مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334121 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 320 |
الفن والثورة
د.ت20.00
من مقومات الثورة في الفن أن تبقى لا تبقى الاشكال جامدة أو محنّطة أو بعيدة عن حركة الواقع المجتمعي، ولكن دون أن ينقاد الخطاب الجمالي إلى ترديد مضامين إيديولوجية أو سياسية بدعوى الالتزام أو الثورية. ولذلك يساورنا دوما السؤال التالي: ما الثوري في الفن؟
كتب ذات صلة
-
فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو
يقترح الكتاب تناولا جديدا لقضايا النحو والمعجم، بفضل أدوات عرفنية ولسانية عرفنية تنطلق من مساءلة اللغة باعتبارها قائمة على الاستر سال الصوتي- الدّلالي فتواجه القيم المظهرية لتبيّن صلاتها بالتصوير الذهني. واستطاع الكتاب أن يرسم خطاطة عرفنية تجمع المقولات اللغوية النحوية، بعد أن كانت مقتصرة في أغلب الكتابات العربية على الاستعارات و المجازات ، فعدّ بذلك فتحا من فتوح علم العرفنية في اللغة العربية.
-
عناصر من الحدث المسرحي في البلاد التونسية
لقد أضاف محمد المديوني المسرحي و الباحث في مجالات المسرح و الفنون و العرض ، محقق و مترجم هذا الكتاب نصا متفردا بروح العارف بشؤون المسرح معرفة تامة .
يوضح لنا هذا الكتاب العلاقة المميزة بين فنون المسرح و قضايا المجتمع و تأثير ذلك على تطوير العمل المسرحي .
ولا يخفى على أحد اليوم ما يتمتع به المسرح في تونس من قيمة متفردة جعلته محل اهتمام الباحثين في المجال الفني و التقني و الثقافي و السوسيولوجي .
اعتنت الباحثة بدرة بشير في هذا العمل الأكاديمي الشامل و بسوسيولوجيا المسرح التونسي . و توقفت عند اهتماماته بمختلف الشرائح في المجتمع التونسي ، و شرحت دلالات ذلك و أبعاده مما جعلها تتابع بدقة من خلال هذه الدراسة أهم تحولات المجتمع التونسي . و حاولت الوقوف على الرهانات التي كانت كامنة في مختلف تلك الشرائح : في النخبة ، في المرأة في الشباب ، في الفئات المهمشة و غيرها …
هكذا استطاعت أن تكشف علاقة المسرح التونسي بأهم ما كان يشق المجتمع التونسي من ظواهر وثيقة الصلة بالتحولات الاجتماعية .
-
نظرة العرب إلى الشعوب المغلوبة
يعتبر هذا الكتاب أوّل بحث أكاديمي عربي شمولي يتطرّق إلى قضيّة النّظرة إلى “الشّعوب المغلوبة” بوصفها قضيّة شبه مهملة في الكتابات البحثيّة ويحكمها التّشتّت والمواقف الاستشراقيّة. لهذا تواجه الباحثة شافية حدّاد الأفكار الاستشراقيّة التي حدّدت موجّهات قراءة طبيعة نظرة العرب إلى “الشّعوب المغلوبة” من خلال بناء رؤية عربيّة لهذا المبحث الملتبس في تاريخنا العربي الإسلامي. ويساعد الكتاب على بلورة صورة أخرى للحضارة العربيّة الإسلاميّة في علاقتها بـ”الآخر” المغلوب على مدار فترة زمنيّة تنطلق من الفتح الإسلامي إلى القرن الثّالث للهجرة.
-
التوقيع والتطويع عندما يتحول الكلام نشيد كيان
في هذا الكتاب فصول قوامها النظر والتحليل لخصائص حيوية الايقاع في الكلام، وبيان لمسالك التوقيع والتطويع التي تتجلي فيها الظاهرة الايقاعية، مسالك تلتقي وتفترق، تنبسط و تشتبك ، تختلف بحسب النصوص وسياقاتها وتأتلف ، ولكنها تخضع في جميع أحوالها لقاعدة تؤكد أن الايقاع إن كان في ظاهره يلتبس بفضول القول أو الترف، فإنه يحقق في الكلام من الطرافة والاضافة ما يؤهله لأسمى درجات التبليغ.
-
أخبار العشّاق وعوالمهم
هذا الكتاب فسحة رائقة وراقية في أخبار العشّاق ودراسة معمّقة من قارئ مثالي عالم بعوالم السرديات وبلاغاتها. أهداها إيانا الباحث العاشق للعلم والعمل والأدب محمد بن محمد الخبو…. وإذا كانت أخبار العشق والعشاق تـأتلف في مستوى من مستوياتها بما يتسلسل فيها من مقامات يتصرف فيها كل عنصر من عناصر الخبر بحسب علاقته بالآخر وبحسب دوره في التخييل والتأويل ، وإذا كان التعشيق فعل تأويل لفعل تأويلي أخر صيّر الخبر تخييليا من درجة ثانية، فإن محمد الخبو بهذه القراءة العالمة القيمة، يمثل عنصرا من عناصر التعشيق والتأويل من درحة ثالثة تنضاف إلى سلسلة المقامات المسهمة في بلاغة أخبار العشاق وإتاحة أسرارها العميقة الملهمة اللطيفة
-
L’éléphant et son cornac “Le paratexte”
« Le paratexte est un champ de pratiques dont l’action est aussi méconnue qu’efficace. Méconnue par le public, qui la subit souvent sans la percevoir ; méconnue des spécialistes, qui parfois dédaignent de considérer ces bagatelles de la porte, ou pour le moins de les considérer selon leur statut spécifiques, tantôt les intégrant trop étroitement à l’œuvre qu’elles accompagnent, tantôt les traitant trop extérieurement en simples documents auxiliaires ». (Poétique, n°69 »)
-
الحداثة في الفنون التشكيلية التونسية
إنّ أسئلة الفنون التشكيلية التونسية على اتّصال مباشر بالحداثة، فالتفكير الذي طبع الرّسم التونسي في معظم فتراته، تفكير متحرك، يتأرجح بين تحديث مقبول على صيغته الغربية وتحديث يسعى إلى تملّك آلياته من الدّاخل.
نطرح في هذا الكتاب أهم القضايا المتعلقة بحداثة هذه الفنون ، سواء في طور تأسيسها أو في طور انبعاث جماعة مدرسة تونس أو مع منعطف الستينات والسبعينات وانبثاق التجريد، وذلك ضمن علاقاتها بمختلف الفواعل الاجتماعية والثقافية، ذات التأثير على نوازع الفناّنين وتصوّراتهم.
-
ثقافة التلاقي في أدب شوقي
يأتي هذا الكتاب ليبيّن أن ” ادب شوقي” ما يزال جديرا بالمقاربة، وإذا ما كان الدكتور محمد الهادي الطرابلسي قد تصدى قبل سنوات في كتابه الذائع الصيت خصائص الأسلوب في الشوقيات لوضع شعريةشوقي على المحك، فانه يؤكد في هذا الكتاب مواصلته لمقاربة أدب شوقي واكتشاف أدبيته با انه يعلن في هذا المؤلف عن ” النقلة النوعية في الكتابة الأدبية ” لشوقي حيث يتطرق للأدب الذي كتبه للأطفال والمسرحيات، كاشفا بذلك عن فرادة الالتقاء بموضوعات الوطن الوطنية، مركزا على الثقافة الحوارية التي اكتسبها شوقي وانشغل بها في أعماله حتى عدّت آلية في التفكير ومداد رؤيته للعلاقة بين الشرق والغرب.
Be the first to review “الفن والثورة”