يتناول هذا المعين كيفية التعلم الحروف عن طريق الحركة المعبرة انطلاقا من الجسد كمعلم في الفضاء بحيث يمكن للأطفال داخل الروضة ان يقوموا بإيماءات وإشارات وحركات بالأصابع وبالأيدي وبالأرجل وسائر مختلف الأجزاء الجسمية للتعبير عن مختلف الحروف الهجائية مما يتيح لهم فرص أجواء تربوية تعتمد الإيقاع والمسرح كأنشطة أساسية
-
يتناول هذا المعين كيفية التعلم الحروف عن طريق الحركة المعبرة انطلاقا من الجسد كمعلم في الفضاء بحيث يمكن للأطفال داخل الروضة ان يقوموا بإيماءات وإشارات وحركات بالأصابع وبالأيدي وبالأرجل وسائر مختلف الأجزاء الجسمية للتعبير عن مختلف الحروف الهجائية مما يتيح لهم فرص أجواء تربوية تعتمد الإيقاع والمسرح كأنشطة أساسية
-
للحديث عن دور الشباب في مجريات ما وقع بتونس منذ 14 جانفي / يناير 2011 يمكن العودة بمقدّمات الانفجار الذي انطلقت شرارته الأولى يوم 17 ديسمبر 2010 إلى سنوات طويلة خلت تخللتها حركات احتجاجية تفاوتت عمقا واتساعا وديمومة وتأثيرا. وبفضل التباعد التاريخي يمكن لنا الآن أن ننظر إلى الوراء التاريخي بعين أكثر قدرة على التقاط التفاصيل التي كانت حبلى بالجديد. فطوال العام الذي يفصلنا عن حرق محمد البوعزيزي نفسه توالت العلامات على ما كان يتعمّق من تآكل الشرعية وتقلص الفاعلية بالنسبة للكثير من الأشكال النضالية والأدوات التنظيمية والترابطات الحركية القديمة... وبالمقابل كانت أحزاب ومجموعات وحلقات وجمعيات سياسية جديدة آخذة بالنشوء والتبلور منبثقة من "قواعد اجتماعية" غير تقليدية هي إلى الشباب أقرب
-
Out of stock
يتعرض هذا الكتاب إلى حلقة هامة من حلقات الانتقال الديمقراطي بتونس ويتناول الحيثيات والأسس والاجراءات والمفاهيم التي اعتمدتها انتخابات أدت إلى ميلاد المجلس التأسيسي الجديد بعد ثورة 14 جانفي(يناير) 2011 بتونس. وقد حاول فيه الكاتب الاستنجاد بمناهج التاريخ المباشر ومقاربات التاريخ الآني والقريب، معتمدا على خبرة المؤرخ وممارسة الناشط الحقوقي الذي تطوّع في اللجان المستقلة لانجاز الانتخابات في تونس