الوزن | 1.3 كيلوجرام |
---|---|
مؤلف | |
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973334817 |
لغة | عربية |
معجم الكلمات و التقاليد الشعبية بصفاقس
د.ت90.00
تحتل اللهجات المحلية منزلها الخاصة و المتميزة.
تهتم مراكز البحث بدراستها و تبويبها و فهم أبعادها الانثروبولوجية.
و تتمسك الشعوب بها تمسكا بتاريخها و حضارتها.
لصفاقس تاريخها الخصوصي و إذا أردت ان تعرفه فأعرف خصائص معجمها المحلي نطقا و ألفاظا و كلمات.
يحاول هذا المعجم أن يبرز تلك الخصائص فهو قد جمع 4848 كلمة و قولة في طبعته الثانية التي تجدونها أيضا على الموقع
كتب ذات صلة
-
تاريخ الزمن الراهن
يوفر هذا الكتاب الأول في موضوعه باللغة العربية أداة منهجية للباحثين في التاريخ الساخن الجارية وقائعه كي يباشروا مجموع القضايا التي تقع تحت هذا العنوان الاسطوغرافي الإشكالي بأكبر قدر من الدقة و الحيطة و« الموضوعية
-
تونس البورقيبية
تعددت الآراء وكثر الجدل حول فترة حكم بورقيبة 1956-1987،فمن الآراء ما اقتصر على طابع الحكم المتسلط وركز على الحكم الفردي وعلى ضرب حرية الرأي والتعبير وحرية العمل السياسي خارج الحزب الواحد، وتمسّك بأن بورقيبة أبقى تونس في ظل التبعية الفرنسية والغربية عموما، و قد قلّص هذا الرأي أو أهمل بقية الجوانب التي ميزت الفترة.
ومن الآراء ما جعل من الحكم البورقيببي حكما لا تشوبه أية شائبة، ورأى أنّه حقق السلطة العادلة وبنى أجهزة الدولة ونمّى الاقتصاد ووضع أسس المجتمع العصري والحديث (حقوق المرأة، المواطنة/ العشيرة) وحقق نشر التعليم وعمّم الخدمات الصحية، وركّز سياسة إقليمية ودولية معتدلة، ونفى بذلك أيّ عيب عن السلطة البورقيبية.
د. الهادي التيمومي يقف من “تونس البورقيبية ” موقف المؤرخ الذي يدرس الحقبة في شموليتها متناولا كل المجالات معتمدا أساليب التحليل الموضوعي الشامل للتاريخ الراهن، متجاوزا بذلك “تاريخ الشهادات” و”المذكرات” و”المختصرات” التي لا تسلم عادة من التبرير أو التشويه.
دار محمد علي تنشر هذا الكتاب مع تقديم خاص في نسخة منقحة ومعدّلة بما لا يجعل الكلام ضمنيا كما كان الحال في الطبعة السابقة التي تجنّب فيها الكاتب ما كان يمكن أن يزعج رقيب حاول منع الكتاب ولم يفلح بعد أشهر من صدوره.
-
الأصل و الفصل في تاريخ عائلات صفاقس
إن الخطاب العائلي السائد في مدينة صفاقس حول أصل العائلات و فصلها له جذوره و مشروعيته التاريخية و حاضنته الثقافية في مدينة كانت تعج بالمزارات و المقامات و الأولياء و المساجد و الكتاتيب في مدينة كان لها أسطولها التجاري و القرصني و الحربي ففي صفاقس لا يوجد “صراع” بين البلدي و غير البلدي كما هو الحال في مدينة تونس بل هاك “فرق” بين الصفاقسي الأصيل غير الأصيل و البلداجي و الغوباجي ، و حاولنا تتبع هذا “الفارق” من خلال الرواية و مقارعته بالمصادر فتبين لنا أن هذا الخطاب ليس اعتباطيا بل له مبرراته و مستنداته في مدينة تضخم عدد سكانه عشر مرات في نصف قرن (من 1870حتى 1930) فكان من الضروري أن يستحضر هذا الخطاب لمزيد “التصفية” الاجتماعية كما يقع في كل المجتمعات الحضرية في العالم إن مهمة المؤرخ الأساسية اليوم ليست التبرير بل التفسير و ليست التفصيل بل التحليل و ليست الحكم بل الفهم .
-
الحركة الصهيونية بتونس 1897-1948
إن هذا الكتاب الذي ننشره للمرة الرابعة ، وبعد ستة و ثلاثين سنة من طبعته الأولى التي حجزت.
يندرج ضمن تيار بحثي فلسطيني و عربي يتعلق بالصهيونية . وقد بدا هذا التيار منذ النصف الثاني من ستينات القرن الماضي و كان من بين رواده أسعد عبد الرحمان ، صبري جريس ، ايميل توما و وليد الخالدي .
أن تأخر القناعة بأهمية معرفة الفلسطينيين و العرب مواطن قوة العدو الصهيوني و مواطن ضعفه هو بمثابة “المرض” المرض في مجال البحث الذي يصيب بعض الشعوب وهو مرض سماه البعض ب”عقدة الرومان” عوارضه النرجسية و التعالي عن معرفة العدو لأنه ” لا يستحق ذلك”.
من خلال بحث موثق حول الصهيونية بتونس يقدم الدكتور التيمومي فهما أدقا للصهيونية و يقنعنا كيف استغلت الصهيونية جهلنا لتحويل بعض اليهود في تونس ، مثلا، من سكان أصليين إلى أعداء الإنسانية من خلال تأسيس دولة دينية على أرض فلسطين.
-
تراجم نشطاء الحركة الشيوعية
السعر : 25 د.ت
نقرأ فيهذا الكتاب سِيرًا موجَزة لمناضلين ومناضلات تشاركوا في حُبّ تونس والإخلاص لها عبر اسهامات من أجل تحرّرها الاجتماعي والوطني. أسّسوا النقّابات العمّالية والجمعيات الشبابيّة والنسائيّة والثقافية التي وصل عددها إلى 32 جمعية وبعثوا الدوريات التي ناهزت الأربعين. وكانت تلك الجمعيات والدوريات من أهمّ محطّات النشاط الشيوعي بالبلاد التونسية (1921-2021).
ففي هذا الكتاب مادة بيوغرافية لشخصيات أسهمت في الكفاح الوطني والاجتماعي في الفترة الممتدة بين سنتي 1921 و1963،وفيه أيضا أهم ما أنجزُوه من أحداث عبر عشرات السنين.
بين أيدينا إذن وثيقة لها الرّيادة في تجميع مثلِ هذا العدد من المسيرات لشيوعيّات وشيوعيّين في كتاب واحد يستفيد منه القارئ العادي والمختص.
يتوافق صدور الكتاب هذا مع الأنشطة التي يتم إنجازها خلال كامل سنة 2021، في إطار التظاهرات العلمية والفكرية إحياء لمئوية بعث أوّل نواة للنشاط الشيوعي بالبلاد التونسية وهو البرنامج الذي بادر به مخبر التراث بكلية الآداب والفنون والإنسانيات بمنوبة ومكتب التعاون الأكاديمي لمؤسسة روزا لوكسمبورغ.
-
معجم الثورة التونسية
تأتي الثورات بلا ميعاد، وتلك عبقرية التاريخ، وعلى المؤرّخ الرصد والتحليل. يقوم المؤرخ والكاتب فتحي ليسير في هذا المعجم برصد مفردات الثورة التونسية وألفاظها ومصطلحاتها وأماكنها وتواريخها، ولحنها المميّز الذي طبعت به الحراك الثوري التونسي وختمته بختمه الخاص: البوعزيزي -سيدي بوزيد- “خبز وما وبن علي لا”- “يا عصابة السراق”- تالة- القصرين- الرقاب- ديقاجDégage – بن علي هرب- القصبة- هرمنا…
كلها أيقونات وعبارات احتلّت مكانها في المتخيّل الاجتماعي التونسي والعربي يحاول المعجم ترصيد تلك الذاكرة الجماعية ترصيدا حيّا.
-
تونس والتحديث أول دستور في العالم الاسلامي
تفاوتتْ التجارب الحداثية للبلاد الإسلامية والعربية من حيث العمق والجرأة . ولقد حاولت بعض البلدان العربية والإسلامية، إثر حملة نابوليون في القرن التاسع عشر بصورة خاصة، تحصينَ نفسها ضد ذلك العالم الغربي التوسعي الزاحف، وعملت بتفاوت وتكامل أحيانا عبر تجارب متنوّعة على اللحاق بزمن العالم وبالحداثة في مختلف المجالات . وإذا كانت التجربة المصرية أكثر هذه التجارب تجذّرا على المستوى الصناعي والعسكري، والتجربة الشامية أكثرها تجذّرا على المستوى الثقافي واللغوي، فماهي ميزات التجربة التونسية؟ وما مدى إضافتها وعمقها ودلالتها خاصة وتونس صاحبة الريادة في وضع أوّل دستور في العالم الإسلامي منذ 1861؟ ثمّ كيف كان موقف النظام الاستعماري من هذه التجربة حتى قبل الاحتلال الفرنسي؟ يقودنا المؤرخ التيمومي إلى اكتشاف مضامين وثائق تاريخية هامّة ونادرة تجعلنا نجيب على أكثر من سؤال حول علاقة التحديث بالنمو الداخلي من جهة وبالغرب والرأسمالية والاستعمار من جهة ثانية، وحول أزمة هذا التحديث اليوم في العالم العربي.
-
موسوعة الربيع العربي في تونس (2010-2020)الجزء الرابع
يواصل الدكتور الهادي التيمومي، مع هذا الجزء الرابع لموسوعة ” الربيع العربي في توني، متابعة الأحداث وكشف الممارسات وتحليل خاصيات هذه المرحلة وإبراز الفاعلين فيها.
ويسعى، من خلال متابعة أعمال حكومة المهدي جمعة “التكنوكراط”، أن يجيب عن الأسئلة المطروحة التي تضمنتها توصيات الحوار الوطني. فهل كان إعدادها للانتخابات موفقا؟ وهل استطاعت تفعيل هياكل الدولة بالحياد المطلوب؟ وهل ساهمت في حل عوائق” الثورة” ومهدت لمرحلة جديدة؟”
حاول التيمومي الإجابة على هذه الأسئلة بكل أبعادها. فعرفنا بالأشخاص والسياسات والقرارات والتوازنات، ولم يهمل كالعادة أي مجال، فتناول السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني والثقافي، وحدّثنا عن الانتخابات ونتائجها وتبعاتها، بأسلوبه السّلس ومنهجه الشمولي على نفس نسق الأجزاء الثلاثة السابقة، ممهّدا للأجزاء المتبقيّة لاستكمال موسوعته تأريخا لعشر سنوات عاشتها تونس.
Be the first to review “معجم الكلمات و التقاليد الشعبية بصفاقس”