الوزن | 0.220 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973333049 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 118 |
الوجودية منزع إنساني
د.ت8.00
نقدم لكم هذا الكتاب في ترجمة جديدة ومتميزة ساعين إلى أن نسهم في تعريف القارئ باللسان العربي بهذه الفلسفة ورمزها.
كتب ذات صلة
-
Errances
Puisque toute interrogation prend son élan d’un refus fondateur, d’un “non” qui inscrit plus qu’il ne rature ou efface, celle d’Essedik Jeddi, dans ses ouvrages qui font déjà œuvre, rejette la voix unique d’une pensée unique…
-
مداخل إلى تعليمية اللغة العربية
يتضمن هذا الكتاب مقدمة حول الهوّة ما بين المجهود والمردود في تعليم اللغة العربيّة و 6 أبواب تمحور أوّلها حول المصطلح والمفاهيم وثانيها حول تعليم العربية بين المرغوب (المنشود) والمنجز(الموجود)، أما ثالثها فهو عبارة عن مدخل لساني اجتماعي وقف فيه الباحثان عند التداخل اللغوي (العامية، الفصحى، اللغات الأجنبية) وتأثيره على تعليم اللغة العربية، في حين عرضا في الباب الرابع إلى علاقة اللغة المتعلمة بالمكتسب اللغوي وهو ما عدّاه مدخلا لسانيّا نفسيا وكان الباب الخامس مدخلا إبستيمولوجيا سؤاله المركزي ماذا نعلّم؟ أمّا الباب الأخير فقوامه فكرة التواصل: أيه عربية نعلم .
-
La pedagogie de la différence
يعرض هذا الكتاب إلى البيدغوجيا الفارقية من خلال مقدمة عامة تأطيرية نزلت المسألة في سياقها التاريخي و3 فصول ذات تفريعات عديدة وخاتمة حوصلت البحث. أما الفصل الأول الموسوم ب”نحو الفحص الدلالي لمفهوم البيدغوجيا الفارقية” فقد ركز على مشروعية هذا المنحى التربوي وانعكاساته الإيجابية على العملية التربوية، في حين وقف الفصل الثاني عند كيفية تجسيم البيدغوجيا الفارقية وعرض في الفصل الأخير إلى التجربة التونسية في الغرض تحت عنوان البيدغوجيا الفارقية في المدرسة التونسية: العوائق والكفايات المراد بناؤها
-
مجتمع الثورة و ما بعد الثورة
لقد راوغت الأحداث الكبرى التي تعيشها تونس و عديد البلدان العربية طيلة العشرية الحالية، جميع المحللين ، و خاصة المستقبليين منهم مهما كانت رؤيتهم واضحة و ثاقبة ، و المولدي القسومي من بين المحللين سارع منذ بداية هذه العشرية بالبحث عن الأسباب العميقة للثورة و تساءل عن مساراتها المفترقة ، و رغم أنه ترك باب التأويل مفتحا إلا أنه يعود من جديد في هذا الكتاب مقيما مكملا عمق حول ما يمكن أن نسميه بصورة مجددة مجتمع الثورة و خاصة ما بعد “الثورة” ، فهل اكتملت لديه مقاييس الثورة ، مع تساؤلات أو ما بعدها خاصة مع ” الزلزال الانتخابي ” الذي حدث بتونس مع نهاية سنة 2019 ، أم هي قد طرحت على علم الاجتماع أسئلة أخرى محيرة؟
-
الجامعة المواطنية
من منشورات دار محمد علي للنشر بالاشتراك مع مكتب التعاون الأكاديمي لمؤسسة روزا لوكسمبورغ
-
الصراع السياسي في تونس
الصراع السياسي في تونس
“ثالث الثلاثة”
مولدي قسومي يتابع حالة تونس في المرحلة الأخيرة ويواكب تحولاتها ويصنّفها و يربط بين مجالات التحول فيها، منهجه في ذلك اعتماد ما يوفره علم الاجتماع من أدوات .
من خلال هذه المتابعة الدقيقة تبلورت لديه “اشكاليةٌ بحثية“. وهذا الكتاب هو كما سماه “ثالثُ ثلاثة” هذه الإشكالية، إذ هو بعد أن نشر كتاب “مجتمع الثورة وما بعد الثورة”، وبعد أن دوّن صدى الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة في كتابه “في مواجهة التاريخ”، ها هو اليوم يضع بين أيدينا “الصراع السياسي في تونس” زمن الانتقال الجمهوري” مستعرضًا خاصيات ذلك الصراع في زمن سمّاه الانتقال الجمهوري متدرجا في بحثه من “الانقلاب الذي لا بد منه” كما يسميه الى “الجمهورية الجديدة في اطار دولة الاستثناء”.
دقق المولدي القسومي في هذا الكتاب كل عناوين المرحلة من خلال حديثه عن “الانقلاب” و”السيادة” بأنواعها و” القيود الاستثنائية” و”الجمهورية الجديدة” و”دولة الاستثناء” و”نهاية التعديلية الضديّة”. تدقيقا يجعلنا نبحث عن أجوبة لأسئلة حارقة وأهمها: ماهي الدواعي لـ “الجمهورية الجديدة” وما ضروراتها؟ وهل يمكن أن يكون لهذه الجمهورية أفق ديمقراطي؟
———
المولدي ڨـسّـومي، مواطن باحث في علم الاجتماع بجامعة تونس، مجالات اهتمامه بحثا وتدريسا: علم الاجتماع السّياسي، وعلم اجتماع التّنظيمات والحركات الاجتماعيّة، وعلم اجتماع التّنمية.
-
الغائب في تأويلات “العمران البشري” الخلدوني
حاول المؤرخ د. الهادي التيمومي أخضع مقدمة ابن خلدون لقراءة جديدة حقّا. وقد استنطقها حول خلفيات الإشارات وان كانت لا تشكل نظرية في علم الاقتصاد الأوربين من نظريات في فترة تشكّل النظام الرأسمالي. ولعل أهمّ ما توصّل إليه الباحث هو أن تلك الاشارات لم تكنفقط نتاج عبقرية ابن خلدون وإنّما كانت كذلك نتاج تحوّلات نوعيّة مسّت القاعدة المادية للمجتمعات المغاربية منذ العهد الموحّدي تقريبا. وقد استشعر ابن خلدون لم يكن عصر تخلّف وإنّما كان عصرا – منعرجا: فإمّا الاقلاع أو النّزول إلى الهاوية. وكان ابن خلدون متشائما وحبذا لو كذب التاريخ تشاؤمه.
-
في مواجهة التاريخ
البيان الختامي
للهيئة العليا لتحقيق أهداف الثّورة والإصلاح السّياسي والانتقال الدّيمقراطي
تونس في 12 أكتوبر 2011
إنّ أعضاء الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي، وهم ينهون مهمتهم، يستحضرون تضحيات شهداء ثورة الكرامة والحرّية الذين قدموا حياتهم كتابا لأنبل الغايات وأسمى المرامي، ويعتبرون أنّ الثورة التونسية بكل ما تختزله من معاني تشدد على أفكار الحرية والمساواة والكرامة والتآخي والعدالة، إنما هي في تواصل مع كل ما في تاريخ هذه البلاد من محطات مضيئة متعاقبة منذ آلاف السّـنين، فهذا الشعب سليل الحضارات العريقة الذي ساهم في بناء الفكر الكوني ونحت قيم انسانية عليا يسترجع اليوم دوره ويذكّـر بأنّ قيم الحرية والديمقراطية مشاعة بين كل البشر. وإذ ترمز هذه الثورة إلى رفض كل أشكال التسلط والطغيان والظلم، فإنها تتطلع إلى رسم معالم نظام سياسي قوامه الحرية والمساوة والمشاركة والتداول السلمي على السلطة، ونظام اجتماعي يكرس المساواة بين النساء والرجال وبين جميع الفئات والتوازن التضامني بين الجهات، يؤكّـدون على شديد اقتناعهم بأن التونسيين والتونسيات المعتزين بإنجازات ثورتهم التي ألهمت عديد الشعوب المضطهدة لن تثنيهم أيّة عقبة أمام تحقيق مراميهم وإدراك أهدافهم والتصدّي لكل مسعى يهدد مكاسبهم بالانتكاس أو التوظيف.
إنّ أعضاء الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الدّيمقراطي إذ يسلّـمون بكل اعتزاز المشعل للمؤسّسات الشرعية والمنتخبة كلهم اقتناع بتوق التونسيين للعيش في تونس الحرية والمساواة، تونس الاعتدال والتسامح، ينعم فيها جميع أبنائها دون تمييز أو اقصاء، بكرامة العيش وعزة الانتماء للوطن.
المجد للشهداء، عاشت الثورة، عاشت تونس.
Be the first to review “الوجودية منزع إنساني”