الوزن | 0.200 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334831 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 248 |
هل قرأنا القرآن أم على قلوب أقفاله
د.ت17.00
“منذ أن جاءتنا اولى التفاسير المدونة مع ذلك المنسوب إلى أحد تابعي التابعيين مقاتل بن سليمان، منذ ذلك الحين حتى يومنا هذا بقي المسلم وغيره ممن يهتم بالاسلام يستهدي طريقة في التعرف على معاني القرآن وألغازه من فضاءات استقر فيها التفسير على أرض التلاوة والترتيل لا على مفهوم القراءة الحق بمعناها الأوفى.”
كتب ذات صلة
-
البهائية بين التأليف والتأصيل
ظلّت الثقافة العربيّة الإسلاميّة دهراً، ثلاثة عشر قرناً على وجه التحديد، لا تعرف غير الإسلام ديناً ، ولا تُكرّس غير علومه علوماً ، ولا شعار لها غير الخَتم ختم النبوّة فلا نبي بعد محمد ولا رسول، وختم القرآن فلا كتاب بعده ولا وحي ولا تنزيل وختم السُّنّة فلا حديث ولا فعل إلا ما كان في المجاميع، وختم المعرفة قاطبة، لا زيادة فيه ولا نقصان.
فاجأتها البهائيّة. نشأت في حضنها طعناً صارخاً في الختم. فأقامت البهاء نَبيّاً ،مُرسلاً ، وظهورًا إلاهياً جديداً، وقائمًا موعودًا، ومهديّاً مُنتظرًا. وجعلت له أحاديث وأفعالاً شكلتها له سُنّة . وجعلت له الأقدس كتاباً ، نزل عليه وحياً، نُزول القرآن على محمد، بلسان عَربيّ مُبين جاء بعد القرآن يُجدّد القرآن وينسخ الشرائع، ويجعل النبوات أدواراً. فتحت في الدين باباً للاجتهاد لاعبت الإسلام، ادّعت الانتماء إليه وضرورة الإيمان بمحمد قبل الإيمان بالبهاء، ثمّ قطعت مع الإسلام ومحمد. غازلت الأديان، اتخذت التأليف بينها مشروعاً، ثمّ انشقت عنها، واستنبطت نظاماً خاصاً، مكّنها من حوز فضاء لها بين تلك الأديان.
هذا الكتاب كتابٌ عالمٌ في البهائيّة، نشأةً وتأليفاً وتأصيلاً، جاء خارج إطار الذات وأحكام التقييم، فلا طَعن فيه ولا جرح، ولا إشادة فيه ولا تنويه . اقرأْ تَرَ.
وحيد السعفي.
-
أفق التأويل في الفكر الاسلامي
يسعى المؤلف توسلا بمقتضيات التأويلية الحديثة إلى حفر في الأفق التأويلي التقليدي الذي تشكل في الثقافة العربية الاسلامية للنص القرآني لفهم مرتكزات هذا الافق مشروعيته ولتفكيك وجوه سيادته ولاستجلاء أشكال التوجيه والهيمنة والاستقطاب والاقصاء التي يقيمها لتثبيت سلطته كما يقدم المؤلف قراءة نقدية للتحولات التي تشق خطاب التفسير القرآني في العصر الحديث ولتناقضات هذا الخطاب والمآزق التي يخبّط فيها، ويطرح أيضا آفاق قيام تأويلية جديدة تنهض بديلا عن التأويلية التقليدية وتتجاوز العوائق التي تحول دون تحديث مناهج قراءة النص الديني مستعرضا بعض المسالك التأويلية الجديدة التي يشق{ها الفكر الاسلامي باحثا في مدى استجابتها لشروط التأويلية الحديثة.
-
البداهات الزائفة
يحاول هذ الكتاب ان يساعد عامة الناس على مقاومة ما يبدو بديهيا في مسائل الدين، مقاومة تنزع عنه الحرج لرفض تلك البديهيات التي رُسمت وسيطرتْ منذ قرون وما تزال إلى عصرنا الحاضر.
أن المقتضيات المعرفية والاجتماعية والسياسية لهذا العصر تطلب من عموم المسلمين اليوم شجاعةً تسهّل عليهم التخلّص من عبء الوصاية التي يرْزَحون تحتها دون وعي.
كيف لمسلم القرن الحادي والعشرين له أن يفلت من قيود التأويلات المتكلسة التي تراكمت على مدى أكثر من عشرة قرون؟ هو يعيش اليوم وضعا لا سابقة له في التاريخ البشري، وضعا انقلبت فيه المفاهيم انقلابا متسارعا أملَتْه العولمة وحداثة المجتمعات بايجابياتها وسلبياتها ففتحت الحاجة الملحة إلى فهم للدين والمعتقد، يجعل الفرد مطمئنا لما يتطلبه تطوّر الإنسانية من اجتهادات.
الأستاذ عبد المجيد الشرفي، أحد المفكرين الذين اشتغلوا بالبحوث الجديّة المعنية بالشأن الديني منطلقًا من الاطّلاع المتعمق على نصوص التراث ومن تدبّر وتحليل وتفحص معتمدا مكتسبات علوم الانسان الحديثة وقيم العصر، يبحث في هذا الكتاب مع القارئ على السّبل الكفيلة التي تساعد مسلم اليوم على التخلّص من تلك البداهات الزائفة المعرقلة لأي يقظة إيمانية ونضج فكري وسعادة روحية.
-
عقائد الباطنية في الامامة والفقه والتأويل عند القاضي النعمان
ينتمي هذا البحث إلى ما يعرف بالإسلاميّات التطبيقية، وهي علم ينظر في منتجات الفكر الاسلامي وقيمه وأساليب عمله انطلاقا مما وفرته علوم الإنسان والمجتمع المعاصرة من أدوات فهم وتحليل ومناهج نقد وتفكيك.
-
تاريخ افريقية و الحضارة الاسلامية
دراسات في تاريخ افريقية
العصر الوسيط العربي وفي منطقة المغرب بالذات، هو عصر الحضارة الإسلامية الكلاسيكي الذي شمل في أغلب الحالات فترات ازدهار مهمة.
يطرح المؤرخون تساؤلات عديدة عن مميّزات هذه الفترة في هذه المنطقة (أفريقيّة/ المغرب) وعن الصراعات الدموية بين الخوارج وبقية الفرق، بل هم يتساءلون عن أسباب العلاقة المتينة بين الخوارج والبربر، وعن استمرار النزاعات على السلطة والأرض في هذه المنطقة بينهم وبين مختلف الفرق والأنساب والقبائل، كما يتساءلون عن أسباب ازدهار الرقعة في العصر الوسيط.
ورغم اعمال المؤرخين الجادة والمتعددة ، إلا أن الطالبي يعتبر أن هذه الفترة في هذه المنطقة “ظلت إلى جانب فترة الفتح، من أكثر الفترات غموضا في تاريخ المغرب الإسلامي في العصر الوسيط.
وهو ما جعله يحدّثنا في هذا العمل على مراحل تاريخها ومميّزاتها السياسية وعن علاقتها بالاندلس وعن مختلف المذاهب وعن خاصياتها الذهنية وعن اقتصادها ومعارفها.
-
في قراءة القرآن
لا وجود لقراءة واحدة للنص لأن في القراءة الواحدة قتلا للنص واستخفافا بعقول المثقفين والقرّاء لكن الأخطر أن الاصرار على المعنى الواحد في القراءة، إنما هو زيف وسراب خلّب ينتهي بنا إلى الاستبداد السياسي، والاضطهاد الديني، والارهاب العقائدي. إن كل قراءة مغلقة هي قراءة متعصبة، وقراءة اقصائية …
أن نقرأ فتلك صلاة ليس من ممارستها بدّ. وأن نقرأ فإنعقلا فينا يصقل وذ اتا فينا تتجدّد.
-
الضوابط التأويلية للنص الديني عند المعتزلة و الأشاعرة
“تراثنا لا يزال جاثما فينا بكل ثقله” هكذا تصف الدكتورة حياة اليعقوبي حالتنا وصفا انطلقت منه لتشخيص ما نحن عليه من حالة تحتاج علاجا حكيما لينجليَ عنّا ما هو جاثم فينا في علاقتنا بالدين والحياة.
فهي تحدّد لهذا البحث المعمّق المطوّل منهجا ينطلق من التقصي بالاعتماد على النصوص الأصلية وأساسها النّص القرآني، لتصل بنا في بحثها إلى معرفة أسس نظرية التأويل عند الأشاعرة والمتكلمين والمعتزلة بالذّات.
إن تفكيك التأويلات التي اتبعها الأوّلون على اختلاف مشاربهم ومتابعة الضوابط التأويلية التي رسموها بـأنفسهم والمقارنة بين المعتزلة والأشاعرة، والبحث في كل ذلك عن التواصل والاختلاف بين مدارس التأويل القديمة، لا يمكن أن يفيد إلا إذا حصل ضمن ثقافة إنسانية حديثةٍ تستوعب القديم سبيلاً لتثمينه بقتله في ضميرنا وممارستنا.
يقودنا هذا البحث إلى استنتاج خطير، فالقدماء كانوا أكثر جرأة منّا في تعاملهم مع سلطة الماضي. لأنهم كانوا أصحاب لحظة صنعوها بأنفسهم بينما ” نحن مازلنا نقتات على موائد ذلك الماضي” فهل لنا اليوم من الشجاعة ما يجعلنا نُقْدم على تأويلات تحرّرنا ونعمّق نظرتنا لمسائل الدين والدنيا؟
-
موسوعة أساطير العرب
كتاب يتناول أساطير العرب منذ عهد ما قبل الإسلام فيعرف بها ويبين دلالاتها ويوضح أبعادها. العمل هو في جانب أول عمل معجمي جامع للأساطير، وهو جانب ثان معرفي أنتروبولوجي.
Be the first to review “هل قرأنا القرآن أم على قلوب أقفاله”