Poids | 0.780 kg |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
Langue | |
عدد الصفحات | 464 |
ترقيم دولي | 9789973338822 |
كتب تحترق تاريخ تدمير المكتبات
د.ت18.00
إن هدم المكتبة فعل يعود إلى أقدم العصور. ظهر مدمرو المكتبات بالتزامن مع ظهور الكتب نفسها.
يسطر هذا الكتاب تاريخ العمليات الكبرى لتدمير المكتبات منذ الصين وصولا إلى الكوارث المعاصرة. من حريق الاسكندرية إلى التهاب سراييفو سنة 1992 ..
وسوف يجد القارئ إضافة مهمة للترجمة العربية لهذا المؤلف وردث على شكل ردّ علمي موثق يدحض فيها نهائيا ” الخرافة المتداولة القائلة بتدمير مكتبة الاسكندرية على يدي عمرو بن العاص بأمر من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب.
كتب ذات صلة
-
مسار التحديث في الفنون التشكيلية
مسار التّحديث في الفنون التّشكيليّة، من الأرسومة إلى اللّوحة”، دار محمد علي- العربيّة، تونس، 2020، تقديم عبد الواحد المكني.
إنّ القيمة التي انشدها من هذا الإصدار لا تكمن في الكتاب فحسب، بل في كونه بمثابة مختبر داخل مشروع نقديّ أسعى إلى أن يكون متواصلا… فالكتاب يأتي للنّظر في تجارب فنيّة عربيّة بعينها، ضمن دراسة جماليّة مطبّقة، وذلك على خلاف آخر الكتابات السّابقة التي خضتها من أجل تركيز الجهاز النّظري والمفاهيمي والاصطلاحي انطلاقا من تاريخ الفنّ الحديث والمعاصر في العالم، وخاصّة ما يتعلّق بالتّلقّي وكيفيّات الإدراك والنّظر إلى الأعمال الفنيّة عامّة وطرائق تأويلها.
وهكذا، فالكتاب الذي بين أيديكم هو ثمرة تطبيقيّة مخصوصة لاجتهاداتي التّنظيريّة السّابقة وقد وجّهت فيه النّظر إلى مسائل تاريخيّة ومفصليّة حسّاسة في التّراث الفنّي العربي وخاصّة مجال الأرسومات الزّجاجيّة التي أعتبرها مفاتيح أوّليّة لفهم بوادر تحديث الشكل الفنّي في البلاد العربيّة.
-
ثقافة التلاقي في أدب شوقي
يأتي هذا الكتاب ليبيّن أن ” ادب شوقي” ما يزال جديرا بالمقاربة، وإذا ما كان الدكتور محمد الهادي الطرابلسي قد تصدى قبل سنوات في كتابه الذائع الصيت خصائص الأسلوب في الشوقيات لوضع شعريةشوقي على المحك، فانه يؤكد في هذا الكتاب مواصلته لمقاربة أدب شوقي واكتشاف أدبيته با انه يعلن في هذا المؤلف عن ” النقلة النوعية في الكتابة الأدبية ” لشوقي حيث يتطرق للأدب الذي كتبه للأطفال والمسرحيات، كاشفا بذلك عن فرادة الالتقاء بموضوعات الوطن الوطنية، مركزا على الثقافة الحوارية التي اكتسبها شوقي وانشغل بها في أعماله حتى عدّت آلية في التفكير ومداد رؤيته للعلاقة بين الشرق والغرب.
-
Shaping public opinion
Shaping Public Opinion captures the essence of the debates that stemmed from the First International Symposium on Media and Cultural Studies. The volume claims that the notion of public opinion is elusive an fuzzy, necessitating certain farmes, idéological and political ones in particular, for a better grasp of its nature and scope.
Besides, this notion has long constituted the concern of scholars from different horizons, probably starting with Plato, Aristotle, and later Hobbs and Jean Jacques Rousseau, who conceived of public opinion as people’s long standing social practices and behavioural traditions. By modern standards, the notion has acquired new meanings all of which are as innovative and avant – garde as puzzling and baffling.
-
L’éléphant et son cornac “Le paratexte”
« Le paratexte est un champ de pratiques dont l’action est aussi méconnue qu’efficace. Méconnue par le public, qui la subit souvent sans la percevoir ; méconnue des spécialistes, qui parfois dédaignent de considérer ces bagatelles de la porte, ou pour le moins de les considérer selon leur statut spécifiques, tantôt les intégrant trop étroitement à l’œuvre qu’elles accompagnent, tantôt les traitant trop extérieurement en simples documents auxiliaires ». (Poétique, n°69 »)
-
التوقيع والتطويع عندما يتحول الكلام نشيد كيان
في هذا الكتاب فصول قوامها النظر والتحليل لخصائص حيوية الايقاع في الكلام، وبيان لمسالك التوقيع والتطويع التي تتجلي فيها الظاهرة الايقاعية، مسالك تلتقي وتفترق، تنبسط و تشتبك ، تختلف بحسب النصوص وسياقاتها وتأتلف ، ولكنها تخضع في جميع أحوالها لقاعدة تؤكد أن الايقاع إن كان في ظاهره يلتبس بفضول القول أو الترف، فإنه يحقق في الكلام من الطرافة والاضافة ما يؤهله لأسمى درجات التبليغ.
-
نظرة العرب إلى الشعوب المغلوبة
يعتبر هذا الكتاب أوّل بحث أكاديمي عربي شمولي يتطرّق إلى قضيّة النّظرة إلى “الشّعوب المغلوبة” بوصفها قضيّة شبه مهملة في الكتابات البحثيّة ويحكمها التّشتّت والمواقف الاستشراقيّة. لهذا تواجه الباحثة شافية حدّاد الأفكار الاستشراقيّة التي حدّدت موجّهات قراءة طبيعة نظرة العرب إلى “الشّعوب المغلوبة” من خلال بناء رؤية عربيّة لهذا المبحث الملتبس في تاريخنا العربي الإسلامي. ويساعد الكتاب على بلورة صورة أخرى للحضارة العربيّة الإسلاميّة في علاقتها بـ”الآخر” المغلوب على مدار فترة زمنيّة تنطلق من الفتح الإسلامي إلى القرن الثّالث للهجرة.
-
شاكر حسن آل سعيد
هو كتاب جديد في نوعه، إذ قلما انصرف ناقد عربي إلى درس الخطاب عن الفن عند أحد الفنانين العرب، جامعاً في ذلك بين جهد الناقد وتأمل المؤرخ وفحص اللغوي وعناية العامل في سجلات الفلسفة والفكر والتصوف. ولقد احتاج شقرون لذلك إلى مجهودات متنوعة ومتعددة أهلته لأن يخوض هذا الميدان المتشعب والملتبس أحياناً في معانيه ودلالاته. وهي مجهودات طيبة وثمينة تعزز خطاب الفن والخطاب عن الفن في عالم العربية. وهو ما لم يكن ممكناً لولا تمتع الكاتب بممارسة شعرية أهلته، لا بحدسه الشعري فقط (وهو ما عرفه آل سعيد بحدسه التصوفي)، وإنما بخبرته المتنوعة في غمار اللغة وبها، لأن يتبين شعاب الفكر في اللغة، وشعاب اللغة في الفكر.
-
في أصول الارتودكسية السنية
إن صورة الإسلام المتفشية اليوم تقدم ملامح حضارة تثير الاستغراب ، يصفها البعض أحيانا بالركود أو العدوانية ، لا سيما و أن الإسلام يبدو غارقا في أنماط تفكير جامدة ، غير قابلة للتحول . وهو ما جعل الإسلام اليوم يعاني تناقضا جوهريا مأساويا بين إدراكه ضرورة الانخراط في العالم و تحولاته و تطوراته العميقة من جهة ، و تمسكه بالأصالة و إصراره على الحفاظ على ذاته من جهة أخرى . و هذه الصورة تزيد في تفاقم الأزمة التي يعيشها المسلمون اليوم .
فما الحل ؟ منذ قرنين من الزمن ، تم اكتشاف العديد من المقترحات لكن دون جدوى .
موضوع هذا الكتاب هو من جهة أولى يحلل النظرية السياسية السنية التي يقوم النقاش الحالي على أساسها وهو من جهة ثانية يتابع القطب التأسيسي للأرتودكسية الذي يستمد ديمومته من الحلف بين السيف و القلم و السواد الأعظم من الناس، قصد القضاء على أية مجموعة تحمل أيديولوجية أو رؤية منافسة.
و تواصل الارتودكسية ، اليوم ، حربها ضد الأهواء و البدع و الفكر ، و لكن في سياق جديد ، ألا وهو سياق العولمة .و قد تضاعف التشكيك في مركز بلاد الإسلام و أطرافها اليوم سواء على مستوى الفكر أو التجربة أو الآداب أو العمل ، تشكيكا يشغل عقل المسلمين بشتى أصنافهم و مشاربهم و معتقداتهم .
يحل هذا الكتاب بشكل بارع الأسس الدينية و الفقهية و السياسية و الاجتماعية للمذهب الألبي للإسلام في العالم .
Be the first to review “كتب تحترق تاريخ تدمير المكتبات”