Poids | 40 kg |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973333292 |
Langue | عربية |
عدد الصفحات | 32 |
الر ابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان
د.ت1.25
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
كتب ذات صلة
-
الاتحاد العام التونسي للشغل قصة شغف تونسية
دفعت الحركة الشعبية العارمة التي اندلعت يوم 17 ديسمبر2010 بالاتحاد إلى الواجهة. فقد وجد الاتحاد نفسه، وبفضل ما لديه من قدرة على الحشد، في قلب الأحداث فاعلا في المشهد السياسي التونسي.
لكن نشاطه ولّد التباسات عديدة وجدلا ساخنا بين المدافعين عن الدور السياسي للإتحاد والمحترزين من هذا الدور الذين يرون فيه ضرورة اقتصار عمل الاتحاد على النضال الاجتماعي.
يسلط هذا الكتاب الأضواء على دور الاتحاد في الثورة التونسية أو بصفة أشمل على مساهمته في إعادة تشكل الحقل السياسي التونسي خلال الثلاث سنوات التي عقبت الانتفاضة الشعبية.
إذ يحاول الكتاب الاجابة على تساؤلات هامة: كيف تفاعلت المنظمة النقابية مع الانتفاضة الشعبية التي عصفت بحكم بن علي؟ ما دور الاتحاد في “الانتقال السياسي” الذي أفضى يوم 26 جانفي 2014 إلى تبنى أول دستور ديمقراطي؟ كيف نجح الاتحاد في تجاوز خطر التقسيم عند تفاعله مع تعقيدات الأزمات السياسية هل هي الطموح إلى افتكاك الحكم وفرض نوع من ” دكتاتورية العمال” أم هي السّعي إلى مساعدة النخب الاقتصادية والسياسية على البقاء في السلطة ؟ ثم ما هي التحديات التي واجهها الاتحاد في إطار المشهد الجديد؟
-
الانتفاضات في تونس
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
-
الحزب الديمقراطي التقدمي
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
-
نظرتان على تونس
يحاول المؤلف في هذا الكتاب بعين مصرية متلهفة أن ينقل صورة عن واقع التحوّل الديمقراطي بتونس ويبرز خفاياه وأسراره وصعوباته ونجاحاته وظروفه وأبعاده، تراه في جميع الحالات متفطنا يميّز ذلك التحوّل من خلال حواراته مع أهم الفاعلين السياسيين على اختلافهم من يساريين ويمينيين، حداثيين وأصوليين ومع الحقوقيين والمفكرين ومع شباب ناشطين على فطرتهم متحمسين لتحقيق أهداف الثورة من مواقع مختلفة.
-
جائحة الكرونا ووأزمة الديمقراطية
يواجه العالم اليوم أكبر التحديات الشاملة منذ الحرب العالمية الثانية… فنحن مع جائحة كرونا نعيش اليوم وغدا أزمة صحية واجتماعية وسياسية واقتصادية، أزمة وضعت الثالوث المقدس (الحداثة / الديمقراطية / الرأسمالية) الذي انبنى عليه المجتمع الحديث وصاغته فلسفة الأنوار، موضع تساؤلات عميقة.
فهل أن هذه الجائحة ستدفعنا إلى إعادة النظر، ليس فقط بطريقة العيش والنظام الصحي والاجتماعي والاقتصادي المحلّي والدولي، بل إلى التفكير في الفلسفة والأسس التي هيمنت في قرون الحداثة وما بعد الحداثة الماضية؟
وهل نحن مع هذه الجائحة قادرين على طرح الأسئلة الحقيقية التي تمهّد للإنسانية الخروج من وهم الفردانية بديلا عن المشترك الجمعي؟
لعلّ الأمر يحتاج إلى قطيعة ابستيمولوجية مثل تلك التي عرفتها الإنسانية في القرن الثامن عشر !
يحاول الدكتور حكيم بن حمودة في فصول هذا الكتاب الثمانية تحليل الأزمة وأبعادها، مقترحا إجابات وحلولا، منتهيا- بصورة خاصة- إلى أهميّة الايمان بمشروع ديمقراطي عربي جديد.
-
الحريات الفردية و المساوات بتونس
فجرت ثورة تونس التي رفعت شعار “الشعب يريد” و “خبز، حرية، كرامة وطنية”، السجال العام في كل المسائل ورفعت الأصوات عالية تناقش” المقدس” و”المدنّس” نقاش اخترق كل المجتمع بمختلف مكوّناته وطبقاته ومشاربه وخلفياته وساهمت فيه مؤسسات الدولة والأحزاب والمجتمع المدني.
لعلّ من أهم المحاور التي شغلت الناس بتونس طيلة فترة “الانتقال الديمقراطي” هو ما تعلق بالحريات الفردية. ولئن ساهم دستور 2014 في تهدئة العاصفة عندما توصل الفرقاء إلى الإقرار بحرية المعتقد وحرية الضمير، إلا أنه ترك الباب مفتوحا لمزيد السجال عندما أقر في فصله الأول الصبغة الدينية لتونس.
بادر رئيس الجمهورية في 2017 ببعث لجنة تدرس “الحريات الفردية والمساواة” لتقترح الحلول المناسبة بهدف تطوير القوانين التونسية حسبما ينصّ عليه الدستور.
تناولت اللجنة المسائل المطروحة: حرية الفرد، حرية الضمير، مفهوم المواطنة، وناقشت الحقوق، وتعرّضت للمساواة في بعديها الجماعي والفردي.وطرحت ما توصلت إليه للنقاش.
وكانت النتيجة ان تعرضت أعمال اللجنة المسماة بـ: “كوليب” (COLIBE)إلى نقاش حاد اخترق المجتمع والنخبة وجنّد الأحزاب والجمعيات والمساجد والفضاءات الإعلامية تجنيدا لم يسبق له مثيل خاصة في موضوع المساواة بين المرأة والرجل في الميراث.
هذا الكتاب يضم مساهمة الجامعيين في السجال تقييما وتحليلا مستكشفا أبعاده وخفاياه. ففيه نقرأ أبعاد السجال بعين الأكاديمي في قضايا تهم المجتمع بين التحريم بل وحتى التكفير من جهة والتنوير من جهة ثانية.
-
نقابة رجال الأعمال التونسيين
أمام الاحتجاجات الشعبية التي عمت كل تونس في آخر أيام حكم الترويكا الذي تميز بعدم الكفاءة و زرع الموالين في مفاصل الدولة و تفشي الارهاب و التهريب و محاولة تغيير نمط المجتمع و توقف أهم مؤسسات الدولة و المجتمع عن العمل، مما أد إلى انسداد سياسي كان أبرز مظاهره اعتصام الرحيل بباردو و ما سبقه من اغتيالات و ما لحقه من توافقات.
تدخل لحل هذه الازمة رباعي الحوار(الرابطة التونسية لحقوق الانسان، هيئة المحامين، الاتحاد العام التونسي للشغل، الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية) مستفيدا من زخم المجتمع المدني و الحراك الشعبي لفرض خارطة طريق بهدف استكمال صياغة الدستور الجديد والاعداد لانتخابات عامة قادمة.
يعتبر اسناد جائزة نوبل للسلام 2015 لهذا الرباعي شرف كبير لتونس ولمجتمعها المدني ومنظماتها المعبر على خصوصية التجربة التونسية في الانتقال الديمقراطي.
تأسست نقابة الأعراف التونسيين سنة 1947 بشراكة مع الاتحاد العام التونسي للشغل ، وهو دليل على عراقة الحوار بين أطراف المجتمع التونسي رغم الخلاف والتباين والصراع أحيانا. لعلّ ذلك أيضا من بين قدرة المجتمع التونسي على صنع السلام.
-
الحركة النقابية بتونس
تهدف هذه السلسلة إلى توفير معرفة سياسية وثقافية تساعد على فهم التراكمات التي أدت إلى منعطف 14 جانفي 2011 الثوري، وتستجيب لما يتطلبه الحراك السياسي والاجتماعي الناشئ إثر هذا المنعطف وتساهم في توضيح السبل للتفاعل مع المرحلة القادمة وهي تتناول بالعرض والتحليل في لغة ومناهج مبسطة أهم المسائل من خلال أربعة محاور تتعلق أساسا بـ:
اهم المحطات التاريخية المعاصرة في تونس
اهم المنظمات والجمعيات والأحزاب على الساحة
تناول أهم المفاهيم بالشرح والتوضيح
العمل على تقديم أهم القضايا المساعدة على بناء المستقبل.
Be the first to review “الر ابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان”