مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
ترقيم دولي | 9789938941425 |
النوع | |
لغة | عربية |
العادات الذرية
د.ت35.00
المترجم:
محمد فتحي خضر
أيًا كانت أهدافك فإن كتاب “العادات الذرية” يقدم لك إطار عمل من أجل تطوير مهاراتك في كل يوم. جيمس كلير واحد من أبرز الخبراء في مجال اكتساب العادات، يوضح لنا في كتابه هذا استراتيجيات عملية تعلمنا كيف نستطيع اكتساب عادات جيدة، وكيف نتخلص من القديمة السلبية، ويشرح لنا طريقة إدارة وإتقان أفعالنا اليومية البسيطة التي نستطيع من خلالها تحقيق نتائج مذهلة.
يعلمنا هذا الكتاب:
كيف نخلق الوقت من أجل اكتساب عادات جديدة
كيف نتخلص من نقص الحافز، ونتمتع بقوة الإرادة
كيف نغير بيئتنا المحيطة لتحقيق نتائج إيجابية في الحياة
كتب ذات صلة
-
أنت قوة مذهلة
في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على:
معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت راغب فيه.
العمل على خلق حياة تحبها كثيرًا.. بل خلق هذه الحياة الآن.عندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، ستصير مدركًا ما الذي يجعلك ما أنت عليه الان، وكيف تحب ما لا تستطيع تغييره، وكيف تغير ما لا تحبه، وكيف تستخدم “القدرة” حتى تتغلب على العقبات.
-
فن الحياة البسيطة
اكتشف كيفية تحقيق السلام والسكينة وسط دوامة الحياة الحديثة مع هذا الدليل الذي يجسّد حكمة الزن، لأحد أبرز الرهبان اليابانيين، وحقق مبيعات هائلة في شتّى أرجاء العالم.
مع كل تمرين ستتعلم كيف تعثر على السعادة، لا في الخبرات الاستثنائية وإنما بإجراء تغييرات طفيفة على حياتك، والانفتاح على معاني السكينة والسلام الداخلي.المؤلف: شونمبو ماسونو هو الكاهن الأكبر في معبد زن ياباني وأحد أبرز مصممي حدائق الزن في العالم. يحاضر ماسونو في مؤسسات تعليمية عدة، منها كلية هارفارد للدراسات العليا في التصميم، وجامعة كورنيل، وجامعة براون.
-
خراب “كتاب عن الأمل “
هل تساءلت يوماً لماذا يبدو أن ازدياد إمكانية التواصل بين الناس يجعلهم أكثر تباغضاً؟ وهل تساءلت يوماً عما يجعل الناس يشعرون أنهم أكثر قلقاً وتعاسة على الرغم من ازدياد حياتهم يسراً؟
حسناً، شدوا الأحزمة !… سوف يأخذكم العم مارك في رحلة جديدة! ومثلما شكك كتابه «فن اللامبالاة» في حكمتنا التقليدية المعتادة حول ما يجعلنا سعداء، يأتي كتاب «خراب: كتاب عن الأمل» ليضع موضع التساؤل كل ما لدينا من افتراضات عما يجعل الحياة جديرة بأن تُعاش.
إننا نعيش زمناً لافتاً ! فمن الناحية المادية، صار كل شيء أفضل من أي وقت مضى – نحن الآن أكثر حرية وبحبوحة من أي جيل سابق في تاريخ البشر. لكن كل شيء يبدو – لسبب ما – كما لو أنه سيء إلى حد فظيع لا يمكن تداركه. ففي هذه اللحظة من لحظات التاريخ، حين صار في متناولنا ما لم يحلم به أسلافنا من تعليم وتكنولوجيا واتصالات، يعود كثير منا فيجد نفسه تحت وطأة إحساس طاغ بانعدام الأمل. فما الأمر؟ هذا ما يحاول مارك مانسون إخراجنا منه.
نشر مانسون كتابه «فن اللامبالاة» في سنة 2016، فحقق نجاحاً لامعاً في تحديد معالم القلق الخفي المستمر الذي يتخلل الحياة الحديثة. لقد بين لنا أن ما خلقته حياتنا الحديثة في نفوسنا من دافع لا يهدأ إلى السعي الدائم خلف السعادة لا يفلح إلا في جعلنا أقل سعادة من ذي قبل. وقد كانت النتيجة كتاباً تحول إلى ظاهرة عالمية فباع ملايين النسخ في أنحاء الأرض واحتل المركز الأول في ثلاثة عشر بلداً.
والآن، مع «خراب: كتاب عن الأمل»، يحوّل مانسون نظره من العيوب التي لا مهرب منها في نفس كل فرد إلى الكوارث التي لا نهاية لها في العالم من حولنا. يعتمد مانسون على ميدان أبحاث علم النفس في هذه الموضوعات، وعلى الأفكار الحكيمة الخالدة للعديد من الفلاسفة، فيشرح السياسة والدين وعلاقاتنا بالمال والإنترنت وعالم التسلية، وكيف يمكن للإفراط في أشياء جيدة أن يأكلنا أحياء من الناحية النفسية، وهو يتحدى من غير مواربة تعريفاتنا للإيمان والسعادة والحرية، بل حتى للأمل نفسه.
-
حتى لا تكون عالقًا
«بأسلوبها الجذّاب والواقعي، تأخذك بريت في رحلة عملية لفهم بنية الأعصاب لدى الشخص العالق، وما سيتطلبه الأمر لتحريك حياتك وفقًا لشروطك الخاصة»
– أليكس هوارد
مؤسس ورئيس عيادة أوبتيموم هيلث، ومبتكر التدريب العلاجي«كتاب وثيق الصلة بحياتنا الحديثة والمعقّدة، وضروري عندما نحتاج إلى إعادة حياتنا إلى المسار الصحيح» – الدكتور أرييل شوارتز
مؤلف كتاب العمل المعقد لاضطراب ما بعد الصدمة
***
لا أحد منا يعيش بلا مشكلات في حياته. نحن نشعر بأننا عالقون في علاقاتنا وصداقاتنا ومساراتنا المهنية وصراعاتنا الجسدية ومواجهة الإدمان… وقد يعرف الكثيرون منا ما يتعين علينا القيام به للمضي قدُمًا، لكننا نجد أنفسنا غير قادرين على القيام بالمطلوب للنهوض. فنلوم أنفسنا ونوبّخها، ونبقى في حلقة مفرغة من الشك الذاتي.
في هذا الدليل الذي سيغيّر حياتك، ستكتشف، وبخطوات علمية، لماذا أنت عالق، وكيف تتجاوز ما يعيقك، كما سيمكّنك من:
– كسر العادات والأنماط القديمة
– تحرير نفسك من أسئلة «لماذا» المعذّبة
– التحكم في اختياراتك لخلق الحياة التي تريدها
من خلال الجمع بين الحلول المدعومة بالبحوث حول أعمال الظل والإصلاح وأساليب التعافي والممارسات السريرية الأخرى، إلى جانب سرد القصص الشخصية الملهمة، يعمل هذا الكتاب على رسم خارطة طريق تأخذك نحو الهدف، متمتعًا بالثقة والحرية في أن تصبح ما يجب أن تكون عليه حقًا. -
ربما عليك ان تكلم أحداً
من مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا بحسب النيويورك تايمز والمعالجة النفسية لوري غوتليب، كتاب مضحك ومثير للتفكير ومدهش في آن، يأخذنا وراء كواليس عالم العلاج النفسي، حيث يبحث مرضاها عن إجابات هي نفسها تبحث عنها.
بينما تستكشف غوتليب العوالم الداخلية في حياة مرضاها، تصل إلى حقيقة أن الأسئلة التي يعانون في إيجاد حل لها هي الأسئلة نفسها التي تطرحها على معالجها. بحكمة مبهرة وحس فكاهة لافت، تأخذنا غوتليب إلى عالمها كمعالجة نفسية ومريضة في آن، تمحّص الحقائق والخيالات التي نخبرها لأنفسنا وللآخرين، بينما نتأرجح على حبل الحب والرغبة، والمعنى والموت، والذنب والخلاص، والرعب والشجاعة، والأمل والتغيير.
كتاب ثوري في صراحته، يأخذنا في جولة عميقة إلى مكنوناتنا ويقدم لنا مشهدية بالغة الجرأة لمعنى أن تكون إنسانًا. سرد مضحك وملهم ومثير لحياتنا الغامضة والقوة التي نتسلح بها لتحويلها. -
فن اللامبالاة
ظل يُقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك “الإيجابية” ويقول: ” فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا “. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجِّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية ” فلنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب ” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكاناتنا وأن نتقبلها. وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكفّ عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.
-
أسباب وجيهة للمشاعر السيئة
إن فهم مشاعرنا السيئة يمنحنا قوة حقيقية. ولذلك مهم جدًا أن نفهم لماذا عقولنا هشة بهذه الصورة. لماذا ينتابني شهور سيء؟ يبيّن نيس، اعتمادًا على قصص من عمله كطبيب معالج، وعلى البيولوجيا التطورية، كيف تكون المشاعر السلبية مفيدة في مواقف بعينها، لكنها ممكن أن تصير طاغية. فالقلق يجعلنا حذرين، لكنه قد يتحوّل إلى معوق لقدرتنا على اتخاذ القرارات. ويكشف لنا كيف أن هناك أسبابًا تطورية وجيهة وراء الاضطرابات النفسية والجنسية، وخلف وجود جينات تساعد على الاكتئاب أو الخوف أو الفصام. وبهذا يساعدنا على تفسير سبب شيوع المعاناة الإنسانية، ويبيّن لنا طُرقًا جديدة للتخفيف منها.
“كل الأطباء النفسيين والمرضى الذين تنتابهم أحيانًا “مشاعر سيئة” حيال فهمهم الحالي للأمراض النفسية، ستكون لديهم “أسباب وجيهة” لقراءة هذا الكتاب.”
-
الثنائي المحطم
:المترجم
وليم العوطة
«ما زلت أحبك، لكن الاستمرار بات صعبًا والأفضل لكلينا أن نفترق»
في أحد الأيام نلاحظ، بحزن عميق، أن الحب لم يعد موجودًا… لقد جرّبنا كل شيء.. ولكننا نعلم أن الانفصال بات أمرًا محتومًا.
وسواء قررنا نحن الرحيل أم تُركنا، نجد أنفسنا في مواجهة الحاجة إلى الحداد على علاقة حبّ تحطمت، وعلينا بناء الذات والمضي قدُمًا.بحساسية وعمق الطبيب والمعالج النفسي، يسلط المؤلف الضوء على الألم الشديد الناتج عن الانفصال، ويرافق الثنائي الذي جمعه الحب والكثير من تفاصيل الحياة المشتركة في رحلة الحداد والتمزّق الأسري وصولًا إلى التعافي.
في عالم تزداد فيه نسبة الطلاق، يأتي هذا «العمل الإيجابي حقًا» ليعلمنا كيف يمكن لمِحنة كهذه أن تعطينا دروسًا في فهم الذات لمواجهة احتراق الانفصال والانكسار. كما يشكّل دليلًا للتعامل مع التفكّك الذي يصيب الأسرة ومع الأطفال المشتَّتين بين أب وأم قررا أخيرًا الطلاق.
ماذا حلّ بوعود الماضي عندما اعتقدنا بأنّ الحبّ كان ملِكًا متوَّجًا؟
لماذا، بعد هذه السنين كلّها من المشاركة ينكسرالحبّ وينطفئ؟
لماذا تنتهي الحميمية إلى كثيرٍ من الكراهية، والضغينة، أو اللامبالاة؟
كيف سنتصرف مع الأطفال الذين فقدوا الشعور بالأمان؟«يحاول هذا الكتاب الإجابة عن هذه التساؤلات. كتبتُه مستخدمًا عبارات الأشخاص الّذين قابلتهم في مكتبي، والذين، مثلكم، مرّوا أو كانوا يمرّون بتلك الفترة الفوضوية من وجودهم».
Be the first to review “العادات الذرية”