مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334231 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 164 |
أضواء على اليسار التونسي
د.ت10.00
تساهم دار محمد علي في الاحتفالية بذكرى مرور 50 سنة على حركة برسبكتيف بنشر هذا الكتاب لأحد رموز تلك الحركة المناضل الهاشمي الطرودي الذي يقدم لنا دراسة تحليلية نادرة إذ هو في نفس الوقت الخصم والحكم حيث يقوم بتحليل يتسم بالنقد الذاتي. إلى جانب ذلك شهادات حلوة ومرة دقيقة ومسهبة أحيانا تفتح شبابيك على ماض ليس ببعيد طامحا إلى المساهمة في توضيح الرؤية إلى مستقبل تتحقق فيه طموحات الستينات وأحلام شباب اليوم.
غير متوفر في المخزون
كتب ذات صلة
-
نقابة رجال الأعمال التونسيين
أمام الاحتجاجات الشعبية التي عمت كل تونس في آخر أيام حكم الترويكا الذي تميز بعدم الكفاءة و زرع الموالين في مفاصل الدولة و تفشي الارهاب و التهريب و محاولة تغيير نمط المجتمع و توقف أهم مؤسسات الدولة و المجتمع عن العمل، مما أد إلى انسداد سياسي كان أبرز مظاهره اعتصام الرحيل بباردو و ما سبقه من اغتيالات و ما لحقه من توافقات.
تدخل لحل هذه الازمة رباعي الحوار(الرابطة التونسية لحقوق الانسان، هيئة المحامين، الاتحاد العام التونسي للشغل، الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية) مستفيدا من زخم المجتمع المدني و الحراك الشعبي لفرض خارطة طريق بهدف استكمال صياغة الدستور الجديد والاعداد لانتخابات عامة قادمة.
يعتبر اسناد جائزة نوبل للسلام 2015 لهذا الرباعي شرف كبير لتونس ولمجتمعها المدني ومنظماتها المعبر على خصوصية التجربة التونسية في الانتقال الديمقراطي.
تأسست نقابة الأعراف التونسيين سنة 1947 بشراكة مع الاتحاد العام التونسي للشغل ، وهو دليل على عراقة الحوار بين أطراف المجتمع التونسي رغم الخلاف والتباين والصراع أحيانا. لعلّ ذلك أيضا من بين قدرة المجتمع التونسي على صنع السلام.
-
الحريات الفردية و المساوات بتونس
فجرت ثورة تونس التي رفعت شعار “الشعب يريد” و “خبز، حرية، كرامة وطنية”، السجال العام في كل المسائل ورفعت الأصوات عالية تناقش” المقدس” و”المدنّس” نقاش اخترق كل المجتمع بمختلف مكوّناته وطبقاته ومشاربه وخلفياته وساهمت فيه مؤسسات الدولة والأحزاب والمجتمع المدني.
لعلّ من أهم المحاور التي شغلت الناس بتونس طيلة فترة “الانتقال الديمقراطي” هو ما تعلق بالحريات الفردية. ولئن ساهم دستور 2014 في تهدئة العاصفة عندما توصل الفرقاء إلى الإقرار بحرية المعتقد وحرية الضمير، إلا أنه ترك الباب مفتوحا لمزيد السجال عندما أقر في فصله الأول الصبغة الدينية لتونس.
بادر رئيس الجمهورية في 2017 ببعث لجنة تدرس “الحريات الفردية والمساواة” لتقترح الحلول المناسبة بهدف تطوير القوانين التونسية حسبما ينصّ عليه الدستور.
تناولت اللجنة المسائل المطروحة: حرية الفرد، حرية الضمير، مفهوم المواطنة، وناقشت الحقوق، وتعرّضت للمساواة في بعديها الجماعي والفردي.وطرحت ما توصلت إليه للنقاش.
وكانت النتيجة ان تعرضت أعمال اللجنة المسماة بـ: “كوليب” (COLIBE)إلى نقاش حاد اخترق المجتمع والنخبة وجنّد الأحزاب والجمعيات والمساجد والفضاءات الإعلامية تجنيدا لم يسبق له مثيل خاصة في موضوع المساواة بين المرأة والرجل في الميراث.
هذا الكتاب يضم مساهمة الجامعيين في السجال تقييما وتحليلا مستكشفا أبعاده وخفاياه. ففيه نقرأ أبعاد السجال بعين الأكاديمي في قضايا تهم المجتمع بين التحريم بل وحتى التكفير من جهة والتنوير من جهة ثانية.
-
حركة التجديد
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
-
التنظيمات السياسية والمدنية
يحاول هذا النص أن يبرز كيف استطاعت تونس بتحركات فئاتها المختلفة واجهزتها وخبرائها أن تنجز على المستوى القانوني والعملي ما به ينتظم المجتمع المدني والسياسي
-
الشباب في الانتقال الديقراطي بتونس
للحديث عن دور الشباب في مجريات ما وقع بتونس منذ 14 جانفي / يناير 2011 يمكن العودة بمقدّمات الانفجار الذي انطلقت شرارته الأولى يوم 17 ديسمبر 2010 إلى سنوات طويلة خلت تخللتها حركات احتجاجية تفاوتت عمقا واتساعا وديمومة وتأثيرا. وبفضل التباعد التاريخي يمكن لنا الآن أن ننظر إلى الوراء التاريخي بعين أكثر قدرة على التقاط التفاصيل التي كانت حبلى بالجديد. فطوال العام الذي يفصلنا عن حرق محمد البوعزيزي نفسه توالت العلامات على ما كان يتعمّق من تآكل الشرعية وتقلص الفاعلية بالنسبة للكثير من الأشكال النضالية والأدوات التنظيمية والترابطات الحركية القديمة… وبالمقابل كانت أحزاب ومجموعات وحلقات وجمعيات سياسية جديدة آخذة بالنشوء والتبلور منبثقة من “قواعد اجتماعية” غير تقليدية هي إلى الشباب أقرب
-
أحداث افريل 1938
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
أهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
أهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
-
الر ابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
-
L’UGTT, une passion tunisienne
L’Union générale tunisienne du travail (UGTT) est la première force syndicale tunisienne et à longtemps aussi été la seule. Pierre angulaire du mouvement national du temps de la colonisation, l’UGTT a toujours joué un rôle cardinal dans la vie politique tunisienne. Poussée par un puissant soulèvement populaire déclenché le 17 décembre 2010, l’UGTT, l’organisation nationale la plus importante et la plus ancienne en Tunisie, s’est trouvée nettement engagée dans l’action politique, sa capacité de mobilisation lui permettant de peser sur la transformation du champ politique tunisien. Son action a suscité et suscite encore des débats pour le moins passionnés entre ceux qui considèrent comme salutaire la mobilisation de l’UGTT, ceux qui dénoncent en appelant la direction de l’UGTT à s’en tenir à son rôle syndical ou encore ceux qui appellent purement et simplement à l’affrontement avec une organisation, qui incarne à leurs yeux l’aile encore agissante de l’ancien parti au pouvoir.
Be the first to review “أضواء على اليسار التونسي”