• تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج  مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:

    اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس

    اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة

    تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح

    العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.

  • تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج  مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:

    اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس

    اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة

    تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح

    العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.

  • تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج  مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:

    اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس

    اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة

    تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح

    العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.

  • Out of stock

    سلسلة من أعرق سلاسل "دار محمد علي" تهتم بدرس اللغة العربية في المدارس الاعدادية. تعود إلى قرائها في شكلها الجديد بعد اكتمال تجديد برامج اللغة العربية في الاعدادية. تواكب البرامج الرسمية الجديدة بأساليب بيداغوجية متميزة.

  • سلسلة من أعرق سلاسل "دار محمد علي" تهتم بدرس اللغة العربية في المدارس الاعدادية. تعود إلى قرائها في شكلها الجديد بعد اكتمال تجديد برامج اللغة العربية في الاعدادية. تواكب البرامج الرسمية الجديدة بأساليب بيداغوجية متميزة.

  • Alors que l’histoire générale des sciences sociales nous enseigne, comme c'est le cas pour la science dans son sens le plus large, que l’essentiel de son développement, de son dépassement et de son évolution passe par le travail de réflexion et de l’auto-remise en question, l’état de la sociologie en Tunisie aujourd’hui, nous révèle une partie de la réponse à la question de sa stagnation. Ce qui se passe aujourd’hui est une sorte de cumul sans accumulation et d’entassement des travaux de recherche sans remise en question, sans enrichissement et sans dimension comparative. L’absence d’une histoire intellectuelle des sciences sociales, aggravée par l’absence de leur histoire culturelle et critique a fait des « visions du monde des acteurs de l’histoire en marche » notre principal recours. En effet,  notre travail ne prétend nullement se présenter ni sous forme d’un texte d’histoire et encore moins d’historiographie, ni sous la forme d’un texte d’épistémologie. Il ne se classera pas, non plus, dans le cadre d’une sociologie de la connaissance. Notre espoir est de faire de l’histoire sociale de la sociologie une discipline à part entière dont la mémoire, telle qu’elle est racontée par les acteurs, fasse partie de ses préoccupations. Ceci explique la forme hybride que requiert le présent texte, aspirant être plutôt un appel, voire même, un plaidoyer pour une histoire sociale de la sociologie qui, par son déploiement disciplinaire, serait la base pour une histoire culturelle du monde des sciences sociales en Tunisie.
  • ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك "الإيجابية" ويقول: " فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا ". لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية " فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب " التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.

    ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.

    لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.

  • "ليس من الضروري أن تتفق مع آراء بيترسون السياسية حتى تُعجب بهذا الكتاب، فلو تغاضيت عن تصنيفه ككتاب مساعدة ذاتية سترى أنه كتاب مذهل.. جوردان بيترسون عبقري في تناوله لمواضيع كتابه.. كتاب شامل ومشاكس وواقعي في آن. يحاول بيترسون في كتابه هذا إعادتنا إلى ما يعتقد أنه الحقيقة والجمال والخير..تستطيع اعتبار كتاب 12 قاعدة للحياة أرقى ما يمكن أن يكونه كتاب للمساعدة الذاتية.. وأيًا كان تصنيفك له فإن قراءته مزلزلة."

    The Guardian

    "بيترسون أصيل في تميّزه ولا يشبه أحدًا من المفكرين المعاصرين." Daily Mail

    "بيترسون شخصية كاريزماتية شديدة الفصاحة، يقدم نموذجًا جديًا لنمط الشخصية العامة، فاليوتيوب ووسائل التواصل الاجتماعي تجعله يصل إلى أكبر شريحة ممكنة من الناس ليتقدم بذلك على سابقيه أمثال برتراند رسل وإيزايا برلين."

  • إن فهم مشاعرنا السيئة يمنحنا قوة حقيقية. ولذلك مهم جدًا أن نفهم لماذا عقولنا هشة بهذه الصورة. لماذا ينتابني شهور سيء؟ يبيّن نيس، اعتمادًا على قصص من عمله كطبيب معالج، وعلى البيولوجيا التطورية، كيف تكون المشاعر السلبية مفيدة في مواقف بعينها، لكنها ممكن أن تصير طاغية. فالقلق يجعلنا حذرين، لكنه قد يتحوّل إلى معوق لقدرتنا على اتخاذ القرارات. ويكشف لنا كيف أن هناك أسبابًا تطورية وجيهة وراء الاضطرابات النفسية والجنسية، وخلف وجود جينات تساعد على الاكتئاب أو الخوف أو الفصام. وبهذا يساعدنا على تفسير سبب شيوع المعاناة الإنسانية، ويبيّن لنا طُرقًا جديدة للتخفيف منها.

    "كل الأطباء النفسيين والمرضى الذين تنتابهم أحيانًا "مشاعر سيئة" حيال فهمهم الحالي للأمراض النفسية، ستكون لديهم "أسباب وجيهة" لقراءة هذا الكتاب."

  • إن القرارات المصيرية، التي تغير مسار الحياة، هي القرارات الأصعب: أين تعيش، من ستتزوج، بماذا تؤمن، هل تبدأ شركتك الخاصة؟ ولا يوجد نهج واحد مناسب للجميع من أجل مواجهة هذا النوع من المعضلات. في هذا الكتاب، يتناول جونسون كيفية اكتساب مهارة اتخاذ القرارات المعقدة، فيشرح الأساليب التي يستخدمها صناع القرار الخبراء. وهؤلاء ليسوا فقط واضعي الاستراتيجيات البارعين الذين يديرون الشركات الكبرى أو المفاوضات الدبلوماسية عالية المستوى، بل ينطبق الوصف كذلك على الروائيين الذين يرسمون تعقيدات الحياة الداخلية لشخصياتهم، وعلى مسؤولي المدن الذين يقومون بتأمين موارد المياه، والعلماء الذين يتعاملون مع تحديات مستقبلية لم تخطر على بال معظمنا. إن أذكى صناع القرار لا يتبعون حدسهم؛ بل يعتمد نجاحهم على اتباع نهج مستقبلي وعلى القدرة على تدبّر كل الخيارات المتاحة بطريقة إبداعية ومنتجة.

    يوضح لنا جونسون في كتابه هذا كيف نأخذ الخيارات التي يمكنها رسم مسار حياتنا، أو مؤسساتنا، أو حضارتنا. وسيساعدك على تخيّل الصور المستقبلية الممكنة، وعلى تقدير الذكار البارع الذي اتسمت به الخيارات التي شكّلت تاريخنا الاجتماعي الأوسع.

  • هل تساءلت يوماً لماذا يبدو أن ازدياد إمكانية التواصل بين الناس يجعلهم أكثر تباغضاً؟ وهل تساءلت يوماً عما يجعل الناس يشعرون أنهم أكثر قلقاً وتعاسة على الرغم من ازدياد حياتهم يسراً؟

    حسناً، شدوا الأحزمة !... سوف يأخذكم العم مارك في رحلة جديدة! ومثلما شكك كتابه «فن اللامبالاة» في حكمتنا التقليدية المعتادة حول ما يجعلنا سعداء، يأتي كتاب «خراب: كتاب عن الأمل» ليضع موضع التساؤل كل ما لدينا من افتراضات عما يجعل الحياة جديرة بأن تُعاش.

    إننا نعيش زمناً لافتاً ! فمن الناحية المادية، صار كل شيء أفضل من أي وقت مضى - نحن الآن أكثر حرية وبحبوحة من أي جيل سابق في تاريخ البشر. لكن كل شيء يبدو - لسبب ما - كما لو أنه سيء إلى حد فظيع لا يمكن تداركه. ففي هذه اللحظة من لحظات التاريخ، حين صار في متناولنا ما لم يحلم به أسلافنا من تعليم وتكنولوجيا واتصالات، يعود كثير منا فيجد نفسه تحت وطأة إحساس طاغ بانعدام الأمل. فما الأمر؟ هذا ما يحاول مارك مانسون إخراجنا منه.

    نشر مانسون كتابه «فن اللامبالاة» في سنة 2016، فحقق نجاحاً لامعاً في تحديد معالم القلق الخفي المستمر الذي يتخلل الحياة الحديثة. لقد بين لنا أن ما خلقته حياتنا الحديثة في نفوسنا من دافع لا يهدأ إلى السعي الدائم خلف السعادة لا يفلح إلا في جعلنا أقل سعادة من ذي قبل. وقد كانت النتيجة كتاباً تحول إلى ظاهرة عالمية فباع ملايين النسخ في أنحاء الأرض واحتل المركز الأول في ثلاثة عشر بلداً.

    والآن، مع «خراب: كتاب عن الأمل»، يحوّل مانسون نظره من العيوب التي لا مهرب منها في نفس كل فرد إلى الكوارث التي لا نهاية لها في العالم من حولنا. يعتمد مانسون على ميدان أبحاث علم النفس في هذه الموضوعات، وعلى الأفكار الحكيمة الخالدة للعديد من الفلاسفة، فيشرح السياسة والدين وعلاقاتنا بالمال والإنترنت وعالم التسلية، وكيف يمكن للإفراط في أشياء جيدة أن يأكلنا أحياء من الناحية النفسية، وهو يتحدى من غير مواربة تعريفاتنا للإيمان والسعادة والحرية، بل حتى للأمل نفسه.

  • في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على: معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت راغب فيه. العمل على خلق حياة تحبها كثيرًا.. بل خلق هذه الحياة الآن.

    عندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، ستصير مدركًا ما الذي يجعلك ما أنت عليه الان، وكيف تحب ما لا تستطيع تغييره، وكيف تغير ما لا تحبه، وكيف تستخدم "القدرة" حتى تتغلب على العقبات.

Go to Top