• طوال حياتك كان لديك والدين، مدربين، معلمين وأصدقاء ساعدوك كي تصبح أفضل، كي تتخلص من مخاوفك وأعذارك. ماذا لو كان الحل بين يديك كل هذا الوقت؟ ماذا لو كان الحل بداخلك؟ باستخدام علم العادات، القصص الملهمة والحقائق المبهرة، تشرح ميل روبنز، واحدة من أشهر المعلمين في التاريخ والفن والأعمال قوة "اللحظة الفارقة"، ثم تمنحك الكثير من الوسائل البسيطة والفعالة لتستخدمها في مساعدة نفسك.

    في "قاعدة الثواني الخمس" ستكتشف أنه يستلزمك 5 ثوان فقط كي:

    تصبح أكثر ثقة بنفسك تتخلص من الشك والعادات المُنهكة تهزم الخوف تتوقف عن القلق وتصبح أكثر سعادة تشارك آرائك بشجاعة

  • بعد "عزاءات الفلسفة" الذي لقي إقبالًا لافتًا، نقدم هذا الكتاب، حيث بطريقة مرحة ومسلية يغوص دو بوتون في طُرق بحثنا عن حب الناس وتقديرهم لنا، أي عن مكانتنا في نظرهم.

    في هذا الكتاب يوضح دو بوتون أن سعينا لأن نكون محبوبين ومقدرين يتفوق على سعينا لحيازة أي شئ آخر، بل إن كل ما نقوم به يهدف إلى تحسين مكانتنا .. ذلك أن موقعنا على درجات السلم الاجتماعي يلعب دوراً حاسماً في حياتنا لأن صورتنا الذاتية تعتمد بشدة على ما يراه الآخرون فينا. لكنه يتساءل أيضاً: هل يستحق البحث عن المكانة أن نقدم التضحيات؟

  • من منشورات دار محمد علي للنشر بالاشتراك مع مكتب التعاون الأكاديمي لمؤسسة روزا لوكسمبورغ
  • تجول الكاتبة تاجة بوحجة بن علي بنا ومعنا في هذا الكتاب جولة مغريةً وشيقةً باحثة عن أثر العاطفة الخفي والظاهر في سلوكنا وحياتنا، وعن الصراع المتواصل لدى الانسان بين المنطق/ العقل والرغبة، ساعيةً في كل ذلك الى البحث، عمّا تراه الجوهر، بحثا فلسفيا رائقًا.

    فالكتاب رحلة  في شعاب الموروث، في تاريخ الفلسفة شرقها وغربها، قديمها وحديثها، بحثا في مفارقات الأهواء وأفاعيلها في وجودنا، علّنا ننتبه إلى أشكال اقتدارها الخفية والظاهرة، قصد تمعنّها وتوجيهها الوجهة الأفضل بتحميلها مهمة تجميل وجودنا، وتحسين حدوساتنا لمعاني الحياة. فلا تمجيد العقل ولا تقريظ الحكمة يقتضيان إقصاءها من باحة الوجود، أو يستوجبان قرضها، وكأننا ننهش بذلك طرفًا من ذواتنا، بل ربما ذاتنا في كليتها. والحال تلك، فلا مفر من أن يمثُل الأنا الهووي ونعترف به بردييغما للقرن الواحد والعشرين: فهو أصل البدايات، ومنتهى الغايات، وملتقى كل الديانات، تجلى في كل أشكال الخطاب خفيا ومعلنا، وهو منفذ فهمنا لأنفسنا ولعلاقتنا بالعالم وبالآخر. إن المصالحة مع الأهواء مصالحة مع كياننا، وبحث عن حيز نخبر فيه معنى الامتلاء، والوجود المفعم بالحياة، ونغادر به عالم "الممل" و"الكيتش" و"المقرف". سيظل عالم الأهواء أفقا لامتناهيا لرغبات وخبرات وجودية مألوفة و نادرة، تتكرر وتتجدد في زمن غير الزمن، وفي سياق غير السياق.

    تاجة بوحجة بن علي

    - أستاذة جامعية وباحثة متحصلة على شهادة التبريز وشهادة الدكتوراه في الفلسفة

    - عضوة في فريق بحث العقلانية والحرية بمجمع بيت الحكمة.

         - من مؤلفاتها: نظرية الاعتقاد في فلسفة هيوم. في البدء كانت الذات، وعديد المقالات المنشورة.

  • الرواية روايات

    بين أيدنا حصيلة عمل جماعي صاغه أصحابه وهم على قناعة مشتركة بأمرين هامين: تكريم أستاذ سخّر حياته للكتابة في التاريخ والرواية من ناحية، وتناول مسألة علاقة الواقع في ماضيه وفي حاضره بذات الانسان وفكره وخياله وتأويلاته من ناحية ثانية.

    فالتاريخ سرد لأحداث سردا متناسقا في ظاهره والرواية سرد للواقع بقلم مجنّح فيجعل منها مادة لمعرفة جوهر الشيء بحكم ما يعطيه الكاتب عن قصد من "كذب فني" لذيذ  القارئ كما يقول الاستاذ الشيباني في تقديمه.

    تناول الدارسون في هذا الكتاب قضية الرواية والتاريخ فإذا بهم أمام تنوع الروايات. تنوّع يسمح للمؤرخ بأن يجعل أبطالا وبطلات من ورق تحكي نظرته للواقع والحاضر والماضي كما تسمح له بالحلم، فاذا به ينطٍّقُها ما يعجز عنه البحث في الأحداث والوقائع والوثائق.

     على هذا النحو سمحت مسيرة عبد الحميد الفهري الفكرية بأن نختار الباحثون الثمانية عشر في هذا الكتاب عنوانا لندوتهم "الرواية روايات" فتناولوا المسألة من جوانب متعددة مستلهمين من أعماله في الأدب والتاريخ كاشفين عن أعمال أدبية عديدة تاريخيّتها وعن عديد الأحداث التاريخية أدبيتها.

  • هل ستكون صفاقس حاضرة متوسطيّة مُستدامة في أفق 2040؟

    .أزمة النقل العمراني بتونس: حاضرة صفاقس نموذجا

    يواصل الدكتور رياض الحاج طيّب في هذا الكتاب دراسة التحدّيات التي تواجه بلادنا عامة ومدينة صفاقس خاصة. فبعد تناوله بصفة دقيقة ومستفيضة مواضيع حارقة مثل التنمية غير المستديمة وأزمة التنقل العمراني بصفاقس، يسلط الضوء على موضوع هام وخطير سواء على الجيل الحالي أو الأجيال القادمة وهو التغيّرات المناخيّة وتداعياتها المدمّرة على الصعيد الوطني والمحلي. وقد قام الكاتب باستعراض الواقع الحالي الموجود واستشراف المستقبل المنشود لصفاقس في هذا المجال.

  •   La Grande Mosquée de Sfax

    1200 ans d'art et l’histoire

    La Grande Mosquée de Sfax a été construite, il y a maintenant plus que 12 siècles, elle est I'une des plus anciennes de la Tunisie. Œuvre de la dynastie aghlabide (IX siècle), elle fait partie des édifices historiques phares de l'architecture religieuse de Tunisie et du monde islamique. Elle figure en bon rang dans les manuels d'art et d'architecture islamiques qui lui réservent des développements plus ou moins importants.

    Totalement refaite sous les Zirides, elle se distingue par son style éclectique qui hérite les traditions architecturales de Kairouan, de Mahdia et du Caire. C’est surtout sa façade orientale qui fait sa célébrité. Celle-ci se distingue par un pro- gramme ornemental raffiné et homogène qui n'a pas été altéré par les restaurations hafsides et ottomanes.

    Aux yeux des spécialistes, la Mosquée de Sfax constitue un jalon essentiel dans I'histoire de l'art du monde islamique médiéval et renseigne, plus que tout autre monument peut-être, sur l’art religieux du Xe siècle, au temps de l'expansion fatimide en Ifriqiya et en Egypte.

    Ce livre vise à montrer combien l'édifice a été déterminant dans cité, combien aussi, il est riche en documents archéologiques et épigraphiques susceptibles d'éclairer des pans entiers de l’histoire politique, artistique baine non seulement de Sfax, mais aussi de la Tunisie (l’Ifriqiya) et du Levant.

  • Assiège ton Siège,

    Nulle part où fuir.

    Si tu perds ton bras

    Reprends le hâtivement,

    Et frappe ton ennemi

    Nulle part où fuir..

    Et, m'affalant tout près de toi...

    Ramasse-moi.

    Et Frappe de mon corps ton ennemi..

    Te voici libre..ainsi !

    Cet univers, décrit longuement dans son oeuvre par le poète Mahmoud Darwich, je l'ai vécu pas à pas sur mon itinéraire de reporter de guerre à chaque étape en me surprenant mol- même, comme marcheur à la fois naïf et rusé.

    Youssef Seddik, né à Tozeur en 1943.

    Philosophe, journaliste et reporter au journal «La Presse » Tunisie.

    Dès 1968, il couvre les manifestations de Mai 68 à Paris.

    Au millieu des années 70, rédige des reportages sur le terrible tremblement de terre en Algérie, puis dans les zones chaudes au Moyen-Orient: - Pendant la guerre de 1973, reporter au canal du Suez, sur le front, pour le compte de la revue «Contact » Tunisie.

    - Les débuts de la guerre civile au Liban 1975.

    - Les troubles au Soudan au crépuscule de la dictature Numeyri.

    -La guerre du Tchad et autres.

    En 1982,à la veille de l’invasion de Beyrouth par les israéliens, Youssef Seddik a été l’envoyé spécial du journal «La Presse ».

  • الهادي التيمومي من مواليد الكبارة / القيروان
    أستاذ التاريخ في جامعات تونس منذ 1975.
    مؤلف ومترجم أنجز 35 كتاباً في التاريخ تأليفاً وترجمة وتوثيقاً وتحقيقا وتنظيرا.
    كان له السبق في اكتشاف نمط إنتاج خاص بتونس وبلاد المغرب الكبير وسماه «نمط الإنتاج المخامسي».
    استعرض مختلف المدارس التاريخية وأبرز ميزاتها وتقاطعاتها مع بعضها ومع تيارات العلوم الإنسانية في مجملها.
    تابع صيرورة «التونسي» على مدى القرون واستخلص ذهنيته المتميزة والمتحولة بتنوعها بين التاجر البحار والفلاح المتجذر في أرضه.
    وثق الانتفاضة في تونس منذ 2011 في 6 أجزاء وأبرز الميزات والمراحل والنجاحات والتعثرات إلى أن وصلت إلى مرحلة «التدمير الاجتماعي المعمم» كما سماها هو في مصطلح خاص به ومعبر.
    ركز التيمومي في بحوثه على خصوصية الدولة وأهميتها في المجتمعات «الشرقية» غير الغربية.
    يرى أن السبب الجوهري في تعطل النمو وفي تطوير العلاقات الاجتماعية في تونس وفي مثيلاتها هـو تحكم ما سقاه بالتكوينات الهجينة على كل الأصعدة.
    يستقرئ الباحثون في هذه الندوة استقراء متقاطعا لما للتيمومي من قدرة على الاستنارة بمناهج البحث العلمية وخاصة منها الماركسية والاعتماد عليها بروح التجديد والمرونة. ويكشفون حرفيته في اعتماد الأرشيف والمصدر والوثيقة للوصول الى التحليل والتفسير والتأويل ثم إلى التأليف وابتكار عديد المفاهيم والمصطلحات في  فهم التاريخ .
Go to Top