مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334060 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 96 |
الحداثة المعمارية من الطراز إلى التعبير الحر
د.ت7.00
يطرح الكتاب تاريخية الطّرز المعمارية الغربية بأسلوب تبسيطي وتعليمي متعرضا لمشكليات الطّرز وما تبرزه من تمفصلات وتقاطعات في اتصالها بتطور حياة المجتمعات الغربية، فلم تنشأ الحداثة المعمارية من فراغ بل تولدت نتيجة تطوّر أساليب العيش وطرق التفكير، وبدت بذورها مبثوثة في حقب سابقة على ولادتها. ويكشف الكتاب عن التصورات المعمارية الكبرى التي رافقت التفكير المعماري الغربي دون انفصال عن حركية العقل الغربي، حيث أن مغامرة انشاء العمارة لا تنعزل عن مغامرة الفكر الغربي.
Rupture de stock
كتب ذات صلة
-
الذاتية في الخطاب السردي
إهتم الكتاب بدراسة الذاتية في الخطاب القصصي سواء كان خطاب الشخصيات أو الراوي. وميزة الكتاب جمعه بين الجانبين النّظري والتطبيقي لإغناء المبحث السردي وفتح افاق دراسة وتأويل الظاهرة السردّية
-
قضايا الممارسات الفنية المعاصرة
تطرح الممارسات التشكيلية المعاصرة قضايا خلافية منها ما يتعلق بأصالة العمل الفنّي وموادّه وتقنياته ومنها ما يتعلق بمؤثرات التّجارب الفنية الغربيّة. ويكشف المؤلف الجماعي مدى تمثل الممارسة التشكيلية العربية لهذه القضايا
-
عناصر من الحدث المسرحي في البلاد التونسية
لقد أضاف محمد المديوني المسرحي و الباحث في مجالات المسرح و الفنون و العرض ، محقق و مترجم هذا الكتاب نصا متفردا بروح العارف بشؤون المسرح معرفة تامة .
يوضح لنا هذا الكتاب العلاقة المميزة بين فنون المسرح و قضايا المجتمع و تأثير ذلك على تطوير العمل المسرحي .
ولا يخفى على أحد اليوم ما يتمتع به المسرح في تونس من قيمة متفردة جعلته محل اهتمام الباحثين في المجال الفني و التقني و الثقافي و السوسيولوجي .
اعتنت الباحثة بدرة بشير في هذا العمل الأكاديمي الشامل و بسوسيولوجيا المسرح التونسي . و توقفت عند اهتماماته بمختلف الشرائح في المجتمع التونسي ، و شرحت دلالات ذلك و أبعاده مما جعلها تتابع بدقة من خلال هذه الدراسة أهم تحولات المجتمع التونسي . و حاولت الوقوف على الرهانات التي كانت كامنة في مختلف تلك الشرائح : في النخبة ، في المرأة في الشباب ، في الفئات المهمشة و غيرها …
هكذا استطاعت أن تكشف علاقة المسرح التونسي بأهم ما كان يشق المجتمع التونسي من ظواهر وثيقة الصلة بالتحولات الاجتماعية .
-
Entre linguistique et informatique
Depuis la dernière décennie du XXe siècle, et tout le long des dix-sept ans du XXI, l’ordinateur a progressivement remplacé la papier, et l’interface homme-machine est devenue, désormais, un centre de recherche où linguistes et informaticiens échangent des points de vue et des concepts en vue de faire de l’informatique le moyen de communication le plus approprié à l’évolution et au besoin de l’homme moderne.
Cet axe de recherche est devenu le crédo du Laboratoire de Langage et Traitement Automatique (LLTA) de l’Université de Sfax, et le présent ouvrage, intitulé « Entre linguistique et Informatique » est le produit de la participation massive de ses membres aux journées Infol@ngues, organisées annuellement par l’ISSAI de Béjà (en partenariat avec le LLTA).
La linguistique, avec ses trois grandes disciplines : la syntaxe, la sémantique et la pragmatique, est devenue de nos jours une science à part entière, surtout après l’ouverture de cette dernière sur des disciplines connexes, comme l’informatique, les sciences cognitives, les neurosciences, etc. On parle souvent de sciences du langage.
Il est évident qu’à la base de toute approche linguistique, l’étude scientifique du lexique, de son mode de combinaison / association et de désignation constitue la première entrée dans l’univers de la signification, qui, en s’ouvrant sur l’usage, a permis de donner à la pragmatique la dimension qu’elle mérite.
Ces grandes disciplines couvrant les trois grandes articulations du langage constituent trois logiques différentes, mais complémentaires: la syntaxe est la logique de la forme, la sémantique est celle de la signification, la pragmatique est à son tour la logique de nos actions, comportements et réactions. L’activité logifiante qui est à la base de toutes les disciplines linguistiques a fait que la linguistique est devenue une science que les sciences informatiques requièrent beaucoup plus que les autres.
-
نظرة العرب إلى الشعوب المغلوبة
يعتبر هذا الكتاب أوّل بحث أكاديمي عربي شمولي يتطرّق إلى قضيّة النّظرة إلى “الشّعوب المغلوبة” بوصفها قضيّة شبه مهملة في الكتابات البحثيّة ويحكمها التّشتّت والمواقف الاستشراقيّة. لهذا تواجه الباحثة شافية حدّاد الأفكار الاستشراقيّة التي حدّدت موجّهات قراءة طبيعة نظرة العرب إلى “الشّعوب المغلوبة” من خلال بناء رؤية عربيّة لهذا المبحث الملتبس في تاريخنا العربي الإسلامي. ويساعد الكتاب على بلورة صورة أخرى للحضارة العربيّة الإسلاميّة في علاقتها بـ”الآخر” المغلوب على مدار فترة زمنيّة تنطلق من الفتح الإسلامي إلى القرن الثّالث للهجرة.
-
أدبية الرحلة في رسالة الغفران
الرحلة من رسالة الغفران لأبي العلاء المعري جماع أجناس: استعارت من المسرح الحوار وصدامه ، ومن القصة الراوي وحيله، ومن القصيدة الإيقاع وصوره، ومن المقامة السّجع وأجراسه، ومن الخرافة العجيب بألوانه…إنها ملتقى الفنون وقد تآخت… نص ممتع ، خلاب ساحر، لأنه نص تتنازعه عدة أقطاب : في أدبية الشكل يتنازعه الترسلي والقصصي. في أدبية الصورة يتنازعه الواقعي والعجائبي. في أدبية الصيغة يتنازعه الجد والهزل. في أدبية الفكرة يتنازعه الحق والباطل ولقد حاول هذا الكتاب أن يفكك كل العلاقات فيكشف أسرار الرحلة. وعمل المؤلفان فيه على الاستفادة من خبرتهما في تطبيق آليات النقد الحديث على نص عايشه في عملهما معايشة حميمة فأصبحا به مسكونين وأمسكا كل مداخله
-
La science voilée
Dans cet ouvrage, l’auteur s’est fixée pour tâche de lever l’équivoque qui plane de nos jours sur les relations mitigées entre l’Islam et la science. Elle met en valeur tout d’abord les conditions de probité intellectuelle et d’autonomie de la pensée rationaliste et critique qui ont prévalu aussi bien pendant « l’âge d’or » des sciences arabes qu’aujourd’hui. Elle démontre par la suite en s’appuyant sur des exemples précis que les tentatives de conciliation contemporaines entre les sciences modernes et certaines considérations religieuses littéralistes n’ont pu aboutir , malheureusement, qu’a falsifier et à dénaturer d’une façon tout à fait répréhensible, et la religion et la science, mettant ainsi en danger nos fragiles acquis démocratiques et nos frêles institutions scientifiques .
-
التوقيع والتطويع عندما يتحول الكلام نشيد كيان
في هذا الكتاب فصول قوامها النظر والتحليل لخصائص حيوية الايقاع في الكلام، وبيان لمسالك التوقيع والتطويع التي تتجلي فيها الظاهرة الايقاعية، مسالك تلتقي وتفترق، تنبسط و تشتبك ، تختلف بحسب النصوص وسياقاتها وتأتلف ، ولكنها تخضع في جميع أحوالها لقاعدة تؤكد أن الايقاع إن كان في ظاهره يلتبس بفضول القول أو الترف، فإنه يحقق في الكلام من الطرافة والاضافة ما يؤهله لأسمى درجات التبليغ.
Be the first to review “الحداثة المعمارية من الطراز إلى التعبير الحر”