Poids | 0.260 kg |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973331222 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 208 |
الاستقراء العلمي والقوانين الطبيعية
د.ت6.00
نجد في هذا الكتاب خير عون على تذليل صعوبات الدراسة الابستمولوجية لعلوم الطبيعة، بما يقدمه لنا من تحليل دقيق للعملية الاستقرائية، كما مورست في عدد معيّن من أنماط التفكير ( الحملين السيي، الدالي).
وفضلا عن ذلك يزيل الكاتب الالتباس الذي يشوب تصور الحتمية في العلوم ، وخاصة في الفيزياء المجهرية، يخلص أن القوانين ذات النمط الكلاسيكي القائمة على الحتمية صالحة داخل الحدود التي كانت قد أثبتت فيها، أن المجال العناني”.
كتب ذات صلة
-
الذاتية في الخطاب السردي
إهتم الكتاب بدراسة الذاتية في الخطاب القصصي سواء كان خطاب الشخصيات أو الراوي. وميزة الكتاب جمعه بين الجانبين النّظري والتطبيقي لإغناء المبحث السردي وفتح افاق دراسة وتأويل الظاهرة السردّية
-
في أصول الارتودكسية السنية
إن صورة الإسلام المتفشية اليوم تقدم ملامح حضارة تثير الاستغراب ، يصفها البعض أحيانا بالركود أو العدوانية ، لا سيما و أن الإسلام يبدو غارقا في أنماط تفكير جامدة ، غير قابلة للتحول . وهو ما جعل الإسلام اليوم يعاني تناقضا جوهريا مأساويا بين إدراكه ضرورة الانخراط في العالم و تحولاته و تطوراته العميقة من جهة ، و تمسكه بالأصالة و إصراره على الحفاظ على ذاته من جهة أخرى . و هذه الصورة تزيد في تفاقم الأزمة التي يعيشها المسلمون اليوم .
فما الحل ؟ منذ قرنين من الزمن ، تم اكتشاف العديد من المقترحات لكن دون جدوى .
موضوع هذا الكتاب هو من جهة أولى يحلل النظرية السياسية السنية التي يقوم النقاش الحالي على أساسها وهو من جهة ثانية يتابع القطب التأسيسي للأرتودكسية الذي يستمد ديمومته من الحلف بين السيف و القلم و السواد الأعظم من الناس، قصد القضاء على أية مجموعة تحمل أيديولوجية أو رؤية منافسة.
و تواصل الارتودكسية ، اليوم ، حربها ضد الأهواء و البدع و الفكر ، و لكن في سياق جديد ، ألا وهو سياق العولمة .و قد تضاعف التشكيك في مركز بلاد الإسلام و أطرافها اليوم سواء على مستوى الفكر أو التجربة أو الآداب أو العمل ، تشكيكا يشغل عقل المسلمين بشتى أصنافهم و مشاربهم و معتقداتهم .
يحل هذا الكتاب بشكل بارع الأسس الدينية و الفقهية و السياسية و الاجتماعية للمذهب الألبي للإسلام في العالم .
-
Quand écrire c’est peindre
La matrice picturale constitue incontestablement une donnée fondamentale permettant de mieux appréhender les ressorts de la création dans l’œuvre colossale de Michel Leiris. Rien d’étonnant pour un écrivain qui a fait ses humanités dans les ateliers des peintres. L’influence de Piranèse, de Picasso, de F. Bacon, de Mirό et tout particulièrement d’André Masson traverse ses écrits et détermine, dans une très large mesure, ses choix esthétiques et poétiques. Au-delà d’un effet de mode ou d’une connivence occasionnelle, la peinture est une composante essentielle de l’imaginaire créateur leirissien…
-
Mémoire forcée et Histoire difficile
“L’histoire proche est la plus difficile de toutes, elle se trouve tributaire des urgences d’une actualité brûlante et d’une pression mémorielle. Face aux usages pléthoriques des notions telles que la mémoire, l’histoire, l’immigration, l’interculturalité, il est plus que jamais nécessaire de développer un espace de réflexion. Cet ouvrage se propose de réfléchir sereinement sur les usages et les mésusages de cette histoire partagée et ces mémoires communes. On verra dans cet ouvrage que des peuples, des métissages, des cultures, des héritages, des richesses, des langues, des guerres, des religions mais aussi des rencontres, des échanges et des beautés, il faudrait dire la France au pluriel “.
-
L’éléphant et son cornac “Le paratexte”
« Le paratexte est un champ de pratiques dont l’action est aussi méconnue qu’efficace. Méconnue par le public, qui la subit souvent sans la percevoir ; méconnue des spécialistes, qui parfois dédaignent de considérer ces bagatelles de la porte, ou pour le moins de les considérer selon leur statut spécifiques, tantôt les intégrant trop étroitement à l’œuvre qu’elles accompagnent, tantôt les traitant trop extérieurement en simples documents auxiliaires ». (Poétique, n°69 »)
-
الحداثة في الفنون التشكيلية التونسية
إنّ أسئلة الفنون التشكيلية التونسية على اتّصال مباشر بالحداثة، فالتفكير الذي طبع الرّسم التونسي في معظم فتراته، تفكير متحرك، يتأرجح بين تحديث مقبول على صيغته الغربية وتحديث يسعى إلى تملّك آلياته من الدّاخل.
نطرح في هذا الكتاب أهم القضايا المتعلقة بحداثة هذه الفنون ، سواء في طور تأسيسها أو في طور انبعاث جماعة مدرسة تونس أو مع منعطف الستينات والسبعينات وانبثاق التجريد، وذلك ضمن علاقاتها بمختلف الفواعل الاجتماعية والثقافية، ذات التأثير على نوازع الفناّنين وتصوّراتهم.
-
الحداثة المعمارية من الطراز إلى التعبير الحر
يطرح الكتاب تاريخية الطّرز المعمارية الغربية بأسلوب تبسيطي وتعليمي متعرضا لمشكليات الطّرز وما تبرزه من تمفصلات وتقاطعات في اتصالها بتطور حياة المجتمعات الغربية، فلم تنشأ الحداثة المعمارية من فراغ بل تولدت نتيجة تطوّر أساليب العيش وطرق التفكير، وبدت بذورها مبثوثة في حقب سابقة على ولادتها. ويكشف الكتاب عن التصورات المعمارية الكبرى التي رافقت التفكير المعماري الغربي دون انفصال عن حركية العقل الغربي، حيث أن مغامرة انشاء العمارة لا تنعزل عن مغامرة الفكر الغربي.
-
ثقافة التلاقي في أدب شوقي
يأتي هذا الكتاب ليبيّن أن ” ادب شوقي” ما يزال جديرا بالمقاربة، وإذا ما كان الدكتور محمد الهادي الطرابلسي قد تصدى قبل سنوات في كتابه الذائع الصيت خصائص الأسلوب في الشوقيات لوضع شعريةشوقي على المحك، فانه يؤكد في هذا الكتاب مواصلته لمقاربة أدب شوقي واكتشاف أدبيته با انه يعلن في هذا المؤلف عن ” النقلة النوعية في الكتابة الأدبية ” لشوقي حيث يتطرق للأدب الذي كتبه للأطفال والمسرحيات، كاشفا بذلك عن فرادة الالتقاء بموضوعات الوطن الوطنية، مركزا على الثقافة الحوارية التي اكتسبها شوقي وانشغل بها في أعماله حتى عدّت آلية في التفكير ومداد رؤيته للعلاقة بين الشرق والغرب.
Be the first to review “الاستقراء العلمي والقوانين الطبيعية”