الوزن | 0.280 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973333626 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 176 |
تاريخ الزمن الراهن
د.ت10.00
يوفر هذا الكتاب الأول في موضوعه باللغة العربية أداة منهجية للباحثين في التاريخ الساخن الجارية وقائعه كي يباشروا مجموع القضايا التي تقع تحت هذا العنوان الاسطوغرافي الإشكالي بأكبر قدر من الدقة و الحيطة و« الموضوعية
كتب ذات صلة
-
مفهوم الامبريالية: من عصر الاستعمار العسكري إلى العولمة
يتناول هذا الكتاب ما أنتجه الصراع الفكري من تحاليل حاول بها أصحابها من مواقع إيديولوجية – وسياسية متباينة – ولغايات مختلفة فهم آليات الإمبريالية وتحسس اتجاهات تطورها اللاحق. وقد قدّم لهذه الدّراسة د. سمير أمين بمقال عنونه ب”الرأسمالية والنّسق – العالم”. وينقسم المؤلّف إلى 3 أبواب يهم أوّلها من أواخر القرن 19 إلى 1917 تاريخ الثورة البلشفية ويتصل ثانيها بالمرحلة الممتدة من 1917 إلى 1991 تاريخ انهيار الاتحاد السوفييتي. أما الباب الثالث فيدرس ما اصطلح على تسميته ب”العولمة”.وقد ختم البحث بخاتمة عامة شفعها البحث بمجموعة من النصوص المنتخبة.
-
موسوعة الربيع العربي في تونس الجزء الأول
تندرج هذه الموسوعة ضمن تاريخ الزمن الراهن، وهذا الصنف من التاريخ بحوادثه الطازجة ووقائعه الطرية الغضة، شيق وشائك في نفس الوقت. يكون فيه المؤرخ- مؤرخ الزمن الراهن أمام مهمة تكاد تكون مستحيلة، فهو يقوم بمعالجة أحداث لا تزال مندلعة، أو لم تستقر بعد، ويركب مغامرة غير مأمونة العواقب قد تجره – إن لم يتحل باليقظة – إلى الاقرارات الفائرة والأحكام المتهافتة وأنصاف الحقائق.
يغامر الهادي التيمومي ويضع أمامه متابعة الأحداث وتبويبها وتحليلها مدّة السنوات العشر التي عاشتها تونس منذ اندلاع ما سمّي بـ” الربيع العربي” وقد اعتمد في هذه المغامرة الوثائق بكل” أصنافها وجعلها تحت مجهر مؤرخ يؤمن بمناهج التحليل العلمي في تقاطعها وبشموليتها.
تنقسم هذه الموسوعة الى ستة أجزاء يتناول كل منها مرحلة من مراحل السنوات العشرة التي تلت اندلاع ثورة تونس في مرحلة ما اتفق على تسميتها بالمرحلة الانتقالية.
ويتعرض في جزئها الأول هذا الى تفاصيل ما حدث في تونس في السنة الأولى من التحولات الهامة متّبعا الأحلام والانكسارات والصراعات والأخطار والنجاحات في تحليل شمولي.
-
موسوعة الربيع العربي في تونس (2010-2020)الجزء الرابع
يواصل الدكتور الهادي التيمومي، مع هذا الجزء الرابع لموسوعة ” الربيع العربي في توني، متابعة الأحداث وكشف الممارسات وتحليل خاصيات هذه المرحلة وإبراز الفاعلين فيها.
ويسعى، من خلال متابعة أعمال حكومة المهدي جمعة “التكنوكراط”، أن يجيب عن الأسئلة المطروحة التي تضمنتها توصيات الحوار الوطني. فهل كان إعدادها للانتخابات موفقا؟ وهل استطاعت تفعيل هياكل الدولة بالحياد المطلوب؟ وهل ساهمت في حل عوائق” الثورة” ومهدت لمرحلة جديدة؟”
حاول التيمومي الإجابة على هذه الأسئلة بكل أبعادها. فعرفنا بالأشخاص والسياسات والقرارات والتوازنات، ولم يهمل كالعادة أي مجال، فتناول السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني والثقافي، وحدّثنا عن الانتخابات ونتائجها وتبعاتها، بأسلوبه السّلس ومنهجه الشمولي على نفس نسق الأجزاء الثلاثة السابقة، ممهّدا للأجزاء المتبقيّة لاستكمال موسوعته تأريخا لعشر سنوات عاشتها تونس.
-
موسوعة الربيع العربي الجزء الثاني
بين أيدينا الجزء الثاني من بين ستة أجزاء من موسوعة وعدنا بها الدكتور الهادي التيمومي. وقد حرص في هذا الجزء على إتباع منهج كتابة تاريخ الزمن الراهن متحديا التعقيدات، متجاوزا المطبّات المنهجية و العلمية.
وقد ركّز في هذا الجزء على متابعة المحور الأهم في فترة حكم حزب حركة النهضة مع حلفائها في “التّرويكا” طيلة مرحلتها الأولى إبان حكم حمادي الجبالي، الذي حاول تأسيس الدولة الدينية في صبيحة قيام ثورة تونس و” الربيع العربي”، وتابع الكاتب الصراع العنيف بين قوى الإسلام السياسي وقوى التحديث،وبين من دعا الى “التمكين” طريقا لاجتثاث الدولة الوطنية و “أسلمة” المجتمع التونسي من جهة ومن وجدوا أنفسهم موحدّين للدفاع عن مكاسب الدولة التونسية في الحداثة رغم تنوع ميولهم الأيديولوجية من جهة ثانية. فكانت متابعة دقيقة من خلال الأحداث والتفاعلات المحلية و الإقليمية والعالمية فأتت على كل التفاصيل التي انتهت بمقتل شكري بلعيد.
احتل هذا الصراع المنزلة الرئيسية طيلة حكم الجبالي على كل المستويات وشمل السياسة والاقتصاد والمجتمع والثقافة وتطاحنت فيه كل هياكل الدولة ومكونات المجتمع.
فهل سيكون لجريمة اغتيال زعيم المقاومة في هذه المرحلة ولاستقالة الجبالي أثر على تواصل حكم الاسلام السياسي وعلى نهاية حلم قيام “الخلافة السادسة” في عهد خليفته علي العريّض؟
يحاول الكاتب الإجابة على هذا السؤال في الجزء اللاحق من موسوعته.
-
تاريخ تونس الاجتماعي
مع تاريخ تونس الاجتماعي شرع الهادي التيمومي في كتابه تاريخ تونس الحديث، وهو لذلك يعتبره المؤرخون والنقاد كتابًا وضع فيه التيمومي خط تباينه الأساسي في النظر والتحليل والاعتبار لتونس الحديثة منذ القرن التاسع عشر الى اليوم.
فتاريخ تونس هو لديه ليس مجرد أحداث، بل هو تفاعُلات عديدة بين طبقات المجتمع ، وبين الرّيف والمدينة، وبين الفلاّح والتاجر وبين الهياكل الاستعماريّة ومحاولات تجديد الذّات في الاقتصاد والتنمية والنّهضة الوطنيّة الشّاملة، بل هو في شموله صراع بين بوادر رأسمالية هجينة وهيمنة الاحتكارات الدولية في ظل مجتمع كان يعيش بقايا نمط “الإنتاج الخامسي” الذي شرحة التيمومي في اطروحته عن تونس.
فالكتاب الذي بين أيدينا هو وليد البحث الذي قام به التيمومي لشرح خفايا المجتمع التونسي هو في نفس الوقت مفتاح النظر لتونس في مختلف مراحلها اللاّحقة. فقد كتب لاحقا بنفس الروح ” تونس والتحديث” و”انتفاضة تالة والقصرين ” و”نقابات الأعراف” و”تونس 1956/1987″ لاحقا، و”الحركة الصهيونية بتونس” ،”خدعة الاستبداد الناعم في تونس 23سنة من حكم بن علي ” ، ثم ختم بـ “موسوعة الربيع العربي 2010-2020″ بأجزائها الستة التي تحدثت وستتحدث عن حالة تونس في عشرية” الانتفاضة ذات البُعد الثوري” كما يسميها التيمومي نفسه.
ونحن إذ نعيد نشر هذا العمل، بعد الإصلاح والتعديل فإننا نضع بين أيدي القرّاء مجددا عملا يساعد على قراءة مدونة الدكتور التيمومي حول تونس وفهمها في تكاملها وشمولها وتناقضاتها كما يساعد على إدراك ما تعيشه تونس بحثا عن مواصلة التحديث .
-
الحركة الصهيونية بتونس 1897-1948
إن هذا الكتاب الذي ننشره للمرة الرابعة ، وبعد ستة و ثلاثين سنة من طبعته الأولى التي حجزت.
يندرج ضمن تيار بحثي فلسطيني و عربي يتعلق بالصهيونية . وقد بدا هذا التيار منذ النصف الثاني من ستينات القرن الماضي و كان من بين رواده أسعد عبد الرحمان ، صبري جريس ، ايميل توما و وليد الخالدي .
أن تأخر القناعة بأهمية معرفة الفلسطينيين و العرب مواطن قوة العدو الصهيوني و مواطن ضعفه هو بمثابة “المرض” المرض في مجال البحث الذي يصيب بعض الشعوب وهو مرض سماه البعض ب”عقدة الرومان” عوارضه النرجسية و التعالي عن معرفة العدو لأنه ” لا يستحق ذلك”.
من خلال بحث موثق حول الصهيونية بتونس يقدم الدكتور التيمومي فهما أدقا للصهيونية و يقنعنا كيف استغلت الصهيونية جهلنا لتحويل بعض اليهود في تونس ، مثلا، من سكان أصليين إلى أعداء الإنسانية من خلال تأسيس دولة دينية على أرض فلسطين.
-
موسوعة الربيع العربي في تونس الجزء 5
انتصر الحزب الجديد «نداء تونس» آخر 2014 بقيادة القيدوم الباجي قايد السبسي، ذلك الحزب الذي استطاع أن يجمع بين فصيل متنور من حكام الأمس وفصيل من النقابيين وفصيل من اليسار، والذي انبنى على فكرة توحيد الجهود لمقاومة نزعة نسف بعض مكاسب الحداثة التي مارسها «الإسلام السياسي» وعمل طيلة السنوات السابقة على التمكن من مفاصل الدولة.
فهل سيعطي هذا الانتصار، الذي قرره الناخب التونسي في انتخابات 2014 بعد حوار وطني، الفرصة لمحو آثار حكومة الترويكا في محاولة أسلمة الدولة وتفكيكها وفي اعتمادها على القوى المالية الأجنبية في سن موازنات مالية عمقت الأزمة؟ وهل استطاع الحزب المنتصر أن يبني تصوراً جديدا لبناء دولة تتبنى الإصلاح الاقتصادي والسياسي والاجتماعي؟
وهل تقدم في إنجاز استحقاقات طالبت بها «الانتفاضة الثورية» منذ 2011؟ وهل استطاع أن يفك شفرة الإرهاب والتهريب التي ركبتها وبرمجتها سياسة حكم النهضة منذ 2011؟
الأستاذ الهادي التيمومي يجيب على هذه الأسئلة ويصف هذه المرحلة في هذا الجزء الخامس من «الموسوعة» بأنها مرحلة بروز ظاهرة «التدمير الاجتماعي المعمم»، وهو مصطلح يبتكره المؤلف وبطرحه علينا تعبيراً عن مرحلة من مراحل نمو المجتمعات، يختل فيها التوازن المجتمعي اختلالاً كاملاً وتغيب فيه القدرة على إفراز طبقة أو تحالف طبقي يقود ويحكم ويتحكم في الدولة وأجهزتها.
-
أن تكون قايدا ثم وزيرا
يتناول الكاتب قضية طالما خفيت وهي كشف مقاييس الترقي الاجتماعي زمن الاستعمار الفرنسي لتونس . وحاول من خلال البحث في هذه المسألة عن جواب سؤال يطرحه المؤلف وهو
هل ارتقى نظام الحماية بالادارة المحلية الى مستوى التنظيم الاداري المنتظم الحديث و المعقلن ؟
Be the first to review “تاريخ الزمن الراهن”