مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789938941418 |
لغة | عربية |
حرر نفسك
د.ت21.00
هذا الكتاب ليس واحدًا من كتب المساعدة الذاتية المعتادة. امنح نفسك تلك الحياة التي تريد عيشها.
هذا الكتاب صفعة قوية موجهة إلى ما تعتقد أن على الحياة أن تكونه من أجلك. وأهم من هذا أنه مصمم بحيث يقدم إليك دفعة حقيقة إلى الأمام، دفعة تشعر بصدقها وبأنها ما يلزمك بالضبط، دفعة قادرة على حملك إلى مستويات جديدة من العظمة.
هذا الكتاب يعلّمك:
1– كيف تتعامل مع الصوت الناقد في داخلك
2– كيف تكف عن مقارنة نفسك بالآخرين
3– كيف تتحرر من نزواتك
هل يرهقك دائمًا الإحساس بالفشل؟ إن كان الأمر هكذا، فإن لدى غاري جون بيشوب حلًا.
في هذا الكتاب المباشر الصريح، يزوّدك بيشوب بالأدوات والنصائح الضرورية للتخلص من الوحل الذي يثقل خطواتك لكي تصير نسخة جديدة من نفسك، نسخة متحررة حقًا.
يقول بيشوب ناصحًا: “افتح عينيك على أعجوبة وجودك وتذكّر ما نسيته: أنت أعجوبة وجود هائلة”
ليس الآخرون هم من يقف في طريقك، وليست ظروفك هي التي تعطل قدرتك على النمو والازدهار. إنها ذاتك أنت وما تقوله لها من غير توقف.
كتب ذات صلة
-
تحية إلى الذات
من الكتب الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز- والأكثر مبيعًا في العالم حان الوقت لمنح نفسك التقدير والاحتفال والدعم الذي تستحقه
في كتابها الذي شكل ظاهرة: «قاعدة الثواني الخمس»، حفزت میل روبنز ملايين الأشخاص حول العالم على إعادة بناء ذواتهم.
والآن تقدّم أداة أخرى بسيطة ومثبتة يمكنك استخدامها للتحكم في حياتك: عادة مصافحة الذات عالياً بالكف. (The High 5 Habit)
لكن….
على الرغم من أهمية ولطف دعم الأشخاص الذين تحبهم أثناء. سعيهم لتحقيق ما أثناء سعيهم يريدون في الحياة، فإن ميل روبنز ستعلمك في هذا الكتاب كيف تبدأ بتحية الشخص الأكثر أهمية في حياتك، وهو الشخص الذي يحدق بك في المرآة: نفسك.
لكي تتمتع بالاحتفاء والدعم والحب والقبول والتفاؤل، فإن نقطة البداية هي إذا لم تشجع نفسك وتدعم أحلامك، لم سيفعل ذلك غيرك؟ إذا لم تستطع أن ترى شخصًا يستحق الحب عندما تنظر إلى نفسك في المرآة، فلم سيرى الآخرون أنك تستحق الحب؟
باستخدام حكمتها المميزة المدعومة علميًا، وقصصها الشخصية العميقة الدلالة ونتائج الحياة الواقعية التي تخلقها تلك العادة في حياة الناس حول العالم، سوف تعلمك ميل كيف تجعل الإيمان بنفسك عادة، حتى تتمكن من العمل بالثقة التي تتطلبها أهدافك وأحلامك.
إن عادة مصافحة الذات عاليًا (هاي فايف) هي أداة بسيطة ولكنها عميقة تغير موقفك وعقليتك وسلوكك. لذا كن مستعدًا للضحك والتعلم أثناء اتخاذ خطوات لتعزيز ثقتك بنفسك وسعادتك ونتائجك على الفور.
-
فن اللامبالاة
ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك “الإيجابية” ويقول: ” فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا “. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية ” فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب ” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.
-
المشكلة ليست فيك أنت النرجسيون
ترجمة : نادين نصر الله
خارطة طريق ودليل بقاء للأشخاص العالقين في علاقات نرجسية…
جاي شيتي
أريدك أن تصل إلى حقيقة بسيطة إنّما عميقة المشكلة ليست فيك أنت
هذا ما يقوله د. راماني، لأنّ معظم ما كُتب عن النرجسيّة يتغاضى عما يجري لأولئك الذين يخضعون للنرجسي، وكيف يُضطرون لهذا الخضوع؟
إنه كتاب للذين اجتذبتهم تلك الشخصية، إذ تجذبك ثقتهم بأنفسهم، وبأنهم يعرفون كل شيء، وأن لديهم جوابًا لكل مشكلة إنهم يوهمونك بأنهم الجدار الحامي، لكنهم يدمرون ثقتك بنفسك، ويتركونك تتساءل عما كنت تحمله من أفكار وتجارب ونظرة إلى حياتك وآمالك: فهمهم الأوّل إخضاعك.
بالاعتماد على أكثر من 20 عاماً من الدراسة والتدريس يقدم عالم النفس السريري وخبير النرجسية الدكتور راماني نتاج خبرته مع المرضى الذين أخضعهم شخص نرجسي: حبيببًا أو زوجا، أو أحد الوالدين، أو ربّ عمل… بهدف مساعدة الأشخاص على تعلم كيفية اكتشاف العلامات المنذرة للشخص النرجسي، ومواجهة الدورات السامة، وحماية طاقتك…
في كثير من الحالات، عندما تنفصل عن علاقة نرجسية، قد تشعر بأن هذه هي النهاية لكنك في الواقع تكتشف أن التعافي ما هو إلا بداية قصة خروجك، والسماح لنفسك، أخيرا، أن تكون أنت.
كتاب مليء بنصائح الخبراء والنماذج التفصيلية، سوف يزودك بما يلزمك للتوقف عن لوم نفسك، واستعادة قوتك، والشفاء، واستعادة حياتك.
هذا الكتاب لك أنت العالق في علاقة ملغية مع شخص نرجسي، لا يكتفي بكشف كيف يعمل النرجسيون، بل لتدرك كيف تُشفى أنت، وهذا الإدراك سيؤدي إلى التغيير في حياتك.
-
12 قاعدة للحياة
“ليس من الضروري أن تتفق مع آراء بيترسون السياسية حتى تُعجب بهذا الكتاب، فلو تغاضيت عن تصنيفه ككتاب مساعدة ذاتية سترى أنه كتاب مذهل.. جوردان بيترسون عبقري في تناوله لمواضيع كتابه.. كتاب شامل ومشاكس وواقعي في آن. يحاول بيترسون في كتابه هذا إعادتنا إلى ما يعتقد أنه الحقيقة والجمال والخير..تستطيع اعتبار كتاب 12 قاعدة للحياة أرقى ما يمكن أن يكونه كتاب للمساعدة الذاتية.. وأيًا كان تصنيفك له فإن قراءته مزلزلة.”
The Guardian
“بيترسون أصيل في تميّزه ولا يشبه أحدًا من المفكرين المعاصرين.”
Daily Mail“بيترسون شخصية كاريزماتية شديدة الفصاحة، يقدم نموذجًا جديًا لنمط الشخصية العامة، فاليوتيوب ووسائل التواصل الاجتماعي تجعله يصل إلى أكبر شريحة ممكنة من الناس ليتقدم بذلك على سابقيه أمثال برتراند رسل وإيزايا برلين.”
-
فن السفر
واحد من أعظم الأصوات في عالم الفلسفة الحديثة؛ مؤلف “دروس الحب” و “عزاءات الفلسفة” و “قلق السعي إلى المكانة” يقدم لنا دليل أسفار، إنما دليل مختلف: استكشاف لما يجعلنا نسافر، ولما نتعلمه في الطريق.
قليلة هي النشاطات التي تعدنا بمسرات كثيرة تعادل ما تعدنا به الأسفار: الذهاب صوب مكان آخر، مكان بعيد فيه طقس وعادات ومشاهد أكثر جمالًا. لكن، ومع كثرة النصائح في شأن الأماكن التي نسافر إليها، فنحن نادرًا ما نسأل عن السبب الذي يجعلنا نذهب وكيف يمكن أن نصير أكثر رضى وإشباعًا عندما نسافر.
مستعينًا بكوكبة منتقاة من الكتاب والفنانين والمفكرين، من بينهم فلوبير، إدوارد هوبر، ووردزوورث، فان جوخ، يقدم آلان دو بوتون أفكارًا كبيرة القيمة. إنه ترياق مثالي لتلك النشرات التوجيهية التي تقول لنا ما ينبغي أن نفعله. يحاول كتاب “فن السفر” أن يقدّم لنا اقتراحات مفيدة حتى نكون أكثر سعادة في أسفارنا.
-
الثنائي المحطم
:المترجم
وليم العوطة
«ما زلت أحبك، لكن الاستمرار بات صعبًا والأفضل لكلينا أن نفترق»
في أحد الأيام نلاحظ، بحزن عميق، أن الحب لم يعد موجودًا… لقد جرّبنا كل شيء.. ولكننا نعلم أن الانفصال بات أمرًا محتومًا.
وسواء قررنا نحن الرحيل أم تُركنا، نجد أنفسنا في مواجهة الحاجة إلى الحداد على علاقة حبّ تحطمت، وعلينا بناء الذات والمضي قدُمًا.بحساسية وعمق الطبيب والمعالج النفسي، يسلط المؤلف الضوء على الألم الشديد الناتج عن الانفصال، ويرافق الثنائي الذي جمعه الحب والكثير من تفاصيل الحياة المشتركة في رحلة الحداد والتمزّق الأسري وصولًا إلى التعافي.
في عالم تزداد فيه نسبة الطلاق، يأتي هذا «العمل الإيجابي حقًا» ليعلمنا كيف يمكن لمِحنة كهذه أن تعطينا دروسًا في فهم الذات لمواجهة احتراق الانفصال والانكسار. كما يشكّل دليلًا للتعامل مع التفكّك الذي يصيب الأسرة ومع الأطفال المشتَّتين بين أب وأم قررا أخيرًا الطلاق.
ماذا حلّ بوعود الماضي عندما اعتقدنا بأنّ الحبّ كان ملِكًا متوَّجًا؟
لماذا، بعد هذه السنين كلّها من المشاركة ينكسرالحبّ وينطفئ؟
لماذا تنتهي الحميمية إلى كثيرٍ من الكراهية، والضغينة، أو اللامبالاة؟
كيف سنتصرف مع الأطفال الذين فقدوا الشعور بالأمان؟«يحاول هذا الكتاب الإجابة عن هذه التساؤلات. كتبتُه مستخدمًا عبارات الأشخاص الّذين قابلتهم في مكتبي، والذين، مثلكم، مرّوا أو كانوا يمرّون بتلك الفترة الفوضوية من وجودهم».
-
حتى لا تكون عالقًا
«بأسلوبها الجذّاب والواقعي، تأخذك بريت في رحلة عملية لفهم بنية الأعصاب لدى الشخص العالق، وما سيتطلبه الأمر لتحريك حياتك وفقًا لشروطك الخاصة»
– أليكس هوارد
مؤسس ورئيس عيادة أوبتيموم هيلث، ومبتكر التدريب العلاجي«كتاب وثيق الصلة بحياتنا الحديثة والمعقّدة، وضروري عندما نحتاج إلى إعادة حياتنا إلى المسار الصحيح» – الدكتور أرييل شوارتز
مؤلف كتاب العمل المعقد لاضطراب ما بعد الصدمة
***
لا أحد منا يعيش بلا مشكلات في حياته. نحن نشعر بأننا عالقون في علاقاتنا وصداقاتنا ومساراتنا المهنية وصراعاتنا الجسدية ومواجهة الإدمان… وقد يعرف الكثيرون منا ما يتعين علينا القيام به للمضي قدُمًا، لكننا نجد أنفسنا غير قادرين على القيام بالمطلوب للنهوض. فنلوم أنفسنا ونوبّخها، ونبقى في حلقة مفرغة من الشك الذاتي.
في هذا الدليل الذي سيغيّر حياتك، ستكتشف، وبخطوات علمية، لماذا أنت عالق، وكيف تتجاوز ما يعيقك، كما سيمكّنك من:
– كسر العادات والأنماط القديمة
– تحرير نفسك من أسئلة «لماذا» المعذّبة
– التحكم في اختياراتك لخلق الحياة التي تريدها
من خلال الجمع بين الحلول المدعومة بالبحوث حول أعمال الظل والإصلاح وأساليب التعافي والممارسات السريرية الأخرى، إلى جانب سرد القصص الشخصية الملهمة، يعمل هذا الكتاب على رسم خارطة طريق تأخذك نحو الهدف، متمتعًا بالثقة والحرية في أن تصبح ما يجب أن تكون عليه حقًا. -
مفكرون عظماء
هذا الكتاب بمثابة “قانون” لمدرسة الحياة. إنه عرض لأشخاص من عصور مختلفة كانت لهم مساهمة في تكوين مشروعنا الثقافي، وسوف نعتبر أننا قد نجحنا في مسعانا، في الأيام والسنين القادمة، إذا وجدت نفسك، عزيزنا القارئ، تعود إلى هذه الأفكار لتساعدك في إلقاء الضوء على ما تجده في حياتك اليومية من معضلات وأحزان ومسرات.
إن “مدرسة الحياة” مشروع رائد يقدم أفكارًا جيدة من أجل الحياة اليومية؛ فهو يتناول أمورًا من قبيل كيفية العثور على عمل يحقق لك الرضى والإشباع، وكيفية إتقان فن العلاقات العاطفية، وكيف تستطيع أن تصل إلى فهم أفضل للعالم.. وذلك عبر دورات، وجلسات معالجة، وكتب، وأفلام. يقع مقر المشروع في لندن، وله مقرات في ملبورن وباريس وأمستردام وساو باولو واسطنبول وبلغراد وأنتويرب وسول.
إن “مدرسة الحياة” تهدف إلى تطوير الذكاء العاطفي، بمساعدة الثقافة، إيمانًا بأن العديد من مشكلاتنا تعود إلى عجز في فهمنا لذواتنا، وضعف في التعاطف والتواصل مع الآخرين.
نعمل من خلال عشر مدارس حول العالم، وننتج أفلامًا، وننظم دورات تدريبية. إن سلسلة مدرسة الحياة تنشر كتبًا عن أهم مواضيع الحياة الثقافية والعاطفية.. هي كتب مصممة للمتعة والتعلم.
Be the first to review “حرر نفسك”