الوزن | 0.200 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334831 |
لغة | عربية |
عدد الصفحات | 248 |
هل قرأنا القرآن أم على قلوب أقفاله
د.ت17.00
“منذ أن جاءتنا اولى التفاسير المدونة مع ذلك المنسوب إلى أحد تابعي التابعيين مقاتل بن سليمان، منذ ذلك الحين حتى يومنا هذا بقي المسلم وغيره ممن يهتم بالاسلام يستهدي طريقة في التعرف على معاني القرآن وألغازه من فضاءات استقر فيها التفسير على أرض التلاوة والترتيل لا على مفهوم القراءة الحق بمعناها الأوفى.”
كتب ذات صلة
-
إسلام النشأة المفقود * السقيفة
لعلّكم تساءلتم إنْ كان دفن النبيّ قد تمّ فعلاً في بيت عائشة، وإنّه والله لتمّ في بيتها، والعهدة في ذلك على الأخبار التي دوّنتها الكتب في سجلّ تاريخ العرب، ونقلناها لكم بأمانة وصدق، ومن غير تحريف، في هذا الكتاب. أعرفُ أنّكم لم تتعوّدوا أمراً كهذا الأمر، وأنتم تكرهون أنْ تكون القبورُ في بيوتكم، وتخشَوْن الموتى إذا ظلّوا بينكم، وتخافون الموت، وتهرعون من المقبرة فزعاً إذا جَنّ الليلُ وسُمع الصوتُ، وتقرؤون شيئاً من سورة يس التي حُفّظْتموها خصّيصاً لمثل هذا الظرف. وأعرفُ أنّكم استغربتم أمر عائشة، كيف قبلت بالعيش عند قبر، وهي في عزّ الشباب، لم تتجاوز ثماني عشرة سنة بالتحديد، وكانت لطيفة حُميراء مُدلّلة. ولم يَكفها ذلك، بل زادت أبا بكر وعُمر دفينيْن في بيتها، وعاشت في مقبرة، ما تبقّى من حياتها، خمسين سنة إلاّ اثنتيْن بالحساب الصافي. ولكنْ، ماذا تُريدون؟ تلك حياتهم، وهم أحرارٌ فيها. ولعلّهم كانوا يختلفون عنّا، فلا كانوا يخافون الموت، ولا يكرهون العيش بين الأموات، ولا يجدون حَرجاً في تقديس الأجداد والأوّلين ووضع الأساطير. أم تُراهم فعلوا ذلك وأداً لعائشة عند قبر النبيّ، فتكون له ملكاً خالصاً، حيًّا وميّتاً، وتُلبّي حاجته في الحياة الآخرة مثلما لبّت حاجته في الحياة الدنيا، فلا يطمع فيها طامع ولا تتفتّح عيناها على غيره؟ لعلّهم كانوا من طينة أخرى، غير طينتنا، فلِمَ السّعيُ إلى التشبّه بهم وردّنا إليهم؟
-
في قراءة القرآن
لا وجود لقراءة واحدة للنص لأن في القراءة الواحدة قتلا للنص واستخفافا بعقول المثقفين والقرّاء لكن الأخطر أن الاصرار على المعنى الواحد في القراءة، إنما هو زيف وسراب خلّب ينتهي بنا إلى الاستبداد السياسي، والاضطهاد الديني، والارهاب العقائدي. إن كل قراءة مغلقة هي قراءة متعصبة، وقراءة اقصائية …
أن نقرأ فتلك صلاة ليس من ممارستها بدّ. وأن نقرأ فإنعقلا فينا يصقل وذ اتا فينا تتجدّد.
-
Notre femme dans la législation musilmane
Paru en 1930 en langue arabe, « Notre femme dans la législation musulmane et la société »est un ouvrage-clé pour comprendre la Tunisie moderne et son évolution.
Nous considérons que la traduction de cet ouvrage s’impose de nos jours. Il permet d’appréhender la pensée réformiste tunisienne à travers son plus illustre représentant, le zeitounien Tahar Haddad.
C’est une étude sociohistorique de la société et une réflexion sur la place que la religion accorde à la femme musulmane, en se référant essentiellement au Coran.
Le constat de l’auteur est qu’il y avait dans l’islam, à son apparition, une humanité qui s’est perdue parce que les hommes lui ont préféré leurs traditions.
La condition féminine est donc un problème purement social et humain qui interpelle la responsabilité individuelle et collective des Tunisiens pour les inciter à changer la société dans laquelle ils vivent, en rejetant un legs obsolète et handicapant, et à promulguer des lois positives.
Dans cet ouvrage « Notre femme dans la législation musulmane et la société », Taher Haddad proclame les droits des femmes musulmanes au nom des droits religieux sacrés et des principes universels d’équité et de justice, qui sont fondamentaux dans l’Islam.
Taher Haddad y pose les prémisses du socle sur lequel bâtir la modernité tunisienne. Ses propositions sont le substrat du Code du Statut Personnel qui a servi à construire la Tunisie indépendante.
-
البداهات الزائفة
يحاول هذ الكتاب ان يساعد عامة الناس على مقاومة ما يبدو بديهيا في مسائل الدين، مقاومة تنزع عنه الحرج لرفض تلك البديهيات التي رُسمت وسيطرتْ منذ قرون وما تزال إلى عصرنا الحاضر.
أن المقتضيات المعرفية والاجتماعية والسياسية لهذا العصر تطلب من عموم المسلمين اليوم شجاعةً تسهّل عليهم التخلّص من عبء الوصاية التي يرْزَحون تحتها دون وعي.
كيف لمسلم القرن الحادي والعشرين له أن يفلت من قيود التأويلات المتكلسة التي تراكمت على مدى أكثر من عشرة قرون؟ هو يعيش اليوم وضعا لا سابقة له في التاريخ البشري، وضعا انقلبت فيه المفاهيم انقلابا متسارعا أملَتْه العولمة وحداثة المجتمعات بايجابياتها وسلبياتها ففتحت الحاجة الملحة إلى فهم للدين والمعتقد، يجعل الفرد مطمئنا لما يتطلبه تطوّر الإنسانية من اجتهادات.
الأستاذ عبد المجيد الشرفي، أحد المفكرين الذين اشتغلوا بالبحوث الجديّة المعنية بالشأن الديني منطلقًا من الاطّلاع المتعمق على نصوص التراث ومن تدبّر وتحليل وتفحص معتمدا مكتسبات علوم الانسان الحديثة وقيم العصر، يبحث في هذا الكتاب مع القارئ على السّبل الكفيلة التي تساعد مسلم اليوم على التخلّص من تلك البداهات الزائفة المعرقلة لأي يقظة إيمانية ونضج فكري وسعادة روحية.
-
في الموروث الديني الاسلامي
هذا الكتاب هو الجزء الأول من مشروع بحثي يتناول الحركات الاصلاحية التي أفرزتها صدمة الحداثة والحركات الاسلامية التي ظهرت في مواجهة الدول الوطنية الحديثة وذلك باقتراح أرضية قراءة اجتماعية تاريخية لتشكل الموروث الديني. محور نزاعات التأويل والتوظيف التي جرت ومازالت تجري حول العقيدة والشريعة والهوية والحرية وما إليه.
-
L’arrivant du soir
L’arrivant du soir (At-Tareq en arabe) est l’une des plus belles et énigmatiques sourates du Coran. La traduction escamote le pertinence astrale de ce mot et conserve l’image si étrange, peut être angoissante de celui qui vient frapper a une porte, a la fin d’une journée de vie publique, quand les occupants de la demeure croient se retrouver enfin entre eux. Les coups répétés ou les note s du carillon plusieurs fois reprises inquiètent et reportent soudain les gens de la maisonnée a une extériorité dont ils se croyaient retirés et protégés.
Telle nous parait aujourd’hui la posture d’une Maison Europe face a d’autres pensées, traditions et visions du monde qui campent a ses portes.
-
عقائد الباطنية في الامامة والفقه والتأويل عند القاضي النعمان
ينتمي هذا البحث إلى ما يعرف بالإسلاميّات التطبيقية، وهي علم ينظر في منتجات الفكر الاسلامي وقيمه وأساليب عمله انطلاقا مما وفرته علوم الإنسان والمجتمع المعاصرة من أدوات فهم وتحليل ومناهج نقد وتفكيك.
Be the first to review “هل قرأنا القرآن أم على قلوب أقفاله”