مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973336392 |
Langue | عربية |
المدرسة الدكتورالية للجامعة المواطنية
د.ت30.00
كتب ذات صلة
-
التنوير والثورة
تمثل الثورات الحالية نقلة نوعية في التاريخ العربي، وفي الثقافة العربية أيضا. فإما ان تنتهي أحداثها إلى تعميق التنوير وتحقيق الحداثة السياسية والثقافية- وليس التنوير في جوهره إلا انتقالا بالافكار الحديثة من دائرة النخبة إلى الرأي العام وهذا ما نعنيه بدمقرطة الحداثة او انها ستأدي إلى أسر الشعوب العربية في عقلية الجماعة والسمع والطاعة والتقليد الأعمى والعبودية الطوعية. فدور المثقف في هذه الثورات ينبغي أن يكون أشد حضورا وقوّة(…)
يحاول هذا الكتاب أن يواكب تدارس الأسئلة الحارقة المطروحة على قضايا تطور المجتمعات العربية في زمن الثورة الراهنة.
-
الر ابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
-
الشرعية الدستورية والمشروعية الثورية 14 جانفي نموذجا
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
أهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
أهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
-
حركة الديمقراطيين الاشتراكيين
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
-
فرضيات في الثورة التونسية
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
-
محاور الخلاف في الانتقال الديمقراطي بتونس
رغم التوافق على ضرورة قبول الآخر ظهرت على السطح عديد المسائل التي فرضتها الحالة الجديدة منذ بداية الانتقال الديمقراطي بتونس في 14 جانفي 2011. والتي كان النقاش حولها ممنوعا أو مؤجلا منذ ما قبل الاستقلال وطيلة عقود.
وانتقل النقاش والسجال والخلاف من القضايا اليومية العرضية إلى القضايا الجوهرية في السياسة والاقتصاد والدين والتنمية ونوعية المجتمع.. إلخ
يعمل الكاتب هنا على عرضها وتبويبها ويساعد على فهم أبعادها ودلالاتها وآفاق تطورها .
-
نظرتان على تونس
يحاول المؤلف في هذا الكتاب بعين مصرية متلهفة أن ينقل صورة عن واقع التحوّل الديمقراطي بتونس ويبرز خفاياه وأسراره وصعوباته ونجاحاته وظروفه وأبعاده، تراه في جميع الحالات متفطنا يميّز ذلك التحوّل من خلال حواراته مع أهم الفاعلين السياسيين على اختلافهم من يساريين ويمينيين، حداثيين وأصوليين ومع الحقوقيين والمفكرين ومع شباب ناشطين على فطرتهم متحمسين لتحقيق أهداف الثورة من مواقع مختلفة.
-
جائحة الكرونا ووأزمة الديمقراطية
يواجه العالم اليوم أكبر التحديات الشاملة منذ الحرب العالمية الثانية… فنحن مع جائحة كرونا نعيش اليوم وغدا أزمة صحية واجتماعية وسياسية واقتصادية، أزمة وضعت الثالوث المقدس (الحداثة / الديمقراطية / الرأسمالية) الذي انبنى عليه المجتمع الحديث وصاغته فلسفة الأنوار، موضع تساؤلات عميقة.
فهل أن هذه الجائحة ستدفعنا إلى إعادة النظر، ليس فقط بطريقة العيش والنظام الصحي والاجتماعي والاقتصادي المحلّي والدولي، بل إلى التفكير في الفلسفة والأسس التي هيمنت في قرون الحداثة وما بعد الحداثة الماضية؟
وهل نحن مع هذه الجائحة قادرين على طرح الأسئلة الحقيقية التي تمهّد للإنسانية الخروج من وهم الفردانية بديلا عن المشترك الجمعي؟
لعلّ الأمر يحتاج إلى قطيعة ابستيمولوجية مثل تلك التي عرفتها الإنسانية في القرن الثامن عشر !
يحاول الدكتور حكيم بن حمودة في فصول هذا الكتاب الثمانية تحليل الأزمة وأبعادها، مقترحا إجابات وحلولا، منتهيا- بصورة خاصة- إلى أهميّة الايمان بمشروع ديمقراطي عربي جديد.
Be the first to review “المدرسة الدكتورالية للجامعة المواطنية”