-
هل ستكون صفاقس حاضرة متوسطيّة مُستدامة في أفق 2040؟
.أزمة النقل العمراني بتونس: حاضرة صفاقس نموذجا
يواصل الدكتور رياض الحاج طيّب في هذا الكتاب دراسة التحدّيات التي تواجه بلادنا عامة ومدينة صفاقس خاصة. فبعد تناوله بصفة دقيقة ومستفيضة مواضيع حارقة مثل التنمية غير المستديمة وأزمة التنقل العمراني بصفاقس، يسلط الضوء على موضوع هام وخطير سواء على الجيل الحالي أو الأجيال القادمة وهو التغيّرات المناخيّة وتداعياتها المدمّرة على الصعيد الوطني والمحلي. وقد قام الكاتب باستعراض الواقع الحالي الموجود واستشراف المستقبل المنشود لصفاقس في هذا المجال.
-
بطولات المجموعة 778 الفلسطينية التي كانت تقوم بعمليات ضد الاحتلال الصهيوني،في رواية تحكي لنا انطلاق "الطوفان" منذ الستينات.
قامت المجموعة 778، التي انزرعت في فلسطين المحتلة منذ 1948، بعملية تفجير مصافي البترول في حيفا. وقد قال عنها أحد الضباط الاسرائليين عند مرافعته أثناء محاكمة أفراد المجموعة" قد تظنون سادتي أنني أروي لكم قصة من عالم الخيال، أو الكتب، ولكن لأسفي الشديد، إن أحداث القصة قد وقعت بالفعل، وهؤلاء هم الفاعلون: فوزي أحمد النمر، ومحمد حسين غريفات، ويوسف أبو الخير، وعبد حزبور، وفتح الله السقا، ورامز توفيق خليفة ".
نستمع في هذه الرواية التسجيلية الى قائد المجموعة البطل فوزي النمر منفّذ عملية "تفجير مصافي البترول في حيفا".. يروي لنا قصته وقصة رفاقه.
يحدثنا عن تفاصيل العملية، يحكي عن مسيرته وآرائه ومواقفه من نفسه، من رفاقه، من عائلته، من الثورة، من القيادة ومن أجهزة دولة العدو، من انتصاراته ومن عذاباته.
نحن مع رواية تسرد العمليات الفدائية " المستحيلة" التي حصلت وتحصل وستحصل...
-
ظلّت الثقافة العربيّة الإسلاميّة دهراً، ثلاثة عشر قرناً على وجه التحديد، لا تعرف غير الإسلام ديناً ، ولا تُكرّس غير علومه علوماً ، ولا شعار لها غير الخَتم ختم النبوّة فلا نبي بعد محمد ولا رسول، وختم القرآن فلا كتاب بعده ولا وحي ولا تنزيل وختم السُّنّة فلا حديث ولا فعل إلا ما كان في المجاميع، وختم المعرفة قاطبة، لا زيادة فيه ولا نقصان.
فاجأتها البهائيّة. نشأت في حضنها طعناً صارخاً في الختم. فأقامت البهاء نَبيّاً ،مُرسلاً ، وظهورًا إلاهياً جديداً، وقائمًا موعودًا، ومهديّاً مُنتظرًا. وجعلت له أحاديث وأفعالاً شكلتها له سُنّة . وجعلت له الأقدس كتاباً ، نزل عليه وحياً، نُزول القرآن على محمد، بلسان عَربيّ مُبين جاء بعد القرآن يُجدّد القرآن وينسخ الشرائع، ويجعل النبوات أدواراً. فتحت في الدين باباً للاجتهاد لاعبت الإسلام، ادّعت الانتماء إليه وضرورة الإيمان بمحمد قبل الإيمان بالبهاء، ثمّ قطعت مع الإسلام ومحمد. غازلت الأديان، اتخذت التأليف بينها مشروعاً، ثمّ انشقت عنها، واستنبطت نظاماً خاصاً، مكّنها من حوز فضاء لها بين تلك الأديان.
هذا الكتاب كتابٌ عالمٌ في البهائيّة، نشأةً وتأليفاً وتأصيلاً، جاء خارج إطار الذات وأحكام التقييم، فلا طَعن فيه ولا جرح، ولا إشادة فيه ولا تنويه . اقرأْ تَرَ.
وحيد السعفي. -
لماذا تكتب حياتك؟ وأي حياة تستحق أن تكتب؟" سنلاقي الجواب في نهاية الطريق الأول من هذه الحياة حين يكتمل تعرفنا على حياة طفل عاش في الضنك وعرف وأهله المشاق والأهوال وأمكنه في معمعها أن ينتصر على الموت بإرادة البقاء، كأنما تنزع إلى الخلود وهي تخطب تدوين ذات بالكتابة.
أحمد المديني
"حنّة " هي واحدة من أهم تجارب السيرة الذاتية في تونس والوطن العربي، لا تستمد أهميتها ممّا توفّره من صور ومشاهد عن البيئة المحلية في الجنوب التونسي في الخمسينات من القرن الماضي فحسب وإنّما مما يعتمل فيها من تساؤلات حول السيرة الذاتية بوصفها موضوعا علميا انكب على دراسته المؤلّف ردحا من حياته الأكاديمية.
عامر أبو عزّة
الرواية السيرية "حنة" للروائي التونسي محمد الباردي اشتغل فيها صاحبها الناقد الدارس والروائي المبدع على تفاصيل حميمية ترتبط بمحكي الجسد من جهة ومحكي المكان من جهة ثانية خاصة لما للمحكيّين من تعالق كبير وأثر مهم في سيرورة حياة الشخصية المطروحة في أوراق حنة بكثير من الصراحة والجرأة التي تغيب عن كثير من النصوص الروائية التي تتكئ على محكي الذات الساردة.
بوخاري كريمة
محمّد الباردي
أكاديمي تونسي اختص بمجال السّرديات المعاصرة. وله عديد الكتابات عن إنشائية الرواية وما فيها من قضايا. روائي تجريبي كتب عديد النصوص الروائية الآسرة مثل الكرنفال وحنّة وديوان المواجع وشارع مرسيليا.
-
La Grande Mosquée de Sfax
1200 ans d'art et l’histoire
La Grande Mosquée de Sfax a été construite, il y a maintenant plus que 12 siècles, elle est I'une des plus anciennes de la Tunisie. Œuvre de la dynastie aghlabide (IX siècle), elle fait partie des édifices historiques phares de l'architecture religieuse de Tunisie et du monde islamique. Elle figure en bon rang dans les manuels d'art et d'architecture islamiques qui lui réservent des développements plus ou moins importants.
Totalement refaite sous les Zirides, elle se distingue par son style éclectique qui hérite les traditions architecturales de Kairouan, de Mahdia et du Caire. C’est surtout sa façade orientale qui fait sa célébrité. Celle-ci se distingue par un pro- gramme ornemental raffiné et homogène qui n'a pas été altéré par les restaurations hafsides et ottomanes.
Aux yeux des spécialistes, la Mosquée de Sfax constitue un jalon essentiel dans I'histoire de l'art du monde islamique médiéval et renseigne, plus que tout autre monument peut-être, sur l’art religieux du Xe siècle, au temps de l'expansion fatimide en Ifriqiya et en Egypte.
Ce livre vise à montrer combien l'édifice a été déterminant dans cité, combien aussi, il est riche en documents archéologiques et épigraphiques susceptibles d'éclairer des pans entiers de l’histoire politique, artistique baine non seulement de Sfax, mais aussi de la Tunisie (l’Ifriqiya) et du Levant.
-
Assiège ton Siège,
Nulle part où fuir.
Si tu perds ton bras
Reprends le hâtivement,
Et frappe ton ennemi
Nulle part où fuir..
Et, m'affalant tout près de toi...
Ramasse-moi.
Et Frappe de mon corps ton ennemi..
Te voici libre..ainsi !
Cet univers, décrit longuement dans son oeuvre par le poète Mahmoud Darwich, je l'ai vécu pas à pas sur mon itinéraire de reporter de guerre à chaque étape en me surprenant mol- même, comme marcheur à la fois naïf et rusé.
Youssef Seddik, né à Tozeur en 1943.
Philosophe, journaliste et reporter au journal «La Presse » Tunisie.
Dès 1968, il couvre les manifestations de Mai 68 à Paris.
Au millieu des années 70, rédige des reportages sur le terrible tremblement de terre en Algérie, puis dans les zones chaudes au Moyen-Orient: - Pendant la guerre de 1973, reporter au canal du Suez, sur le front, pour le compte de la revue «Contact » Tunisie.
- Les débuts de la guerre civile au Liban 1975.
- Les troubles au Soudan au crépuscule de la dictature Numeyri.
-La guerre du Tchad et autres.
En 1982,à la veille de l’invasion de Beyrouth par les israéliens, Youssef Seddik a été l’envoyé spécial du journal «La Presse ».
-
في عشق غزة
اختتم يوسف الصديق تقديم هذا الكتاب بطرفة من طرائف شخصية « حمّة الجريدي » الذي لم يجد نفسه يوم القيامة لا ضمن من كان مآلهم جهنّم، وهو صاحب الفَعَلَات ولا ضمن المنتفعين بنعيم الجنة، فتوجه الى الله متسائلا: « أين مكاني يا ربي؟ ألست أنت الخالق العليم بمصير الناس وأفعالهم؟ فأجابه تعالى: «نعم وأكيد إلّا إذا كنت لم أفرِدكَ بالخلق، لم أعرفك. فمن أنت؟ ».
أفليس للفلسطنيين أيضا من يعرفهم ويحميهم؟!
إن ملحة «حمة » الحاملة للمعصية، توحي لنا بأن الفلسطينيين يرتقبون أيضا من يعرفهم ويتذكرهم وينجيهم كلّما انفجر صاروخ قتّال وكلّما دمّرت الطائرات المغيرة بيوتهم ومزقتهم وشردتهم وأبادتهم.
الكاتب الفيلسوف « آلان جونيون » يحلّل، في بحثه الجوهري هذا، منزلة الفلسطيني المتفرّد بنضاله في يقظة ضمير العالم اليوم، ويلحّ علينا أن لا نخاطبه بصفته مواطنا من فرنسا، بلا حقوق الانسان، بل يدعونا أن « نخاطبه بصفته مواطن العالم الفلسطيني» ...
-
:المترجم
«مهما يكن ما تفعله الآن... اتركه واقرأ هذا الكتاب! رحلة استكشاف قائمة على بحث متعمّق، تتناول أبرز أزمات زماننا: تناقص قدرتنا على التركيز على ما هو مهم فعلاً!» روجر برغمان مؤلف كتاب «الجنس البشري»
«رحلة ساحرة في العقل وما للتلاعب فيه من نتائج مدمرة... ابتعد عن وسائل التواصل الاجتماعي؛ اغلق التلفزيون؛ ضع هاتفك الذكي جانباً... واقرأ هذا الكتاب!» د. ماكس بمبرتون مؤلف كتاب العمل المعقد لاضطراب ما بعد الصدمة
«بصوته ذي الطابع الفريد، يتناول يوهان هاري الأخطار العميقة الماثلة أمام البشرية نتيجة الثورة التكنولوجية، ويدقّ جرس الإنذار منبّهاً إلى ما يتعيّن علينا جميعاً فعله كي نحمي أنفسنا وأطفالنا ومجتمعاتنا» هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية السابقة للولايات المتحدة الأميركية
«إنه كتاب يحتاجه العالم في هذه اللحظة... وآمل أن يقتنيه الجميع! أعدكم بأنكم سترونه عملاً جديراً بوقتكم، وجديراً بانتباهكم أيضاً» أوبرا وينفري
«... لا أستطيع تذكر كتاب آخر قرأته فجعلني أصيح مرات كثيرة: نعم، هكذا هو الأمر!» ستيفن فراي
*** هل تعاني قدرتك على التركيز والانتباه تدهوراً سريعاً؟ في يومنا هذا، لا يركّز أي شخص يؤدّي عملاً مكتبياً أكثر من ثلاث دقائق متواصلة على أي مهمة بعينها. لكنك لست وحدك في ذلك! وضعف انتباهك ليس بسبب تشوّش أنت سببه... إنه مسلوب! يعرض يوهان هاري، مؤلف عدد من الكتب الأكثر مبيعاً في العالم، اثني عشر عاملاً عميقاً يؤدّي كل منها إلى الإضرار بتركيزنا. وعندما نفهم تلك العوامل نصير قادرين على مواجهة المشكلة واستعادة قدرتنا على الانتباه والتركيز.
-
:المترجم
واحد من الكتب الأكثر مبيعًا بحسب نيويورك تايمز. اختارته أوبرا وينفري لمناقشته في «نادي أوبرا للقراءة»
«خارطة طريق لمسار رحلتنا إلى الحقيقة والأصالة... كتاب مليء بلحظات تجلٍّ وتدريبات عملية يمكن أن ترشدنا في سعينا إلى التنوير» أوبرا وينفري
نحن نتربّى على أفكار مثل: «الحياة رحلةٌ شاقّة، نموت في آخرها... والبشر مَحْدودو القُدْرات». لكنني أؤكد لكم أنكم بمجرّد أن تختبروا حالة تكامل الجسد والعقل والقلب والروح ستدركون بهجة وجمال ومتعة الحياة.
نحن نتجاهل مشاعرنا كي نتوافق مع الثقافات التي ننتمي إليها. فنصبح دُمًى، ونتصرف بما يتفق مع خضوعنا للعادات والتقاليد مهما تعارضت مع مشاعرنا الحقيقية، وهو ما يؤدي إلى تشظّي الذات وانقسامها إلى ذوات.
للتخلص من حالة الانقسام هذه، بحثت مارتا بِك، الأستاذة في هارفرد، عن طريق الخروج منطلقةً من أحدث الأبحاث العلمية (في علم النفس، وعلم الاجتماع، وعلم الأعصاب) ومستفيدةً من قصص حقيقية لعُمَلاء لديها ومن رحلتها الخاصّة، لكي تبيِّن لنا خط الرحلة لبلوغ التكامل.
هذا الخط يستند إلى "الكوميديا الإلهية"، تُحْفةَ دانتي التي اعتبرَتها بِك أقوى مجموعةٍ من الإرشادات لشفاء الجروح النَّفْسية. تبدأ الرحلة من «الغابة المظلمة»، حيث تشعر بأنك تائِهٌ ومُنهَكٌ ومهموم وينقصك اليقين. ثم تنتقل إلى «الجحيم»، حيث ستكتشف ذاتك التي تعاني (العالقة في الجحيم الكامن بداخلك) فتحرِّرها من المعاناة. وبمجرد أن تشرع ذاتك في التعافي، سوف تدخل «المَطْهَر»، حيث تغيّر سلوكك الخارجي كي يتوافق مع حقيقتك الداخلية التي اكتشفتها حديثًا. وأخيرًا، عندما تتكامل حياتك الداخلية مع حياتك الخارجية، سوف تنتقل إلى «الفردوس» حيث تصبح الذات وحدة متكاملة وقد تخلصت من الخضوع وعرفت طريقها.
-
:المترجم
«ما زلت أحبك، لكن الاستمرار بات صعبًا والأفضل لكلينا أن نفترق»
في أحد الأيام نلاحظ، بحزن عميق، أن الحب لم يعد موجودًا... لقد جرّبنا كل شيء.. ولكننا نعلم أن الانفصال بات أمرًا محتومًا. وسواء قررنا نحن الرحيل أم تُركنا، نجد أنفسنا في مواجهة الحاجة إلى الحداد على علاقة حبّ تحطمت، وعلينا بناء الذات والمضي قدُمًا.
بحساسية وعمق الطبيب والمعالج النفسي، يسلط المؤلف الضوء على الألم الشديد الناتج عن الانفصال، ويرافق الثنائي الذي جمعه الحب والكثير من تفاصيل الحياة المشتركة في رحلة الحداد والتمزّق الأسري وصولًا إلى التعافي.
في عالم تزداد فيه نسبة الطلاق، يأتي هذا «العمل الإيجابي حقًا» ليعلمنا كيف يمكن لمِحنة كهذه أن تعطينا دروسًا في فهم الذات لمواجهة احتراق الانفصال والانكسار. كما يشكّل دليلًا للتعامل مع التفكّك الذي يصيب الأسرة ومع الأطفال المشتَّتين بين أب وأم قررا أخيرًا الطلاق.
ماذا حلّ بوعود الماضي عندما اعتقدنا بأنّ الحبّ كان ملِكًا متوَّجًا؟ لماذا، بعد هذه السنين كلّها من المشاركة ينكسرالحبّ وينطفئ؟ لماذا تنتهي الحميمية إلى كثيرٍ من الكراهية، والضغينة، أو اللامبالاة؟ كيف سنتصرف مع الأطفال الذين فقدوا الشعور بالأمان؟
«يحاول هذا الكتاب الإجابة عن هذه التساؤلات. كتبتُه مستخدمًا عبارات الأشخاص الّذين قابلتهم في مكتبي، والذين، مثلكم، مرّوا أو كانوا يمرّون بتلك الفترة الفوضوية من وجودهم».
-
«بأسلوبها الجذّاب والواقعي، تأخذك بريت في رحلة عملية لفهم بنية الأعصاب لدى الشخص العالق، وما سيتطلبه الأمر لتحريك حياتك وفقًا لشروطك الخاصة» - أليكس هوارد مؤسس ورئيس عيادة أوبتيموم هيلث، ومبتكر التدريب العلاجي
«كتاب وثيق الصلة بحياتنا الحديثة والمعقّدة، وضروري عندما نحتاج إلى إعادة حياتنا إلى المسار الصحيح» - الدكتور أرييل شوارتز مؤلف كتاب العمل المعقد لاضطراب ما بعد الصدمة *** لا أحد منا يعيش بلا مشكلات في حياته. نحن نشعر بأننا عالقون في علاقاتنا وصداقاتنا ومساراتنا المهنية وصراعاتنا الجسدية ومواجهة الإدمان... وقد يعرف الكثيرون منا ما يتعين علينا القيام به للمضي قدُمًا، لكننا نجد أنفسنا غير قادرين على القيام بالمطلوب للنهوض. فنلوم أنفسنا ونوبّخها، ونبقى في حلقة مفرغة من الشك الذاتي. في هذا الدليل الذي سيغيّر حياتك، ستكتشف، وبخطوات علمية، لماذا أنت عالق، وكيف تتجاوز ما يعيقك، كما سيمكّنك من: - كسر العادات والأنماط القديمة - تحرير نفسك من أسئلة «لماذا» المعذّبة - التحكم في اختياراتك لخلق الحياة التي تريدها من خلال الجمع بين الحلول المدعومة بالبحوث حول أعمال الظل والإصلاح وأساليب التعافي والممارسات السريرية الأخرى، إلى جانب سرد القصص الشخصية الملهمة، يعمل هذا الكتاب على رسم خارطة طريق تأخذك نحو الهدف، متمتعًا بالثقة والحرية في أن تصبح ما يجب أن تكون عليه حقًا.