الوزن | 0.200 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973331052 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 120 |
الشعر العربي والاستشراق
د.ت4.50
تصل هاتان الدراستان إلى جوهر العلاقة بين الشعرية العربية والشعر العربي . إن البحث الأدبي هنا وهو الاول من نوعه يبين من ضمن أشياء كثيرة أن مساعي مستعربي الجيل الرومنسي العربي في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر كانت تتضمن سعيا ملموسا إلى إغناء آدابهم وإلى المساهمة في التطور الابداعي لثقافتهم عبر الاستفادة من الامكانيات الجمالية والمعرفية للشعر العربي..
كتب ذات صلة
-
L’éléphant et son cornac “Le paratexte”
« Le paratexte est un champ de pratiques dont l’action est aussi méconnue qu’efficace. Méconnue par le public, qui la subit souvent sans la percevoir ; méconnue des spécialistes, qui parfois dédaignent de considérer ces bagatelles de la porte, ou pour le moins de les considérer selon leur statut spécifiques, tantôt les intégrant trop étroitement à l’œuvre qu’elles accompagnent, tantôt les traitant trop extérieurement en simples documents auxiliaires ». (Poétique, n°69 »)
-
فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو
يقترح الكتاب تناولا جديدا لقضايا النحو والمعجم، بفضل أدوات عرفنية ولسانية عرفنية تنطلق من مساءلة اللغة باعتبارها قائمة على الاستر سال الصوتي- الدّلالي فتواجه القيم المظهرية لتبيّن صلاتها بالتصوير الذهني. واستطاع الكتاب أن يرسم خطاطة عرفنية تجمع المقولات اللغوية النحوية، بعد أن كانت مقتصرة في أغلب الكتابات العربية على الاستعارات و المجازات ، فعدّ بذلك فتحا من فتوح علم العرفنية في اللغة العربية.
-
دراسات فنية في المادة والفعل والأثر
يثير الكتاب قضايا الفنون التشكيلية برؤية معاصرة لنخبة من الباحثين الجامعيين، ويرصد مقاربات تحليليّة لتشكّل العمل الفنيّ بالنظر في المادة والفعل والأثر. ويسعى الكتاب إلى إبراز ممكنات الخطاب التشكيلي فكرا وممارسة بمنهج نقدي لا يغلق دائرة تلق{ي التّجارب الفنيّة على المنشغلين في المجال التشكيلي بقدر ما ينفتح على مجال الثقافة التشكيلية لعموم القرّاء.
-
أدب البورتريه النظرية والابداع
يحاول هذا الكتاب أن يفتح بابا جديدا في النقد الأدبي العربي الحديث، فيقدم نوع جديد لدراسة السرديات وبالخصوص لدراسة أدب الذات فهو يعمق الوعي الوعي بالأسئلة المنهجية والإبستيمولوجيّة الكبرى التي تثيرها عموما منزلة أدب الذّات..
-
Les rythmes dans les musiques arabes traditionnelles
L’objectif de cette étude est d’exposer les modalités de performance des musiciens, leurs procédés d’identification des awzân et d’établir des alternatives typologiques en se basant sur les éléments endogènes et exogènes résultant de l’analyse musicale tout en se référant aux domaines de recherches suivants :
La « rythmologie », ayant le rythme comme sujet, et la « typologie systématique des musiques arabes » qui consiste à la catégorisation, à la compilation et à la transcription du répertoire musical encore en usage dans la pratique.
En résumé, on peut déduire que le wazn qui signifie littéralement « mesure et instrument de mesure » organise, avant tout, l’espace musical par la périodicité, l’agogie, la mobilité, et l’accentuation.
-
من قضايا البؤرة في اللسانيات
البؤرة مفهوم لسانيّ يصف في الأصل ذلك العنصر من الجملة الّذي يندرج تمثيله ضمن المكوّن الإخباريّ والإعرابيّ والصّرفيّ والصّوتميّ-النّغميّ فضلا عن المكوّن التّصوّريّ العرفانيّ. وهو من المفاهيم الّتي بلورتها النّظريّات على اختلاف فروعها ومدارسها وأطوارها لمعالجة الأبنية اللّغويّة ووصفها في مختلف مستويات التّمثيل النّحويّ وتفسير الكيفيّة الّتي تنتظم بها أثناء المعالجة الذّهنيّة للكلام. تناول هذا الكتاب بالتحليل الموسع والمفصل كل ما يتعلق بالمفهوم والتطبيق وانطلق في ذلك من سمة مشتركة للمفهوم. وهو أنّ البؤرة موضع ناتئ للعناية والاهتمام وأنّ التّبئير هو التّوسّل بسمات نحويّة مهما يكن المستوى التّمثيليّ الّذي تنتمي إليه لجعل عنصر مّا من القول ناتئا بالنّسبة إلى باقي العناصر. فكان للمفهوم نجاعة إجرائيّة ترتبط بطبيعيّة الوصف والتّفسير. وقد ارتبط هذا المفهوم للبؤرة في المنوالين التّداوليّ والعرفانيّبمبدإ الرّتبة. وهذه العلاقة المحوريّة [بؤرة-رتبة] هي الّتي بنت عليها المؤلفة تصوّرها لسمات المفهوم سواء في مستوى النّظام النّحويّ الّذي تنتجه اللّغة أو في مستوى النّظريّة الّتي تصف هذا النّظام انطلاقا من مفهوم التّبئير.
إن العمل الذي بين أيدينا يُعدّ إضافة في اللسانية الوظيفية والعرفانية العربية ويزيد للمدرسة اللسانية في تونس اشعاعا أكاديميا ثمينا.
-
شاكر حسن آل سعيد
هو كتاب جديد في نوعه، إذ قلما انصرف ناقد عربي إلى درس الخطاب عن الفن عند أحد الفنانين العرب، جامعاً في ذلك بين جهد الناقد وتأمل المؤرخ وفحص اللغوي وعناية العامل في سجلات الفلسفة والفكر والتصوف. ولقد احتاج شقرون لذلك إلى مجهودات متنوعة ومتعددة أهلته لأن يخوض هذا الميدان المتشعب والملتبس أحياناً في معانيه ودلالاته. وهي مجهودات طيبة وثمينة تعزز خطاب الفن والخطاب عن الفن في عالم العربية. وهو ما لم يكن ممكناً لولا تمتع الكاتب بممارسة شعرية أهلته، لا بحدسه الشعري فقط (وهو ما عرفه آل سعيد بحدسه التصوفي)، وإنما بخبرته المتنوعة في غمار اللغة وبها، لأن يتبين شعاب الفكر في اللغة، وشعاب اللغة في الفكر.
-
ثقافة التلاقي في أدب شوقي
يأتي هذا الكتاب ليبيّن أن ” ادب شوقي” ما يزال جديرا بالمقاربة، وإذا ما كان الدكتور محمد الهادي الطرابلسي قد تصدى قبل سنوات في كتابه الذائع الصيت خصائص الأسلوب في الشوقيات لوضع شعريةشوقي على المحك، فانه يؤكد في هذا الكتاب مواصلته لمقاربة أدب شوقي واكتشاف أدبيته با انه يعلن في هذا المؤلف عن ” النقلة النوعية في الكتابة الأدبية ” لشوقي حيث يتطرق للأدب الذي كتبه للأطفال والمسرحيات، كاشفا بذلك عن فرادة الالتقاء بموضوعات الوطن الوطنية، مركزا على الثقافة الحوارية التي اكتسبها شوقي وانشغل بها في أعماله حتى عدّت آلية في التفكير ومداد رؤيته للعلاقة بين الشرق والغرب.
Be the first to review “الشعر العربي والاستشراق”