إلى بناء دولة “المواطنة” الجديدة سينتصر على “عقلية الغنائم” التي سادت وراهن أصحابها على تسخير الدولة القديمة طيلة العشرية المنقضية؟
-
مداخل إلى تعليمية اللغة العربية
يتضمن هذا الكتاب مقدمة حول الهوّة ما بين المجهود والمردود في تعليم اللغة العربيّة و 6 أبواب تمحور أوّلها حول المصطلح والمفاهيم وثانيها حول تعليم العربية بين المرغوب (المنشود) والمنجز(الموجود)، أما ثالثها فهو عبارة عن مدخل لساني اجتماعي وقف فيه الباحثان عند التداخل اللغوي (العامية، الفصحى، اللغات الأجنبية) وتأثيره على تعليم اللغة العربية، في حين عرضا في الباب الرابع إلى علاقة اللغة المتعلمة بالمكتسب اللغوي وهو ما عدّاه مدخلا لسانيّا نفسيا وكان الباب الخامس مدخلا إبستيمولوجيا سؤاله المركزي ماذا نعلّم؟ أمّا الباب الأخير فقوامه فكرة التواصل: أيه عربية نعلم .
-
الصراع السياسي في تونس
الصراع السياسي في تونس
“ثالث الثلاثة”
مولدي قسومي يتابع حالة تونس في المرحلة الأخيرة ويواكب تحولاتها ويصنّفها و يربط بين مجالات التحول فيها، منهجه في ذلك اعتماد ما يوفره علم الاجتماع من أدوات .
من خلال هذه المتابعة الدقيقة تبلورت لديه “اشكاليةٌ بحثية“. وهذا الكتاب هو كما سماه “ثالثُ ثلاثة” هذه الإشكالية، إذ هو بعد أن نشر كتاب “مجتمع الثورة وما بعد الثورة”، وبعد أن دوّن صدى الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة في كتابه “في مواجهة التاريخ”، ها هو اليوم يضع بين أيدينا “الصراع السياسي في تونس” زمن الانتقال الجمهوري” مستعرضًا خاصيات ذلك الصراع في زمن سمّاه الانتقال الجمهوري متدرجا في بحثه من “الانقلاب الذي لا بد منه” كما يسميه الى “الجمهورية الجديدة في اطار دولة الاستثناء”.
دقق المولدي القسومي في هذا الكتاب كل عناوين المرحلة من خلال حديثه عن “الانقلاب” و”السيادة” بأنواعها و” القيود الاستثنائية” و”الجمهورية الجديدة” و”دولة الاستثناء” و”نهاية التعديلية الضديّة”. تدقيقا يجعلنا نبحث عن أجوبة لأسئلة حارقة وأهمها: ماهي الدواعي لـ “الجمهورية الجديدة” وما ضروراتها؟ وهل يمكن أن يكون لهذه الجمهورية أفق ديمقراطي؟
———
المولدي ڨـسّـومي، مواطن باحث في علم الاجتماع بجامعة تونس، مجالات اهتمامه بحثا وتدريسا: علم الاجتماع السّياسي، وعلم اجتماع التّنظيمات والحركات الاجتماعيّة، وعلم اجتماع التّنمية.
-
الغائب في تأويلات “العمران البشري” الخلدوني
حاول المؤرخ د. الهادي التيمومي أخضع مقدمة ابن خلدون لقراءة جديدة حقّا. وقد استنطقها حول خلفيات الإشارات وان كانت لا تشكل نظرية في علم الاقتصاد الأوربين من نظريات في فترة تشكّل النظام الرأسمالي. ولعل أهمّ ما توصّل إليه الباحث هو أن تلك الاشارات لم تكنفقط نتاج عبقرية ابن خلدون وإنّما كانت كذلك نتاج تحوّلات نوعيّة مسّت القاعدة المادية للمجتمعات المغاربية منذ العهد الموحّدي تقريبا. وقد استشعر ابن خلدون لم يكن عصر تخلّف وإنّما كان عصرا – منعرجا: فإمّا الاقلاع أو النّزول إلى الهاوية. وكان ابن خلدون متشائما وحبذا لو كذب التاريخ تشاؤمه.
-
مجتمع الثورة و ما بعد الثورة
لقد راوغت الأحداث الكبرى التي تعيشها تونس و عديد البلدان العربية طيلة العشرية الحالية، جميع المحللين ، و خاصة المستقبليين منهم مهما كانت رؤيتهم واضحة و ثاقبة ، و المولدي القسومي من بين المحللين سارع منذ بداية هذه العشرية بالبحث عن الأسباب العميقة للثورة و تساءل عن مساراتها المفترقة ، و رغم أنه ترك باب التأويل مفتحا إلا أنه يعود من جديد في هذا الكتاب مقيما مكملا عمق حول ما يمكن أن نسميه بصورة مجددة مجتمع الثورة و خاصة ما بعد “الثورة” ، فهل اكتملت لديه مقاييس الثورة ، مع تساؤلات أو ما بعدها خاصة مع ” الزلزال الانتخابي ” الذي حدث بتونس مع نهاية سنة 2019 ، أم هي قد طرحت على علم الاجتماع أسئلة أخرى محيرة؟
Be the first to review “النظرية النسبية والابستيمولوجيا الجزء1”