مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789953582948 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 230 |
النظرية النسبية والابستيمولوجيا الجزء1
د.ت14.00
لم تشهد نظرية فيزيائية من قبل اختلافا في القراءات والتأويلات مثلما شهدته النظرية النسبية الآينشتاينية سواء أكانت نظرية حدثا أم صارت تاريخا من العلم الفيزيائي.
بيد ان هذا الالتباس لا يمنعنا من تحديد لحظة التحوّل الثورية التي وسمت تاريخ هذا المفهوم…
ومثلما وقفنا على أن الممارسة العلمية تدور في عالم الممكن، ويوجهها الملاحظ الخارجي أو الداخلي، فإننا نستنتج الآلية نفسها في القراءة الابستيمولوجية الثورية وكأنها تستمد قوتها من السماء او من الأرض…
كتب ذات صلة
-
الصراع السياسي في تونس
الصراع السياسي في تونس
“ثالث الثلاثة”
مولدي قسومي يتابع حالة تونس في المرحلة الأخيرة ويواكب تحولاتها ويصنّفها و يربط بين مجالات التحول فيها، منهجه في ذلك اعتماد ما يوفره علم الاجتماع من أدوات .
من خلال هذه المتابعة الدقيقة تبلورت لديه “اشكاليةٌ بحثية“. وهذا الكتاب هو كما سماه “ثالثُ ثلاثة” هذه الإشكالية، إذ هو بعد أن نشر كتاب “مجتمع الثورة وما بعد الثورة”، وبعد أن دوّن صدى الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة في كتابه “في مواجهة التاريخ”، ها هو اليوم يضع بين أيدينا “الصراع السياسي في تونس” زمن الانتقال الجمهوري” مستعرضًا خاصيات ذلك الصراع في زمن سمّاه الانتقال الجمهوري متدرجا في بحثه من “الانقلاب الذي لا بد منه” كما يسميه الى “الجمهورية الجديدة في اطار دولة الاستثناء”.
دقق المولدي القسومي في هذا الكتاب كل عناوين المرحلة من خلال حديثه عن “الانقلاب” و”السيادة” بأنواعها و” القيود الاستثنائية” و”الجمهورية الجديدة” و”دولة الاستثناء” و”نهاية التعديلية الضديّة”. تدقيقا يجعلنا نبحث عن أجوبة لأسئلة حارقة وأهمها: ماهي الدواعي لـ “الجمهورية الجديدة” وما ضروراتها؟ وهل يمكن أن يكون لهذه الجمهورية أفق ديمقراطي؟
———
المولدي ڨـسّـومي، مواطن باحث في علم الاجتماع بجامعة تونس، مجالات اهتمامه بحثا وتدريسا: علم الاجتماع السّياسي، وعلم اجتماع التّنظيمات والحركات الاجتماعيّة، وعلم اجتماع التّنمية.
-
Nous n’avons jamais lu le Coran
Une édition tunisienne, après plusieurs éditions de poche en France, nous paraissait s’imposer afin qu’un si inépuisable sujet, si préoccupant, voire angoissant en ces jours, continue à nourrir et à dynamiser nos sites de débat et de questionnement.
-
Errances
Puisque toute interrogation prend son élan d’un refus fondateur, d’un “non” qui inscrit plus qu’il ne rature ou efface, celle d’Essedik Jeddi, dans ses ouvrages qui font déjà œuvre, rejette la voix unique d’une pensée unique…
-
الجامعة المواطنية
من منشورات دار محمد علي للنشر بالاشتراك مع مكتب التعاون الأكاديمي لمؤسسة روزا لوكسمبورغ
-
قلق السعي الى المكانة
المترجم:
بعد “عزاءات الفلسفة” الذي لقي إقبالًا لافتًا، نقدم هذا الكتاب، حيث بطريقة مرحة ومسلية يغوص دو بوتون في طُرق بحثنا عن حب الناس وتقديرهم لنا، أي عن مكانتنا في نظرهم.
في هذا الكتاب يوضح دو بوتون أن سعينا لأن نكون محبوبين ومقدرين يتفوق على سعينا لحيازة أي شئ آخر، بل إن كل ما نقوم به يهدف إلى تحسين مكانتنا ..
ذلك أن موقعنا على درجات السلم الاجتماعي يلعب دوراً حاسماً في حياتنا لأن صورتنا الذاتية تعتمد بشدة على ما يراه الآخرون فينا.
لكنه يتساءل أيضاً: هل يستحق البحث عن المكانة أن نقدم التضحيات؟ -
الأصل و الفصل في تاريخ عائلات صفاقس
إن الخطاب العائلي السائد في مدينة صفاقس حول أصل العائلات و فصلها له جذوره و مشروعيته التاريخية و حاضنته الثقافية في مدينة كانت تعج بالمزارات و المقامات و الأولياء و المساجد و الكتاتيب في مدينة كان لها أسطولها التجاري و القرصني و الحربي ففي صفاقس لا يوجد “صراع” بين البلدي و غير البلدي كما هو الحال في مدينة تونس بل هاك “فرق” بين الصفاقسي الأصيل غير الأصيل و البلداجي و الغوباجي ، و حاولنا تتبع هذا “الفارق” من خلال الرواية و مقارعته بالمصادر فتبين لنا أن هذا الخطاب ليس اعتباطيا بل له مبرراته و مستنداته في مدينة تضخم عدد سكانه عشر مرات في نصف قرن (من 1870حتى 1930) فكان من الضروري أن يستحضر هذا الخطاب لمزيد “التصفية” الاجتماعية كما يقع في كل المجتمعات الحضرية في العالم إن مهمة المؤرخ الأساسية اليوم ليست التبرير بل التفسير و ليست التفصيل بل التحليل و ليست الحكم بل الفهم .
-
حركية المجتمع التونسي في عشرية الثورة
تحاور في هذا الكتاب عدد من المفكرين والمناضلين ليستوضحوا ما آل إليه المجتمع التونسي في عشرية الثورة الأولى بعد أن لاحظوا حركيتَهُ المتسارعة تسارعا شديدا أدى إلى تغيرات كبيرة، شملت الأسس وخلخلت التوازنات السابقة بين الجهات، وبين الطبقات، وبين الأجيال، وبين الماضي والحاضر، وبين القديم والحديث، وبين الداخل والخارج. ورسمت ملامح جديدة ومبتكرة للتعبير السياسي والاجتماعي والثقافي انكشفت آثارها في انتخابات 2019.
تناول المساهمون في هذا العمل “حركية المجتمع التونسي”من مداخل متعددة كل حسب اختصاصه النظري وحسب تحرّكه وممارسته. وحاولوا الفهم والتحليل. وهم بذلك يفتحون السبيل لاستقصاء الجواب عن السؤال الكبير اليوم: هل تونس في طريقها إلى استكمال ثورتها وتأكيد إشعاعها وريادتها أم هي تسير إلى الانهيار؟
وهل أن الطموح إلى بناء دولة “المواطنة” الجديدة سينتصر على “عقلية الغنائم” التي سادت وراهن أصحابها على تسخير الدولة القديمة طيلة العشرية المنقضية؟
-
عمارة السعادة
الكتاب الأول بين الكتب الأكثر مبيعًا على نطاق عالمي. كتاب بقلم واحد من أهم الأصوات في ميدان الفلسفة الحديثة، مؤلف “دروس الحب” و “عزاءات الفلسفة” و “مدرسة الحياة”
يستطلع كتاب “عمارة السعادة” الصلات الساحرة الخفية بين المباني التي نسكنها وبين حسن حالنا على المدى البعيد.
ما الذي يجعل بيتًا من البيوت ذي جمال حقيقي؟ ولماذا تبدو بيوت جديدة كثيرة قبيحة جدًا؟ ولماذا نخوض مناقشات حادة حول الأرائك واللوحات؟ وهل من إمكانية لحل تباينات الأذواق والتفضيلات حلًا مُرضيًا؟بغية الإجابة عن هذه الأسئلة وعن أسئلة كثيرة غيرها، ينظر دو بوتون إلى مبان كثيرة في أرجاء العالم، من الأكواخ الخشبية في القرون الوسطى إلى ناطحات السحاب الحديثة. يتفحّص الأرائك والكاتدرائيات ومجموعات الشاي ومجمّعات المكاتب، ثم يُعرب عن جملة أفكار فلسفية كثيرًا ما تكون مفاجأة مدهشة. سوف يأخذك كتاب “عمارة السعادة” في جولة ساحرة عبر تاريخ العمارة والتصميم الداخلي وفلسفتهما، وسوف يغيّر نظرتك إلى بيتك.
Be the first to review “النظرية النسبية والابستيمولوجيا الجزء1”