الوزن | 1.180 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973330949 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 679 |
موسوعة أساطير العرب
د.ت22.00
كتاب يتناول أساطير العرب منذ عهد ما قبل الإسلام فيعرف بها ويبين دلالاتها ويوضح أبعادها. العمل هو في جانب أول عمل معجمي جامع للأساطير، وهو جانب ثان معرفي أنتروبولوجي.
غير متوفر في المخزون
كتب ذات صلة
-
ما لم يقله القرآن
منذ أكثر من عشرة قرون و مراحعة الفكر الاسلامي ما فتئت تؤكد و تجزم بأن القرآن بما هو كلام الله لا يرتبط لا بالمكان و لا بالزمان .بل يتماشى مع كل الظروف و لا حدود له في الزمن .
و نحن نجد مثل هذا القول لظى مقولات الصوفية التي ترى أنه بما أن القرآن كلام الله فهو أبدي مثله في كل جزئياته.
فهل يقول القآن فعلا ما يقول هؤلاء و أولئك؟
-
البداهات الزائفة
يحاول هذ الكتاب ان يساعد عامة الناس على مقاومة ما يبدو بديهيا في مسائل الدين، مقاومة تنزع عنه الحرج لرفض تلك البديهيات التي رُسمت وسيطرتْ منذ قرون وما تزال إلى عصرنا الحاضر.
أن المقتضيات المعرفية والاجتماعية والسياسية لهذا العصر تطلب من عموم المسلمين اليوم شجاعةً تسهّل عليهم التخلّص من عبء الوصاية التي يرْزَحون تحتها دون وعي.
كيف لمسلم القرن الحادي والعشرين له أن يفلت من قيود التأويلات المتكلسة التي تراكمت على مدى أكثر من عشرة قرون؟ هو يعيش اليوم وضعا لا سابقة له في التاريخ البشري، وضعا انقلبت فيه المفاهيم انقلابا متسارعا أملَتْه العولمة وحداثة المجتمعات بايجابياتها وسلبياتها ففتحت الحاجة الملحة إلى فهم للدين والمعتقد، يجعل الفرد مطمئنا لما يتطلبه تطوّر الإنسانية من اجتهادات.
الأستاذ عبد المجيد الشرفي، أحد المفكرين الذين اشتغلوا بالبحوث الجديّة المعنية بالشأن الديني منطلقًا من الاطّلاع المتعمق على نصوص التراث ومن تدبّر وتحليل وتفحص معتمدا مكتسبات علوم الانسان الحديثة وقيم العصر، يبحث في هذا الكتاب مع القارئ على السّبل الكفيلة التي تساعد مسلم اليوم على التخلّص من تلك البداهات الزائفة المعرقلة لأي يقظة إيمانية ونضج فكري وسعادة روحية.
-
في قراءة القرآن
لا وجود لقراءة واحدة للنص لأن في القراءة الواحدة قتلا للنص واستخفافا بعقول المثقفين والقرّاء لكن الأخطر أن الاصرار على المعنى الواحد في القراءة، إنما هو زيف وسراب خلّب ينتهي بنا إلى الاستبداد السياسي، والاضطهاد الديني، والارهاب العقائدي. إن كل قراءة مغلقة هي قراءة متعصبة، وقراءة اقصائية …
أن نقرأ فتلك صلاة ليس من ممارستها بدّ. وأن نقرأ فإنعقلا فينا يصقل وذ اتا فينا تتجدّد.
-
هل قرأنا القرآن أم على قلوب أقفاله
“منذ أن جاءتنا اولى التفاسير المدونة مع ذلك المنسوب إلى أحد تابعي التابعيين مقاتل بن سليمان، منذ ذلك الحين حتى يومنا هذا بقي المسلم وغيره ممن يهتم بالاسلام يستهدي طريقة في التعرف على معاني القرآن وألغازه من فضاءات استقر فيها التفسير على أرض التلاوة والترتيل لا على مفهوم القراءة الحق بمعناها الأوفى.”
-
رواية الحديث بتاء التأنيث
لقد ساهم هذا المبحث الطريف في توضيح قيمة ” رواية النساء للحديث “وحاول أن يعطي تلك الرواية ” أحقية” و”حجية” من خلال استقراء ما ورد في “الصحيحين” لمُسلم وللبُخاري.
كما أثبت، من خلال أغلب فقراته ، أن النّساء تتنزل ضمن أعلى طبقات الروّاة، وروايتهنّ لا تقبل النقد ولا التجريح بل هي في كثير من الحالات إخبارٌ عمّا تعجز عنه رواية الرجال خاصة في قضايا لها علاقة بالجسد، وهي أيضا في كثير من الحالات تتنزّل منزلة ” التكييف” وحتى “التصحيح” لرواية الرجال.
إلّا أنّ هذا البحث يضع أمامنا سؤالا هامّا حول ما آلت اليه مكانة المرأة من تدنّ منذ ما بعد فترة النبوّة إلى عهد استقرار الثقافة الإسلاميّة عبر مراحل. ( أقترح ما يلي: إلّا أنّ هذا البحث يضع أمامنا سؤالا هامّا حول ما آلت اليه مكانة المرأة من تدنّ منذ فترة ما بعد النبوّة والإسلام المبكّر إلى عهد استقرار الثقافة الإسلاميّة عبر مراحل)
-
الإسلام و العصر الحديث
يواصل الدكتور محمد الحدّاد في هذا الكتاب مشروعه في الحفريات التأويلية ويقدّم “توصيفا مكثّفا” للفترة الحديثة للإسلام، أي الفترة الممتدة منذ القرن السادس عشر، عاملا على تشريح أهم سرديّاتها النمطية، وكشف الطابع المضلّل لمقولة “عصر الانحطاط” التي يعتمدها الباحثون عادة في دراستها. فهو يبرهن على أنها لم تكن انحطاطا بقدر ما كانت دورة حضارية جديدة انطلقت من مبادئ اتضح لاحقا أنها غير ملائمة للسياق العالمي الجديد. فكان من نتائج هذا الوضع أن فقدت الثقافة النمطية السائدة وسائل القوة وتحوّلت إلى مخزون للعنف متواصل إلى اليوم، كانت آخر وقائعه أحداث 11/092001/ وحاليا الانحراف الأصولي بالثورات العربية. ويطرح في نهاية الكتاب معالم نظرية في الإصلاح الديني، مؤكدا أن التغاضي عن المسألة الدينية في السياقات الإسلامية موقف لم يعد مقبولا لأن مخاطره عالية.
الدكتور محمد الحدّاد أكاديمي تونسي، متحصل على الدكتوراه من جامعة السوربون بباريس، أستاذ كرسي اليونسكو للدراسات المقارنة للأديان (2004- 2016)، يعتبر من كبار المتخصصين العالميين في دراسة العصر الإسلامي للإصلاح والنهضة، وقد صدرت أعماله باللغات العربية والفرنسية والانجليزية والإيطالية واعتمدت في الطبعة الثالثة من “دائرة المعارف الإسلامية” و”مرجع أكسفورد للاهوت الإسلامي
-
Notre femme dans la législation musilmane
Paru en 1930 en langue arabe, « Notre femme dans la législation musulmane et la société »est un ouvrage-clé pour comprendre la Tunisie moderne et son évolution.
Nous considérons que la traduction de cet ouvrage s’impose de nos jours. Il permet d’appréhender la pensée réformiste tunisienne à travers son plus illustre représentant, le zeitounien Tahar Haddad.
C’est une étude sociohistorique de la société et une réflexion sur la place que la religion accorde à la femme musulmane, en se référant essentiellement au Coran.
Le constat de l’auteur est qu’il y avait dans l’islam, à son apparition, une humanité qui s’est perdue parce que les hommes lui ont préféré leurs traditions.
La condition féminine est donc un problème purement social et humain qui interpelle la responsabilité individuelle et collective des Tunisiens pour les inciter à changer la société dans laquelle ils vivent, en rejetant un legs obsolète et handicapant, et à promulguer des lois positives.
Dans cet ouvrage « Notre femme dans la législation musulmane et la société », Taher Haddad proclame les droits des femmes musulmanes au nom des droits religieux sacrés et des principes universels d’équité et de justice, qui sont fondamentaux dans l’Islam.
Taher Haddad y pose les prémisses du socle sur lequel bâtir la modernité tunisienne. Ses propositions sont le substrat du Code du Statut Personnel qui a servi à construire la Tunisie indépendante.
-
البهائية بين التأليف والتأصيل
ظلّت الثقافة العربيّة الإسلاميّة دهراً، ثلاثة عشر قرناً على وجه التحديد، لا تعرف غير الإسلام ديناً ، ولا تُكرّس غير علومه علوماً ، ولا شعار لها غير الخَتم ختم النبوّة فلا نبي بعد محمد ولا رسول، وختم القرآن فلا كتاب بعده ولا وحي ولا تنزيل وختم السُّنّة فلا حديث ولا فعل إلا ما كان في المجاميع، وختم المعرفة قاطبة، لا زيادة فيه ولا نقصان.
فاجأتها البهائيّة. نشأت في حضنها طعناً صارخاً في الختم. فأقامت البهاء نَبيّاً ،مُرسلاً ، وظهورًا إلاهياً جديداً، وقائمًا موعودًا، ومهديّاً مُنتظرًا. وجعلت له أحاديث وأفعالاً شكلتها له سُنّة . وجعلت له الأقدس كتاباً ، نزل عليه وحياً، نُزول القرآن على محمد، بلسان عَربيّ مُبين جاء بعد القرآن يُجدّد القرآن وينسخ الشرائع، ويجعل النبوات أدواراً. فتحت في الدين باباً للاجتهاد لاعبت الإسلام، ادّعت الانتماء إليه وضرورة الإيمان بمحمد قبل الإيمان بالبهاء، ثمّ قطعت مع الإسلام ومحمد. غازلت الأديان، اتخذت التأليف بينها مشروعاً، ثمّ انشقت عنها، واستنبطت نظاماً خاصاً، مكّنها من حوز فضاء لها بين تلك الأديان.
هذا الكتاب كتابٌ عالمٌ في البهائيّة، نشأةً وتأليفاً وتأصيلاً، جاء خارج إطار الذات وأحكام التقييم، فلا طَعن فيه ولا جرح، ولا إشادة فيه ولا تنويه . اقرأْ تَرَ.
وحيد السعفي.
Be the first to review “موسوعة أساطير العرب”