• Out of stock

    يتضمن هذا الكتاب مقدمة حول الهوّة ما بين المجهود والمردود في تعليم اللغة العربيّة و 6 أبواب تمحور أوّلها حول المصطلح والمفاهيم وثانيها حول تعليم العربية بين المرغوب (المنشود) والمنجز(الموجود)، أما ثالثها فهو عبارة عن مدخل لساني اجتماعي وقف فيه الباحثان عند التداخل اللغوي (العامية، الفصحى، اللغات الأجنبية) وتأثيره على تعليم اللغة العربية، في حين عرضا في الباب الرابع إلى علاقة اللغة المتعلمة بالمكتسب اللغوي وهو ما عدّاه مدخلا لسانيّا نفسيا وكان الباب الخامس مدخلا إبستيمولوجيا سؤاله المركزي ماذا نعلّم؟ أمّا الباب الأخير فقوامه فكرة التواصل: أيه عربية نعلم .

  • يهدف هذا المؤلف التربوي المبسط إلى مساعدة المدرسين المبتدئين على أداء رسالتهم في أحسن الظروف بما يقدمه لهم من نصائح و توجيهات تهم المعرفة والبيدغوجيا.

  • Out of stock
     

    يعرض هذا الكتاب إلى البيدغوجيا الفارقية من خلال مقدمة عامة تأطيرية نزلت المسألة في سياقها التاريخي و3 فصول ذات تفريعات عديدة وخاتمة حوصلت البحث. أما الفصل الأول الموسوم ب"نحو الفحص الدلالي لمفهوم البيدغوجيا الفارقية" فقد ركز على مشروعية هذا المنحى التربوي وانعكاساته الإيجابية على العملية التربوية، في حين وقف الفصل الثاني عند كيفية تجسيم البيدغوجيا الفارقية وعرض في الفصل الأخير إلى التجربة التونسية في الغرض تحت عنوان البيدغوجيا الفارقية في المدرسة التونسية: العوائق والكفايات المراد بناؤها

  • Out of stock

    كتاب يتناول أساطير العرب منذ عهد ما قبل الإسلام فيعرف بها ويبين دلالاتها ويوضح أبعادها. العمل هو في جانب أول عمل معجمي جامع للأساطير، وهو جانب ثان معرفي أنتروبولوجي.

  • يكشف هذا الكتاب انتفاضة منطقة القصرين-تالة عام 1906،هذه الجهة التي لعبت دورا مفصليّا في انتفاضة 14 جانفي2011

  • في اطار البحث في هذه الذاكرة يتنزل إذن كتابنا الذي نريد منه أن يكون عرفانا للنجارة البحريين وللبحارة وللصيادين بجزر قرقنة .يخص الجزء الأول لدارسة التقنيات والعادات البحرية المعاصرة لجزر قرقنة ، أما الجزء الثاني منه فيتناول وصفا مقارنا لبناء "فلوكة" صيد بصفاقس سنة 1939،أما الجزء الثالث والأخير فيخصص إلى إعادة تنزيل تقنيات بناء المراكب بجزر قرقنة في الزمن الطويل لتاريخ الهندسة اللسفنية المتوسطية.

  • Voici encore un récit témoignage, d’un ancien syndicaliste, Sadok Allouche, témoin oculaire et acteur important des activités des luttes des acquis et des diverses crises depuis la création de l’UGTT. Cet ouvrage nous permet de comprendre, comment grâce à ses luttes à l’intérieur et à l’extérieur, l’UGTT a pu diffuser une prise de conscience sociale et politique au sein des travailleurs et des masses populaires tunisiennes ; et nous permet de comprendre le rôle déterminant joué par cette organisation syndicale dans le devenir du pays depuis la période coloniale jusqu’à nos jours.
  • دفعت الحركة الشعبية العارمة التي اندلعت يوم 17 ديسمبر2010 بالاتحاد إلى الواجهة. فقد وجد الاتحاد نفسه، وبفضل ما لديه من قدرة على الحشد، في قلب الأحداث فاعلا في المشهد السياسي التونسي.

    لكن نشاطه ولّد التباسات عديدة وجدلا ساخنا بين المدافعين عن الدور السياسي للإتحاد والمحترزين من هذا الدور الذين يرون فيه ضرورة اقتصار عمل الاتحاد على النضال الاجتماعي.

    يسلط هذا الكتاب الأضواء على دور الاتحاد في الثورة التونسية أو بصفة أشمل على مساهمته في إعادة تشكل الحقل السياسي التونسي خلال الثلاث سنوات التي عقبت الانتفاضة الشعبية.

    إذ يحاول الكتاب الاجابة على تساؤلات هامة: كيف تفاعلت المنظمة النقابية مع الانتفاضة الشعبية التي عصفت بحكم بن علي؟  ما دور الاتحاد في "الانتقال السياسي" الذي أفضى يوم 26 جانفي 2014 إلى تبنى أول دستور ديمقراطي؟ كيف نجح الاتحاد في تجاوز خطر التقسيم  عند تفاعله مع تعقيدات الأزمات السياسية هل هي الطموح إلى افتكاك الحكم وفرض نوع من " دكتاتورية العمال" أم هي السّعي إلى مساعدة النخب الاقتصادية والسياسية على البقاء في السلطة ؟ ثم ما هي التحديات التي واجهها الاتحاد في إطار المشهد الجديد؟

  • L’Union générale tunisienne du travail (UGTT) est la première force syndicale tunisienne et à longtemps aussi été la seule. Pierre angulaire du mouvement national du temps de la colonisation, l’UGTT a toujours joué un rôle cardinal dans la vie politique tunisienne. Poussée par un puissant soulèvement populaire déclenché le 17 décembre 2010, l’UGTT, l’organisation nationale la plus importante et la plus ancienne en Tunisie, s’est trouvée nettement engagée dans l’action politique, sa capacité de mobilisation lui permettant de peser sur la transformation du champ politique tunisien. Son action a suscité et suscite encore des débats pour le moins passionnés entre ceux qui considèrent comme salutaire la mobilisation de l’UGTT, ceux qui dénoncent en appelant la direction de l’UGTT à s’en tenir à son rôle syndical ou encore ceux qui appellent purement et simplement à l’affrontement avec une organisation, qui incarne à leurs yeux l’aile encore agissante de l’ancien parti au pouvoir.
  •  

    أمام الاحتجاجات الشعبية التي عمت كل تونس في آخر أيام حكم الترويكا الذي تميز بعدم الكفاءة و زرع الموالين في مفاصل الدولة و تفشي الارهاب و التهريب و محاولة تغيير نمط المجتمع و توقف أهم مؤسسات الدولة و المجتمع عن العمل، مما أد إلى انسداد سياسي كان أبرز مظاهره اعتصام الرحيل بباردو و ما سبقه من اغتيالات و ما لحقه من توافقات.

    تدخل لحل هذه الازمة رباعي الحوار(الرابطة التونسية لحقوق الانسان، هيئة المحامين، الاتحاد العام التونسي للشغل، الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية) مستفيدا من زخم المجتمع المدني و الحراك الشعبي لفرض خارطة طريق بهدف استكمال صياغة الدستور الجديد والاعداد لانتخابات عامة قادمة.

    يعتبر اسناد جائزة نوبل للسلام 2015 لهذا الرباعي شرف كبير لتونس ولمجتمعها المدني ومنظماتها المعبر على خصوصية التجربة التونسية في الانتقال الديمقراطي.

    تأسست نقابة الأعراف التونسيين سنة 1947 بشراكة مع الاتحاد العام التونسي للشغل ، وهو دليل على عراقة الحوار بين أطراف المجتمع التونسي رغم الخلاف والتباين والصراع أحيانا. لعلّ ذلك أيضا من بين قدرة المجتمع التونسي على صنع السلام.

  • «انتشيتُ بألوان تونس، فقررت أن أصبح رسّاما» 1914قالها بول كليه إثر زيارته إلى تونس في

    يتصاعد السجال حول الهوية والأقليات في البلاد العربية مع ظهور الأزمات عامة، وهو في أوج تصاعده اليوم في مختلف تلك البلاد وخاصة في الأقطار "التي مرت بها رياح "الثورة هوية الشعب التونسي أصبحت محل سؤال منذ ثلاثينات القرن التاسع عشر مع دخول مرحلة التحديث، بين قائل بشرقية الروح والأصول ومناهض لكل ما هو غربي، مقر بأن ما قبل دخول الإسلام لها هو جاهلية، وآخر يرى أن تونس لها تاريخ أعرق وأن الإسلام والشرق هو جزء من هويتها وأن شخصية التونسي تركمت من عمق تاريخي طويل جدا. عمقت ثورة 14 جانفي 2011 السجال في هذه المسألة رغم أنها رفعت شعارا أساسيا لا علاقة له بالهوية: "خبز، حرية، كرامة وطنية" يحاول الهادي التيمومي في هذا الكتاب تقصي ملامح الشخصية التونسية بمنهجية مختلفة منطلقا من اليوم باحثا في عمق التاريخ عن التراكمات التي أدت إلى اكتمال ملامحها الحالية، محاولا تقديم بعض التأويلات الجديدة عله يجد تفسيرا لذلك التميز والتفرد الذي تتسم به الهوية في تونس، تلك الذهنية الجماعية التي يرى البعض فيها عنصرا من العناصر التي يمكن أن تساعدنا على تفسير سبب اندلاع "الثورة" من تونس.

  • تفاوتتْ التجارب الحداثية للبلاد الإسلامية والعربية من حيث العمق والجرأة . ولقد حاولت بعض البلدان العربية والإسلامية، إثر حملة نابوليون في القرن التاسع عشر بصورة خاصة، تحصينَ نفسها ضد ذلك العالم الغربي التوسعي الزاحف، وعملت بتفاوت وتكامل أحيانا عبر تجارب متنوّعة على اللحاق بزمن العالم وبالحداثة في مختلف المجالات . وإذا كانت التجربة المصرية أكثر هذه التجارب تجذّرا على المستوى الصناعي والعسكري، والتجربة الشامية أكثرها تجذّرا على المستوى الثقافي واللغوي، فماهي ميزات التجربة التونسية؟ وما مدى إضافتها وعمقها ودلالتها خاصة وتونس صاحبة الريادة في وضع أوّل دستور في العالم الإسلامي منذ 1861؟ ثمّ كيف كان موقف النظام الاستعماري من هذه التجربة حتى قبل الاحتلال الفرنسي؟ يقودنا المؤرخ التيمومي إلى اكتشاف مضامين وثائق تاريخية هامّة ونادرة تجعلنا نجيب على أكثر من سؤال حول علاقة التحديث بالنمو الداخلي من جهة وبالغرب والرأسمالية والاستعمار من جهة ثانية، وحول أزمة هذا التحديث اليوم في العالم العربي.

  • حاول المؤرخ د. الهادي التيمومي أخضع مقدمة ابن خلدون لقراءة جديدة حقّا. وقد استنطقها حول خلفيات الإشارات وان كانت لا تشكل نظرية في علم الاقتصاد الأوربين من نظريات في فترة تشكّل النظام الرأسمالي. ولعل أهمّ ما توصّل إليه الباحث هو أن تلك الاشارات لم تكنفقط نتاج عبقرية ابن خلدون وإنّما كانت كذلك نتاج تحوّلات نوعيّة مسّت القاعدة المادية للمجتمعات المغاربية منذ العهد الموحّدي تقريبا. وقد استشعر ابن خلدون لم يكن عصر تخلّف وإنّما كان عصرا - منعرجا: فإمّا الاقلاع أو النّزول إلى الهاوية. وكان ابن خلدون متشائما وحبذا لو كذب التاريخ تشاؤمه.

  • يوفر هذا الكتاب الأول في موضوعه باللغة العربية أداة منهجية للباحثين في التاريخ الساخن الجارية وقائعه كي يباشروا مجموع القضايا التي تقع تحت هذا العنوان الاسطوغرافي الإشكالي بأكبر قدر من الدقة و الحيطة و« الموضوعية

  • L’auteure de cet essai croit avoir démontré amplement à partir d’une analyse concrète du contenu objectif du processus historique maghrébin depuis l’avènement des Almoahades jusqu’à l’époque moderne, que le mode de production quintenier (concept forgé par l’auteur) constitue une des raisons majeures de l’arriération du Maghreb pré-moderne. Le débat est ouvert
  • Dans cet ouvrage l’historien Hédi Timoumi apporte une contribution de taille à la compréhension de l’histoire du temps présent de la Tunisie, en décryptant les causes profondes et conjoncturelles (politiques, économiques et culturelles) de l’effondrement « du despotisme doux de Ben Ali »
  • يعتبر هذا الكتاب أوّل بحث أكاديمي عربي شمولي يتطرّق إلى قضيّة النّظرة إلى "الشّعوب المغلوبة" بوصفها قضيّة شبه مهملة في الكتابات البحثيّة ويحكمها التّشتّت والمواقف الاستشراقيّة. لهذا تواجه الباحثة شافية حدّاد الأفكار الاستشراقيّة التي حدّدت موجّهات قراءة طبيعة نظرة العرب إلى "الشّعوب المغلوبة" من خلال بناء رؤية عربيّة لهذا المبحث الملتبس في تاريخنا العربي الإسلامي. ويساعد الكتاب على بلورة صورة أخرى للحضارة العربيّة الإسلاميّة في علاقتها بـ"الآخر" المغلوب على مدار فترة زمنيّة تنطلق من الفتح الإسلامي إلى القرن الثّالث للهجرة.

  • يندرج هذا الكتاب ضمن تاريخ الزمن الراهن ، وها الصنف من التاريخ شيّق وشائك في نفس الوقت، لأن المؤرخ معاصر للأحداث التي يحللها، سواء من موقع الجلوس على الربوة أو من موقع المساهم فيها إن قليلا أو كثيرا، كما أن معالجة أحداث لا تزال مندلعة أو لم تستقر بعد، تعد مغامرة غير مأمونة العواقب ، وهكذا فانه ليس باستطاعة المؤرخ اتخاذ مسافة زمنية من تلك الأحداث وأقصى ما يمكنه فعله هو القيام بتمرين فكري واجتهاد تقييمي، للاقتراب من الموضوعية التاريخية المنشودة، وذلك ليس بالأمر الهيّن.

  • تعنى هذه الدراسة بتطور علم التاريخ في العالم الغربي مند عصر النهضة إلى بدايات القرن الواحد والعشرين. وطابع هذه الدراسة المكثف نسبيا جعلها انتقائية، إذ العديد من المعطيات وقع التعرض لها بطريقة سريعة  تضمن حصيلة معقولة تشمل أهم المحطات في تاريخ مفهوم التاريخ على امتداد أكثر من ستة قرون . وتغطي هذه الدراسة الجوانب "الهستوريوغرافية والابستمولوجية والفلسفية لعلم التاريخ .

  • لقد عرف العالم العربي في العهد الحديث والمعاصر تطوّرا دوريّا يكمن في تعاقب التخلّف والاستعمار والمقاومة. وبقي طوال هذه الحقبة من تاريخه أي على مدى زهاء الخمسة قرون يتخبّط في هذه الحلقة المفرغة وذلك منذ انطلاق النهضة الأوروبية الحديثة واختلال موازين القوى بين الغرب والشرق الناجم عنها. وقد استفحلت هذه الهوّة في القرن الثامن عشر وبلغت أوجها في القرن التاسع عشر مع الثورة الصناعيّة التي حقّقتها البلدان الغربية. فبينما تقدّم الغرب اقتصاديًا واجتماعيًا وسياسيًا بقي العالم العربي متخلّفًا في جميع هذه المجالات وبالتالي عاجزًا، رغم بعض المحاولات، عن النهوض بمجتمعاته والخروج بها من حالة الضعف والهوان. وبذلك أصبح قابلا للاستعمار فسقط تدريجيا تحت هيمنة القوى الغربية. غير أنّ الشعوب العربيّة رفضت الاحتلال الأجنبي وعملت على التصدي له ومقاومته دفاعًا عن الحرية والكرامة والأرض. وقد حرصنا على دراسة هذه الحقبة من تاريخ العالم العربي بكلّ ما يمكن من الموضوعية وذلك بتجنّب التعصّب والقراءات الإيديولوجية التي غالبا ما تحجب عنّا الحقيقة التاريخية. كما أنّ إبراز تقصير الطرف العربي ونقاط ضعفه هو في نهاية الأمر تحديد للمسؤوليات واستخلاص للعبر

  • نقدم لكم هذا الكتاب في ترجمة جديدة ومتميزة ساعين إلى أن نسهم في تعريف القارئ باللسان العربي بهذه الفلسفة ورمزها.

  • إن هدم المكتبة فعل يعود إلى أقدم العصور. ظهر مدمرو المكتبات بالتزامن مع ظهور الكتب نفسها.

    يسطر هذا الكتاب تاريخ العمليات الكبرى لتدمير المكتبات منذ الصين وصولا إلى الكوارث المعاصرة. من حريق الاسكندرية إلى التهاب سراييفو سنة 1992 ..

    وسوف يجد القارئ إضافة مهمة للترجمة العربية لهذا المؤلف وردث على شكل ردّ علمي موثق يدحض فيها نهائيا " الخرافة المتداولة القائلة بتدمير مكتبة الاسكندرية على يدي عمرو بن العاص بأمر من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب.

  • عن زبيدة بشير تحدّثوا...

     "إنّ شعر زبيدة يُلخّص فلسفة عواطفها ببساطة نادرة ... ليته يُلحّن ويتغنّى به من يفهمه! فهو مفعم بالصّور والعواطف وجمال لا ينتهي.. " .

    مصطفى خريف

    "وجدت في ديوانك" آلاء" هزّة ممتعة تأخذ بالقارئ إلى آفاق رحبة من الخيال المبتكر والرؤية النافذة واللمسات الإنسانية الثريّة..."

    عبد العزيز البابطين

  • هي امرأة وديعة شامخة كالنخلة التي لا يمكن أن تنحني للعواصف ،هي شاعرة تبدع في صلب الرعب ولأن الوضوح وهم كبير فهي تغوص دوما في ظلمة اللجج تطارد قصائد هاربة في أعماق الأكوان ، تحاذي العلم في ابعاده الفلكية ، هي شاعرة تؤمن بأن الفكرة أسرع من الضوء وتؤمن كذلك بأن عالمنا العربي يتعرض من المحيط إلى الخليج لعملية (إخصاء) متواصلة لذلك تدعو دائما الى النضال المستمر ليس من أجل تحرير الإنسان العربي فقط ولكن من أجل إطلاق الزمن العربي حتى نؤسس لثورة ثقافية تخترق الماضي والراهن على السواء اختراقا جارحا ،إنها شاعرة وكاتبة مهووسة منذ الستينيات بصياغة بيانات حارقة ضد كل أشكال وأساليب الرداءة.  
Go to Top