مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334107 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 264 |
La tromperie du despotisme doux en Tunisie
د.ت20.00
Dans cet ouvrage l’historien Hédi Timoumi apporte une contribution de taille à la compréhension de l’histoire du temps présent de la Tunisie, en décryptant les causes profondes et conjoncturelles (politiques, économiques et culturelles) de l’effondrement « du despotisme doux de Ben Ali »
كتب ذات صلة
-
إلى الساسة العرب ارفعو أياديكم عن تاريخنا
بجرأة لم يسبقه إليها عديد لمؤرخين من قبل يطرح الدكتور الهادي التيمومي علينا سؤالا مصيريا: هل نسخر التاريخ الى السياسة أم نوضف السياسة لخدمة التاريخ أي خدمة ما به يطور فعل الانسان، و الانسان العربي اليوم بصورة أخص؟
إن الاختلاف في مجال النظر الى التاريخ البعيد منه و القريب، بين الساسة العرب و من ورائهم أجهزتهم التعليمية و الدينية و الثقافية من جهة و المؤرخين من جهة ثانية، لكبير و يقوى كل يوم مع المكانات العظيمة التي أصبحت توفرها ثورة المعلوماتية و الاتصالات.
يسلط الكاتب الضوء على قراءة هؤلاء الساسة للتاريخ و يبرز ما لتلك القراءة من أثر سلبي في فهم العرب لتاريخهم و لأنفسهم، داعيا الجميع و المؤرخين خصوصاالى تحرير قراءة التاريخ من السلطة و التسلطة سبيلا للتحرر و للتطور و مقاومة للحيف و القهر و التمييز الاجتماعي و العرقي و الطائفي و الجنسي، و انتصارا للانسانوية الجديدة.
بنظرة شموليةمصحوبة بأمثلة مدققة يستعرض الكاتب قراءات التاريخ القبلية منها و الوطنية و القومية و الطائفية و العروبية و الاسلامية و الاقليمية و الاستعمارية و الاممية مبرزا ما لها من أثر على تجميد أي فعل سبيل الحداثة، و يرفع صوتا عاليا جريئا مستفزا هدفه تعديل البوصلة التاريخية .
-
انتفاضة القصرين –تالة 1906
يكشف هذا الكتاب انتفاضة منطقة القصرين-تالة عام 1906،هذه الجهة التي لعبت دورا مفصليّا في انتفاضة 14 جانفي2011
-
أن تكون قايدا ثم وزيرا
يتناول الكاتب قضية طالما خفيت وهي كشف مقاييس الترقي الاجتماعي زمن الاستعمار الفرنسي لتونس . وحاول من خلال البحث في هذه المسألة عن جواب سؤال يطرحه المؤلف وهو
هل ارتقى نظام الحماية بالادارة المحلية الى مستوى التنظيم الاداري المنتظم الحديث و المعقلن ؟
-
موسوعة الربيع العربي في تونس الجزء الأول
تندرج هذه الموسوعة ضمن تاريخ الزمن الراهن، وهذا الصنف من التاريخ بحوادثه الطازجة ووقائعه الطرية الغضة، شيق وشائك في نفس الوقت. يكون فيه المؤرخ- مؤرخ الزمن الراهن أمام مهمة تكاد تكون مستحيلة، فهو يقوم بمعالجة أحداث لا تزال مندلعة، أو لم تستقر بعد، ويركب مغامرة غير مأمونة العواقب قد تجره – إن لم يتحل باليقظة – إلى الاقرارات الفائرة والأحكام المتهافتة وأنصاف الحقائق.
يغامر الهادي التيمومي ويضع أمامه متابعة الأحداث وتبويبها وتحليلها مدّة السنوات العشر التي عاشتها تونس منذ اندلاع ما سمّي بـ” الربيع العربي” وقد اعتمد في هذه المغامرة الوثائق بكل” أصنافها وجعلها تحت مجهر مؤرخ يؤمن بمناهج التحليل العلمي في تقاطعها وبشموليتها.
تنقسم هذه الموسوعة الى ستة أجزاء يتناول كل منها مرحلة من مراحل السنوات العشرة التي تلت اندلاع ثورة تونس في مرحلة ما اتفق على تسميتها بالمرحلة الانتقالية.
ويتعرض في جزئها الأول هذا الى تفاصيل ما حدث في تونس في السنة الأولى من التحولات الهامة متّبعا الأحلام والانكسارات والصراعات والأخطار والنجاحات في تحليل شمولي.
-
موسوعة الربيع العربي في تونس (2010-2020)الجزء الرابع
يواصل الدكتور الهادي التيمومي، مع هذا الجزء الرابع لموسوعة ” الربيع العربي في توني، متابعة الأحداث وكشف الممارسات وتحليل خاصيات هذه المرحلة وإبراز الفاعلين فيها.
ويسعى، من خلال متابعة أعمال حكومة المهدي جمعة “التكنوكراط”، أن يجيب عن الأسئلة المطروحة التي تضمنتها توصيات الحوار الوطني. فهل كان إعدادها للانتخابات موفقا؟ وهل استطاعت تفعيل هياكل الدولة بالحياد المطلوب؟ وهل ساهمت في حل عوائق” الثورة” ومهدت لمرحلة جديدة؟”
حاول التيمومي الإجابة على هذه الأسئلة بكل أبعادها. فعرفنا بالأشخاص والسياسات والقرارات والتوازنات، ولم يهمل كالعادة أي مجال، فتناول السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني والثقافي، وحدّثنا عن الانتخابات ونتائجها وتبعاتها، بأسلوبه السّلس ومنهجه الشمولي على نفس نسق الأجزاء الثلاثة السابقة، ممهّدا للأجزاء المتبقيّة لاستكمال موسوعته تأريخا لعشر سنوات عاشتها تونس.
-
موسوعة الربيع العربي الجزء الثالث
يستعرض التيمومي، بمقاربة مؤرخ الزمن الراهن،في هذا الجزء الثالث من موسوعته أحداثا كانت مصيرية لوضع أسس الجمهورية الثانية في تونس، فتابعنا معه مراحل صياغة الدستور و”غزوة المنقالة” ورفع “علم داعش” على كلية الآداب بمنوبة والهجوم على سفارة أمريكا واغتيال البراهمي ومواقف أغلب الأحزاب من كل هذا و”اعتصام الرحيل”و”الحوار الوطني”وقد أبرز في كل المراحل دور المجتمع المدني في تطويق حلم ” الخلافة السادسة”.
وجعلنا نتابع معه تفاصيل حكم علي العريّض،رئيس الحكومة الثاني باسم حزب حركة النهضة في المرحلة الانتقالية الثانية أيام حكم “الترويكا”،و تتبين إصراره طيلة مدة حكمه، رغم أنها لم تدم أكثر من تسعة أشهر، على مواصلة ما شرع فيه سلفُه حمّادي الجبالي . فقد عدّد لنا محاولاته لتطويع أجهزة الدولة ومكاسبها “للجماعة” وأوضح ما يبذله من جهد من أجل زجّ التونسيين في نفق ” الهوية” إن بالفعل أو بالسكوت عن فعل الجنود المجنّدة من السلفيين.
كما تحدث بإطناب عن مقاومة المجتمع والسياسيين والمثقفين عن مكاسب الجمهورية.
-
تونس والتحديث أول دستور في العالم الاسلامي
تفاوتتْ التجارب الحداثية للبلاد الإسلامية والعربية من حيث العمق والجرأة . ولقد حاولت بعض البلدان العربية والإسلامية، إثر حملة نابوليون في القرن التاسع عشر بصورة خاصة، تحصينَ نفسها ضد ذلك العالم الغربي التوسعي الزاحف، وعملت بتفاوت وتكامل أحيانا عبر تجارب متنوّعة على اللحاق بزمن العالم وبالحداثة في مختلف المجالات . وإذا كانت التجربة المصرية أكثر هذه التجارب تجذّرا على المستوى الصناعي والعسكري، والتجربة الشامية أكثرها تجذّرا على المستوى الثقافي واللغوي، فماهي ميزات التجربة التونسية؟ وما مدى إضافتها وعمقها ودلالتها خاصة وتونس صاحبة الريادة في وضع أوّل دستور في العالم الإسلامي منذ 1861؟ ثمّ كيف كان موقف النظام الاستعماري من هذه التجربة حتى قبل الاحتلال الفرنسي؟ يقودنا المؤرخ التيمومي إلى اكتشاف مضامين وثائق تاريخية هامّة ونادرة تجعلنا نجيب على أكثر من سؤال حول علاقة التحديث بالنمو الداخلي من جهة وبالغرب والرأسمالية والاستعمار من جهة ثانية، وحول أزمة هذا التحديث اليوم في العالم العربي.
-
Le printemps de Jbal Nafusa
Le Jabal Nafûsa est devenu, durant le printemps de l’année 1913, le bastion de la « Libre Tripolitaine » qui avait pour président Sulayman al-Barûni (1870-1940), membre d’une ancienne et influente famille ibâdite du Jabal. Le gouvernement de la « Libre Tripolienne » s’est constitué après la conclusion du traité de paix de Lausanne signé le 15 octobre 1912, et par lequel la Turquie reconnaissait la pleine souveraineté de l’Italie sur la Tripolitaine et la Cyrénaïque annexées par l’Italie depuis le 5
Be the first to review “La tromperie du despotisme doux en Tunisie”