الوزن | 0.340 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973333506 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 205 |
الذاتية في الخطاب السردي
د.ت12.00
إهتم الكتاب بدراسة الذاتية في الخطاب القصصي سواء كان خطاب الشخصيات أو الراوي. وميزة الكتاب جمعه بين الجانبين النّظري والتطبيقي لإغناء المبحث السردي وفتح افاق دراسة وتأويل الظاهرة السردّية
كتب ذات صلة
-
في أصول الارتودكسية السنية
إن صورة الإسلام المتفشية اليوم تقدم ملامح حضارة تثير الاستغراب ، يصفها البعض أحيانا بالركود أو العدوانية ، لا سيما و أن الإسلام يبدو غارقا في أنماط تفكير جامدة ، غير قابلة للتحول . وهو ما جعل الإسلام اليوم يعاني تناقضا جوهريا مأساويا بين إدراكه ضرورة الانخراط في العالم و تحولاته و تطوراته العميقة من جهة ، و تمسكه بالأصالة و إصراره على الحفاظ على ذاته من جهة أخرى . و هذه الصورة تزيد في تفاقم الأزمة التي يعيشها المسلمون اليوم .
فما الحل ؟ منذ قرنين من الزمن ، تم اكتشاف العديد من المقترحات لكن دون جدوى .
موضوع هذا الكتاب هو من جهة أولى يحلل النظرية السياسية السنية التي يقوم النقاش الحالي على أساسها وهو من جهة ثانية يتابع القطب التأسيسي للأرتودكسية الذي يستمد ديمومته من الحلف بين السيف و القلم و السواد الأعظم من الناس، قصد القضاء على أية مجموعة تحمل أيديولوجية أو رؤية منافسة.
و تواصل الارتودكسية ، اليوم ، حربها ضد الأهواء و البدع و الفكر ، و لكن في سياق جديد ، ألا وهو سياق العولمة .و قد تضاعف التشكيك في مركز بلاد الإسلام و أطرافها اليوم سواء على مستوى الفكر أو التجربة أو الآداب أو العمل ، تشكيكا يشغل عقل المسلمين بشتى أصنافهم و مشاربهم و معتقداتهم .
يحل هذا الكتاب بشكل بارع الأسس الدينية و الفقهية و السياسية و الاجتماعية للمذهب الألبي للإسلام في العالم .
-
التوقيع والتطويع عندما يتحول الكلام نشيد كيان
في هذا الكتاب فصول قوامها النظر والتحليل لخصائص حيوية الايقاع في الكلام، وبيان لمسالك التوقيع والتطويع التي تتجلي فيها الظاهرة الايقاعية، مسالك تلتقي وتفترق، تنبسط و تشتبك ، تختلف بحسب النصوص وسياقاتها وتأتلف ، ولكنها تخضع في جميع أحوالها لقاعدة تؤكد أن الايقاع إن كان في ظاهره يلتبس بفضول القول أو الترف، فإنه يحقق في الكلام من الطرافة والاضافة ما يؤهله لأسمى درجات التبليغ.
-
فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو
يقترح الكتاب تناولا جديدا لقضايا النحو والمعجم، بفضل أدوات عرفنية ولسانية عرفنية تنطلق من مساءلة اللغة باعتبارها قائمة على الاستر سال الصوتي- الدّلالي فتواجه القيم المظهرية لتبيّن صلاتها بالتصوير الذهني. واستطاع الكتاب أن يرسم خطاطة عرفنية تجمع المقولات اللغوية النحوية، بعد أن كانت مقتصرة في أغلب الكتابات العربية على الاستعارات و المجازات ، فعدّ بذلك فتحا من فتوح علم العرفنية في اللغة العربية.
-
قضايا الاستطيقا من خلال النصوص
يعرض هذا المصنّف لبعض قضايا الإستيطيقا (علم الجمال) انطلاقا من تحليل رؤى عديد الفلاسفة والمفكرين والفنانين أمثال نيتشه وبارط وبلانشو مراوحا بين التنظير والاشتغال على النصوص، ويتضمن تمهيدا عاما تأطيريا وقسمين كبيرين مع ملحقين يهمّان تباعا “الناقد والفنّان” و”الواقعية في الفن”.
-
من قضايا البؤرة في اللسانيات
البؤرة مفهوم لسانيّ يصف في الأصل ذلك العنصر من الجملة الّذي يندرج تمثيله ضمن المكوّن الإخباريّ والإعرابيّ والصّرفيّ والصّوتميّ-النّغميّ فضلا عن المكوّن التّصوّريّ العرفانيّ. وهو من المفاهيم الّتي بلورتها النّظريّات على اختلاف فروعها ومدارسها وأطوارها لمعالجة الأبنية اللّغويّة ووصفها في مختلف مستويات التّمثيل النّحويّ وتفسير الكيفيّة الّتي تنتظم بها أثناء المعالجة الذّهنيّة للكلام. تناول هذا الكتاب بالتحليل الموسع والمفصل كل ما يتعلق بالمفهوم والتطبيق وانطلق في ذلك من سمة مشتركة للمفهوم. وهو أنّ البؤرة موضع ناتئ للعناية والاهتمام وأنّ التّبئير هو التّوسّل بسمات نحويّة مهما يكن المستوى التّمثيليّ الّذي تنتمي إليه لجعل عنصر مّا من القول ناتئا بالنّسبة إلى باقي العناصر. فكان للمفهوم نجاعة إجرائيّة ترتبط بطبيعيّة الوصف والتّفسير. وقد ارتبط هذا المفهوم للبؤرة في المنوالين التّداوليّ والعرفانيّبمبدإ الرّتبة. وهذه العلاقة المحوريّة [بؤرة-رتبة] هي الّتي بنت عليها المؤلفة تصوّرها لسمات المفهوم سواء في مستوى النّظام النّحويّ الّذي تنتجه اللّغة أو في مستوى النّظريّة الّتي تصف هذا النّظام انطلاقا من مفهوم التّبئير.
إن العمل الذي بين أيدينا يُعدّ إضافة في اللسانية الوظيفية والعرفانية العربية ويزيد للمدرسة اللسانية في تونس اشعاعا أكاديميا ثمينا.
-
La science voilée
Dans cet ouvrage, l’auteur s’est fixée pour tâche de lever l’équivoque qui plane de nos jours sur les relations mitigées entre l’Islam et la science. Elle met en valeur tout d’abord les conditions de probité intellectuelle et d’autonomie de la pensée rationaliste et critique qui ont prévalu aussi bien pendant « l’âge d’or » des sciences arabes qu’aujourd’hui. Elle démontre par la suite en s’appuyant sur des exemples précis que les tentatives de conciliation contemporaines entre les sciences modernes et certaines considérations religieuses littéralistes n’ont pu aboutir , malheureusement, qu’a falsifier et à dénaturer d’une façon tout à fait répréhensible, et la religion et la science, mettant ainsi en danger nos fragiles acquis démocratiques et nos frêles institutions scientifiques .
-
شاكر حسن آل سعيد
هو كتاب جديد في نوعه، إذ قلما انصرف ناقد عربي إلى درس الخطاب عن الفن عند أحد الفنانين العرب، جامعاً في ذلك بين جهد الناقد وتأمل المؤرخ وفحص اللغوي وعناية العامل في سجلات الفلسفة والفكر والتصوف. ولقد احتاج شقرون لذلك إلى مجهودات متنوعة ومتعددة أهلته لأن يخوض هذا الميدان المتشعب والملتبس أحياناً في معانيه ودلالاته. وهي مجهودات طيبة وثمينة تعزز خطاب الفن والخطاب عن الفن في عالم العربية. وهو ما لم يكن ممكناً لولا تمتع الكاتب بممارسة شعرية أهلته، لا بحدسه الشعري فقط (وهو ما عرفه آل سعيد بحدسه التصوفي)، وإنما بخبرته المتنوعة في غمار اللغة وبها، لأن يتبين شعاب الفكر في اللغة، وشعاب اللغة في الفكر.
-
Entre linguistique et informatique
Depuis la dernière décennie du XXe siècle, et tout le long des dix-sept ans du XXI, l’ordinateur a progressivement remplacé la papier, et l’interface homme-machine est devenue, désormais, un centre de recherche où linguistes et informaticiens échangent des points de vue et des concepts en vue de faire de l’informatique le moyen de communication le plus approprié à l’évolution et au besoin de l’homme moderne.
Cet axe de recherche est devenu le crédo du Laboratoire de Langage et Traitement Automatique (LLTA) de l’Université de Sfax, et le présent ouvrage, intitulé « Entre linguistique et Informatique » est le produit de la participation massive de ses membres aux journées Infol@ngues, organisées annuellement par l’ISSAI de Béjà (en partenariat avec le LLTA).
La linguistique, avec ses trois grandes disciplines : la syntaxe, la sémantique et la pragmatique, est devenue de nos jours une science à part entière, surtout après l’ouverture de cette dernière sur des disciplines connexes, comme l’informatique, les sciences cognitives, les neurosciences, etc. On parle souvent de sciences du langage.
Il est évident qu’à la base de toute approche linguistique, l’étude scientifique du lexique, de son mode de combinaison / association et de désignation constitue la première entrée dans l’univers de la signification, qui, en s’ouvrant sur l’usage, a permis de donner à la pragmatique la dimension qu’elle mérite.
Ces grandes disciplines couvrant les trois grandes articulations du langage constituent trois logiques différentes, mais complémentaires: la syntaxe est la logique de la forme, la sémantique est celle de la signification, la pragmatique est à son tour la logique de nos actions, comportements et réactions. L’activité logifiante qui est à la base de toutes les disciplines linguistiques a fait que la linguistique est devenue une science que les sciences informatiques requièrent beaucoup plus que les autres.
Be the first to review “الذاتية في الخطاب السردي”