مؤلف | |
---|---|
توزيع | |
النوع | |
ترقيم دولي | 9789973330512 |
لغة | Français |
عدد الصفحات | 200 |
Le printemps de Jbal Nafusa
د.ت14.00
Le Jabal Nafûsa est devenu, durant le printemps de l’année 1913, le bastion de la « Libre Tripolitaine » qui avait pour président Sulayman al-Barûni (1870-1940), membre d’une ancienne et influente famille ibâdite du Jabal. Le gouvernement de la « Libre Tripolienne » s’est constitué après la conclusion du traité de paix de Lausanne signé le 15 octobre 1912, et par lequel la Turquie reconnaissait la pleine souveraineté de l’Italie sur la Tripolitaine et la Cyrénaïque annexées par l’Italie depuis le 5
غير متوفر في المخزون
كتب ذات صلة
-
تاريخ تونس الاجتماعي
مع تاريخ تونس الاجتماعي شرع الهادي التيمومي في كتابه تاريخ تونس الحديث، وهو لذلك يعتبره المؤرخون والنقاد كتابًا وضع فيه التيمومي خط تباينه الأساسي في النظر والتحليل والاعتبار لتونس الحديثة منذ القرن التاسع عشر الى اليوم.
فتاريخ تونس هو لديه ليس مجرد أحداث، بل هو تفاعُلات عديدة بين طبقات المجتمع ، وبين الرّيف والمدينة، وبين الفلاّح والتاجر وبين الهياكل الاستعماريّة ومحاولات تجديد الذّات في الاقتصاد والتنمية والنّهضة الوطنيّة الشّاملة، بل هو في شموله صراع بين بوادر رأسمالية هجينة وهيمنة الاحتكارات الدولية في ظل مجتمع كان يعيش بقايا نمط “الإنتاج الخامسي” الذي شرحة التيمومي في اطروحته عن تونس.
فالكتاب الذي بين أيدينا هو وليد البحث الذي قام به التيمومي لشرح خفايا المجتمع التونسي هو في نفس الوقت مفتاح النظر لتونس في مختلف مراحلها اللاّحقة. فقد كتب لاحقا بنفس الروح ” تونس والتحديث” و”انتفاضة تالة والقصرين ” و”نقابات الأعراف” و”تونس 1956/1987″ لاحقا، و”الحركة الصهيونية بتونس” ،”خدعة الاستبداد الناعم في تونس 23سنة من حكم بن علي ” ، ثم ختم بـ “موسوعة الربيع العربي 2010-2020″ بأجزائها الستة التي تحدثت وستتحدث عن حالة تونس في عشرية” الانتفاضة ذات البُعد الثوري” كما يسميها التيمومي نفسه.
ونحن إذ نعيد نشر هذا العمل، بعد الإصلاح والتعديل فإننا نضع بين أيدي القرّاء مجددا عملا يساعد على قراءة مدونة الدكتور التيمومي حول تونس وفهمها في تكاملها وشمولها وتناقضاتها كما يساعد على إدراك ما تعيشه تونس بحثا عن مواصلة التحديث .
-
La tromperie du despotisme doux en Tunisie
Dans cet ouvrage l’historien Hédi Timoumi apporte une contribution de taille à la compréhension de l’histoire du temps présent de la Tunisie, en décryptant les causes profondes et conjoncturelles (politiques, économiques et culturelles) de l’effondrement « du despotisme doux de Ben Ali »
-
إلى الساسة العرب ارفعو أياديكم عن تاريخنا
بجرأة لم يسبقه إليها عديد لمؤرخين من قبل يطرح الدكتور الهادي التيمومي علينا سؤالا مصيريا: هل نسخر التاريخ الى السياسة أم نوضف السياسة لخدمة التاريخ أي خدمة ما به يطور فعل الانسان، و الانسان العربي اليوم بصورة أخص؟
إن الاختلاف في مجال النظر الى التاريخ البعيد منه و القريب، بين الساسة العرب و من ورائهم أجهزتهم التعليمية و الدينية و الثقافية من جهة و المؤرخين من جهة ثانية، لكبير و يقوى كل يوم مع المكانات العظيمة التي أصبحت توفرها ثورة المعلوماتية و الاتصالات.
يسلط الكاتب الضوء على قراءة هؤلاء الساسة للتاريخ و يبرز ما لتلك القراءة من أثر سلبي في فهم العرب لتاريخهم و لأنفسهم، داعيا الجميع و المؤرخين خصوصاالى تحرير قراءة التاريخ من السلطة و التسلطة سبيلا للتحرر و للتطور و مقاومة للحيف و القهر و التمييز الاجتماعي و العرقي و الطائفي و الجنسي، و انتصارا للانسانوية الجديدة.
بنظرة شموليةمصحوبة بأمثلة مدققة يستعرض الكاتب قراءات التاريخ القبلية منها و الوطنية و القومية و الطائفية و العروبية و الاسلامية و الاقليمية و الاستعمارية و الاممية مبرزا ما لها من أثر على تجميد أي فعل سبيل الحداثة، و يرفع صوتا عاليا جريئا مستفزا هدفه تعديل البوصلة التاريخية .
-
تراجم نشطاء الحركة الشيوعية
السعر : 25 د.ت
نقرأ فيهذا الكتاب سِيرًا موجَزة لمناضلين ومناضلات تشاركوا في حُبّ تونس والإخلاص لها عبر اسهامات من أجل تحرّرها الاجتماعي والوطني. أسّسوا النقّابات العمّالية والجمعيات الشبابيّة والنسائيّة والثقافية التي وصل عددها إلى 32 جمعية وبعثوا الدوريات التي ناهزت الأربعين. وكانت تلك الجمعيات والدوريات من أهمّ محطّات النشاط الشيوعي بالبلاد التونسية (1921-2021).
ففي هذا الكتاب مادة بيوغرافية لشخصيات أسهمت في الكفاح الوطني والاجتماعي في الفترة الممتدة بين سنتي 1921 و1963،وفيه أيضا أهم ما أنجزُوه من أحداث عبر عشرات السنين.
بين أيدينا إذن وثيقة لها الرّيادة في تجميع مثلِ هذا العدد من المسيرات لشيوعيّات وشيوعيّين في كتاب واحد يستفيد منه القارئ العادي والمختص.
يتوافق صدور الكتاب هذا مع الأنشطة التي يتم إنجازها خلال كامل سنة 2021، في إطار التظاهرات العلمية والفكرية إحياء لمئوية بعث أوّل نواة للنشاط الشيوعي بالبلاد التونسية وهو البرنامج الذي بادر به مخبر التراث بكلية الآداب والفنون والإنسانيات بمنوبة ومكتب التعاون الأكاديمي لمؤسسة روزا لوكسمبورغ.
-
المدارس التاريخية الحديثة
تعنى هذه الدراسة بتطور علم التاريخ في العالم الغربي مند عصر النهضة إلى بدايات القرن الواحد والعشرين. وطابع هذه الدراسة المكثف نسبيا جعلها انتقائية، إذ العديد من المعطيات وقع التعرض لها بطريقة سريعة تضمن حصيلة معقولة تشمل أهم المحطات في تاريخ مفهوم التاريخ على امتداد أكثر من ستة قرون . وتغطي هذه الدراسة الجوانب “الهستوريوغرافية والابستمولوجية والفلسفية لعلم التاريخ .
-
معجم الكلمات و التقاليد الشعبية بصفاقس
تحتل اللهجات المحلية منزلها الخاصة و المتميزة.
تهتم مراكز البحث بدراستها و تبويبها و فهم أبعادها الانثروبولوجية.
و تتمسك الشعوب بها تمسكا بتاريخها و حضارتها.
لصفاقس تاريخها الخصوصي و إذا أردت ان تعرفه فأعرف خصائص معجمها المحلي نطقا و ألفاظا و كلمات.
يحاول هذا المعجم أن يبرز تلك الخصائص فهو قد جمع 4848 كلمة و قولة في طبعته الثانية التي تجدونها أيضا على الموقع
-
كيف صار التونسيون تونسيين
«انتشيتُ بألوان تونس، فقررت أن أصبح رسّاما»
1914قالها بول كليه إثر زيارته إلى تونس فييتصاعد السجال حول الهوية والأقليات في البلاد العربية مع ظهور الأزمات
عامة، وهو في أوج تصاعده اليوم في مختلف تلك البلاد وخاصة في الأقطار
“التي مرت بها رياح “الثورة
هوية الشعب التونسي أصبحت محل سؤال منذ ثلاثينات القرن التاسع عشر مع
دخول مرحلة التحديث، بين قائل بشرقية الروح والأصول ومناهض لكل ما هو
غربي، مقر بأن ما قبل دخول الإسلام لها هو جاهلية، وآخر يرى أن تونس لها
تاريخ أعرق وأن الإسلام والشرق هو جزء من هويتها وأن شخصية التونسي
تركمت من عمق تاريخي طويل جدا.
عمقت ثورة 14 جانفي 2011 السجال في هذه المسألة رغم أنها رفعت شعارا
أساسيا لا علاقة له بالهوية: “خبز، حرية، كرامة وطنية”
يحاول الهادي التيمومي في هذا الكتاب تقصي ملامح الشخصية التونسية
بمنهجية مختلفة منطلقا من اليوم باحثا في عمق التاريخ عن التراكمات التي
أدت إلى اكتمال ملامحها الحالية، محاولا تقديم بعض التأويلات الجديدة عله
يجد تفسيرا لذلك التميز والتفرد الذي تتسم به الهوية في تونس، تلك الذهنية
الجماعية التي يرى البعض فيها عنصرا من العناصر التي يمكن أن تساعدنا
على تفسير سبب اندلاع “الثورة” من تونس. -
تاريخ وذاكرة –بناء المركب المحلي بجزر قرقنة-تونس
في اطار البحث في هذه الذاكرة يتنزل إذن كتابنا الذي نريد منه أن يكون عرفانا للنجارة البحريين وللبحارة وللصيادين بجزر قرقنة .يخص الجزء الأول لدارسة التقنيات والعادات البحرية المعاصرة لجزر قرقنة ، أما الجزء الثاني منه فيتناول وصفا مقارنا لبناء “فلوكة” صيد بصفاقس سنة 1939،أما الجزء الثالث والأخير فيخصص إلى إعادة تنزيل تقنيات بناء المراكب بجزر قرقنة في الزمن الطويل لتاريخ الهندسة اللسفنية المتوسطية.
Be the first to review “Le printemps de Jbal Nafusa”