مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789938941395 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 285 |
قاعدة الثواني الخمس
د.ت32.00
طوال حياتك كان لديك والدين، مدربين، معلمين وأصدقاء ساعدوك كي تصبح أفضل، كي تتخلص من مخاوفك وأعذارك. ماذا لو كان الحل بين يديك كل هذا الوقت؟ ماذا لو كان الحل بداخلك؟
باستخدام علم العادات، القصص الملهمة والحقائق المبهرة، تشرح ميل روبنز، واحدة من أشهر المعلمين في التاريخ والفن والأعمال قوة “اللحظة الفارقة”، ثم تمنحك الكثير من الوسائل البسيطة والفعالة لتستخدمها في مساعدة نفسك.
في “قاعدة الثواني الخمس” ستكتشف أنه يستلزمك 5 ثوان فقط كي:
تصبح أكثر ثقة بنفسك
تتخلص من الشك والعادات المُنهكة
تهزم الخوف
تتوقف عن القلق وتصبح أكثر سعادة
تشارك آرائك بشجاعة
كتب ذات صلة
-
أسباب وجيهة للمشاعر السيئة
إن فهم مشاعرنا السيئة يمنحنا قوة حقيقية. ولذلك مهم جدًا أن نفهم لماذا عقولنا هشة بهذه الصورة. لماذا ينتابني شهور سيء؟ يبيّن نيس، اعتمادًا على قصص من عمله كطبيب معالج، وعلى البيولوجيا التطورية، كيف تكون المشاعر السلبية مفيدة في مواقف بعينها، لكنها ممكن أن تصير طاغية. فالقلق يجعلنا حذرين، لكنه قد يتحوّل إلى معوق لقدرتنا على اتخاذ القرارات. ويكشف لنا كيف أن هناك أسبابًا تطورية وجيهة وراء الاضطرابات النفسية والجنسية، وخلف وجود جينات تساعد على الاكتئاب أو الخوف أو الفصام. وبهذا يساعدنا على تفسير سبب شيوع المعاناة الإنسانية، ويبيّن لنا طُرقًا جديدة للتخفيف منها.
“كل الأطباء النفسيين والمرضى الذين تنتابهم أحيانًا “مشاعر سيئة” حيال فهمهم الحالي للأمراض النفسية، ستكون لديهم “أسباب وجيهة” لقراءة هذا الكتاب.”
-
حتى لا تكون عالقًا
«بأسلوبها الجذّاب والواقعي، تأخذك بريت في رحلة عملية لفهم بنية الأعصاب لدى الشخص العالق، وما سيتطلبه الأمر لتحريك حياتك وفقًا لشروطك الخاصة»
– أليكس هوارد
مؤسس ورئيس عيادة أوبتيموم هيلث، ومبتكر التدريب العلاجي«كتاب وثيق الصلة بحياتنا الحديثة والمعقّدة، وضروري عندما نحتاج إلى إعادة حياتنا إلى المسار الصحيح» – الدكتور أرييل شوارتز
مؤلف كتاب العمل المعقد لاضطراب ما بعد الصدمة
***
لا أحد منا يعيش بلا مشكلات في حياته. نحن نشعر بأننا عالقون في علاقاتنا وصداقاتنا ومساراتنا المهنية وصراعاتنا الجسدية ومواجهة الإدمان… وقد يعرف الكثيرون منا ما يتعين علينا القيام به للمضي قدُمًا، لكننا نجد أنفسنا غير قادرين على القيام بالمطلوب للنهوض. فنلوم أنفسنا ونوبّخها، ونبقى في حلقة مفرغة من الشك الذاتي.
في هذا الدليل الذي سيغيّر حياتك، ستكتشف، وبخطوات علمية، لماذا أنت عالق، وكيف تتجاوز ما يعيقك، كما سيمكّنك من:
– كسر العادات والأنماط القديمة
– تحرير نفسك من أسئلة «لماذا» المعذّبة
– التحكم في اختياراتك لخلق الحياة التي تريدها
من خلال الجمع بين الحلول المدعومة بالبحوث حول أعمال الظل والإصلاح وأساليب التعافي والممارسات السريرية الأخرى، إلى جانب سرد القصص الشخصية الملهمة، يعمل هذا الكتاب على رسم خارطة طريق تأخذك نحو الهدف، متمتعًا بالثقة والحرية في أن تصبح ما يجب أن تكون عليه حقًا. -
فن الحياة البسيطة
اكتشف كيفية تحقيق السلام والسكينة وسط دوامة الحياة الحديثة مع هذا الدليل الذي يجسّد حكمة الزن، لأحد أبرز الرهبان اليابانيين، وحقق مبيعات هائلة في شتّى أرجاء العالم.
مع كل تمرين ستتعلم كيف تعثر على السعادة، لا في الخبرات الاستثنائية وإنما بإجراء تغييرات طفيفة على حياتك، والانفتاح على معاني السكينة والسلام الداخلي.المؤلف: شونمبو ماسونو هو الكاهن الأكبر في معبد زن ياباني وأحد أبرز مصممي حدائق الزن في العالم. يحاضر ماسونو في مؤسسات تعليمية عدة، منها كلية هارفارد للدراسات العليا في التصميم، وجامعة كورنيل، وجامعة براون.
-
خراب “كتاب عن الأمل “
هل تساءلت يوماً لماذا يبدو أن ازدياد إمكانية التواصل بين الناس يجعلهم أكثر تباغضاً؟ وهل تساءلت يوماً عما يجعل الناس يشعرون أنهم أكثر قلقاً وتعاسة على الرغم من ازدياد حياتهم يسراً؟
حسناً، شدوا الأحزمة !… سوف يأخذكم العم مارك في رحلة جديدة! ومثلما شكك كتابه «فن اللامبالاة» في حكمتنا التقليدية المعتادة حول ما يجعلنا سعداء، يأتي كتاب «خراب: كتاب عن الأمل» ليضع موضع التساؤل كل ما لدينا من افتراضات عما يجعل الحياة جديرة بأن تُعاش.
إننا نعيش زمناً لافتاً ! فمن الناحية المادية، صار كل شيء أفضل من أي وقت مضى – نحن الآن أكثر حرية وبحبوحة من أي جيل سابق في تاريخ البشر. لكن كل شيء يبدو – لسبب ما – كما لو أنه سيء إلى حد فظيع لا يمكن تداركه. ففي هذه اللحظة من لحظات التاريخ، حين صار في متناولنا ما لم يحلم به أسلافنا من تعليم وتكنولوجيا واتصالات، يعود كثير منا فيجد نفسه تحت وطأة إحساس طاغ بانعدام الأمل. فما الأمر؟ هذا ما يحاول مارك مانسون إخراجنا منه.
نشر مانسون كتابه «فن اللامبالاة» في سنة 2016، فحقق نجاحاً لامعاً في تحديد معالم القلق الخفي المستمر الذي يتخلل الحياة الحديثة. لقد بين لنا أن ما خلقته حياتنا الحديثة في نفوسنا من دافع لا يهدأ إلى السعي الدائم خلف السعادة لا يفلح إلا في جعلنا أقل سعادة من ذي قبل. وقد كانت النتيجة كتاباً تحول إلى ظاهرة عالمية فباع ملايين النسخ في أنحاء الأرض واحتل المركز الأول في ثلاثة عشر بلداً.
والآن، مع «خراب: كتاب عن الأمل»، يحوّل مانسون نظره من العيوب التي لا مهرب منها في نفس كل فرد إلى الكوارث التي لا نهاية لها في العالم من حولنا. يعتمد مانسون على ميدان أبحاث علم النفس في هذه الموضوعات، وعلى الأفكار الحكيمة الخالدة للعديد من الفلاسفة، فيشرح السياسة والدين وعلاقاتنا بالمال والإنترنت وعالم التسلية، وكيف يمكن للإفراط في أشياء جيدة أن يأكلنا أحياء من الناحية النفسية، وهو يتحدى من غير مواربة تعريفاتنا للإيمان والسعادة والحرية، بل حتى للأمل نفسه.
-
مفكرون عظماء
هذا الكتاب بمثابة “قانون” لمدرسة الحياة. إنه عرض لأشخاص من عصور مختلفة كانت لهم مساهمة في تكوين مشروعنا الثقافي، وسوف نعتبر أننا قد نجحنا في مسعانا، في الأيام والسنين القادمة، إذا وجدت نفسك، عزيزنا القارئ، تعود إلى هذه الأفكار لتساعدك في إلقاء الضوء على ما تجده في حياتك اليومية من معضلات وأحزان ومسرات.
إن “مدرسة الحياة” مشروع رائد يقدم أفكارًا جيدة من أجل الحياة اليومية؛ فهو يتناول أمورًا من قبيل كيفية العثور على عمل يحقق لك الرضى والإشباع، وكيفية إتقان فن العلاقات العاطفية، وكيف تستطيع أن تصل إلى فهم أفضل للعالم.. وذلك عبر دورات، وجلسات معالجة، وكتب، وأفلام. يقع مقر المشروع في لندن، وله مقرات في ملبورن وباريس وأمستردام وساو باولو واسطنبول وبلغراد وأنتويرب وسول.
إن “مدرسة الحياة” تهدف إلى تطوير الذكاء العاطفي، بمساعدة الثقافة، إيمانًا بأن العديد من مشكلاتنا تعود إلى عجز في فهمنا لذواتنا، وضعف في التعاطف والتواصل مع الآخرين.
نعمل من خلال عشر مدارس حول العالم، وننتج أفلامًا، وننظم دورات تدريبية. إن سلسلة مدرسة الحياة تنشر كتبًا عن أهم مواضيع الحياة الثقافية والعاطفية.. هي كتب مصممة للمتعة والتعلم. -
أنت قوة مذهلة
في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على:
معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت راغب فيه.
العمل على خلق حياة تحبها كثيرًا.. بل خلق هذه الحياة الآن.عندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، ستصير مدركًا ما الذي يجعلك ما أنت عليه الان، وكيف تحب ما لا تستطيع تغييره، وكيف تغير ما لا تحبه، وكيف تستخدم “القدرة” حتى تتغلب على العقبات.
-
فن اللامبالاة
ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك “الإيجابية” ويقول: ” فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا “. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية ” فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب ” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.
-
تحية إلى الذات
من الكتب الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز- والأكثر مبيعًا في العالم حان الوقت لمنح نفسك التقدير والاحتفال والدعم الذي تستحقه
في كتابها الذي شكل ظاهرة: «قاعدة الثواني الخمس»، حفزت میل روبنز ملايين الأشخاص حول العالم على إعادة بناء ذواتهم.
والآن تقدّم أداة أخرى بسيطة ومثبتة يمكنك استخدامها للتحكم في حياتك: عادة مصافحة الذات عالياً بالكف. (The High 5 Habit)
لكن….
على الرغم من أهمية ولطف دعم الأشخاص الذين تحبهم أثناء. سعيهم لتحقيق ما أثناء سعيهم يريدون في الحياة، فإن ميل روبنز ستعلمك في هذا الكتاب كيف تبدأ بتحية الشخص الأكثر أهمية في حياتك، وهو الشخص الذي يحدق بك في المرآة: نفسك.
لكي تتمتع بالاحتفاء والدعم والحب والقبول والتفاؤل، فإن نقطة البداية هي إذا لم تشجع نفسك وتدعم أحلامك، لم سيفعل ذلك غيرك؟ إذا لم تستطع أن ترى شخصًا يستحق الحب عندما تنظر إلى نفسك في المرآة، فلم سيرى الآخرون أنك تستحق الحب؟
باستخدام حكمتها المميزة المدعومة علميًا، وقصصها الشخصية العميقة الدلالة ونتائج الحياة الواقعية التي تخلقها تلك العادة في حياة الناس حول العالم، سوف تعلمك ميل كيف تجعل الإيمان بنفسك عادة، حتى تتمكن من العمل بالثقة التي تتطلبها أهدافك وأحلامك.
إن عادة مصافحة الذات عاليًا (هاي فايف) هي أداة بسيطة ولكنها عميقة تغير موقفك وعقليتك وسلوكك. لذا كن مستعدًا للضحك والتعلم أثناء اتخاذ خطوات لتعزيز ثقتك بنفسك وسعادتك ونتائجك على الفور.
Be the first to review “قاعدة الثواني الخمس”