مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973330550 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 157 |
La pedagogie de la différence
د.ت5.50
يعرض هذا الكتاب إلى البيدغوجيا الفارقية من خلال مقدمة عامة تأطيرية نزلت المسألة في سياقها التاريخي و3 فصول ذات تفريعات عديدة وخاتمة حوصلت البحث. أما الفصل الأول الموسوم ب”نحو الفحص الدلالي لمفهوم البيدغوجيا الفارقية” فقد ركز على مشروعية هذا المنحى التربوي وانعكاساته الإيجابية على العملية التربوية، في حين وقف الفصل الثاني عند كيفية تجسيم البيدغوجيا الفارقية وعرض في الفصل الأخير إلى التجربة التونسية في الغرض تحت عنوان البيدغوجيا الفارقية في المدرسة التونسية: العوائق والكفايات المراد بناؤها
غير متوفر في المخزون
كتب ذات صلة
-
مجتمع الثورة و ما بعد الثورة
لقد راوغت الأحداث الكبرى التي تعيشها تونس و عديد البلدان العربية طيلة العشرية الحالية، جميع المحللين ، و خاصة المستقبليين منهم مهما كانت رؤيتهم واضحة و ثاقبة ، و المولدي القسومي من بين المحللين سارع منذ بداية هذه العشرية بالبحث عن الأسباب العميقة للثورة و تساءل عن مساراتها المفترقة ، و رغم أنه ترك باب التأويل مفتحا إلا أنه يعود من جديد في هذا الكتاب مقيما مكملا عمق حول ما يمكن أن نسميه بصورة مجددة مجتمع الثورة و خاصة ما بعد “الثورة” ، فهل اكتملت لديه مقاييس الثورة ، مع تساؤلات أو ما بعدها خاصة مع ” الزلزال الانتخابي ” الذي حدث بتونس مع نهاية سنة 2019 ، أم هي قد طرحت على علم الاجتماع أسئلة أخرى محيرة؟
-
طريق التكامل
:المترجم
نيفين حلمي عبد الرؤوف
واحد من الكتب الأكثر مبيعًا بحسب نيويورك تايمز. اختارته أوبرا وينفري لمناقشته في «نادي أوبرا للقراءة»
«خارطة طريق لمسار رحلتنا إلى الحقيقة والأصالة… كتاب مليء بلحظات تجلٍّ وتدريبات عملية يمكن أن ترشدنا في سعينا إلى التنوير»
أوبرا وينفرينحن نتربّى على أفكار مثل: «الحياة رحلةٌ شاقّة، نموت في آخرها… والبشر مَحْدودو القُدْرات». لكنني أؤكد لكم أنكم بمجرّد أن تختبروا حالة تكامل الجسد والعقل والقلب والروح ستدركون بهجة وجمال ومتعة الحياة.
نحن نتجاهل مشاعرنا كي نتوافق مع الثقافات التي ننتمي إليها. فنصبح دُمًى، ونتصرف بما يتفق مع خضوعنا للعادات والتقاليد مهما تعارضت مع مشاعرنا الحقيقية، وهو ما يؤدي إلى تشظّي الذات وانقسامها إلى ذوات.
للتخلص من حالة الانقسام هذه، بحثت مارتا بِك، الأستاذة في هارفرد، عن طريق الخروج منطلقةً من أحدث الأبحاث العلمية (في علم النفس، وعلم الاجتماع، وعلم الأعصاب) ومستفيدةً من قصص حقيقية لعُمَلاء لديها ومن رحلتها الخاصّة، لكي تبيِّن لنا خط الرحلة لبلوغ التكامل.
هذا الخط يستند إلى “الكوميديا الإلهية”، تُحْفةَ دانتي التي اعتبرَتها بِك أقوى مجموعةٍ من الإرشادات لشفاء الجروح النَّفْسية. تبدأ الرحلة من «الغابة المظلمة»، حيث تشعر بأنك تائِهٌ ومُنهَكٌ ومهموم وينقصك اليقين. ثم تنتقل إلى «الجحيم»، حيث ستكتشف ذاتك التي تعاني (العالقة في الجحيم الكامن بداخلك) فتحرِّرها من المعاناة. وبمجرد أن تشرع ذاتك في التعافي، سوف تدخل «المَطْهَر»، حيث تغيّر سلوكك الخارجي كي يتوافق مع حقيقتك الداخلية التي اكتشفتها حديثًا. وأخيرًا، عندما تتكامل حياتك الداخلية مع حياتك الخارجية، سوف تنتقل إلى «الفردوس» حيث تصبح الذات وحدة متكاملة وقد تخلصت من الخضوع وعرفت طريقها.
-
النظرية النسبية والابستيمولوجيا الجزء1
لم تشهد نظرية فيزيائية من قبل اختلافا في القراءات والتأويلات مثلما شهدته النظرية النسبية الآينشتاينية سواء أكانت نظرية حدثا أم صارت تاريخا من العلم الفيزيائي.
بيد ان هذا الالتباس لا يمنعنا من تحديد لحظة التحوّل الثورية التي وسمت تاريخ هذا المفهوم…
ومثلما وقفنا على أن الممارسة العلمية تدور في عالم الممكن، ويوجهها الملاحظ الخارجي أو الداخلي، فإننا نستنتج الآلية نفسها في القراءة الابستيمولوجية الثورية وكأنها تستمد قوتها من السماء او من الأرض…
-
الانساني بين الوحدة والكثرة
تواصل دار محمد علي اهتمامها بالفلسفة، فهي إذ نشرت منذ أكثر من 5 سنوات سلسلة ” أضواء” التي توفر نصوصا أساسية في الفلسفة وهي تضع اليوم سلسلة “روافد فلسفية “بين يدي القارئ. وهذا الكتاب هو الرافد الأول في هذه السلسة للشباب ومساعدتهم على ممارسة فعل التفلسف. وقد تناول الكاتب فيه قضية هامة في قضية” الإنساني بين الوحدة والكثرة” وذلك من خلال نظره في ثلاث مسائل أساسية اهتمت بـ ” الانية والغيرية” والتواصل والأنظمة الرمزية” والخصوصية الكونية. استنجد الكاتب بمفاصل من أمهات الكتب قديمها وحديثها لتسهيل ممارسة فعل التفلسف وتبسيط فهم المسائل المطروحة، مستندا في ذلك إلى خبرته الطويلة في الدرس الفلسفي
-
Ecrire l’histoire sociale de la sociologie en tunisie
Alors que l’histoire générale des sciences sociales nous enseigne, comme c’est le cas pour la science dans son sens le plus large, que l’essentiel de son développement, de son dépassement et de son évolution passe par le travail de réflexion et de l’auto-remise en question, l’état de la sociologie en Tunisie aujourd’hui, nous révèle une partie de la réponse à la question de sa stagnation. Ce qui se passe aujourd’hui est une sorte de cumul sans accumulation et d’entassement des travaux de recherche sans remise en question, sans enrichissement et sans dimension comparative. L’absence d’une histoire intellectuelle des sciences sociales, aggravée par l’absence de leur histoire culturelle et critique a fait des « visions du monde des acteurs de l’histoire en marche » notre principal recours.
En effet, notre travail ne prétend nullement se présenter ni sous forme d’un texte d’histoire et encore moins d’historiographie, ni sous la forme d’un texte d’épistémologie. Il ne se classera pas, non plus, dans le cadre d’une sociologie de la connaissance. Notre espoir est de faire de l’histoire sociale de la sociologie une discipline à part entière dont la mémoire, telle qu’elle est racontée par les acteurs, fasse partie de ses préoccupations. Ceci explique la forme hybride que requiert le présent texte, aspirant être plutôt un appel, voire même, un plaidoyer pour une histoire sociale de la sociologie qui, par son déploiement disciplinaire, serait la base pour une histoire culturelle du monde des sciences sociales en Tunisie.
-
الأصل و الفصل في تاريخ عائلات صفاقس
إن الخطاب العائلي السائد في مدينة صفاقس حول أصل العائلات و فصلها له جذوره و مشروعيته التاريخية و حاضنته الثقافية في مدينة كانت تعج بالمزارات و المقامات و الأولياء و المساجد و الكتاتيب في مدينة كان لها أسطولها التجاري و القرصني و الحربي ففي صفاقس لا يوجد “صراع” بين البلدي و غير البلدي كما هو الحال في مدينة تونس بل هاك “فرق” بين الصفاقسي الأصيل غير الأصيل و البلداجي و الغوباجي ، و حاولنا تتبع هذا “الفارق” من خلال الرواية و مقارعته بالمصادر فتبين لنا أن هذا الخطاب ليس اعتباطيا بل له مبرراته و مستنداته في مدينة تضخم عدد سكانه عشر مرات في نصف قرن (من 1870حتى 1930) فكان من الضروري أن يستحضر هذا الخطاب لمزيد “التصفية” الاجتماعية كما يقع في كل المجتمعات الحضرية في العالم إن مهمة المؤرخ الأساسية اليوم ليست التبرير بل التفسير و ليست التفصيل بل التحليل و ليست الحكم بل الفهم .
-
عمارة السعادة
الكتاب الأول بين الكتب الأكثر مبيعًا على نطاق عالمي. كتاب بقلم واحد من أهم الأصوات في ميدان الفلسفة الحديثة، مؤلف “دروس الحب” و “عزاءات الفلسفة” و “مدرسة الحياة”
يستطلع كتاب “عمارة السعادة” الصلات الساحرة الخفية بين المباني التي نسكنها وبين حسن حالنا على المدى البعيد.
ما الذي يجعل بيتًا من البيوت ذي جمال حقيقي؟ ولماذا تبدو بيوت جديدة كثيرة قبيحة جدًا؟ ولماذا نخوض مناقشات حادة حول الأرائك واللوحات؟ وهل من إمكانية لحل تباينات الأذواق والتفضيلات حلًا مُرضيًا؟بغية الإجابة عن هذه الأسئلة وعن أسئلة كثيرة غيرها، ينظر دو بوتون إلى مبان كثيرة في أرجاء العالم، من الأكواخ الخشبية في القرون الوسطى إلى ناطحات السحاب الحديثة. يتفحّص الأرائك والكاتدرائيات ومجموعات الشاي ومجمّعات المكاتب، ثم يُعرب عن جملة أفكار فلسفية كثيرًا ما تكون مفاجأة مدهشة. سوف يأخذك كتاب “عمارة السعادة” في جولة ساحرة عبر تاريخ العمارة والتصميم الداخلي وفلسفتهما، وسوف يغيّر نظرتك إلى بيتك.
-
قلق السعي الى المكانة
المترجم:
بعد “عزاءات الفلسفة” الذي لقي إقبالًا لافتًا، نقدم هذا الكتاب، حيث بطريقة مرحة ومسلية يغوص دو بوتون في طُرق بحثنا عن حب الناس وتقديرهم لنا، أي عن مكانتنا في نظرهم.
في هذا الكتاب يوضح دو بوتون أن سعينا لأن نكون محبوبين ومقدرين يتفوق على سعينا لحيازة أي شئ آخر، بل إن كل ما نقوم به يهدف إلى تحسين مكانتنا ..
ذلك أن موقعنا على درجات السلم الاجتماعي يلعب دوراً حاسماً في حياتنا لأن صورتنا الذاتية تعتمد بشدة على ما يراه الآخرون فينا.
لكنه يتساءل أيضاً: هل يستحق البحث عن المكانة أن نقدم التضحيات؟
Be the first to review “La pedagogie de la différence”