مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789938941395 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 285 |
قاعدة الثواني الخمس
د.ت32.00
طوال حياتك كان لديك والدين، مدربين، معلمين وأصدقاء ساعدوك كي تصبح أفضل، كي تتخلص من مخاوفك وأعذارك. ماذا لو كان الحل بين يديك كل هذا الوقت؟ ماذا لو كان الحل بداخلك؟
باستخدام علم العادات، القصص الملهمة والحقائق المبهرة، تشرح ميل روبنز، واحدة من أشهر المعلمين في التاريخ والفن والأعمال قوة “اللحظة الفارقة”، ثم تمنحك الكثير من الوسائل البسيطة والفعالة لتستخدمها في مساعدة نفسك.
في “قاعدة الثواني الخمس” ستكتشف أنه يستلزمك 5 ثوان فقط كي:
تصبح أكثر ثقة بنفسك
تتخلص من الشك والعادات المُنهكة
تهزم الخوف
تتوقف عن القلق وتصبح أكثر سعادة
تشارك آرائك بشجاعة
كتب ذات صلة
-
فن الحياة البسيطة
اكتشف كيفية تحقيق السلام والسكينة وسط دوامة الحياة الحديثة مع هذا الدليل الذي يجسّد حكمة الزن، لأحد أبرز الرهبان اليابانيين، وحقق مبيعات هائلة في شتّى أرجاء العالم.
مع كل تمرين ستتعلم كيف تعثر على السعادة، لا في الخبرات الاستثنائية وإنما بإجراء تغييرات طفيفة على حياتك، والانفتاح على معاني السكينة والسلام الداخلي.المؤلف: شونمبو ماسونو هو الكاهن الأكبر في معبد زن ياباني وأحد أبرز مصممي حدائق الزن في العالم. يحاضر ماسونو في مؤسسات تعليمية عدة، منها كلية هارفارد للدراسات العليا في التصميم، وجامعة كورنيل، وجامعة براون.
-
أين نحن من هذا كله؟
منذ ظهور الإنسان العاقل إلى يومنا هذا، يقدَّم تاريخ البشرية عن عمد كصنيعة ذكاء العالم، حيث يتم إعادة تكوينه أمام أعيننا. ومع ذلك فإنه في أعماق الحياة الاجتماعية الأقل وعيًا، تلك التي كرس إيمانويل تود حياته من أجلها كباحث، يكمن تفسير ما يبدو لنا اليوم على أنه الاضطراب العالمي الكبير. حيث نرى إحساسًا بالعجز يخيم على العالم الغربي في سياق ثورة تكنولوجية، بدت كأنها جعلت كل شيء ممكنًا. لكن الواقع أن التدهور يشيع في العالم، وصعود الفوارق وتدني مستوى معيشة الأجيال الشابة باتت ظواهر عالمية تقريبًا، وبرزت أشكال سياسة شعبوية في كل مكان تعارض نخبوية الطبقات العليا، وتدني مستوى المعيشة للفئات الأوسع من المجتمع، حيث باتت حداثتنا أشبه بمسيرة نحو العبودية.
إن الأمر يتعلق بفهم الديناميات طويلة المدى للأنظمة العائلية، والتعبير عن هذه الأنظمة مع فهم دور الدين والأيديولوجيا، واستكشاف التمزقات التي يسببها التقدم التعليمي إذا أردنا أن نفهم أسباب الاضطراب.
تسمح لنا هذه المراجعة الرائعة لتاريخ البشرية أخيرًا أن نرى بكل وضوح ما ينتظرنا غدًا. -
حرر نفسك
هذا الكتاب ليس واحدًا من كتب المساعدة الذاتية المعتادة. امنح نفسك تلك الحياة التي تريد عيشها.
هذا الكتاب صفعة قوية موجهة إلى ما تعتقد أن على الحياة أن تكونه من أجلك. وأهم من هذا أنه مصمم بحيث يقدم إليك دفعة حقيقة إلى الأمام، دفعة تشعر بصدقها وبأنها ما يلزمك بالضبط، دفعة قادرة على حملك إلى مستويات جديدة من العظمة.
هذا الكتاب يعلّمك:
1– كيف تتعامل مع الصوت الناقد في داخلك
2– كيف تكف عن مقارنة نفسك بالآخرين
3– كيف تتحرر من نزواتكهل يرهقك دائمًا الإحساس بالفشل؟ إن كان الأمر هكذا، فإن لدى غاري جون بيشوب حلًا.
في هذا الكتاب المباشر الصريح، يزوّدك بيشوب بالأدوات والنصائح الضرورية للتخلص من الوحل الذي يثقل خطواتك لكي تصير نسخة جديدة من نفسك، نسخة متحررة حقًا.
يقول بيشوب ناصحًا: “افتح عينيك على أعجوبة وجودك وتذكّر ما نسيته: أنت أعجوبة وجود هائلة”
ليس الآخرون هم من يقف في طريقك، وليست ظروفك هي التي تعطل قدرتك على النمو والازدهار. إنها ذاتك أنت وما تقوله لها من غير توقف. -
مفكرون عظماء
هذا الكتاب بمثابة “قانون” لمدرسة الحياة. إنه عرض لأشخاص من عصور مختلفة كانت لهم مساهمة في تكوين مشروعنا الثقافي، وسوف نعتبر أننا قد نجحنا في مسعانا، في الأيام والسنين القادمة، إذا وجدت نفسك، عزيزنا القارئ، تعود إلى هذه الأفكار لتساعدك في إلقاء الضوء على ما تجده في حياتك اليومية من معضلات وأحزان ومسرات.
إن “مدرسة الحياة” مشروع رائد يقدم أفكارًا جيدة من أجل الحياة اليومية؛ فهو يتناول أمورًا من قبيل كيفية العثور على عمل يحقق لك الرضى والإشباع، وكيفية إتقان فن العلاقات العاطفية، وكيف تستطيع أن تصل إلى فهم أفضل للعالم.. وذلك عبر دورات، وجلسات معالجة، وكتب، وأفلام. يقع مقر المشروع في لندن، وله مقرات في ملبورن وباريس وأمستردام وساو باولو واسطنبول وبلغراد وأنتويرب وسول.
إن “مدرسة الحياة” تهدف إلى تطوير الذكاء العاطفي، بمساعدة الثقافة، إيمانًا بأن العديد من مشكلاتنا تعود إلى عجز في فهمنا لذواتنا، وضعف في التعاطف والتواصل مع الآخرين.
نعمل من خلال عشر مدارس حول العالم، وننتج أفلامًا، وننظم دورات تدريبية. إن سلسلة مدرسة الحياة تنشر كتبًا عن أهم مواضيع الحياة الثقافية والعاطفية.. هي كتب مصممة للمتعة والتعلم. -
12 قاعدة للحياة
“ليس من الضروري أن تتفق مع آراء بيترسون السياسية حتى تُعجب بهذا الكتاب، فلو تغاضيت عن تصنيفه ككتاب مساعدة ذاتية سترى أنه كتاب مذهل.. جوردان بيترسون عبقري في تناوله لمواضيع كتابه.. كتاب شامل ومشاكس وواقعي في آن. يحاول بيترسون في كتابه هذا إعادتنا إلى ما يعتقد أنه الحقيقة والجمال والخير..تستطيع اعتبار كتاب 12 قاعدة للحياة أرقى ما يمكن أن يكونه كتاب للمساعدة الذاتية.. وأيًا كان تصنيفك له فإن قراءته مزلزلة.”
The Guardian
“بيترسون أصيل في تميّزه ولا يشبه أحدًا من المفكرين المعاصرين.”
Daily Mail“بيترسون شخصية كاريزماتية شديدة الفصاحة، يقدم نموذجًا جديًا لنمط الشخصية العامة، فاليوتيوب ووسائل التواصل الاجتماعي تجعله يصل إلى أكبر شريحة ممكنة من الناس ليتقدم بذلك على سابقيه أمثال برتراند رسل وإيزايا برلين.”
-
الثنائي المحطم
:المترجم
وليم العوطة
«ما زلت أحبك، لكن الاستمرار بات صعبًا والأفضل لكلينا أن نفترق»
في أحد الأيام نلاحظ، بحزن عميق، أن الحب لم يعد موجودًا… لقد جرّبنا كل شيء.. ولكننا نعلم أن الانفصال بات أمرًا محتومًا.
وسواء قررنا نحن الرحيل أم تُركنا، نجد أنفسنا في مواجهة الحاجة إلى الحداد على علاقة حبّ تحطمت، وعلينا بناء الذات والمضي قدُمًا.بحساسية وعمق الطبيب والمعالج النفسي، يسلط المؤلف الضوء على الألم الشديد الناتج عن الانفصال، ويرافق الثنائي الذي جمعه الحب والكثير من تفاصيل الحياة المشتركة في رحلة الحداد والتمزّق الأسري وصولًا إلى التعافي.
في عالم تزداد فيه نسبة الطلاق، يأتي هذا «العمل الإيجابي حقًا» ليعلمنا كيف يمكن لمِحنة كهذه أن تعطينا دروسًا في فهم الذات لمواجهة احتراق الانفصال والانكسار. كما يشكّل دليلًا للتعامل مع التفكّك الذي يصيب الأسرة ومع الأطفال المشتَّتين بين أب وأم قررا أخيرًا الطلاق.
ماذا حلّ بوعود الماضي عندما اعتقدنا بأنّ الحبّ كان ملِكًا متوَّجًا؟
لماذا، بعد هذه السنين كلّها من المشاركة ينكسرالحبّ وينطفئ؟
لماذا تنتهي الحميمية إلى كثيرٍ من الكراهية، والضغينة، أو اللامبالاة؟
كيف سنتصرف مع الأطفال الذين فقدوا الشعور بالأمان؟«يحاول هذا الكتاب الإجابة عن هذه التساؤلات. كتبتُه مستخدمًا عبارات الأشخاص الّذين قابلتهم في مكتبي، والذين، مثلكم، مرّوا أو كانوا يمرّون بتلك الفترة الفوضوية من وجودهم».
-
قرارات بعيدة النظر
إن القرارات المصيرية، التي تغير مسار الحياة، هي القرارات الأصعب: أين تعيش، من ستتزوج، بماذا تؤمن، هل تبدأ شركتك الخاصة؟ ولا يوجد نهج واحد مناسب للجميع من أجل مواجهة هذا النوع من المعضلات.
في هذا الكتاب، يتناول جونسون كيفية اكتساب مهارة اتخاذ القرارات المعقدة، فيشرح الأساليب التي يستخدمها صناع القرار الخبراء. وهؤلاء ليسوا فقط واضعي الاستراتيجيات البارعين الذين يديرون الشركات الكبرى أو المفاوضات الدبلوماسية عالية المستوى، بل ينطبق الوصف كذلك على الروائيين الذين يرسمون تعقيدات الحياة الداخلية لشخصياتهم، وعلى مسؤولي المدن الذين يقومون بتأمين موارد المياه، والعلماء الذين يتعاملون مع تحديات مستقبلية لم تخطر على بال معظمنا. إن أذكى صناع القرار لا يتبعون حدسهم؛ بل يعتمد نجاحهم على اتباع نهج مستقبلي وعلى القدرة على تدبّر كل الخيارات المتاحة بطريقة إبداعية ومنتجة.يوضح لنا جونسون في كتابه هذا كيف نأخذ الخيارات التي يمكنها رسم مسار حياتنا، أو مؤسساتنا، أو حضارتنا. وسيساعدك على تخيّل الصور المستقبلية الممكنة، وعلى تقدير الذكار البارع الذي اتسمت به الخيارات التي شكّلت تاريخنا الاجتماعي الأوسع.
-
أسباب وجيهة للمشاعر السيئة
اعتمادًا على قصص من عمله كطبيب معالج، وعلى البيولوجيا التطورية، كيف تكون المشاعر السلبية مفيدة في مواقف بعينها، لكنها ممكن أن تصير طاغية. فالقلق يجعلنا حذرين، لكنه قد يتحوّل إلى معوق لقدرتنا على اتخاذ القرارات. ويكشف لنا كيف أن هناك أسبابًا تطورية وجيهة وراء الاضطرابات النفسية والجنسية، وخلف وجود جينات تساعد على الاكتئاب أو الخوف أو الفصام. وبهذا يساعدنا على تفسير سبب شيوع المعاناة الإنسانية، ويبيّن لنا طُرقًا جديدة للتخفيف منها.
“كل الأطباء النفسيين والمرضى الذين تنتابهم أحيانًا “مشاعر سيئة” حيال فهمهم الحالي للأمراض النفسية، ستكون لديهم “أسباب وجيهة” لقراءة هذا الكتاب.”
Be the first to review “قاعدة الثواني الخمس”