الوزن | 0.430 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973333391 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 272 |
انتفاضة القصرين –تالة 1906
د.ت12.00
يكشف هذا الكتاب انتفاضة منطقة القصرين-تالة عام 1906،هذه الجهة التي لعبت دورا مفصليّا في انتفاضة 14 جانفي2011
كتب ذات صلة
-
مفهوم الامبريالية: من عصر الاستعمار العسكري إلى العولمة
يتناول هذا الكتاب ما أنتجه الصراع الفكري من تحاليل حاول بها أصحابها من مواقع إيديولوجية – وسياسية متباينة – ولغايات مختلفة فهم آليات الإمبريالية وتحسس اتجاهات تطورها اللاحق. وقد قدّم لهذه الدّراسة د. سمير أمين بمقال عنونه ب”الرأسمالية والنّسق – العالم”. وينقسم المؤلّف إلى 3 أبواب يهم أوّلها من أواخر القرن 19 إلى 1917 تاريخ الثورة البلشفية ويتصل ثانيها بالمرحلة الممتدة من 1917 إلى 1991 تاريخ انهيار الاتحاد السوفييتي. أما الباب الثالث فيدرس ما اصطلح على تسميته ب”العولمة”.وقد ختم البحث بخاتمة عامة شفعها البحث بمجموعة من النصوص المنتخبة.
-
تاريخ الزمن الراهن
يوفر هذا الكتاب الأول في موضوعه باللغة العربية أداة منهجية للباحثين في التاريخ الساخن الجارية وقائعه كي يباشروا مجموع القضايا التي تقع تحت هذا العنوان الاسطوغرافي الإشكالي بأكبر قدر من الدقة و الحيطة و« الموضوعية
-
La tromperie du despotisme doux en Tunisie
Dans cet ouvrage l’historien Hédi Timoumi apporte une contribution de taille à la compréhension de l’histoire du temps présent de la Tunisie, en décryptant les causes profondes et conjoncturelles (politiques, économiques et culturelles) de l’effondrement « du despotisme doux de Ben Ali »
-
الحركة الصهيونية بتونس 1897-1948
إن هذا الكتاب الذي ننشره للمرة الرابعة ، وبعد ستة و ثلاثين سنة من طبعته الأولى التي حجزت.
يندرج ضمن تيار بحثي فلسطيني و عربي يتعلق بالصهيونية . وقد بدا هذا التيار منذ النصف الثاني من ستينات القرن الماضي و كان من بين رواده أسعد عبد الرحمان ، صبري جريس ، ايميل توما و وليد الخالدي .
أن تأخر القناعة بأهمية معرفة الفلسطينيين و العرب مواطن قوة العدو الصهيوني و مواطن ضعفه هو بمثابة “المرض” المرض في مجال البحث الذي يصيب بعض الشعوب وهو مرض سماه البعض ب”عقدة الرومان” عوارضه النرجسية و التعالي عن معرفة العدو لأنه ” لا يستحق ذلك”.
من خلال بحث موثق حول الصهيونية بتونس يقدم الدكتور التيمومي فهما أدقا للصهيونية و يقنعنا كيف استغلت الصهيونية جهلنا لتحويل بعض اليهود في تونس ، مثلا، من سكان أصليين إلى أعداء الإنسانية من خلال تأسيس دولة دينية على أرض فلسطين.
-
موسوعة الربيع العربي في تونس (2010-2020)الجزء الرابع
يواصل الدكتور الهادي التيمومي، مع هذا الجزء الرابع لموسوعة ” الربيع العربي في توني، متابعة الأحداث وكشف الممارسات وتحليل خاصيات هذه المرحلة وإبراز الفاعلين فيها.
ويسعى، من خلال متابعة أعمال حكومة المهدي جمعة “التكنوكراط”، أن يجيب عن الأسئلة المطروحة التي تضمنتها توصيات الحوار الوطني. فهل كان إعدادها للانتخابات موفقا؟ وهل استطاعت تفعيل هياكل الدولة بالحياد المطلوب؟ وهل ساهمت في حل عوائق” الثورة” ومهدت لمرحلة جديدة؟”
حاول التيمومي الإجابة على هذه الأسئلة بكل أبعادها. فعرفنا بالأشخاص والسياسات والقرارات والتوازنات، ولم يهمل كالعادة أي مجال، فتناول السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني والثقافي، وحدّثنا عن الانتخابات ونتائجها وتبعاتها، بأسلوبه السّلس ومنهجه الشمولي على نفس نسق الأجزاء الثلاثة السابقة، ممهّدا للأجزاء المتبقيّة لاستكمال موسوعته تأريخا لعشر سنوات عاشتها تونس.
-
إلى الساسة العرب ارفعو أياديكم عن تاريخنا
بجرأة لم يسبقه إليها عديد لمؤرخين من قبل يطرح الدكتور الهادي التيمومي علينا سؤالا مصيريا: هل نسخر التاريخ الى السياسة أم نوضف السياسة لخدمة التاريخ أي خدمة ما به يطور فعل الانسان، و الانسان العربي اليوم بصورة أخص؟
إن الاختلاف في مجال النظر الى التاريخ البعيد منه و القريب، بين الساسة العرب و من ورائهم أجهزتهم التعليمية و الدينية و الثقافية من جهة و المؤرخين من جهة ثانية، لكبير و يقوى كل يوم مع المكانات العظيمة التي أصبحت توفرها ثورة المعلوماتية و الاتصالات.
يسلط الكاتب الضوء على قراءة هؤلاء الساسة للتاريخ و يبرز ما لتلك القراءة من أثر سلبي في فهم العرب لتاريخهم و لأنفسهم، داعيا الجميع و المؤرخين خصوصاالى تحرير قراءة التاريخ من السلطة و التسلطة سبيلا للتحرر و للتطور و مقاومة للحيف و القهر و التمييز الاجتماعي و العرقي و الطائفي و الجنسي، و انتصارا للانسانوية الجديدة.
بنظرة شموليةمصحوبة بأمثلة مدققة يستعرض الكاتب قراءات التاريخ القبلية منها و الوطنية و القومية و الطائفية و العروبية و الاسلامية و الاقليمية و الاستعمارية و الاممية مبرزا ما لها من أثر على تجميد أي فعل سبيل الحداثة، و يرفع صوتا عاليا جريئا مستفزا هدفه تعديل البوصلة التاريخية .
-
موسوعة الربيع العربي في تونس الجزء 5
انتصر الحزب الجديد «نداء تونس» آخر 2014 بقيادة القيدوم الباجي قايد السبسي، ذلك الحزب الذي استطاع أن يجمع بين فصيل متنور من حكام الأمس وفصيل من النقابيين وفصيل من اليسار، والذي انبنى على فكرة توحيد الجهود لمقاومة نزعة نسف بعض مكاسب الحداثة التي مارسها «الإسلام السياسي» وعمل طيلة السنوات السابقة على التمكن من مفاصل الدولة.
فهل سيعطي هذا الانتصار، الذي قرره الناخب التونسي في انتخابات 2014 بعد حوار وطني، الفرصة لمحو آثار حكومة الترويكا في محاولة أسلمة الدولة وتفكيكها وفي اعتمادها على القوى المالية الأجنبية في سن موازنات مالية عمقت الأزمة؟ وهل استطاع الحزب المنتصر أن يبني تصوراً جديدا لبناء دولة تتبنى الإصلاح الاقتصادي والسياسي والاجتماعي؟
وهل تقدم في إنجاز استحقاقات طالبت بها «الانتفاضة الثورية» منذ 2011؟ وهل استطاع أن يفك شفرة الإرهاب والتهريب التي ركبتها وبرمجتها سياسة حكم النهضة منذ 2011؟
الأستاذ الهادي التيمومي يجيب على هذه الأسئلة ويصف هذه المرحلة في هذا الجزء الخامس من «الموسوعة» بأنها مرحلة بروز ظاهرة «التدمير الاجتماعي المعمم»، وهو مصطلح يبتكره المؤلف وبطرحه علينا تعبيراً عن مرحلة من مراحل نمو المجتمعات، يختل فيها التوازن المجتمعي اختلالاً كاملاً وتغيب فيه القدرة على إفراز طبقة أو تحالف طبقي يقود ويحكم ويتحكم في الدولة وأجهزتها.
-
الأصل و الفصل في تاريخ عائلات صفاقس
إن الخطاب العائلي السائد في مدينة صفاقس حول أصل العائلات و فصلها له جذوره و مشروعيته التاريخية و حاضنته الثقافية في مدينة كانت تعج بالمزارات و المقامات و الأولياء و المساجد و الكتاتيب في مدينة كان لها أسطولها التجاري و القرصني و الحربي ففي صفاقس لا يوجد “صراع” بين البلدي و غير البلدي كما هو الحال في مدينة تونس بل هاك “فرق” بين الصفاقسي الأصيل غير الأصيل و البلداجي و الغوباجي ، و حاولنا تتبع هذا “الفارق” من خلال الرواية و مقارعته بالمصادر فتبين لنا أن هذا الخطاب ليس اعتباطيا بل له مبرراته و مستنداته في مدينة تضخم عدد سكانه عشر مرات في نصف قرن (من 1870حتى 1930) فكان من الضروري أن يستحضر هذا الخطاب لمزيد “التصفية” الاجتماعية كما يقع في كل المجتمعات الحضرية في العالم إن مهمة المؤرخ الأساسية اليوم ليست التبرير بل التفسير و ليست التفصيل بل التحليل و ليست الحكم بل الفهم .
Be the first to review “انتفاضة القصرين –تالة 1906”