مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334152 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 128 |
تلقي الوهابية في تونس
د.ت6.50
يقوم هذا الكتاب بالتعريف بأهم منابع الوهابية ومبادئها ثم هو يستعرض مراحل وصولها إلى تونس ويتابع مختلف تطورات تفاعلها مع الفكر والممارسة للإسلام في تونس ” الزيتونية”
كتب ذات صلة
-
Notre femme dans la législation musilmane
Paru en 1930 en langue arabe, « Notre femme dans la législation musulmane et la société »est un ouvrage-clé pour comprendre la Tunisie moderne et son évolution.
Nous considérons que la traduction de cet ouvrage s’impose de nos jours. Il permet d’appréhender la pensée réformiste tunisienne à travers son plus illustre représentant, le zeitounien Tahar Haddad.
C’est une étude sociohistorique de la société et une réflexion sur la place que la religion accorde à la femme musulmane, en se référant essentiellement au Coran.
Le constat de l’auteur est qu’il y avait dans l’islam, à son apparition, une humanité qui s’est perdue parce que les hommes lui ont préféré leurs traditions.
La condition féminine est donc un problème purement social et humain qui interpelle la responsabilité individuelle et collective des Tunisiens pour les inciter à changer la société dans laquelle ils vivent, en rejetant un legs obsolète et handicapant, et à promulguer des lois positives.
Dans cet ouvrage « Notre femme dans la législation musulmane et la société », Taher Haddad proclame les droits des femmes musulmanes au nom des droits religieux sacrés et des principes universels d’équité et de justice, qui sont fondamentaux dans l’Islam.
Taher Haddad y pose les prémisses du socle sur lequel bâtir la modernité tunisienne. Ses propositions sont le substrat du Code du Statut Personnel qui a servi à construire la Tunisie indépendante.
-
موسوعة أساطير العرب
كتاب يتناول أساطير العرب منذ عهد ما قبل الإسلام فيعرف بها ويبين دلالاتها ويوضح أبعادها. العمل هو في جانب أول عمل معجمي جامع للأساطير، وهو جانب ثان معرفي أنتروبولوجي.
-
إسلام النشأة المفقود * السقيفة
لعلّكم تساءلتم إنْ كان دفن النبيّ قد تمّ فعلاً في بيت عائشة، وإنّه والله لتمّ في بيتها، والعهدة في ذلك على الأخبار التي دوّنتها الكتب في سجلّ تاريخ العرب، ونقلناها لكم بأمانة وصدق، ومن غير تحريف، في هذا الكتاب. أعرفُ أنّكم لم تتعوّدوا أمراً كهذا الأمر، وأنتم تكرهون أنْ تكون القبورُ في بيوتكم، وتخشَوْن الموتى إذا ظلّوا بينكم، وتخافون الموت، وتهرعون من المقبرة فزعاً إذا جَنّ الليلُ وسُمع الصوتُ، وتقرؤون شيئاً من سورة يس التي حُفّظْتموها خصّيصاً لمثل هذا الظرف. وأعرفُ أنّكم استغربتم أمر عائشة، كيف قبلت بالعيش عند قبر، وهي في عزّ الشباب، لم تتجاوز ثماني عشرة سنة بالتحديد، وكانت لطيفة حُميراء مُدلّلة. ولم يَكفها ذلك، بل زادت أبا بكر وعُمر دفينيْن في بيتها، وعاشت في مقبرة، ما تبقّى من حياتها، خمسين سنة إلاّ اثنتيْن بالحساب الصافي. ولكنْ، ماذا تُريدون؟ تلك حياتهم، وهم أحرارٌ فيها. ولعلّهم كانوا يختلفون عنّا، فلا كانوا يخافون الموت، ولا يكرهون العيش بين الأموات، ولا يجدون حَرجاً في تقديس الأجداد والأوّلين ووضع الأساطير. أم تُراهم فعلوا ذلك وأداً لعائشة عند قبر النبيّ، فتكون له ملكاً خالصاً، حيًّا وميّتاً، وتُلبّي حاجته في الحياة الآخرة مثلما لبّت حاجته في الحياة الدنيا، فلا يطمع فيها طامع ولا تتفتّح عيناها على غيره؟ لعلّهم كانوا من طينة أخرى، غير طينتنا، فلِمَ السّعيُ إلى التشبّه بهم وردّنا إليهم؟
-
الإسلام و العصر الحديث
يواصل الدكتور محمد الحدّاد في هذا الكتاب مشروعه في الحفريات التأويلية ويقدّم “توصيفا مكثّفا” للفترة الحديثة للإسلام، أي الفترة الممتدة منذ القرن السادس عشر، عاملا على تشريح أهم سرديّاتها النمطية، وكشف الطابع المضلّل لمقولة “عصر الانحطاط” التي يعتمدها الباحثون عادة في دراستها. فهو يبرهن على أنها لم تكن انحطاطا بقدر ما كانت دورة حضارية جديدة انطلقت من مبادئ اتضح لاحقا أنها غير ملائمة للسياق العالمي الجديد. فكان من نتائج هذا الوضع أن فقدت الثقافة النمطية السائدة وسائل القوة وتحوّلت إلى مخزون للعنف متواصل إلى اليوم، كانت آخر وقائعه أحداث 11/092001/ وحاليا الانحراف الأصولي بالثورات العربية. ويطرح في نهاية الكتاب معالم نظرية في الإصلاح الديني، مؤكدا أن التغاضي عن المسألة الدينية في السياقات الإسلامية موقف لم يعد مقبولا لأن مخاطره عالية.
الدكتور محمد الحدّاد أكاديمي تونسي، متحصل على الدكتوراه من جامعة السوربون بباريس، أستاذ كرسي اليونسكو للدراسات المقارنة للأديان (2004- 2016)، يعتبر من كبار المتخصصين العالميين في دراسة العصر الإسلامي للإصلاح والنهضة، وقد صدرت أعماله باللغات العربية والفرنسية والانجليزية والإيطالية واعتمدت في الطبعة الثالثة من “دائرة المعارف الإسلامية” و”مرجع أكسفورد للاهوت الإسلامي
-
Ce que le Coran ne dit pas
Depuis plus de mille ans, les guides de la pensée musulmane imposent aux croyants ce postulat : le Coran étant la Parole de Dieu, ses versets ne sont tributaires ni du temps ni de l’espace. Ils embrassent, pour toujours, tous les contextes possibles. Ce postulat repose sur le sophisme selon lequel la Parole de Dieu doit être de même nature que Dieu lui- même. Dieu étant éternel, chacune de ses paroles ne peut être qu’éternelle comme lui…
-
امرأتنا في الشريعة والمجتمع
يعتبر الشيخ الطاهر الحداد من أهمّ روّاد الإصلاح في تونس، وقد سعى في كتابه إلى تأسيس خطاب إصلاحيّ أقرب إلى نظرية شاملة للإسلام قوامها الفصل مبدئيا بين جوهر الإسلام(روح الشريعة( ممّا يندرج إجمالا ضمن المقاصد الكبرى للشريعة ومكارم الأخلاق وبين ماهو عرضيّ كسائر الأحكام التي يقتضي مبدأ التدرّج تجاوزها بالضرورة لا اعتبارا للمصالح المتجدّدة فحسب بل أيضا لانّ تاريخ التشريع القرآني نفسه طيلة زمن الوحي خاصة شاهد على صحّة الحكمة التدريجية في تشريع الأحكام وفي ظاهرة النّسخ حجّة على سوء فهم بعض الفقهاء لتاريخية الأحكام مقابل خلود مقاصد
-
هل قرأنا القرآن أم على قلوب أقفاله
“منذ أن جاءتنا اولى التفاسير المدونة مع ذلك المنسوب إلى أحد تابعي التابعيين مقاتل بن سليمان، منذ ذلك الحين حتى يومنا هذا بقي المسلم وغيره ممن يهتم بالاسلام يستهدي طريقة في التعرف على معاني القرآن وألغازه من فضاءات استقر فيها التفسير على أرض التلاوة والترتيل لا على مفهوم القراءة الحق بمعناها الأوفى.”
-
رواية الحديث بتاء التأنيث
لقد ساهم هذا المبحث الطريف في توضيح قيمة ” رواية النساء للحديث “وحاول أن يعطي تلك الرواية ” أحقية” و”حجية” من خلال استقراء ما ورد في “الصحيحين” لمُسلم وللبُخاري.
كما أثبت، من خلال أغلب فقراته ، أن النّساء تتنزل ضمن أعلى طبقات الروّاة، وروايتهنّ لا تقبل النقد ولا التجريح بل هي في كثير من الحالات إخبارٌ عمّا تعجز عنه رواية الرجال خاصة في قضايا لها علاقة بالجسد، وهي أيضا في كثير من الحالات تتنزّل منزلة ” التكييف” وحتى “التصحيح” لرواية الرجال.
إلّا أنّ هذا البحث يضع أمامنا سؤالا هامّا حول ما آلت اليه مكانة المرأة من تدنّ منذ ما بعد فترة النبوّة إلى عهد استقرار الثقافة الإسلاميّة عبر مراحل. ( أقترح ما يلي: إلّا أنّ هذا البحث يضع أمامنا سؤالا هامّا حول ما آلت اليه مكانة المرأة من تدنّ منذ فترة ما بعد النبوّة والإسلام المبكّر إلى عهد استقرار الثقافة الإسلاميّة عبر مراحل)
Be the first to review “تلقي الوهابية في تونس”