Poids | 0.150 kg |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 112 |
تاريخ وذاكرة –بناء المركب المحلي بجزر قرقنة-تونس
د.ت18.00
في اطار البحث في هذه الذاكرة يتنزل إذن كتابنا الذي نريد منه أن يكون عرفانا للنجارة البحريين وللبحارة وللصيادين بجزر قرقنة .يخص الجزء الأول لدارسة التقنيات والعادات البحرية المعاصرة لجزر قرقنة ، أما الجزء الثاني منه فيتناول وصفا مقارنا لبناء “فلوكة” صيد بصفاقس سنة 1939،أما الجزء الثالث والأخير فيخصص إلى إعادة تنزيل تقنيات بناء المراكب بجزر قرقنة في الزمن الطويل لتاريخ الهندسة اللسفنية المتوسطية.
كتب ذات صلة
-
تونس البورقيبية
تعددت الآراء وكثر الجدل حول فترة حكم بورقيبة 1956-1987،فمن الآراء ما اقتصر على طابع الحكم المتسلط وركز على الحكم الفردي وعلى ضرب حرية الرأي والتعبير وحرية العمل السياسي خارج الحزب الواحد، وتمسّك بأن بورقيبة أبقى تونس في ظل التبعية الفرنسية والغربية عموما، و قد قلّص هذا الرأي أو أهمل بقية الجوانب التي ميزت الفترة.
ومن الآراء ما جعل من الحكم البورقيببي حكما لا تشوبه أية شائبة، ورأى أنّه حقق السلطة العادلة وبنى أجهزة الدولة ونمّى الاقتصاد ووضع أسس المجتمع العصري والحديث (حقوق المرأة، المواطنة/ العشيرة) وحقق نشر التعليم وعمّم الخدمات الصحية، وركّز سياسة إقليمية ودولية معتدلة، ونفى بذلك أيّ عيب عن السلطة البورقيبية.
د. الهادي التيمومي يقف من “تونس البورقيبية ” موقف المؤرخ الذي يدرس الحقبة في شموليتها متناولا كل المجالات معتمدا أساليب التحليل الموضوعي الشامل للتاريخ الراهن، متجاوزا بذلك “تاريخ الشهادات” و”المذكرات” و”المختصرات” التي لا تسلم عادة من التبرير أو التشويه.
دار محمد علي تنشر هذا الكتاب مع تقديم خاص في نسخة منقحة ومعدّلة بما لا يجعل الكلام ضمنيا كما كان الحال في الطبعة السابقة التي تجنّب فيها الكاتب ما كان يمكن أن يزعج رقيب حاول منع الكتاب ولم يفلح بعد أشهر من صدوره.
-
موسوعة الربيع العربي في تونس الجزء 5
انتصر الحزب الجديد «نداء تونس» آخر 2014 بقيادة القيدوم الباجي قايد السبسي، ذلك الحزب الذي استطاع أن يجمع بين فصيل متنور من حكام الأمس وفصيل من النقابيين وفصيل من اليسار، والذي انبنى على فكرة توحيد الجهود لمقاومة نزعة نسف بعض مكاسب الحداثة التي مارسها «الإسلام السياسي» وعمل طيلة السنوات السابقة على التمكن من مفاصل الدولة.
فهل سيعطي هذا الانتصار، الذي قرره الناخب التونسي في انتخابات 2014 بعد حوار وطني، الفرصة لمحو آثار حكومة الترويكا في محاولة أسلمة الدولة وتفكيكها وفي اعتمادها على القوى المالية الأجنبية في سن موازنات مالية عمقت الأزمة؟ وهل استطاع الحزب المنتصر أن يبني تصوراً جديدا لبناء دولة تتبنى الإصلاح الاقتصادي والسياسي والاجتماعي؟
وهل تقدم في إنجاز استحقاقات طالبت بها «الانتفاضة الثورية» منذ 2011؟ وهل استطاع أن يفك شفرة الإرهاب والتهريب التي ركبتها وبرمجتها سياسة حكم النهضة منذ 2011؟
الأستاذ الهادي التيمومي يجيب على هذه الأسئلة ويصف هذه المرحلة في هذا الجزء الخامس من «الموسوعة» بأنها مرحلة بروز ظاهرة «التدمير الاجتماعي المعمم»، وهو مصطلح يبتكره المؤلف وبطرحه علينا تعبيراً عن مرحلة من مراحل نمو المجتمعات، يختل فيها التوازن المجتمعي اختلالاً كاملاً وتغيب فيه القدرة على إفراز طبقة أو تحالف طبقي يقود ويحكم ويتحكم في الدولة وأجهزتها.
-
موسوعة الربيع العربي الجزء الثاني
بين أيدينا الجزء الثاني من بين ستة أجزاء من موسوعة وعدنا بها الدكتور الهادي التيمومي. وقد حرص في هذا الجزء على إتباع منهج كتابة تاريخ الزمن الراهن متحديا التعقيدات، متجاوزا المطبّات المنهجية و العلمية.
وقد ركّز في هذا الجزء على متابعة المحور الأهم في فترة حكم حزب حركة النهضة مع حلفائها في “التّرويكا” طيلة مرحلتها الأولى إبان حكم حمادي الجبالي، الذي حاول تأسيس الدولة الدينية في صبيحة قيام ثورة تونس و” الربيع العربي”، وتابع الكاتب الصراع العنيف بين قوى الإسلام السياسي وقوى التحديث،وبين من دعا الى “التمكين” طريقا لاجتثاث الدولة الوطنية و “أسلمة” المجتمع التونسي من جهة ومن وجدوا أنفسهم موحدّين للدفاع عن مكاسب الدولة التونسية في الحداثة رغم تنوع ميولهم الأيديولوجية من جهة ثانية. فكانت متابعة دقيقة من خلال الأحداث والتفاعلات المحلية و الإقليمية والعالمية فأتت على كل التفاصيل التي انتهت بمقتل شكري بلعيد.
احتل هذا الصراع المنزلة الرئيسية طيلة حكم الجبالي على كل المستويات وشمل السياسة والاقتصاد والمجتمع والثقافة وتطاحنت فيه كل هياكل الدولة ومكونات المجتمع.
فهل سيكون لجريمة اغتيال زعيم المقاومة في هذه المرحلة ولاستقالة الجبالي أثر على تواصل حكم الاسلام السياسي وعلى نهاية حلم قيام “الخلافة السادسة” في عهد خليفته علي العريّض؟
يحاول الكاتب الإجابة على هذا السؤال في الجزء اللاحق من موسوعته.
-
Généalogie d’un retard Historique
L’auteure de cet essai croit avoir démontré amplement à partir d’une analyse concrète du contenu objectif du processus historique maghrébin depuis l’avènement des Almoahades jusqu’à l’époque moderne, que le mode de production quintenier (concept forgé par l’auteur) constitue une des raisons majeures de l’arriération du Maghreb pré-moderne. Le débat est ouvert
-
إلى الساسة العرب ارفعو أياديكم عن تاريخنا
بجرأة لم يسبقه إليها عديد لمؤرخين من قبل يطرح الدكتور الهادي التيمومي علينا سؤالا مصيريا: هل نسخر التاريخ الى السياسة أم نوضف السياسة لخدمة التاريخ أي خدمة ما به يطور فعل الانسان، و الانسان العربي اليوم بصورة أخص؟
إن الاختلاف في مجال النظر الى التاريخ البعيد منه و القريب، بين الساسة العرب و من ورائهم أجهزتهم التعليمية و الدينية و الثقافية من جهة و المؤرخين من جهة ثانية، لكبير و يقوى كل يوم مع المكانات العظيمة التي أصبحت توفرها ثورة المعلوماتية و الاتصالات.
يسلط الكاتب الضوء على قراءة هؤلاء الساسة للتاريخ و يبرز ما لتلك القراءة من أثر سلبي في فهم العرب لتاريخهم و لأنفسهم، داعيا الجميع و المؤرخين خصوصاالى تحرير قراءة التاريخ من السلطة و التسلطة سبيلا للتحرر و للتطور و مقاومة للحيف و القهر و التمييز الاجتماعي و العرقي و الطائفي و الجنسي، و انتصارا للانسانوية الجديدة.
بنظرة شموليةمصحوبة بأمثلة مدققة يستعرض الكاتب قراءات التاريخ القبلية منها و الوطنية و القومية و الطائفية و العروبية و الاسلامية و الاقليمية و الاستعمارية و الاممية مبرزا ما لها من أثر على تجميد أي فعل سبيل الحداثة، و يرفع صوتا عاليا جريئا مستفزا هدفه تعديل البوصلة التاريخية .
-
Le printemps de Jbal Nafusa
Le Jabal Nafûsa est devenu, durant le printemps de l’année 1913, le bastion de la « Libre Tripolitaine » qui avait pour président Sulayman al-Barûni (1870-1940), membre d’une ancienne et influente famille ibâdite du Jabal. Le gouvernement de la « Libre Tripolienne » s’est constitué après la conclusion du traité de paix de Lausanne signé le 15 octobre 1912, et par lequel la Turquie reconnaissait la pleine souveraineté de l’Italie sur la Tripolitaine et la Cyrénaïque annexées par l’Italie depuis le 5
-
تاريخ الزمن الراهن
يوفر هذا الكتاب الأول في موضوعه باللغة العربية أداة منهجية للباحثين في التاريخ الساخن الجارية وقائعه كي يباشروا مجموع القضايا التي تقع تحت هذا العنوان الاسطوغرافي الإشكالي بأكبر قدر من الدقة و الحيطة و« الموضوعية
-
La tromperie du despotisme doux en Tunisie
Dans cet ouvrage l’historien Hédi Timoumi apporte une contribution de taille à la compréhension de l’histoire du temps présent de la Tunisie, en décryptant les causes profondes et conjoncturelles (politiques, économiques et culturelles) de l’effondrement « du despotisme doux de Ben Ali »
Be the first to review “تاريخ وذاكرة –بناء المركب المحلي بجزر قرقنة-تونس”