مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334060 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 96 |
الحداثة المعمارية من الطراز إلى التعبير الحر
د.ت7.00
يطرح الكتاب تاريخية الطّرز المعمارية الغربية بأسلوب تبسيطي وتعليمي متعرضا لمشكليات الطّرز وما تبرزه من تمفصلات وتقاطعات في اتصالها بتطور حياة المجتمعات الغربية، فلم تنشأ الحداثة المعمارية من فراغ بل تولدت نتيجة تطوّر أساليب العيش وطرق التفكير، وبدت بذورها مبثوثة في حقب سابقة على ولادتها. ويكشف الكتاب عن التصورات المعمارية الكبرى التي رافقت التفكير المعماري الغربي دون انفصال عن حركية العقل الغربي، حيث أن مغامرة انشاء العمارة لا تنعزل عن مغامرة الفكر الغربي.
Rupture de stock
كتب ذات صلة
-
من قضايا البؤرة في اللسانيات
البؤرة مفهوم لسانيّ يصف في الأصل ذلك العنصر من الجملة الّذي يندرج تمثيله ضمن المكوّن الإخباريّ والإعرابيّ والصّرفيّ والصّوتميّ-النّغميّ فضلا عن المكوّن التّصوّريّ العرفانيّ. وهو من المفاهيم الّتي بلورتها النّظريّات على اختلاف فروعها ومدارسها وأطوارها لمعالجة الأبنية اللّغويّة ووصفها في مختلف مستويات التّمثيل النّحويّ وتفسير الكيفيّة الّتي تنتظم بها أثناء المعالجة الذّهنيّة للكلام. تناول هذا الكتاب بالتحليل الموسع والمفصل كل ما يتعلق بالمفهوم والتطبيق وانطلق في ذلك من سمة مشتركة للمفهوم. وهو أنّ البؤرة موضع ناتئ للعناية والاهتمام وأنّ التّبئير هو التّوسّل بسمات نحويّة مهما يكن المستوى التّمثيليّ الّذي تنتمي إليه لجعل عنصر مّا من القول ناتئا بالنّسبة إلى باقي العناصر. فكان للمفهوم نجاعة إجرائيّة ترتبط بطبيعيّة الوصف والتّفسير. وقد ارتبط هذا المفهوم للبؤرة في المنوالين التّداوليّ والعرفانيّبمبدإ الرّتبة. وهذه العلاقة المحوريّة [بؤرة-رتبة] هي الّتي بنت عليها المؤلفة تصوّرها لسمات المفهوم سواء في مستوى النّظام النّحويّ الّذي تنتجه اللّغة أو في مستوى النّظريّة الّتي تصف هذا النّظام انطلاقا من مفهوم التّبئير.
إن العمل الذي بين أيدينا يُعدّ إضافة في اللسانية الوظيفية والعرفانية العربية ويزيد للمدرسة اللسانية في تونس اشعاعا أكاديميا ثمينا.
-
La science voilée
Dans cet ouvrage, l’auteur s’est fixée pour tâche de lever l’équivoque qui plane de nos jours sur les relations mitigées entre l’Islam et la science. Elle met en valeur tout d’abord les conditions de probité intellectuelle et d’autonomie de la pensée rationaliste et critique qui ont prévalu aussi bien pendant « l’âge d’or » des sciences arabes qu’aujourd’hui. Elle démontre par la suite en s’appuyant sur des exemples précis que les tentatives de conciliation contemporaines entre les sciences modernes et certaines considérations religieuses littéralistes n’ont pu aboutir , malheureusement, qu’a falsifier et à dénaturer d’une façon tout à fait répréhensible, et la religion et la science, mettant ainsi en danger nos fragiles acquis démocratiques et nos frêles institutions scientifiques .
-
ثقافة التلاقي في أدب شوقي
يأتي هذا الكتاب ليبيّن أن ” ادب شوقي” ما يزال جديرا بالمقاربة، وإذا ما كان الدكتور محمد الهادي الطرابلسي قد تصدى قبل سنوات في كتابه الذائع الصيت خصائص الأسلوب في الشوقيات لوضع شعريةشوقي على المحك، فانه يؤكد في هذا الكتاب مواصلته لمقاربة أدب شوقي واكتشاف أدبيته با انه يعلن في هذا المؤلف عن ” النقلة النوعية في الكتابة الأدبية ” لشوقي حيث يتطرق للأدب الذي كتبه للأطفال والمسرحيات، كاشفا بذلك عن فرادة الالتقاء بموضوعات الوطن الوطنية، مركزا على الثقافة الحوارية التي اكتسبها شوقي وانشغل بها في أعماله حتى عدّت آلية في التفكير ومداد رؤيته للعلاقة بين الشرق والغرب.
-
التوقيع والتطويع عندما يتحول الكلام نشيد كيان
في هذا الكتاب فصول قوامها النظر والتحليل لخصائص حيوية الايقاع في الكلام، وبيان لمسالك التوقيع والتطويع التي تتجلي فيها الظاهرة الايقاعية، مسالك تلتقي وتفترق، تنبسط و تشتبك ، تختلف بحسب النصوص وسياقاتها وتأتلف ، ولكنها تخضع في جميع أحوالها لقاعدة تؤكد أن الايقاع إن كان في ظاهره يلتبس بفضول القول أو الترف، فإنه يحقق في الكلام من الطرافة والاضافة ما يؤهله لأسمى درجات التبليغ.
-
شاكر حسن آل سعيد
هو كتاب جديد في نوعه، إذ قلما انصرف ناقد عربي إلى درس الخطاب عن الفن عند أحد الفنانين العرب، جامعاً في ذلك بين جهد الناقد وتأمل المؤرخ وفحص اللغوي وعناية العامل في سجلات الفلسفة والفكر والتصوف. ولقد احتاج شقرون لذلك إلى مجهودات متنوعة ومتعددة أهلته لأن يخوض هذا الميدان المتشعب والملتبس أحياناً في معانيه ودلالاته. وهي مجهودات طيبة وثمينة تعزز خطاب الفن والخطاب عن الفن في عالم العربية. وهو ما لم يكن ممكناً لولا تمتع الكاتب بممارسة شعرية أهلته، لا بحدسه الشعري فقط (وهو ما عرفه آل سعيد بحدسه التصوفي)، وإنما بخبرته المتنوعة في غمار اللغة وبها، لأن يتبين شعاب الفكر في اللغة، وشعاب اللغة في الفكر.
-
نظرة العرب إلى الشعوب المغلوبة
يعتبر هذا الكتاب أوّل بحث أكاديمي عربي شمولي يتطرّق إلى قضيّة النّظرة إلى “الشّعوب المغلوبة” بوصفها قضيّة شبه مهملة في الكتابات البحثيّة ويحكمها التّشتّت والمواقف الاستشراقيّة. لهذا تواجه الباحثة شافية حدّاد الأفكار الاستشراقيّة التي حدّدت موجّهات قراءة طبيعة نظرة العرب إلى “الشّعوب المغلوبة” من خلال بناء رؤية عربيّة لهذا المبحث الملتبس في تاريخنا العربي الإسلامي. ويساعد الكتاب على بلورة صورة أخرى للحضارة العربيّة الإسلاميّة في علاقتها بـ”الآخر” المغلوب على مدار فترة زمنيّة تنطلق من الفتح الإسلامي إلى القرن الثّالث للهجرة.
-
Quand écrire c’est peindre
La matrice picturale constitue incontestablement une donnée fondamentale permettant de mieux appréhender les ressorts de la création dans l’œuvre colossale de Michel Leiris. Rien d’étonnant pour un écrivain qui a fait ses humanités dans les ateliers des peintres. L’influence de Piranèse, de Picasso, de F. Bacon, de Mirό et tout particulièrement d’André Masson traverse ses écrits et détermine, dans une très large mesure, ses choix esthétiques et poétiques. Au-delà d’un effet de mode ou d’une connivence occasionnelle, la peinture est une composante essentielle de l’imaginaire créateur leirissien…
-
فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو
يقترح الكتاب تناولا جديدا لقضايا النحو والمعجم، بفضل أدوات عرفنية ولسانية عرفنية تنطلق من مساءلة اللغة باعتبارها قائمة على الاستر سال الصوتي- الدّلالي فتواجه القيم المظهرية لتبيّن صلاتها بالتصوير الذهني. واستطاع الكتاب أن يرسم خطاطة عرفنية تجمع المقولات اللغوية النحوية، بعد أن كانت مقتصرة في أغلب الكتابات العربية على الاستعارات و المجازات ، فعدّ بذلك فتحا من فتوح علم العرفنية في اللغة العربية.
Be the first to review “الحداثة المعمارية من الطراز إلى التعبير الحر”