مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789953582566 |
Langue | عربية |
سيرة مدينة – عمّان في الأربعينات
د.ت42.00
في هذا العمل الجميل الذي يدور حول “عمّـان في الأربعينات” ترتبط الكتابة الروائية، بالجسد والتعبير، فتستحضر الأشخاص كما حفظتهم الذاكرة، كيف عاشوا وكيف كانت العلاقة معهم، كما يستحضرون بالرسم على الورق، فهذا عارف الفران والقرطباوي والشيخ سليم والشيخ زكي وأم علي الشرشوحة والجمعان وأم متري.. وقد تجسدوا عبر جمع صورة الذاكرة مع الرسم.
يعيدنا عبد الرحمن منيف، إلى عمّـان الأربعينات، مقدماً وثيقة هامة لمدينة عمّـان وأشخاصها، حددت مصير جيلين، وكانت عقدة لمسيرة فاجعة في تاريخنا المنكوب من الأربعينات وحتى اليوم.
Rupture de stock
كتب ذات صلة
-
أسوار ودموع وزعتر قصص من الحياة وأصوات من فلسطين
عندما صلت الى القدس بالصدفة تقريبا شعرت بعد أسابيع أنني أصبحت أسير أرض تطلب مني مقابل إطلاق سراحي أن أجعل أهلها يتحدثون عنها هكذا قال الكاتب عن نفسه، لقد سمح للفلسطينيين من خلال هذا الكتاب أن يقصو حكاياتهم، و يكشفو معاناتهم، و يقهروا بمقاومتهم قهر الاحتلال. لقد جعلوا، من الجدار الحديدي المسلح الذي قسم جسد فلسطين، طوبا .
-
والااندي فن تقاسم الزوج
مسكينة الفتاة الصغيرة، المضطرة أن تكون امرأة منذ مراهقتها. مضطرة أن تخفض عينيها، مضطرة إلى تغطية رأسها, حتى لو التقيتها ، فلن تراها حقّا.
” مسكينة المرأة الصغيرة” وقد تركت في إحدى الليالي في غرفة مجهول دفع مهرها وأصبحت له كل الحقوق عليها,
مسكينة الزوجة الساحلية التي نطردها حسب مزاجنا عندما نشبع منها ، نفقه حق الحضانة؟ هذا غير ضر وري…
مضطرة إلى الانحناء لكي تسلّم على رجل…..
-
الأعمال الكاملة فضيلة الشابي ” الشعر العامي “
هي امرأة وديعة شامخة كالنخلة التي لا يمكن أن تنحني للعواصف ،هي شاعرة تبدع في صلب الرعب ولأن الوضوح وهم كبير فهي تغوص دوما في ظلمة اللجج تطارد قصائد هاربة في أعماق الأكوان ، تحاذي العلم في ابعاده الفلكية ، هي شاعرة تؤمن بأن الفكرة أسرع من الضوء وتؤمن كذلك بأن عالمنا العربي يتعرض من المحيط إلى الخليج لعملية (إخصاء) متواصلة لذلك تدعو دائما الى النضال المستمر ليس من أجل تحرير الإنسان العربي فقط ولكن من أجل إطلاق الزمن العربي حتى نؤسس لثورة ثقافية تخترق الماضي والراهن على السواء اختراقا جارحا ،إنها شاعرة وكاتبة مهووسة منذ الستينيات بصياغة بيانات حارقة ضد كل أشكال وأساليب الرداءة.
-
مدن تجري من تحتها الافكار
يبتكر الكاتب شخصية “أبي الحمض النووي” ليطل من خلالها على أدب المجالس فتقودنا الشخصية إلى أعماق تاريخ المدن التونسية، كاشفة عن حكايات أبطالها وشواهدها. فلكل مدينة مفتاح أسرارها التي يعريها أبو الحمض مستعيرا دقة المؤرخ وأسلوب المتحدث البليغ. ولا تخلو المجالس من المطارحات الفكرية مستعيدة بذلك أجواء المجالس الادبية والفكرية العربية القديمة إلا ان الكاتب يصوغ شخصيته في سياق حداثة التقنية، فلا يجعل منها شخصيته غريبة عن زمانها وانما تتصل بالازمنة الغابرة بواسطة معرفتها بحاضرها. لذلك يتقاطع الحاضر بالماضي في نبر فيه من الحنين ما فيه من التطلّع إلى تركيبة ذاتنا الحضارية
-
الأعمال الكاملة فضيلة الشابي “الشعر 2 “
هي امرأة وديعة شامخة كالنخلة التي لا يمكن أن تنحني للعواصف ،هي شاعرة تبدع في صلب الرعب ولأن الوضوح وهم كبير فهي تغوص دوما في ظلمة اللجج تطارد قصائد هاربة في أعماق الأكوان ، تحاذي العلم في ابعاده الفلكية ، هي شاعرة تؤمن بأن الفكرة أسرع من الضوء وتؤمن كذلك بأن عالمنا العربي يتعرض من المحيط إلى الخليج لعملية (إخصاء) متواصلة لذلك تدعو دائما الى النضال المستمر ليس من أجل تحرير الإنسان العربي فقط ولكن من أجل إطلاق الزمن العربي حتى نؤسس لثورة ثقافية تخترق الماضي والراهن على السواء اختراقا جارحا ،إنها شاعرة وكاتبة مهووسة منذ الستينيات بصياغة بيانات حارقة ضد كل أشكال وأساليب الرداءة.
-
زمان الأبيض و الأسود
يفتح كتاب الدكتور عبد الواحد المكني شهية المؤرخين العرب للكتابة عن الذات أو “الإيغو-تاريخ” كما هو متداول لدى المؤرخين الغربيين. كتابٌ يجم بينالتجربة الاجتماعية والتجربة المعرفية، بين العامِّية والفصحى، بين الصياغة الأدبية والصنعة الأكاديمية.. كتابٌ يذكِّر بأن التاريخ في المحصلة مادة أدبية مرتبطة بالكتابة أولا وقبل كل شيء، مهما كانت الجهود الإسطوغرافية التي جعلت منه علما..
” محمد حبيدة أستاذ التاريخ الاجتماعي جامعة ابن طفيل القنيطرة المغرب”
كيف ينتقل “المؤرّخ ” من التّاريخ الأكاديميّ، ومن البحث التّاريخيّ في الوثائق المعتادة، إلى “التّوارخ”، أي إلى الذّاكرة الشّعبيّة الشّفويّة، يربطها بالتّاريخ وصدماته وكدماته؟ كيف يخاطب المؤرّخ-الكاتب “ابن البلد وابن الاختصاص والقارئ العاديّ” معا؟ مغامرة شيّقة وممتعة هو “الأبيض والأسود”، تثري التّاريخ والذّاكرة وتساهم في حفظ ما اعتبر “تراثا لا مادّيا”، لأنه عرضة إلى التّلف والفوات أكثر من غيره من الموروثات.
رجاء بن سلامة مديرة دار الكتب الوطنية وأستاذة جامعية
حاول عبد الواحد المكني أن يعود بالتاريخ إلى الفعل الأدبي وعمل على استرجاع ما فقده التاريخ عندما تخلى عن “الحكاية” و”السرد” و”تْوارخْ” كما نقول في تونس. فسرده في صيغة مشوّقة متقاطعة طريفة، سردًا حرص فيه على احترام قواعد التاريخ الأساسية. فهل هو بذلك قد تخلى في طرحه عن صفة المؤرخ أم هو يكتب سردًا إبداعيًّا يغوص به في أعماق تاريخ مكان عايَشَه وزمان عَاشَه وسمع عنه من أشخاص مثل: خليفة الأديب وعلي الزربوط وحمزة والبشير …وغيرهم ممن اختزلوا التاريخ وصنعوا منه خيالًا ومتخيّلًا؟
-
في المياه المالحة
لأكتب … لأمد جسورا ، أدخل قوقعتي … أبحث عن ذاتي . ضباب كثيفة يحجبني عني … لفائف من الخوف … من الزيف .
حجاب رقيق أنيق زئبقي كالكذب الصادق . كيف أعبره ؟ من أكون ؟ سؤال يرج كياني ، أخاف هذيانه… أخاف صدقه. خوف التعري يطفئ وهج نفسي … يقتل توقها الدائم إلى التواصل إلى معانقة الآخر … إلى معانقة الحياة. كلما اتسعت الرؤيا ضاقت العبارة . و كلما تعمق الجرح لم تجرؤ عليه الكلمات .
-
“الأعمال الكاملة محمد المرزوقي القسم الرابع “المأثورات الشعبية
هذه الأعمال شواهد حياة أفناها صاحبها في خدمة التراث ، أثمرت نحو الأربعة مؤلفا مطبوعا، و العشرين مؤلفا مخطوطا عدا ما لا يكاد يحصى من البرامج الإذاعية ، و المقالات،و المحاضرات و القصص، و المسرحيات،و القصائد،و الازجال…
سابق صاحبها الزمن لإخراجها للناس ،و أعجزه الموت عن إتمام مشروعه.
وهي أعمال تتوزع بين المأثورات الشعبية ،و التاريخ الوطني ،و تحقيق المخطوطات ،و الكتابة الأدبية،و الصحفية…
قد واكبت هذه الأعمال حياة (المرزوقي) على مدى خمسين سنة، ورافقت نضاله لتحرير وطنه، و حنينه الدائم إلى صحرائه.
إنها علامات على طريق وعر ،طويل، انطلق من الرمال،انتهى في المدينة،وهي كلمات رجل رحل دون أن يتم كلامه.
يحوي هذا القسم الرابع جملة من أعمال “المرزوقي ” في مجال المأثورات الشعبية ،و أهمها كتاب عمر ” مع البدو في ترحالهم”
Be the first to review “سيرة مدينة – عمّان في الأربعينات”