• تزوجيه

    “بهجة لم أتوقعها! تقدم لوري غوتليب نفسها نموذجًا لقصة بحثها الخائب عن زوج. قصة معروضة من خلال مزيج من الصدق وروح الفكاهة القاتمة… الحقيقة ليست جميلة، لكنها قد تكون قادرة على تحريرنا”. نيويورك تايمز بوك ريفيو

    “تزوّجيه… كتاب مخيف ومقنع إلى حد مفاجئ”.
    ذا أوبرا ماغازين
    * * *
    لديكِ عمل يرضيكِ، وشقة ممتازة، وصديقات رائعات. إذًا، ما المشكلة إن كنتِ لم تعثري بعد على [الرجل] الذي في ذهنك؟ سوف يظهر ذات يوم -تقولين- أليس كذلك؟ لكن… ماذا لو لم يظهر؟ أو، ماذا لو كان ذلك [الرجل] أمامك، لكنك تجاوزتِه ولم تلتفتي إليه؟ تتساءل لوري غوتليب التي تجاوزت الأربعين ولا تزال عازبة: ما الصفات التي هي قُوام الرضى الرومانسي الدائم؟ وهل نحن نبحث عنها في علاقاتنا العاطفية؟ هل المبالغة في التدقيق تأخذنا إلى أمور ثانوية فنغفل عن الصفات المهمة ؟
    تستطلع غوتليب في هذا الكتاب معضلة شائعة جدًا: كيف السبيل إلى التوفيق بين الرغبة في زواج سعيد وبين قائمة الصفات التي لا بد من توفرها والصفات التي لا يمكن القبول بها؟ إنها قائمة بالغة التعقيد!
    في سعيها للإجابة عن هذا السؤال، تنطلق غوتليب في رحلة البحث عن الحب لدى علماء وأطباء وباحثين في العلاقات الزوجية، وكذلك لدى نساء ورجال من المتزوجين والعازبين من أجيال مختلفة.
    إنها رحلة استكشاف في عالم العلاقات العاطفية الحديث، رحلة معمَّقة طريفة مؤلمة صادقة دائمًا، رحلة تجلو البصيرة وتنبّه العازبات إلى ضرورة النظرة الواقعية لاختيار [الرجل الجيد إلى الحد الكافي].

    د.ت45.00
  • ربما عليك ان تكلم أحداً

    من مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا بحسب النيويورك تايمز والمعالجة النفسية لوري غوتليب، كتاب مضحك ومثير للتفكير ومدهش في آن، يأخذنا وراء كواليس عالم العلاج النفسي، حيث يبحث مرضاها عن إجابات هي نفسها تبحث عنها.
    بينما تستكشف غوتليب العوالم الداخلية في حياة مرضاها، تصل إلى حقيقة أن الأسئلة التي يعانون في إيجاد حل لها هي الأسئلة نفسها التي تطرحها على معالجها. بحكمة مبهرة وحس فكاهة لافت، تأخذنا غوتليب إلى عالمها كمعالجة نفسية ومريضة في آن، تمحّص الحقائق والخيالات التي نخبرها لأنفسنا وللآخرين، بينما نتأرجح على حبل الحب والرغبة، والمعنى والموت، والذنب والخلاص، والرعب والشجاعة، والأمل والتغيير.
    كتاب ثوري في صراحته، يأخذنا في جولة عميقة إلى مكنوناتنا ويقدم لنا مشهدية بالغة الجرأة لمعنى أن تكون إنسانًا. سرد مضحك وملهم ومثير لحياتنا الغامضة والقوة التي نتسلح بها لتحويلها.

    د.ت40.00