مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789938941494 |
لغة | عربية |
ذكريات غانياتي الحزينات
د.ت18.00
في عيد ميلاده التسعين يقرر بطل هذه القصة، الصحفي المغمور والأعزب الهرم، أن يهدي نفسه ليلة ماجنة مع مراهقة عذراء. العذراء التي قدمتها صديقة قوادة قديمة، هي شابة صغيرة ذات جمال من نوع خاص، تتحول الليلة الساخنة إلى سنة من التغيرات الكبرى في حياة البطل.
يعيش من خلال ذكرياته المتدفقة مرة أخرى وقائع مغامراته الجنسية مدفوعة الأجر وتجاربه في بوح يوصله إلى حافة الموت، ليس بسبب كبر السن، ولكن بسبب حب نقي خالص طال انتظاره.
ذكريات غانياتي الحزينات تحفة مذهلة يرويها معلم محترف.
كتب ذات صلة
-
زمان الأبيض و الأسود
يفتح كتاب الدكتور عبد الواحد المكني شهية المؤرخين العرب للكتابة عن الذات أو “الإيغو-تاريخ” كما هو متداول لدى المؤرخين الغربيين. كتابٌ يجم بينالتجربة الاجتماعية والتجربة المعرفية، بين العامِّية والفصحى، بين الصياغة الأدبية والصنعة الأكاديمية.. كتابٌ يذكِّر بأن التاريخ في المحصلة مادة أدبية مرتبطة بالكتابة أولا وقبل كل شيء، مهما كانت الجهود الإسطوغرافية التي جعلت منه علما..
” محمد حبيدة أستاذ التاريخ الاجتماعي جامعة ابن طفيل القنيطرة المغرب”
كيف ينتقل “المؤرّخ ” من التّاريخ الأكاديميّ، ومن البحث التّاريخيّ في الوثائق المعتادة، إلى “التّوارخ”، أي إلى الذّاكرة الشّعبيّة الشّفويّة، يربطها بالتّاريخ وصدماته وكدماته؟ كيف يخاطب المؤرّخ-الكاتب “ابن البلد وابن الاختصاص والقارئ العاديّ” معا؟ مغامرة شيّقة وممتعة هو “الأبيض والأسود”، تثري التّاريخ والذّاكرة وتساهم في حفظ ما اعتبر “تراثا لا مادّيا”، لأنه عرضة إلى التّلف والفوات أكثر من غيره من الموروثات.
رجاء بن سلامة مديرة دار الكتب الوطنية وأستاذة جامعية
حاول عبد الواحد المكني أن يعود بالتاريخ إلى الفعل الأدبي وعمل على استرجاع ما فقده التاريخ عندما تخلى عن “الحكاية” و”السرد” و”تْوارخْ” كما نقول في تونس. فسرده في صيغة مشوّقة متقاطعة طريفة، سردًا حرص فيه على احترام قواعد التاريخ الأساسية. فهل هو بذلك قد تخلى في طرحه عن صفة المؤرخ أم هو يكتب سردًا إبداعيًّا يغوص به في أعماق تاريخ مكان عايَشَه وزمان عَاشَه وسمع عنه من أشخاص مثل: خليفة الأديب وعلي الزربوط وحمزة والبشير …وغيرهم ممن اختزلوا التاريخ وصنعوا منه خيالًا ومتخيّلًا؟
-
دارفور… دارفور
تقدم قائد الجند للنيل من حواء باعتباره هو من يحق له النيل أولا من فتاة لا تزال عذراء ، ثم يتناوب عليها العساكر من بعده. و لما انتهى من قضاء وطره، تركها لهم فأمسكوا بها و طرحوها أرضا و أبقوا ثديها الأيمن بقضيب محمى .أحسست بلسعة النار، فعلا صراخها وراحت تتلوى من الألم في حين تعالت ضحكاتهم .
خطب فيهم وقال : انظروا بالله عليكم إلى زرقة سوادها. ثم أطلق ضحكة خليعة، واستدرك قائلا :ولكننا لن نبخسها قدرها ، وسنقذف فيها ماء دافقا يطهر دمها الأسود الملوث الذي سنقطع بحلو الله دابره من بلدنا إلى أبد الآبدين ، ننزع به في أحشائها جنينا عربيا أصيلا . طاف العساكر حول جسدها العاري كذئاب جائعة تحوم حول فريسة سائغة .رفعوا عبقريتهم بالغناء و تحسسوا سستات سراويلهم تأهبا لإطلاق مياههم الحارة. نفذت رائحة شواء حلمتها الى أنفها ، ثم لم تشعر إلا و الجنود يشدونها من جديد إلى الأرض و يكوون بالقضيب المحمى ثديها الأيسر.
-
القدس ظل آخر للمدينة
يتّخذ محمود شقير من حدث العودة إلى الأرض الفلسطينيّة نواة حارقة لتشابك الحاضر بالماضي والأحلام القديمة بالوقائع الأليمة. فتعبر كلماته المكتنزة بالشّوق من السّجن إلى المنفى ومن القدس إلى القدس بأسلوب وصفي دقيق يُعلي من التفصيلات حتى تظلّ الكتابة وشما للأمكنة ضدّ همجيّة المحو الاستيطاني. يكتب شقير بدافع ترسيم خريطة الشرعيّة التّاريخيّة للأرض وللكيان الفلسطيني. لذلك تتداخل الأمكنة بالشّخوص التي تُشرق عبر تقنيات الاستعادة، فالأموات يعودون إلى حياة الذّاكرة والأحياء يتدفّقون على محور الأمل في بناء الحاضر. ومن العائلة إلى الأصدقاء ينمو خيط السّرد كنموّ شجرة الأصول لهويّة مكتملة في الواقع والكتابة، لكنّها مهدّدة. لذلك لا يختفي محور الصّراع مع العدوّ الإسرائيلي في ردهات الكتاب. ويتقاطع الذّاتي بالموضوعي في واقعيّة تقطر بشفافيّة الخيال الأدبي لقيامها على عنفوان العاطفة، فتبدو الذّات الفلسطينيّة مشبعة بهويّتها ، وتسمو الكتابة بسيرة المفرد إلى سيرة الجماعة في نزوع لإثبات الوجود وكأنّ تجربة السّجن والمنفى والعودة هي اختزال لوحدة الحياة الفلسطينيّة وهي ممدّدة على الجرح العربي ومبثوثة في جوانب القدس وظلّها.
-
الأعمال الكاملة فضيلة الشابي “الشعر 2 “
هي امرأة وديعة شامخة كالنخلة التي لا يمكن أن تنحني للعواصف ،هي شاعرة تبدع في صلب الرعب ولأن الوضوح وهم كبير فهي تغوص دوما في ظلمة اللجج تطارد قصائد هاربة في أعماق الأكوان ، تحاذي العلم في ابعاده الفلكية ، هي شاعرة تؤمن بأن الفكرة أسرع من الضوء وتؤمن كذلك بأن عالمنا العربي يتعرض من المحيط إلى الخليج لعملية (إخصاء) متواصلة لذلك تدعو دائما الى النضال المستمر ليس من أجل تحرير الإنسان العربي فقط ولكن من أجل إطلاق الزمن العربي حتى نؤسس لثورة ثقافية تخترق الماضي والراهن على السواء اختراقا جارحا ،إنها شاعرة وكاتبة مهووسة منذ الستينيات بصياغة بيانات حارقة ضد كل أشكال وأساليب الرداءة.
-
زمان الأبيض و الأسود
يفتح كتاب الدكتور عبد الواحد المكني شهية المؤرخين العرب للكتابة عن الذات أو “الإيغو-تاريخ” كما هو متداول لدى المؤرخين الغربيين. كتابٌ يجمع بين التجربة الاجتماعية والتجربة المعرفية، بين العامِّية والفصحى، بين الصياغة الأدبية والصنعة الأكاديمية.. كتابٌ يذكِّر بأن التاريخ في المحصلة مادة أدبية مرتبطة بالكتابة أولا وقبل كل شيء، مهما كانت الجهود الإسطوغرافية التي جعلت منه علما..
” محمد حبيدة أستاذ التاريخ الاجتماعي جامعة ابن طفيل القنيطرة المغرب”
كيف ينتقل “المؤرّخ ” من التّاريخ الأكاديميّ، ومن البحث التّاريخيّ في الوثائق المعتادة، إلى “التّوارخ”، أي إلى الذّاكرة الشّعبيّة الشّفويّة، يربطها بالتّاريخ وصدماته وكدماته؟ كيف يخاطب المؤرّخ-الكاتب “ابن البلد وابن الاختصاص والقارئ العاديّ” معا؟ مغامرة شيّقة وممتعة هو “الأبيض والأسود”، تثري التّاريخ والذّاكرة وتساهم في حفظ ما اعتبر “تراثا لا مادّيا”، لأنه عرضة إلى التّلف والفوات أكثر من غيره من الموروثات.
رجاء بن سلامة مديرة دار الكتب الوطنية وأستاذة جامعية
حاول عبد الواحد المكني أن يعود بالتاريخ إلى الفعل الأدبي وعمل على استرجاع ما فقده التاريخ عندما تخلى عن “الحكاية” و”السرد” و”تْوارخْ” كما نقول في تونس. فسرده في صيغة مشوّقة متقاطعة طريفة، سردًا حرص فيه على احترام قواعد التاريخ الأساسية. فهل هو بذلك قد تخلى في طرحه عن صفة المؤرخ أم هو يكتب سردًا إبداعيًّا يغوص به في أعماق تاريخ مكان عايَشَه وزمان عَاشَه وسمع عنه من أشخاص مثل: خليفة الأديب وعلي الزربوط وحمزة والبشير …وغيرهم ممن اختزلوا التاريخ وصنعوا منه خيالًا ومتخيّلًا؟
-
الأعمال الكاملة فضيلة الشابي ” الشعر العامي “
هي امرأة وديعة شامخة كالنخلة التي لا يمكن أن تنحني للعواصف ،هي شاعرة تبدع في صلب الرعب ولأن الوضوح وهم كبير فهي تغوص دوما في ظلمة اللجج تطارد قصائد هاربة في أعماق الأكوان ، تحاذي العلم في ابعاده الفلكية ، هي شاعرة تؤمن بأن الفكرة أسرع من الضوء وتؤمن كذلك بأن عالمنا العربي يتعرض من المحيط إلى الخليج لعملية (إخصاء) متواصلة لذلك تدعو دائما الى النضال المستمر ليس من أجل تحرير الإنسان العربي فقط ولكن من أجل إطلاق الزمن العربي حتى نؤسس لثورة ثقافية تخترق الماضي والراهن على السواء اختراقا جارحا ،إنها شاعرة وكاتبة مهووسة منذ الستينيات بصياغة بيانات حارقة ضد كل أشكال وأساليب الرداءة.
-
Oeuvres Complétes Souad Guellouz
L’œuvre de Souâd Guellouz est destiné aux méditations sur la vie et les vivants nous découvrons une inquiétude, un désarroi, une recherche à l’intérieur de soi et autour de soi par de-là l’Univers, une recherche assoiffée sur la condition de l’Homme dans cet Univers. Mais une sérénité pleine d’espoir se dégage malgré tout, naissant de la croyance en un Dieu unique apaisant cette inquiétude.
Souâd Guellouz propose une soumission mais sans fanatisme, à la volonté de Dieu, car elle est convaincue que notre destinée humaine ne nous appartient pas totalement.
Ses thèmes ont cependant un point commun : partant de l’identité individuelle, on peut, selon Souâd Guellouz, si l’on est de bonne foi, arriver à une identité plurielle traités dans un style accessible, vibrante d’émotion et pleine de l’espoir de voir les hommes construire ensemble un monde meilleur.
L’écriture de Souâd Guellouz est certes le fruit d’une expérience personnelle, elle y interpelle si souvent le lecteur, elle espère le voir trouver en lui sa propre musique qui peut enrichir ces notes. En somme, une certaine manière de casser notre solitude à tous.
Et c’est là qu’il apparait que l’écriture est pour Souâd Guellouz une thérapie grâce à laquelle elle affronte sa condition humaine.
-
الأعمال الكاملة فضيلة الشابي القسم الأول “الشعر 1 “
هي امرأة وديعة شامخة كالنخلة التي لا يمكن أن تنحني للعواصف ،هي شاعرة تبدع في صلب الرعب ولأن الوضوح وهم كبير فهي تغوص دوما في ظلمة اللجج تطارد قصائد هاربة في أعماق الأكوان ، تحاذي العلم في ابعاده الفلكية ، هي شاعرة تؤمن بأن الفكرة أسرع من الضوء وتؤمن كذلك بأن عالمنا العربي يتعرض من المحيط إلى الخليج لعملية (إخصاء) متواصلة لذلك تدعو دائما الى النضال المستمر ليس من أجل تحرير الإنسان العربي فقط ولكن من أجل إطلاق الزمن العربي حتى نؤسس لثورة ثقافية تخترق الماضي والراهن على السواء اختراقا جارحا ،إنها شاعرة وكاتبة مهووسة منذ الستينيات بصياغة بيانات حارقة ضد كل أشكال وأساليب الرداءة.
Be the first to review “ذكريات غانياتي الحزينات”