الوزن | 200 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973331595 |
لغة | عربية |
من رسائل الكندي
د.ت5.00
تقدم هذه الرسائل توطئة تسعى إلى تحديد الملامح العامة لفلسفة الكندي، وبيان اسهامه في تأسيس خطاب العقل في الحضارة العربية الاسلامية، وانخراطه في ما كان يدور من صراعات انطلاقا من قناعاته الفلسفية
كتب ذات صلة
-
قضايا الاستطيقا من خلال النصوص
يعرض هذا المصنّف لبعض قضايا الإستيطيقا (علم الجمال) انطلاقا من تحليل رؤى عديد الفلاسفة والمفكرين والفنانين أمثال نيتشه وبارط وبلانشو مراوحا بين التنظير والاشتغال على النصوص، ويتضمن تمهيدا عاما تأطيريا وقسمين كبيرين مع ملحقين يهمّان تباعا “الناقد والفنّان” و”الواقعية في الفن”.
-
Mémoire forcée et Histoire difficile
“L’histoire proche est la plus difficile de toutes, elle se trouve tributaire des urgences d’une actualité brûlante et d’une pression mémorielle. Face aux usages pléthoriques des notions telles que la mémoire, l’histoire, l’immigration, l’interculturalité, il est plus que jamais nécessaire de développer un espace de réflexion. Cet ouvrage se propose de réfléchir sereinement sur les usages et les mésusages de cette histoire partagée et ces mémoires communes. On verra dans cet ouvrage que des peuples, des métissages, des cultures, des héritages, des richesses, des langues, des guerres, des religions mais aussi des rencontres, des échanges et des beautés, il faudrait dire la France au pluriel “.
-
نظرة العرب إلى الشعوب المغلوبة
يعتبر هذا الكتاب أوّل بحث أكاديمي عربي شمولي يتطرّق إلى قضيّة النّظرة إلى “الشّعوب المغلوبة” بوصفها قضيّة شبه مهملة في الكتابات البحثيّة ويحكمها التّشتّت والمواقف الاستشراقيّة. لهذا تواجه الباحثة شافية حدّاد الأفكار الاستشراقيّة التي حدّدت موجّهات قراءة طبيعة نظرة العرب إلى “الشّعوب المغلوبة” من خلال بناء رؤية عربيّة لهذا المبحث الملتبس في تاريخنا العربي الإسلامي. ويساعد الكتاب على بلورة صورة أخرى للحضارة العربيّة الإسلاميّة في علاقتها بـ”الآخر” المغلوب على مدار فترة زمنيّة تنطلق من الفتح الإسلامي إلى القرن الثّالث للهجرة.
-
الشعر العربي والاستشراق
تصل هاتان الدراستان إلى جوهر العلاقة بين الشعرية العربية والشعر العربي . إن البحث الأدبي هنا وهو الاول من نوعه يبين من ضمن أشياء كثيرة أن مساعي مستعربي الجيل الرومنسي العربي في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر كانت تتضمن سعيا ملموسا إلى إغناء آدابهم وإلى المساهمة في التطور الابداعي لثقافتهم عبر الاستفادة من الامكانيات الجمالية والمعرفية للشعر العربي..
-
في أصول الارتودكسية السنية
إن صورة الإسلام المتفشية اليوم تقدم ملامح حضارة تثير الاستغراب ، يصفها البعض أحيانا بالركود أو العدوانية ، لا سيما و أن الإسلام يبدو غارقا في أنماط تفكير جامدة ، غير قابلة للتحول . وهو ما جعل الإسلام اليوم يعاني تناقضا جوهريا مأساويا بين إدراكه ضرورة الانخراط في العالم و تحولاته و تطوراته العميقة من جهة ، و تمسكه بالأصالة و إصراره على الحفاظ على ذاته من جهة أخرى . و هذه الصورة تزيد في تفاقم الأزمة التي يعيشها المسلمون اليوم .
فما الحل ؟ منذ قرنين من الزمن ، تم اكتشاف العديد من المقترحات لكن دون جدوى .
موضوع هذا الكتاب هو من جهة أولى يحلل النظرية السياسية السنية التي يقوم النقاش الحالي على أساسها وهو من جهة ثانية يتابع القطب التأسيسي للأرتودكسية الذي يستمد ديمومته من الحلف بين السيف و القلم و السواد الأعظم من الناس، قصد القضاء على أية مجموعة تحمل أيديولوجية أو رؤية منافسة.
و تواصل الارتودكسية ، اليوم ، حربها ضد الأهواء و البدع و الفكر ، و لكن في سياق جديد ، ألا وهو سياق العولمة .و قد تضاعف التشكيك في مركز بلاد الإسلام و أطرافها اليوم سواء على مستوى الفكر أو التجربة أو الآداب أو العمل ، تشكيكا يشغل عقل المسلمين بشتى أصنافهم و مشاربهم و معتقداتهم .
يحل هذا الكتاب بشكل بارع الأسس الدينية و الفقهية و السياسية و الاجتماعية للمذهب الألبي للإسلام في العالم .
-
دراسات فنية في المادة والفعل والأثر
يثير الكتاب قضايا الفنون التشكيلية برؤية معاصرة لنخبة من الباحثين الجامعيين، ويرصد مقاربات تحليليّة لتشكّل العمل الفنيّ بالنظر في المادة والفعل والأثر. ويسعى الكتاب إلى إبراز ممكنات الخطاب التشكيلي فكرا وممارسة بمنهج نقدي لا يغلق دائرة تلق{ي التّجارب الفنيّة على المنشغلين في المجال التشكيلي بقدر ما ينفتح على مجال الثقافة التشكيلية لعموم القرّاء.
-
Entre linguistique et informatique
Depuis la dernière décennie du XXe siècle, et tout le long des dix-sept ans du XXI, l’ordinateur a progressivement remplacé la papier, et l’interface homme-machine est devenue, désormais, un centre de recherche où linguistes et informaticiens échangent des points de vue et des concepts en vue de faire de l’informatique le moyen de communication le plus approprié à l’évolution et au besoin de l’homme moderne.
Cet axe de recherche est devenu le crédo du Laboratoire de Langage et Traitement Automatique (LLTA) de l’Université de Sfax, et le présent ouvrage, intitulé « Entre linguistique et Informatique » est le produit de la participation massive de ses membres aux journées Infol@ngues, organisées annuellement par l’ISSAI de Béjà (en partenariat avec le LLTA).
La linguistique, avec ses trois grandes disciplines : la syntaxe, la sémantique et la pragmatique, est devenue de nos jours une science à part entière, surtout après l’ouverture de cette dernière sur des disciplines connexes, comme l’informatique, les sciences cognitives, les neurosciences, etc. On parle souvent de sciences du langage.
Il est évident qu’à la base de toute approche linguistique, l’étude scientifique du lexique, de son mode de combinaison / association et de désignation constitue la première entrée dans l’univers de la signification, qui, en s’ouvrant sur l’usage, a permis de donner à la pragmatique la dimension qu’elle mérite.
Ces grandes disciplines couvrant les trois grandes articulations du langage constituent trois logiques différentes, mais complémentaires: la syntaxe est la logique de la forme, la sémantique est celle de la signification, la pragmatique est à son tour la logique de nos actions, comportements et réactions. L’activité logifiante qui est à la base de toutes les disciplines linguistiques a fait que la linguistique est devenue une science que les sciences informatiques requièrent beaucoup plus que les autres.
-
أخبار العشّاق وعوالمهم
هذا الكتاب فسحة رائقة وراقية في أخبار العشّاق ودراسة معمّقة من قارئ مثالي عالم بعوالم السرديات وبلاغاتها. أهداها إيانا الباحث العاشق للعلم والعمل والأدب محمد بن محمد الخبو…. وإذا كانت أخبار العشق والعشاق تـأتلف في مستوى من مستوياتها بما يتسلسل فيها من مقامات يتصرف فيها كل عنصر من عناصر الخبر بحسب علاقته بالآخر وبحسب دوره في التخييل والتأويل ، وإذا كان التعشيق فعل تأويل لفعل تأويلي أخر صيّر الخبر تخييليا من درجة ثانية، فإن محمد الخبو بهذه القراءة العالمة القيمة، يمثل عنصرا من عناصر التعشيق والتأويل من درحة ثالثة تنضاف إلى سلسلة المقامات المسهمة في بلاغة أخبار العشاق وإتاحة أسرارها العميقة الملهمة اللطيفة
Be the first to review “من رسائل الكندي”