مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789938941500 |
Langue | عربية |
عش بصفاء و بلا خوف
د.ت35.00
عندما تفكر كالرهبان، ستتوصل إلى فهم:
– كيف تتخطى السلبية
– كيف تضع حدًا للمبالغة بالتفكير
– السبب الذي يجعل المقارنة تقتل الحب
– كيف تستخدم خوفك
– السبب الذي يحول دون إيجادك السعادة بينما تبحث عنها
– كيف تتعلم من كل من تصادفهم في حياتك
– الفرق بينك وبين أفكارك
– كيف تجد الغاية
– السبب الذي يجعل اللطف أساسيًا للنجاح
وأكثر من هذا بكثير
كتب ذات صلة
-
فن السفر
واحد من أعظم الأصوات في عالم الفلسفة الحديثة؛ مؤلف “دروس الحب” و “عزاءات الفلسفة” و “قلق السعي إلى المكانة” يقدم لنا دليل أسفار، إنما دليل مختلف: استكشاف لما يجعلنا نسافر، ولما نتعلمه في الطريق.
قليلة هي النشاطات التي تعدنا بمسرات كثيرة تعادل ما تعدنا به الأسفار: الذهاب صوب مكان آخر، مكان بعيد فيه طقس وعادات ومشاهد أكثر جمالًا. لكن، ومع كثرة النصائح في شأن الأماكن التي نسافر إليها، فنحن نادرًا ما نسأل عن السبب الذي يجعلنا نذهب وكيف يمكن أن نصير أكثر رضى وإشباعًا عندما نسافر.
مستعينًا بكوكبة منتقاة من الكتاب والفنانين والمفكرين، من بينهم فلوبير، إدوارد هوبر، ووردزوورث، فان جوخ، يقدم آلان دو بوتون أفكارًا كبيرة القيمة. إنه ترياق مثالي لتلك النشرات التوجيهية التي تقول لنا ما ينبغي أن نفعله. يحاول كتاب “فن السفر” أن يقدّم لنا اقتراحات مفيدة حتى نكون أكثر سعادة في أسفارنا.
-
خراب “كتاب عن الأمل “
هل تساءلت يوماً لماذا يبدو أن ازدياد إمكانية التواصل بين الناس يجعلهم أكثر تباغضاً؟ وهل تساءلت يوماً عما يجعل الناس يشعرون أنهم أكثر قلقاً وتعاسة على الرغم من ازدياد حياتهم يسراً؟
حسناً، شدوا الأحزمة !… سوف يأخذكم العم مارك في رحلة جديدة! ومثلما شكك كتابه «فن اللامبالاة» في حكمتنا التقليدية المعتادة حول ما يجعلنا سعداء، يأتي كتاب «خراب: كتاب عن الأمل» ليضع موضع التساؤل كل ما لدينا من افتراضات عما يجعل الحياة جديرة بأن تُعاش.
إننا نعيش زمناً لافتاً ! فمن الناحية المادية، صار كل شيء أفضل من أي وقت مضى – نحن الآن أكثر حرية وبحبوحة من أي جيل سابق في تاريخ البشر. لكن كل شيء يبدو – لسبب ما – كما لو أنه سيء إلى حد فظيع لا يمكن تداركه. ففي هذه اللحظة من لحظات التاريخ، حين صار في متناولنا ما لم يحلم به أسلافنا من تعليم وتكنولوجيا واتصالات، يعود كثير منا فيجد نفسه تحت وطأة إحساس طاغ بانعدام الأمل. فما الأمر؟ هذا ما يحاول مارك مانسون إخراجنا منه.
نشر مانسون كتابه «فن اللامبالاة» في سنة 2016، فحقق نجاحاً لامعاً في تحديد معالم القلق الخفي المستمر الذي يتخلل الحياة الحديثة. لقد بين لنا أن ما خلقته حياتنا الحديثة في نفوسنا من دافع لا يهدأ إلى السعي الدائم خلف السعادة لا يفلح إلا في جعلنا أقل سعادة من ذي قبل. وقد كانت النتيجة كتاباً تحول إلى ظاهرة عالمية فباع ملايين النسخ في أنحاء الأرض واحتل المركز الأول في ثلاثة عشر بلداً.
والآن، مع «خراب: كتاب عن الأمل»، يحوّل مانسون نظره من العيوب التي لا مهرب منها في نفس كل فرد إلى الكوارث التي لا نهاية لها في العالم من حولنا. يعتمد مانسون على ميدان أبحاث علم النفس في هذه الموضوعات، وعلى الأفكار الحكيمة الخالدة للعديد من الفلاسفة، فيشرح السياسة والدين وعلاقاتنا بالمال والإنترنت وعالم التسلية، وكيف يمكن للإفراط في أشياء جيدة أن يأكلنا أحياء من الناحية النفسية، وهو يتحدى من غير مواربة تعريفاتنا للإيمان والسعادة والحرية، بل حتى للأمل نفسه.
-
تركيزنا المسلوب
:المترجم
الحارث النبهان
«مهما يكن ما تفعله الآن… اتركه واقرأ هذا الكتاب! رحلة استكشاف قائمة على بحث متعمّق، تتناول أبرز أزمات زماننا: تناقص قدرتنا على التركيز على ما هو مهم فعلاً!»
روجر برغمان مؤلف كتاب «الجنس البشري»«رحلة ساحرة في العقل وما للتلاعب فيه من نتائج مدمرة… ابتعد عن وسائل التواصل الاجتماعي؛ اغلق التلفزيون؛ ضع هاتفك الذكي جانباً… واقرأ هذا الكتاب!»
د. ماكس بمبرتون مؤلف كتاب العمل المعقد لاضطراب ما بعد الصدمة«بصوته ذي الطابع الفريد، يتناول يوهان هاري الأخطار العميقة الماثلة أمام البشرية نتيجة الثورة التكنولوجية، ويدقّ جرس الإنذار منبّهاً إلى ما يتعيّن علينا جميعاً فعله كي نحمي أنفسنا وأطفالنا ومجتمعاتنا»
هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية السابقة للولايات المتحدة الأميركية«إنه كتاب يحتاجه العالم في هذه اللحظة… وآمل أن يقتنيه الجميع! أعدكم بأنكم سترونه عملاً جديراً بوقتكم، وجديراً بانتباهكم أيضاً»
أوبرا وينفري«… لا أستطيع تذكر كتاب آخر قرأته فجعلني أصيح مرات كثيرة: نعم، هكذا هو الأمر!»
ستيفن فراي***
هل تعاني قدرتك على التركيز والانتباه تدهوراً سريعاً؟ في يومنا هذا، لا يركّز أي شخص يؤدّي عملاً مكتبياً أكثر من ثلاث دقائق متواصلة على أي مهمة بعينها. لكنك لست وحدك في ذلك! وضعف انتباهك ليس بسبب تشوّش أنت سببه… إنه مسلوب! يعرض يوهان هاري، مؤلف عدد من الكتب الأكثر مبيعاً في العالم، اثني عشر عاملاً عميقاً يؤدّي كل منها إلى الإضرار بتركيزنا. وعندما نفهم تلك العوامل نصير قادرين على مواجهة المشكلة واستعادة قدرتنا على الانتباه والتركيز. -
أنت قوة مذهلة
في هذا الكتاب الإرشادي المنعش المسلي، تقدم مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا، مدربة النجاح التي تسافر العالم كله، جين سينسيرو، سبعة وعشرين فصلًا من الفصول يسيرة القراءة المفعمة بقصص جذابة تثير الإلهام في النفس وبنصائح حكيمة وبتمرينات سهلة وببعض التعابير الحادة التي ترد من حين لآخر. يعينك هذا كله على:
معرفة وتغيير المعتقدات والسلوكيات التي تسبب لك تدميرًا ذاتيًا وتقيدك وتمنعك من الحصول على ما أنت راغب فيه.
العمل على خلق حياة تحبها كثيرًا.. بل خلق هذه الحياة الآن.عندما تنتهي من قراءة هذا الكتاب، ستصير مدركًا ما الذي يجعلك ما أنت عليه الان، وكيف تحب ما لا تستطيع تغييره، وكيف تغير ما لا تحبه، وكيف تستخدم “القدرة” حتى تتغلب على العقبات.
-
أين نحن من هذا كله؟
منذ ظهور الإنسان العاقل إلى يومنا هذا، يقدَّم تاريخ البشرية عن عمد كصنيعة ذكاء العالم، حيث يتم إعادة تكوينه أمام أعيننا. ومع ذلك فإنه في أعماق الحياة الاجتماعية الأقل وعيًا، تلك التي كرس إيمانويل تود حياته من أجلها كباحث، يكمن تفسير ما يبدو لنا اليوم على أنه الاضطراب العالمي الكبير. حيث نرى إحساسًا بالعجز يخيم على العالم الغربي في سياق ثورة تكنولوجية، بدت كأنها جعلت كل شيء ممكنًا. لكن الواقع أن التدهور يشيع في العالم، وصعود الفوارق وتدني مستوى معيشة الأجيال الشابة باتت ظواهر عالمية تقريبًا، وبرزت أشكال سياسة شعبوية في كل مكان تعارض نخبوية الطبقات العليا، وتدني مستوى المعيشة للفئات الأوسع من المجتمع، حيث باتت حداثتنا أشبه بمسيرة نحو العبودية.
إن الأمر يتعلق بفهم الديناميات طويلة المدى للأنظمة العائلية، والتعبير عن هذه الأنظمة مع فهم دور الدين والأيديولوجيا، واستكشاف التمزقات التي يسببها التقدم التعليمي إذا أردنا أن نفهم أسباب الاضطراب.
تسمح لنا هذه المراجعة الرائعة لتاريخ البشرية أخيرًا أن نرى بكل وضوح ما ينتظرنا غدًا. -
قرارات بعيدة النظر
إن القرارات المصيرية، التي تغير مسار الحياة، هي القرارات الأصعب: أين تعيش، من ستتزوج، بماذا تؤمن، هل تبدأ شركتك الخاصة؟ ولا يوجد نهج واحد مناسب للجميع من أجل مواجهة هذا النوع من المعضلات.
في هذا الكتاب، يتناول جونسون كيفية اكتساب مهارة اتخاذ القرارات المعقدة، فيشرح الأساليب التي يستخدمها صناع القرار الخبراء. وهؤلاء ليسوا فقط واضعي الاستراتيجيات البارعين الذين يديرون الشركات الكبرى أو المفاوضات الدبلوماسية عالية المستوى، بل ينطبق الوصف كذلك على الروائيين الذين يرسمون تعقيدات الحياة الداخلية لشخصياتهم، وعلى مسؤولي المدن الذين يقومون بتأمين موارد المياه، والعلماء الذين يتعاملون مع تحديات مستقبلية لم تخطر على بال معظمنا. إن أذكى صناع القرار لا يتبعون حدسهم؛ بل يعتمد نجاحهم على اتباع نهج مستقبلي وعلى القدرة على تدبّر كل الخيارات المتاحة بطريقة إبداعية ومنتجة.يوضح لنا جونسون في كتابه هذا كيف نأخذ الخيارات التي يمكنها رسم مسار حياتنا، أو مؤسساتنا، أو حضارتنا. وسيساعدك على تخيّل الصور المستقبلية الممكنة، وعلى تقدير الذكار البارع الذي اتسمت به الخيارات التي شكّلت تاريخنا الاجتماعي الأوسع.
-
حرر نفسك
هذا الكتاب ليس واحدًا من كتب المساعدة الذاتية المعتادة. امنح نفسك تلك الحياة التي تريد عيشها.
هذا الكتاب صفعة قوية موجهة إلى ما تعتقد أن على الحياة أن تكونه من أجلك. وأهم من هذا أنه مصمم بحيث يقدم إليك دفعة حقيقة إلى الأمام، دفعة تشعر بصدقها وبأنها ما يلزمك بالضبط، دفعة قادرة على حملك إلى مستويات جديدة من العظمة.
هذا الكتاب يعلّمك:
1– كيف تتعامل مع الصوت الناقد في داخلك
2– كيف تكف عن مقارنة نفسك بالآخرين
3– كيف تتحرر من نزواتكهل يرهقك دائمًا الإحساس بالفشل؟ إن كان الأمر هكذا، فإن لدى غاري جون بيشوب حلًا.
في هذا الكتاب المباشر الصريح، يزوّدك بيشوب بالأدوات والنصائح الضرورية للتخلص من الوحل الذي يثقل خطواتك لكي تصير نسخة جديدة من نفسك، نسخة متحررة حقًا.
يقول بيشوب ناصحًا: “افتح عينيك على أعجوبة وجودك وتذكّر ما نسيته: أنت أعجوبة وجود هائلة”
ليس الآخرون هم من يقف في طريقك، وليست ظروفك هي التي تعطل قدرتك على النمو والازدهار. إنها ذاتك أنت وما تقوله لها من غير توقف. -
مفكرون عظماء
هذا الكتاب بمثابة “قانون” لمدرسة الحياة. إنه عرض لأشخاص من عصور مختلفة كانت لهم مساهمة في تكوين مشروعنا الثقافي، وسوف نعتبر أننا قد نجحنا في مسعانا، في الأيام والسنين القادمة، إذا وجدت نفسك، عزيزنا القارئ، تعود إلى هذه الأفكار لتساعدك في إلقاء الضوء على ما تجده في حياتك اليومية من معضلات وأحزان ومسرات.
إن “مدرسة الحياة” مشروع رائد يقدم أفكارًا جيدة من أجل الحياة اليومية؛ فهو يتناول أمورًا من قبيل كيفية العثور على عمل يحقق لك الرضى والإشباع، وكيفية إتقان فن العلاقات العاطفية، وكيف تستطيع أن تصل إلى فهم أفضل للعالم.. وذلك عبر دورات، وجلسات معالجة، وكتب، وأفلام. يقع مقر المشروع في لندن، وله مقرات في ملبورن وباريس وأمستردام وساو باولو واسطنبول وبلغراد وأنتويرب وسول.
إن “مدرسة الحياة” تهدف إلى تطوير الذكاء العاطفي، بمساعدة الثقافة، إيمانًا بأن العديد من مشكلاتنا تعود إلى عجز في فهمنا لذواتنا، وضعف في التعاطف والتواصل مع الآخرين.
نعمل من خلال عشر مدارس حول العالم، وننتج أفلامًا، وننظم دورات تدريبية. إن سلسلة مدرسة الحياة تنشر كتبًا عن أهم مواضيع الحياة الثقافية والعاطفية.. هي كتب مصممة للمتعة والتعلم.
Be the first to review “عش بصفاء و بلا خوف”