الوزن | 1.180 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973330949 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 679 |
موسوعة أساطير العرب
د.ت22.00
كتاب يتناول أساطير العرب منذ عهد ما قبل الإسلام فيعرف بها ويبين دلالاتها ويوضح أبعادها. العمل هو في جانب أول عمل معجمي جامع للأساطير، وهو جانب ثان معرفي أنتروبولوجي.
غير متوفر في المخزون
كتب ذات صلة
-
في قراءة القرآن
لا وجود لقراءة واحدة للنص لأن في القراءة الواحدة قتلا للنص واستخفافا بعقول المثقفين والقرّاء لكن الأخطر أن الاصرار على المعنى الواحد في القراءة، إنما هو زيف وسراب خلّب ينتهي بنا إلى الاستبداد السياسي، والاضطهاد الديني، والارهاب العقائدي. إن كل قراءة مغلقة هي قراءة متعصبة، وقراءة اقصائية …
أن نقرأ فتلك صلاة ليس من ممارستها بدّ. وأن نقرأ فإنعقلا فينا يصقل وذ اتا فينا تتجدّد.
-
هل قرأنا القرآن أم على قلوب أقفاله
“منذ أن جاءتنا اولى التفاسير المدونة مع ذلك المنسوب إلى أحد تابعي التابعيين مقاتل بن سليمان، منذ ذلك الحين حتى يومنا هذا بقي المسلم وغيره ممن يهتم بالاسلام يستهدي طريقة في التعرف على معاني القرآن وألغازه من فضاءات استقر فيها التفسير على أرض التلاوة والترتيل لا على مفهوم القراءة الحق بمعناها الأوفى.”
-
أفق التأويل في الفكر الاسلامي
يسعى المؤلف توسلا بمقتضيات التأويلية الحديثة إلى حفر في الأفق التأويلي التقليدي الذي تشكل في الثقافة العربية الاسلامية للنص القرآني لفهم مرتكزات هذا الافق مشروعيته ولتفكيك وجوه سيادته ولاستجلاء أشكال التوجيه والهيمنة والاستقطاب والاقصاء التي يقيمها لتثبيت سلطته كما يقدم المؤلف قراءة نقدية للتحولات التي تشق خطاب التفسير القرآني في العصر الحديث ولتناقضات هذا الخطاب والمآزق التي يخبّط فيها، ويطرح أيضا آفاق قيام تأويلية جديدة تنهض بديلا عن التأويلية التقليدية وتتجاوز العوائق التي تحول دون تحديث مناهج قراءة النص الديني مستعرضا بعض المسالك التأويلية الجديدة التي يشق{ها الفكر الاسلامي باحثا في مدى استجابتها لشروط التأويلية الحديثة.
-
البهائية بين التأليف والتأصيل
ظلّت الثقافة العربيّة الإسلاميّة دهراً، ثلاثة عشر قرناً على وجه التحديد، لا تعرف غير الإسلام ديناً ، ولا تُكرّس غير علومه علوماً ، ولا شعار لها غير الخَتم ختم النبوّة فلا نبي بعد محمد ولا رسول، وختم القرآن فلا كتاب بعده ولا وحي ولا تنزيل وختم السُّنّة فلا حديث ولا فعل إلا ما كان في المجاميع، وختم المعرفة قاطبة، لا زيادة فيه ولا نقصان.
فاجأتها البهائيّة. نشأت في حضنها طعناً صارخاً في الختم. فأقامت البهاء نَبيّاً ،مُرسلاً ، وظهورًا إلاهياً جديداً، وقائمًا موعودًا، ومهديّاً مُنتظرًا. وجعلت له أحاديث وأفعالاً شكلتها له سُنّة . وجعلت له الأقدس كتاباً ، نزل عليه وحياً، نُزول القرآن على محمد، بلسان عَربيّ مُبين جاء بعد القرآن يُجدّد القرآن وينسخ الشرائع، ويجعل النبوات أدواراً. فتحت في الدين باباً للاجتهاد لاعبت الإسلام، ادّعت الانتماء إليه وضرورة الإيمان بمحمد قبل الإيمان بالبهاء، ثمّ قطعت مع الإسلام ومحمد. غازلت الأديان، اتخذت التأليف بينها مشروعاً، ثمّ انشقت عنها، واستنبطت نظاماً خاصاً، مكّنها من حوز فضاء لها بين تلك الأديان.
هذا الكتاب كتابٌ عالمٌ في البهائيّة، نشأةً وتأليفاً وتأصيلاً، جاء خارج إطار الذات وأحكام التقييم، فلا طَعن فيه ولا جرح، ولا إشادة فيه ولا تنويه . اقرأْ تَرَ.
وحيد السعفي.
-
تلقي الوهابية في تونس
يقوم هذا الكتاب بالتعريف بأهم منابع الوهابية ومبادئها ثم هو يستعرض مراحل وصولها إلى تونس ويتابع مختلف تطورات تفاعلها مع الفكر والممارسة للإسلام في تونس ” الزيتونية”
-
الآخر و الآخرون في القرآن
الآخر غربة مطلقة و غيبية عندها.فكيف اذا كان الآخر آخرا محضا كالله أو كنقيضه الصرف إبليس الشيطان ؟ثم كيف إذا كان الآخر فردا إنسانا مثلي ، لكنه مدمن على غيريته مفرط فيها بأن أقام نفسه عدوا أو منافسا أو محقا في ظنه على حسابس … و أخيرا كيف إذا كان هذا الآخر يؤلب علي مجموعته و قطعانه ، فيكون على الآخر محارتي و محاربة من أنتمي إليه، وطنا أو عقيدة ، لباسا أو طعاما، سلوكا أو تفكرا ؟
تلك هي أسئلة هذا الكتاب الذي فيه يوسف الصديق تحديد “إنيته” بوصفها مركزا لا مناص منه لانطلاق كل فكر و كل معتقد، نؤمنا بما في النص القرآني و ما في الرسالة المحمدية من عمق في هدا المجال يبرز للعيان بجلاء إذا ما نزعنا عنهما تلس من الأفكار أدى إلى الاحتراز و رفض السؤال و إقصاء لبحث في الذات و في الآخر.
-
في الموروث الديني الاسلامي
هذا الكتاب هو الجزء الأول من مشروع بحثي يتناول الحركات الاصلاحية التي أفرزتها صدمة الحداثة والحركات الاسلامية التي ظهرت في مواجهة الدول الوطنية الحديثة وذلك باقتراح أرضية قراءة اجتماعية تاريخية لتشكل الموروث الديني. محور نزاعات التأويل والتوظيف التي جرت ومازالت تجري حول العقيدة والشريعة والهوية والحرية وما إليه.
Be the first to review “موسوعة أساطير العرب”