• في العام ١٨٦٢، قام دوستويفسكي بأول رحلة له إلى الخارج. فمر بألمانيا ووصل إلى باريس، حيث لم يمكث فيها إلا عشرة أيام، ثم سافر إلى لندن لمدة أسبوعين، عاد بعدها إلى باريس ثانية، فقضى فيها أسبوعين آخرين، ثم تركها إلى جنيف مارًا بمدينة بال. وفي جنيف التقي بصديقه نيقولا ستراخوف، فزار الصديقان إيطاليا معًا. وقد كتب ستراخوف بعد ذلك يقول: "لا الطبيعة ولا المباني ولا آثار الفن كانت تعنيه، فإنما كان ينصرف انتباهه كله إلى الناس."

  • واحد من أكبر الأعمال الأدبية أثراً في زماننا. إن "مئة عام من العزلة" إنجاز أصيل مدهش للأديب الكبير غابرييل غارسيا ماركيز الفائز بجائزة نوبل للآداب.

    تحكي "مئة عام من العزلة" قصة نشأة مدينة ماكوندو الأسطورية وسقوطها من خلال رواية تاريخ عائلة بوينديا.. رواية مبتكرة، مسلية، حزينة، جذّابة، حية بما فيها من رجال ونساء لا يمكن نسيانهم. رواية ملؤها الصدق والتعاطف والشاعرية السحرية التي تعصف بالروح عصفاً. إنها قمّة من قمم الفن الروائي.

  • في هذه الرواية نرى نموذجي دوستويفسكي الأثيرين اللذين يظهران في كل أعماله تقريبًا: الإنسان الوديع، والإنسان الشرس. فمع أن الرواية تتخذ منحى هزليًا فإن شخصياتها تنقسم على نحو واضح إلى هاتين الصفتين. فالكولونيل روستانف محبّب إلى القلب، يتحمّل حتى الإساءة، ولذلك فهو يخضع عن طيب خاطر لإرادة أمه، بل إنه لمستعد أن يتزوج على مضض فتاة غنية لا يحبها. وهو يقبل المذلة والهوان الذي يلقاه من أمه التي تصدق أكاذيب فوما فومتش، الذي يتحكم بحياتها وحياته، ويتصرف بطريقة تبلغ حد السخرية المضحكة مع جميع من في البيت، بل في القرية كلها. فهذا المنافق امتلأت نفسه بغضًا وحسدًا ورغبة في التسلط والسيطرة، وأصبح طاغية يسخر بكل من حوله ويتهكم عليهم ويستهزئ بهم. وهو يعظ بالأخلاق ويتكلم في الدين ويدّعي أنه سيعتكف ناسكًا بعد أن ينهي تأليف "كتابه الأدب العظيم". ولكن ذلك كله ليس إلا كذبًا ونفاقًا، فهو لا يكتب شيئًا وكل ما يريده أن يحتفظ بسيطرته على الأم ليضمن المأوى المريح والحياة المرفهة في ستيبانتشيكوفو.

  •  

    L’univers géopoétique de Tahar Bekri, est traduit par une écriture marquée par l’altérité spatiale et temporelle. Il part de son expérience pour mieux parler de l’Autre. Il parle en son propre nom et s’aventure dans des espaces au sein desquels il reconnaît des parts de lui-même. fitre au monde, transfrontalier plutôt qu’être apatride, Tahar Bekri a la conscience d’appartenir à un espace naturel et humain plus vaste. Le moi se dissout, à travers la « perception d’un réseau de connivences, de rappels, d’échos, de similitudes » en quelque sorte dans l’universel. Son écriture est traversée par une volonté constante de transformer l’expérience de l’exil en errance, en quête, en rencontre, en voyage dans le(s) temps (passé individuel et collectif), dans des espaces réels et imaginaires. Transfuge, il voyage dans son paysage intérieur grâce au Verbe et à la relation de fraternité avec l’Autre.

    Son projet «géopoétique» n’est pas, cependant, idéologique, figé, mais littéraire, culturel, intellectuel et esthétique. Tahar Bekri est peu enclin aux utopies qui miroitent les contrevérités. La Tunisie qu’il évoque dans sa poésie est suggérée à travers la mer, les plantes, les arbres, les rochers, les éléments de la nature... La terre qu’il aime est recréée, resémantisée à

    travers la fusion du végétal, du minéral et de l’aquatique. Le poète aime la retrouver comme souvenirs, comme socles de l’émotion, mais aussi comme métaphores d’ouverture au monde, de connivences avec les êtres et les lieux.

    Il se réapproprie l’espace géographique, humain pour en faire la substance et la forme de ses textes.

  • أن تتدرب عللى التعبير الكتابي يعني أنك تتعلم كيف تقرأالنصوص و كيف تسيطر عللى تقنيات الكتابة و تحسن التصرف فيها.

    أن تحسن التعبير يعني أنك تبرهن على نجاعتك في الحياة المدرسية و حياتك العامة اليومية.

    أن تحذق فن التعبير يعني أنك تضمن لنفسك حضوضا أوفر للنجاح في امتحاناتك.

    أن تتفنن في التعبير يعني أنك تحقق لنفسك لذة قد لا تعادلها لذة، هي لذة الكتابة.

  • يتناول الكاتب قضية طالما خفيت وهي كشف  مقاييس الترقي الاجتماعي زمن الاستعمار الفرنسي لتونس . وحاول من خلال البحث في هذه المسألة عن جواب  سؤال يطرحه المؤلف وهو

    هل ارتقى نظام الحماية بالادارة المحلية الى مستوى التنظيم الاداري  المنتظم الحديث و المعقلن ؟

  • منذ أكثر من عشرة قرون و مراحعة الفكر الاسلامي ما فتئت تؤكد و تجزم بأن القرآن بما هو كلام الله لا يرتبط لا بالمكان و لا بالزمان .بل يتماشى مع كل الظروف و لا حدود له في الزمن .

    و نحن نجد مثل هذا القول لظى مقولات الصوفية التي ترى أنه بما أن القرآن  كلام الله فهو أبدي مثله في كل جزئياته.

    فهل يقول القآن فعلا ما يقول هؤلاء و أولئك؟

  • Résume du cours Exercice corrigé
  • Out of stock
    Résume du cours Exercice corrigé
  • سلسلة من أعرق سلاسل "دار محمد علي" تهتم بدرس اللغة العربية في المدارس الاعدادية. تعود إلى قرائها في شكلها الجديد بعد اكتمال تجديد برامج اللغة العربية في الاعدادية. تواكب البرامج الرسمية الجديدة بأساليب بيداغوجية متميزة.

Go to Top